"إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه .." ..!
الكل نعرفوه الحديث هذا ! وحافظينُو ، بصح ما ركّزناش معاه ..!
ممكن يكون العبد ماشُو مقصّر في #العبادات بصّح أخلاقُو #سم ، يؤذي غيرُو وما يحترمش وما يعرفش يعتذر وما يعرفش يتواضع وما يعرفش يڤُول كلمة مليحة ووو .. !
في الحديث ما ڤالش الرّسول صلى الله عليه وسلم ( دينه #أو خُلُقه ، ڤال دينه #و خُلُقه .. يعني عملية الفرز الأوّلية تكُون في دينُو وكي ينجح فيها نفُوتُو لأخلاقُو ولمعاملاتُو مع المرا ومع الصغير والكبير مع القريب ومع البعيد ، وقت الخصام ووقت الغُش ووقت الاستفزاز ووو..
خيّر اللّي مستحيل يُوصلك بالعيب لأنّو مليان #أخلاق ويوزن مليح ويبقى ثابت على المباديء والقيم .. وحتى كي يتّظلم ووقت الخصام وبعد الانفصال يعرف #آداب التواجد وآداب الرّحيل وما تشوف منّو كان الباهي .. كاين اللي وصلُو #للمحاكم وما تشُوف منّو ولا كلمة عيب ، وكاين اللي يرميلك سمّو في ڤعدة وعلى أساس تمسخيرة ..!
#الدّين ساهل تتعلّمُو وفي أي لحظة تتُوب وتصلّح من رُوحك ڤد ما تُقدر .. بصّح #المعدن يا عزيزي ما يتقرّاش ، وما يتعلّمش .. يا #أصيل يا #قصدير ، يا متخلّق يا ما يسواش، يا تفُوت وتنتصر لمبادئك وتحتسب الأجر ، يا تُؤذي وتنتصر لنفسك وللهوى تاعك ..!