|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2019-09-22, 12:39 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
لما نحن هكذا
السلام عليكم
|
||||
2019-09-23, 13:24 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2019-09-23, 13:54 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
راي هذه العقليات رغم انها بيريمي مازلت موداااااا حتى تفنا الأرض |
|||
2019-09-23, 19:59 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
^^
ما الأمر؟ وعن اي فطرة تتحدثين؟ قلتُ نزاع من يحكم من بداية من النفس ثم الى الخارج وهذه فصل فيها القران على الزوجة طاعة زوجها فإن ابت فالآية واضحة تعرفيها كل واحد منهما يجي بفهامتو وأفكاره فإما يتكاملا واما يحدث الانشطار ^^ وسألت عن من تقصدين المتعلمين أم الغير مثقفين أم المزيج بينهما يعني احدهم متعلم الاخر لا ولكل فئة منهما معتقاداتهم وطبيعة رؤيتهم لطرحك الجميل ولا شك يتفقان على التكامل لكنهما في الحقيقة في اول درس يناقضا القضية برومتها سؤال هل عندما قتل هابيل قابيل كانت فطرة تلك ام نزاع شيطاني ؟ وتكبير الرأس والغيرة ووووو مشتاقتها اتفق معك في توجهك نحو فكرة التكامل بين زوجين كل منها يكمل الاخر والحذيث يطول ويطول في جزئياته اما المرض فلا مرض موجود ان كانت العقلية الهجينة اصلا ابتعدت عن الدين واتخذت من المسلسلات الهندية حياة لها ^^ والحقيقة هناك فوهة عميقة جدا بين عالم الواقع ونظريات الكلام العقيم والقيل والقال التي اصبحت تصنع الحدث في مواقع تواصل اجتماعي والحوادت اليومية بين الطرفين اسميها حروب تحريرية في الجرائد زوجة قتلت زوجها وزوج ذبح زوجته وحماته ناهيك عن الخيانة على فكرة التكامل كمنطلق فكري لحوار بنّاء يحمي حق كل طرف ويجب أن يتفق عليه الطرفين وليس بالكلام بل بأفعالهما فهل علي ان اشرح كذلك الافعال ماهي وهو ما يجعل المحبة ومن الابداع اسمى بعقل وقلب الطرفين هيا هيا شدي الهمّة واتحفينا بردك ارغب بقراءة افكار الجميع آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2019-09-23 في 21:16.
|
||||
2019-09-23, 16:15 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته* |
|||
2019-09-23, 17:24 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
مشكور أخي خاصة لما قلت عرض لمرض و أكيد لن نقضي عليه بجرة قلم لكن رب محاولة ان لم تفيد لن تضر
|
|||
2019-09-23, 18:15 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
لا أكيد لا يضر وأنت مشكورة على طرح هذا الموضوع المهم و إنما العلاج يحتاج إلى جهد كبير وذلك بمعرفة أصل المرض أولا وكيف تكوّن هذا الفيروس وما هي العوامل التي ساعدت على نموّه و بعدها يأتي العلاج في المرحلة التي بعدها
|
|||
2019-09-23, 21:37 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
أختي الكريمة، أوّلا ما ذكرتِه عن تحريض الجنس ضدّ الآخر أمرٌ غير معمّم.. فهناك من نسمع منهم طيب النّصحِ لبناتهم مناشدين إياهنّ بطاعة الزّوج، واحترام أهله وما إلى ذلك من النّصائح المحمودة التي تندرِج في الأصل ضمن الأخلاق الحسنة التي يجب أن تذهب بها الزّوجة إلى بيتِ زوجِها.. والأمر نفسه بالنّسبة للجنس الآخر.. لكنّي لن أنكُر أنّ ما أوردتِه واقعٌ معيشٌ أيضا، وقد خرب للأسف الشّديد بيوتاً وهدم العلاقات الزّوجيّة -دون أدنى رحمة أو عقلانيّةٍ في التّفكير الذي يحول دون ذلك- وليس أسوأ من التّفرقة بين الزّوجين..لأنّه قد ينجم عن ذلك الطّلاق بينهما، وإفساد حياة الأطفال الذين لا ذنبَ لهم فيما يرتكبه الكبارُ من أخطاء جسيمة لهذا علينا أن نتحلّى بالوعْي الذي لن نحصّله إن تركْنا جوْهرَ أخلاقِنا كمسلمين لأنّ أخلاقنا الإسلاميّة تمنعُنا من أن نقع بمثل هذه الأفعال القبيحةِ الهادِمة والمسؤوليّة تقع بالدّرجة الأولى على الزّوجين، اللّذان يُطالَبان بغلق أسماعهما عن كلّ النّصائح السلبيّة، مهما حاول أهل أحد الطّرفين في التدخّل بشؤونِهِما أمّا الواقع على صفحات الفايسبوك وحتّى بعض المنتديات فأمرٌ يندى له الجبين ويُلام عليه كلّ من سوّلت له نفسُه التلفُّظ بما يُعرّي قيمه الإسلاميّة. فعلينا أن نكونَ من أهل الخيْرِ والإصلاح ولو ببسط الكلمة الطيِّبة المرغِّبة في إغلاق أبواب الفتن -أعاذنا الله وإيّاكم من شرِّها- أختي الكريمة/ شكرا على الطّرح وعذرا إن خرجتُ عن مغزاه آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2019-09-23 في 21:43.
