الكتابة الامازغية تا فيناغ

[ghanou]

السلام عليكم

اخواني اخواتي من المسلم به ان قبائل امازغية عديدة تواجدت و مزالت تتواجد بشمال افريقيا بصورة عامة و الجزائر والمغرب الاقصي بصورة خاصة و ما هو معروف ايضا ان تلك القابئل تتكلم اللهجات الامازغية المتنوعة من شا وية . شلحية. تيرقية.........الخ وبدون ان انسي اللهجة الامازغية في القبائل الكبري
ومن خلال ما عرضنا يتبادر الي الاذهان السؤال التالي

ما هي نوع الكتابة التي استعملهاالامازيغ ?و اذ كانت تافيناغ فهل هي الوحيدة او يوجد كتابات اخري لا نعرفها?

ارجوا من الاخوة ان كانت لديهم معلومات اثراء الموضوع
تقبلوا شكري مسبقا

[الحر النبيل]

هي لغة امازيغية وعجيب امر فهرستها في هذا القسم؟؟؟

[toufik12]

ما الغريب في التحدث عن اللغة الأمازيغية في هذا القسم

[rafika1988]

هناك خطين استخدمها البربر قديما قبل التاريخ اي في عهد الاحتلات القديمة في الجزائر ......
خط تافنينغ وخط نوميدي وكلهما تاثرا بالابجدية الفنيقية

[خيرات المباركي]

أنعم و اكرم ـــــــــــــــــــ بالأحرار النبلاء ،، أخواننا في الدين و ابناء عمومتنا من نسل نوح ،،

[hakimammari]

هل من اجابات

[kechichimohamad]

أخي الكريم أولا قبل التكلم عن كلمة ثفيناغ يجب أن نرجع إلى نطقها الصحيح و هي ثفين نغ أي ما ورثناه عن أجدادنا
أما كلمة القبائل الكبرى أو الاصغرى يجب أن نمحيها من الأذهان لأنها لاتنفع لا الجزائر و لا الأمازيغ لا يوجد كبير و لا ضغير على الأ ( كلنا صغار عند الله و هو الكبير الوحيد و هذا التعبير إستعمل في العهد الإستعماري )

[MALAK IMEN]

Mr CHADLI06

[fatimazahra2011]

[shdtec]

إن كتابة اللغة الأمازيغية بحرفها (التيفيناغ) هو الدي يجب أن يكون و لكن يجوز كتابتها بأي حرف لأن الحرف رسم مصطلح عليه لا أكثر و لا أقل و كما تكتب بالحرف اللاتيني الإغريقي تكتب كدلك بالحرف العربي و يجب إتباع قواعد مهمة لكتابتها بشكل صحيح

[The_Pheoniix]

على حد علمي كان التيفناغ اكثرها انتشارا

[assif_75]

nous sommes des amazighs libres notre langue est unique c'est Tamazight et notre alphabet est unique c'est le Tifinagh.
Hamid Amazigh du Maroc

[الطيب صياد]

قرأت المشاركات في هذا الموضوع فإذا هي عجيب أمرها ، و لم أصدق أن يكون في منتدى الجلفة الكريم عبارات تجرح المشاعر الإنسانية إذ بي أجد عبارات تخدش في عقيدة الولاء و البراء : الولاء للمؤمنين و البراء من الكافرين ... و هذا ثمرة التوحيد
و العنصرية منتنة على لسان رسولكم محمد صلى الله عليه و سلم ، شئتم أم أبيتم ،
و إني سأنبه على أمور :
- نبينا محمد - عليه السلام - بعث إلى العالمين كافة بشيرا و نذيرا ، لم يخصه الله بعرب و لا بعجم ، من أنكر شيئا من هذا فهو كافر حابط العمل مخلد في النار ، و من تحرج منه فهو كافر مشرك حلال الدم و المال خالد في نار جهنم - عياذا بالله - ،
- فمن آمن بالله ربا و بالقرآن كتابا منزلا على محمد النبي الأمي فيلزمه تصديق ما في هذا الكتاب و الرضا بما اختاره الله لنا ، من تحرج من هذا فهو مشرك حلال الدم و المال خالد في جهنم ،
- و محمد النبي الأمي من العرب الذين هم من ولد إسماعيل بن إبراهيم - عليهما السلام - و قد اصطفى الله من العرب قريشا فجعلهم مجاوري بيته المحرم المقدس ، و جعل طاعتهم في سائر العرب و كساهم هيبة و رجولة و شجاعة لا ينكرها إلا منكر الحقائق ، سوفسطائي تافه للغاية ،
- ثم لما اصطفى ربنا الحكيم محمدا من هاشم من قريش تكبرت قريش و أبت قبول الحق و أعرضت و جحدت آيات الله على أنها مقرة مصدقة بما جاء به محمد ، فكان هذا - بعد شرف قريش - ذما لهم و نقصا فيهم و سفاهة و قلة عقل ، فمن راعى هذه النقطة سلم صدره من خبث التعنصر و نتنه ، لأنه يعلم بذلك أن الله شرفهم إذا شاء و وضعهم لما شاء ، ثم شرفهم مرة أخرى حين شاء ، كل ذلك أراده الله تعالى فكان كما أراد سبحانه ،
- فلما شرفت قريش بما خصها الله به ثم بما زادها من التدين بدين الله الحق كان ذلك شرفا شرعيا يؤمن به المؤمنون و يتحرج منه المنافقون أخزاهم الله ،
- فعلم بهذا أن القرشي صحيح النسب في قريش إذا تنكب عن الدين و تكبر على رب العالمين لم تنفعه قرشيته بل هو و إياها في نار جهنم لعله ينتفع بها ،
- و من كان من قريش متين الدين فهو فضل على فضل ، فصار الفضل الحقيقي ليس إلا الدين فقط ، لا قرشية و لا تميمية و لا غيرها ..
- و الدين الإسلامي سيصل ما وصل الليل و النهار ، أي أنه سيملأ الدنيا بشموله و دخول الناس فيه ، و صار كل ما يضاده من جميع النزعات مخالفا لدين الله الذي ارتضاه عربيا كان أو أعجميا ،
- و لو تلاحظون ، قد بلينا قديما بالنزعة الشعوبية المعروفة تاريخيا و هي الحقد على العرب و كل ما أتى به العرب - أي: و من ذلك الدين الحنيف الذي ارتضاه الرب سبحانه ، ثم ها نحن نبتلى ببعض ذلك في صور جديدة:
* القومية العربية النتنة ، و كل وسائلها الفاجرة من الجامعة العربية و غيرها ،
* القومية العجمية بمختلف أصحابها ، و منهم الأمازيغ في بلاد المغرب الإسلامي الحبيب ، و كانوا قديما مجتمعا واحدا خاضعين لحكم الإسلام ، ثم أحيا الاستدمار الأوروبي الحديث هذه النزعات و نجح في خطته لتفتيت العالم الإسلامي ، و كان بعض القوم أخف من بعض ( فاستخف قومه فأطاعوه )،
- و حذار حذار من الطعن في الأنساب ، من انتسب إلى قوم فهو أمين على ذلك نصدقه على ظاهر قوله ، فكيف إذا كان الانتساب بالتواتر و التوثيق التاريخي ؟ إن نبيكم قال ( ثنتان في أمتي هما بهم كفر : الطعن في النساب و الفخر بالأحساب ) فاتقوا الله ،