|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لا سبيلَ لِنجاتِنا إلاّ بالعودةِ إلى ديننا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2010-05-29, 21:29 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
لا سبيلَ لِنجاتِنا إلاّ بالعودةِ إلى ديننا
تحيّة عطِرة، يُكلِّلُها وُدٌّ وسلام من قلبٍ يحمِلُ لكُم أسمى معاني التّقديرِ والاحتِرام وليسَ أفضل من تحيّةِ الإسلام فالسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيّها الإخوة الأفاضِل ، إلى متى سيحملُنا إهمالُنا على تجاهل أهمّ المسائِل! وكيف السّبيل لصحوةِ كلِّ غافل فنتّحِد بعيدا عن تشكيلِ أحلافٍ وفصائِل، نتّحِد لِتقليصِ حجمِ الرّذائِل، ويْحنا كيف نخضعُ لجبروتِ ضمائرِنا؟ ونتناسى أنّ نفَسنا بالحياةِ زائِل أفلا ترغبونَ في أن يجمَعنا هذا الفضاء على نقاءِ المعاني، فيزيدَ أفكارنا ارتِقاءً في سماءِ منتدًى يُحقِّقُ لنا أعذبَ الأماني، حتّى نُحافِظَ على السّيرِ الصّحيحِ لخلجاتِنا، فنُغذّي أسْماعنا مِن زبَدِ حروفِنا، لِتتآلفَ قلوبُنا في جوٍّ تصنعه أقلامُنا، بعيدا عمّا يُهدِّدُ أخوّتنا، لِنُهذِّب أنفُسَنا على طيبِ الكَلم، فننال رضا خالِقنا، لأجلِ هذا إخوتي.. علينا بِتهذيبِ ردودِنا ومُراجعة كِتاباتِنا، وتزكيةِ إبداعاتِنا بنورٍ عنِ المعاني المعكِّرةِ يُبعِدُنا، معانٍ تصدُرُ عنّا دونَ انتِباهِنا، قد تحتضِن شرورا، نحسبُها عطورا تُلامِسُ أنوفَنا، فتأسِر مشاعِرَنا في غفلةٍ لِسراديبِ المُحرّماتِ تسحَبُنا، قد تُخفِ أخطارا تُهدِّدُ مبادِئنا، فتَدوسَ الضّعيفَ منّا وتَفتحَ للقويِّ مسالِكَ تُفخِّخُها الفِتنة، فهلاّ تمعّنا في بذْرِنا قولا وفِعلا.. لنُسارعَ بنزع لِثامٍ يُولِّدُ القذى بأعيُنِنا إخوتي كفانا انتِهاكا لِقِيمِنا، كفانا كذِبا على أنفُسِنا، فلا سبيلَ لِنجاتِنا إلاّ بالعودةِ إلى ديننا.
ــــ العمر سراب
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2012-12-04 في 13:36.
|
||||
2010-05-29, 21:50 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2010-05-29, 23:18 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي عابر سبيل، شكرا لِمرورك الذي زادني شرفا، أعذر انشِغالي.. ولي عودةً إن شاء الله للوقوفِ على ما تفضّلت به في ردِّك القيِّم. بارك الله فيك |
||||
2010-05-30, 13:11 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرحّبُ ثانيةً بالأخ الفاضِل "عابِر سبيل".. ،،، والعاطفة وحدها لن تكون منارة للطريق ما لم يوجهها عقل واع باحاكم دينه واحكام واقعه انطلاقتك كانت موفّقة فأصابت لبَّ الموضوع، (العاطفة، والدّين) فإن غاب بينهُما العقلُ عصفت ريح العاطِفة بِقِيمِنا الدّينيّة.. لاهتِمامنا بِما تُذِقه لنا مشاعِرُنا.. ما يستوجِبُ استِخدام العقل لِفرز المشاعِر التي تلمّ بمراكزِ الإحساسِ لدينا.. فنُميِّزَ الطيّب منها وما يتماشى وديننا، ونتخلّى عنِ المشاعِر التي تَسقي عطشا مُتضاعِفا لا يرتوي.. فالنّفسُ الأمّارةُ بالسّوء لا تُوقِفُها حدودُ الأشياء لِبحثِها المُستمرِّ عمّا يُشبِعُ غريزتها.. لكِن متى كان العقلُ واعٍ قلّ تأثيرُها حدّ انعدامه بالتمسُّك المُستمِرّ بإيماننا المُستمدِّ من ثِقتِنا بالله واقتِناعِنا بأن لا سبيلَ لِنجاتِنا إلاّ بالعودة لِديننا. هذه العودة التي تكونُ بِخُطىً ثابِتة لا تهزّها مُغرياتُ الحياة.. خُطىً عديدة لِوقفاتٍ مُختلِفةٍ نمرّ بها ما حَيينا وإن اختلفت مساراتُنا.. واتّخذتُ لموضوعي جانِبا يمسّ بعضها، وحصرتُ المعنى في فِكرةٍ تدعو لمُراجعة النّفس، وحُسن التّعامُل وشموليّته التي تتفرّع لِطريقةِ الرّدود بهذا الصّرح وصيانة أفكارِنا ممّا يُساهِمُ في إيقاع الضّحايا (ضحايا الحروف ومعانيها).. هذا الأمرُ أيّها الأخُ الفاضِل، الذي بات متكرِّرا وإن قلّ بِمُنتدانا فهو مُنتشِرٌ بِكثرة في أغلبِ المنتديات.. وتأثيره خطيرٌ يُلزِمُنا بِحُسنِ التّسيير.. وقد وفّيت في قولِك: "ان كلماتنا وردودنا لا بد ان تلجم بلجام الحرص على ان تكون فيما يرضي الله تعالى" وفيما يخصّ الجزء الآتي ذِكره فسأوضِحُ الفِكرة إن شاء الله بالإجابة على سؤالِك: لما لا ندع الاعضاء يخرجون ما في جعبتهم فكرة ..خاطرة .. توجه كنتُ وسأضلّ بِعونِ الله من بين الذين يَهتمّون بهذا الجانِب التّشجيعي والتّوجيهي في آنٍ واحِد وإن كان دوري متواضِعا وبسيطا.. وذلك لأنّي أدرِك جيّدا معنى أن تُحاصِرك معانٍ تولّدت في فِكرِك فتنظر يمينا وشِمالا علّك تعثُرُ على آذنٍ صاغية، أو قلبٍ يستشعِرُ ألمك أو سعادتك أو ما شابه ذلِك. سأصارِحُك بشيء، كانت إحدى المراحِل التي مررت بها، أبهرتني وأنا أسابِقُ أفكاري فلا أسبِقُها لأنّها كانت كسيلٍ يُلامسُ مشاعري في اندِفاعٍ يجعلُني أكتب وأكتب دون التّفكير في صوابِ أو خطأ ما أكتُب ! وما زاد الطّينَ بلّة أنّي في فترةٍ قصيرة أذقتُ فنّي لِبعضِ من أبدوا اهتمامهم بكِتاباتي ولم يُذكِّرني أحدٌ أو يستوقِفني لوُجوب التريُّث وغربلةِ أفكاري.. كاد الغرورُ يرميني لِسراديب اللاّمبالاة سوى لِانطِلاقةٍ لا يردعني فيها رادِع.. ومن رحمةِ الله عليّ أنّي بدأت أعتمِد على العقل لمُخاطبة ضميري، لتحلّ فترة صفاءٍ جعلني أغيّرُ مِنظارا كانت صوره تستهويني بل وتسحرُني. فتعلّمتُ كيف أُفكّكُ المعنى وأكيله بِمِكيالِ الدّين فلا أسقطه على ورقتي إلاّ وهو مُعافىً من أمراضِ الكتابة الجافّة. مع وضعِ اعتِبارٍ لحقِّ القارئ في تلقّي ما يُحرِّكُ فِكره لتحليلِ معانٍ تُصافِحُ راحته واطمئنانه وإن لم تزِده فائِدة فلن تُؤثِّرَ عليه سلبا. وأكرّر أنّ للقارئ حقّ تلقّي ما يُهذّبُ سمعه ولا يخدش حياءه، وله دورُ النّاصِح متى تعدّينا على حقّه، وللكاتبِ واجبُ وِقاية ثروةِ فكره وتحصينِها ممّا يطمَسُ منافِعَها فيقطع أورِدةَ استِمراريّةِ مفعولِها. وعودةً لكلامِك عن وجود من يأخُذ بيد هؤلاء من عدمِه، أقول أنّ سبب إنشائي لهذا الموضوع هو حوصلة تفكيرٍ مُطوّل جمعني ونَفسي، وأبحر بي عبر متاهاتِ ما تُشاهده الأعيُن من إطلاقِ العِنان لِمعانٍ تقودُها أمواج الحريّةِ المطلقة، فلا تُقيِّدُها مسؤوليّةُ كلّ شخصٍ منّا في احتِرامِ ديننا.. أقلامٌ وجدتُها تُسقِط حبرها المُغري المُقَوْلبِ في ألفاظٍ مُجرّدةٍ من معاني الحياء.. في زمنٍ نحنُ بأمسّ الحاجة لأن نرتقي بكلِّ ما ينقشُ بصمةً لإيمانٍ يَقهَرُ ألسِنةَ السّوء.. فعارٌ أن نجِدَ من كانوا على غيرِ ديننا يعتنقون الإسلام فيتقيّدون بشروطه ويهتدونَ على هديِه..في حينِ نرى المسلمين يرخون أحزِمة الصّرامة في المحافظةِ على دينهِم ولُغتِهِم وشرفهم..والثّلاثة متتابِعاتٌ ولا فائِدة لواحدةٍ دون الأخرى. ،،،، أخي عابِر سبيل، للكلامِ أبوابٌ لا تُحصى ولا تُعدّ، ولِهذا الكلامِ مداخِلُ تُمكّننا من فتحِ صفحاتٍ كثيرة.. لهذا سأتوقّف عند هذا الحدِّ لأترُك المجالَ لغيري لإبداءِ رأيه.. ولي عودةٌ بإذنِ الله متى دَعتني ردودُكم لذِلك. ،،،، عُذرا على الإطالة، شُكرا لكرمِ مرورِك وجزاك الله خيرا آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2010-05-30 في 13:23.
|
||||
2010-05-29, 23:29 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2010-05-30, 14:13 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
وفيك بارك الله أختاه..
شكرا على المرور، وتأكّدي أنّ القلبَ الصّبور سيُحصِّلُ النّور فقط علينا بفتحِ قلوبِنا وترويضِها على ما يملاها حبّا، وإيمانا وطاعةً لِمن أوجدها سُبحانه جلّ جلاله وسمى قدره فندعو الله عَفوه ورحمته لنا ولجميعِ المسلمين والمسلِمات الأحياء منهم والأموات. |
||||
2010-12-16, 15:16 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
بارك الله فيك اختي ..............جعل الله عمرك كله زهورا وورودا................... |
|||
2010-12-20, 12:28 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
وفيك بارك الله أيّها الأخُ الفاضِل..
تسُرّني حروفُكُم التي تَطبَعُ حُسنَ أذواقِكُم ورِفعة حضورِكُم. |
||||
2010-05-29, 23:35 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
وعليكم السلام
الى متى حتى اذا تغيرنا فلن نتغير جميعا ......... دائما يوجد الصالح والطالح وهم باقون للابد نحن نعم نحاول ولن نستلسم فأذا لم ننجح في تغير الكل نكون قد منعنا البعض واذا تغيرنا جميعا فهنيئا لنا بأمة سوف تحكم العالم لكن حين نصبح نهتم بالعرائض اكثر من الفواصل و حين نهتم بالسنن بعد ان ادين الفرائض وليس نطبق السنن ونهمل الفرائض اللهم اصلح هذه الامة وردنا الى دينك ردا جميل |
|||
2010-06-02, 13:40 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته أوّلا أرحّب بك في صفحتي المتواضعة، وأشكُرُ كرمَ مرورِك إذ لا خِلافَ معك أخي كمال في ما ذكرت، ولكِن أن نسعى آملين لجذب فئة قليلة نحو التّغيير الإيجابي الذي يكون وِفقَ أُسُسِ الشّريعة الإسلاميّة، خيرٌ من أن نكتفي بالتعجُّب ممّا آلت إليه أخلاق البشر.. فالدّاعي إلى الخير كفاعله، ولا يهمّ إن أقنعنا شخصا واحِدا من بين مئات الأشخاص.. كما ورد في حديث الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: "لأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من حُمُرِ النَّعَم" أخرجه البخاري ولكِن يُشترَط أن نتّبِعَ حُسن الموعِظة في دعوةِ غيرِنا إلى سبيلِ البرّ.. لقوله تعالى في محكم تنزيله: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ (النحل:125) وأوافِقُك الرّأي في ما تفضّلت به في هذا الجزء: لكن حين نصبح نهتم بالعرائض أكثر من الفواصل و حين نهتم بالسنن بعد أن أدين الفرائض وليس نطبق السنن و نهمل الفرائض ،،، ولن أزيد عليه سوى أن بارك الله فيك، وجزاك خيرا ووفّقنا وإيّاك إلى ما يحبّه ويرضاه ،،، اللهمّ أصلِح شؤوننا ورُدّنا إلى ديننا ردّا جميلا آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2010-06-02 في 13:44.
|
||||
2010-05-29, 23:47 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
هدانا الله وإيّاكم |
|||
2010-06-02, 14:15 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
أجل أخي سُلطان، هناك من لا يتقبلون نصائِحَ غيرِهِم جهلا منهُم بقيمتِها ومفعولِها العظيم في الهديِ والإصلاح. وظنّا منهم أنّ النّصيحة تُفقِدهم قيمتهم. وما على النّاصِحِ سوى التحلّي بالصّبر والإلحاح لِتحقيقِ غرضه النّبيل.. والله الموفّـق أيّها الفاضِل، قيِّمٌ ما نقشتَ به هذه الصّفحة مِن حروفٍ جادت بطيبِ الكلَمِ والمعنى .. فطوبى لِمن سعى لِنثرِ بذورِ الخير بهذا الصّرح، وبِمثلِه لِمن فتحَ قلبه للاستِنارةِ بِوهجِ ديننا. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2010-06-02 في 14:21.
|
||||
2010-05-30, 08:06 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أيتها الفاضلة على درر كلماتك العطرة و المعطرة برسائل النصح الغالية في زماننا هي النفس الامارة بالسوء و هو الجهاد فيها من اعظم الجهاد , لذا كان الواجب تهذيبها و تشذيبها بالتعقل و التفكر و التامل و وزن الكلام قبل أن تلام و يقع الخصام و يسقط صاحبها في دجى الظلام و ليس له من ذلك إلا قبسات نور تقدم له كقطرات نصح يعين نفسه على على إقامة نفسه و هذا هو جوهر الصداقة و الصحبة التي أرادها لنا الدين الحنيف عندما قال لا خير في قوم لا يتناصحون و قال الله تعالى في محكم تنزيله : (الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ) (الزخرف : 67) ... و لنا العبرة من بني إسرائيل عندما إنحرفوا عن الطريق السوي لأنهم كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه و لا يتناصحون فيما بينهم فكانوا أصحاب السبت و اركسوا في أعمالهم و غضب الله عليهم و مسخهم و جعلهم عبرة لمن يعتبر ...... و الحمد لله نحن أمة خيرة تعتبر بأمم سبقتها ..... و لكن التعصب و التمسك بالرأي مرض خطير و خاصة عند ذلك الذي يرى نفسه فوق الناس فيقول لهم لا أريكم إلا ما أرى و هذه مقولة عدو الله فرعون و كان من امره ما كان فالعبرة العبرة أيها الأفاضل الكرام و لا تعكروا صفو ود جمعنا تحت راية الحب في الله و ما اعظمها من راية و ما اجلها من هداية ان يكون لك صحب عندما تخطأ يقومون خطأك و عندما تصيب يجلون جهدك .... نسأل الله الهداية و اليقين و البراءة للدين العظيم و نسأله ان يظلنا بظله يوم لا ظل إلا ظله .... و السلام عليكم |
|||
2010-06-08, 14:12 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي طاهِر القلب، مامن صفحةٍ يخطّها قلمُك، إلاّ وتزداد توهُّجا لاتّضاحِ أفكارِكَ، ونقاءِ معانيها وصِدقِك في الإخلاصِ لما يقرأه عقلُك بِحِكمةٍ تَجودُ علينا بِأثرى الرّدود. ،،، فشُكرا لكرمِ مرورِك وسِعةِ فِكرِكَ. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2010-06-08 في 14:15.
|
||||
2010-05-30, 09:10 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لِنجاتِنا, بالعودةِ, ديننا, سبيلَ, إلاّ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc