الجلفة ترجع عدة خطوات إلى الوراء ... تخلف في كل شيء ؟
الذي يزور مدينة الجلفة يلاحظ مايلي :
حفر للكثير من شوارعها بسبب إعادة تأهيل قنوات المياه القديمة ، تراب على أطرف الطرق فبعد " التابي " جاء الدور لنزعه من جديد ووضع شبكات المياه التي لم يتفطن المسؤولون إلا بعد وضع " التابي "
المظهر الثاني هو بضعة شباب يغلغون مديرية التربية ، أين مدير التربية ؟ الكل لا يدري ، هل كل المسؤولين يهربون من مسؤولياتهم ؟
المظهر الثالث قطع الأنترنت على المغبونيين أما الذين عندهم أكتاف فهم يتمتعون بخدماتها وبخدمات من هو قائم عليها
إن من يدخل مدينتي الجلفة يشاهد حجم التخلف في كل شيء .
السؤال هو إلى متى ؟ متى تنفض ولاية الجلفة الغبار عنها وتنش الذباب عنها ؟