|
||||
2019-09-23, 22:04 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
هدانا الله جميعا |
||||
2019-09-24, 07:22 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
انه التقليد الأعمى بكل بساطة و الابتعاد عن المنهج الإسلامي الذي يحدد حقوق المرأة و الرجل .ها |
|||
2019-09-24, 21:39 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
عليكم السلام ربما الأغلبية تتفق في الغاية! ولكن تفترق في الوسيلة التي تحقق هذه الغاية.. فلنقل مثلا: الرجل يريد أن تكون كلمته مسموعة في البيت وأن تحفظه الزوجة في جميع الأحوال، و المرأة تريد أن تحظى بالاهتمام و الرعاية و أن تُحترم حدودها عند أهل الزوج وما إلى ذلك.. ولتحقيق هذه الأمور يتكلم متزوج ما (بما ذكُر في الموضوع) بناء على ما رآه من زوجته ناصحا شابا مقبلا على الزواج، وقد لايكون مخطئا لو انطبقت الأحوال، ولكن هل كل النساء على مستوى واحد؟.. وكذلك بالنسبة إلى المرأة المقبلة على الزواج.. فهل كل الرجال على مستوى واحد؟ إذًا فلندعوا إلى الوسطية.. وهذه الوسطية ليست شيئا ثابتا، فهي مرنة.. كل حالة ولوازمها.. اعطاء دينار في موضع قد يعتبر إحسانا واعطاؤه في موضع آخر قد يعتبر إسرافا!! فكما يبدو أن هذه الوسطية التي اصطلحنا عليها تسعى لتعادل معنى الحكمة.. ولم أقل الحكمة لأني أود أن أنبّه على أن التطبيق العملي في مثل هذه الأمور صعب.. فالمشاعر متواجدة بقوة تؤثر على القرار السليم.. فليكن هناك سعي بالقدر المستطاع.. والله الهادي إلى الصواب.. وهذه حالة من الواقع كمثال: زوجان لديهما أولاد، الزوجة تقوم بأفعال فيها تجاوزات كخروجها المستمر وعدم اخبار زوجها و عدة أمور أخرى فيها تجاوزات واضحة.. ولكن زوجها في المقابل مقصّر في واجباته نحوها ونحو أولاده.. فهي من تطعم الأبناء إن جاعوا وتلبسهم إن احتاجوا وتأخذهم للطبيب إن مرضوا.. فعندما تحدث مشكلة يدّعي كل طرف أن الحق معه.. فالزوج يذكر مخالفات زوجته وهي تذكر تقصيره.. لو قام كل طرف بما يلزمه لانتهى المشكل.. ولكن إذا جاءني هذا الزوج شاكيا لاأستطيع أن أقول له كن حازما معها وما إلى ذلك لأنه لا يقوم بواجباته أصلا.. أيُّ نصيحة من هذا النوع تؤدي إلى مشاكل أكبر و التقصير يزداد من الطرفين.. والحل أن يُنصح هذا الزوج(الذي يبحث عن النصيحة) بأن يكون رأس الحكمة في البيت إن أراد لكلمته أن تكون مسموعة، ثم الالتفات إلى مخالفات الزوجة والكلام في الحزم وشدّ المئزر.. ففي الزواج(كما هو الحال في عدة أمور) تأدية الواجبات قبل المطالبة بالحقوق.. والله أعلم.. قد أطلت قليلا وأتمنى أنني لم أخرج عن الموضوع.. وشكرا.. آخر تعديل ⌈الأشتر⌉ 2019-09-24 في 22:37.
|
|||
2019-09-25, 07:00 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2019-09-30, 15:03 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
للأسف ما تكلمت عنه أختي هو مشكل عويص نتج عن تراكم الكثير من الأمور فالأنانية و حب السيطرة و الظهور و التأثر بالمجتمع و المحيطين ، كلها أسباب تساهم في هذه النتائج الكارثية ، و هي الحرب بين الزوجين و ما أراه أنا شخصيا أنَّ من يتأثر بكلام الناس و نصحهم الكيدي ليس له شخصية ، فالناس لا ترحم ، و كل ذي نعمة محسود ، و من يعش في الجحيم مع زوجه ، لا يرضى بالسعادة لغيره مهما كانت بسيطة ، لأنه محروم منها أما بالنسبة لمواقع التواصل فحدث و لا حرج ، شياطين تنتحل أسماء مختلفة ، لا تنصح الا بالشر و المكائد ، فان وجد الزوجان نفسهما في المحاكم تبرأ منهم الجميع ، و أولهم أولئك الناصحون المزيفون ، الذين لا هَّم لهم الا التفريق بين الزوجين و احتلال مكان مرموق لدى ابليس و لو عرفوا و وعوا حديث الرسول عليه الصلاة و السلام :" ليس منَّا من خبب امرأة على زوجها " لأدركوا ما يفعلون بأنفسهم من الجهل و الحمق و نجد أغلب هذه التصرفات تصدر من النساء خاصة ، لأنهن أضعف عقلا و أكثر و أشد غيرة ، كما أنهن " صويحبات يوسف " باعهن في الخبث طويل الا من رحم الله ، و الأمثلة الجزائرية تؤكد على ذلك و هذا ما وقفت عليه بنفسي من صديقاتي و أهلي و جيراني و معارفي و هذا لا يلغي وجود رجال بهذا التفكير ،( طبعا من تربى في أحضان النساء و لم يخالط الرجال )، تجد طبعه أقرب لطبع العجائز ، لسانه حاد و لا يفكر الا بالقيل و القال ، و لو كان الأمر بيدي لقلت أن زواجه هو بحد ذاته مشكلة ، لأن الرجل الذي يتأثر بالقيل و القال و بوسوسة شياطين الانس حري به أن لا يتزوج ، فهو مهزوز الشخصية ، و لا قرار بيده و هواه يتغير بتغير ريح الأقوال ، و كل شخص يهمس له بكلمة ضد زوجته ، يعلن بهمسه حربا ضروسا ضدها ، تنتهي أغلب الأوقات بكدمات و دماء تسيل فتكون وجهتها إما المستشفيات أو المحاكم . أما الزوج الذي يختال بعد فعلته و يتخيل نفسه "عنتر زمانه" و يحس أنه رد لنفسه بعض الرجولة التي لم يكتسبها أصلا ، و الحقيقة أن الرجل الحق لا يضرب المرأة و لا يهينها ، بل يكرمها و يرفق بها و يكون لها لا عليها و خلاصة حديثي أن الأمر أصعب مما نتوقع ، فقد استشرى الأمر لحد لم يعد علاجه ممكنا ، الا بقدرة الرحمان ، و لم تعد النصائح و المقالات و المواضيع الهادفة تفيد ، ببساطة لأنه لا أحد يطلع عليها ، و ربما عدد قليل فقط ، لأنها حسب الكثيرين ، لا تسمن و لا تغني من جوع و انما هي كلمات لا معنى و لا تأثير لها ، و من أجل اصلاح الأمر ، ما علينا سوى العودة لديننا ، فالكتاب و السنة و سير الصحابةو الصالحين تغنينا عن كل الاختصاصيين و توجد بها كل الأحكام و التشريعات التي تضمن للجميع حياة ملؤها السعادة في الدنيا و الآخرة ، و لكن هيهيات ، فقد ضيعنا البوصلة |
|||
2019-09-30, 16:38 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2019-10-03, 17:28 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
رد
الإجابة ببساطة هو أنهم ( رجالا و نساءا ) شربوا من وادي الجهل و قلة القراءة و هزلية الحياة .. |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc