على رأس قائمة البضائع أمريكية الصنع المباعة إلى الصين تجد: المنتجات الزراعية وأجهزة الكمبيوتر والالكترونيات والكيماويات، ومعدات النقل (بما في ذلك السيارات والجرارات)، وخردة النفايات. نعم، تشتري الصين الكثير من الأشياء التي تطرحها أمريكا لدعم اقتصادها.
نقطة سوداء واحدة في الموضوع هي أنه على الرغم من الزيادة الكبيرة في الصادرات إلى الصين، لا تواكب الولايات المتحدة البلدان الأخرى في التصدير إلى الصين .
حيث انخفضت نسبة واردات الصين من الولايات المتحدة من 10٪ إلى 7٪ . الأمر الذي يعني أن البلدان الأخرى تصدر للصين أكثر من أمريكا بكثير. لذا هناك المزيد من العمل الذي يتعين القيام به في هذا المجال.
اقترحت uscbc عدة خطوات من الممكن اتخاذها لزيادة الصادرات أكثر من ذلك:
· أولاً : تعزيز الخدمات التجارية الخارجية لمساعدة الشركات المتوسطة والصغيرة لتجد فرص التصدير، إذ أدت التخفيضات الأخيرة في الميزانية إلى انحسار هذه الخدمات.
· ثانياً: الحفاظ على بنك التصدير والاستيراد وجعل الصادرات الى الصين ذات الأولوية، الكثيرون في الكونغرس يريدون إلغاءه أو تخفيضه لتوفير المال (بهدف التخفيضات الضريبية).
· ثالثاً : على مكتب الممثل التجاري التفهم وإزالة حواجز السوق للتصدير، مع أن الكونغرس يدرس إلغاء هذا المكتب أيضا.
· رابعاً وأخيراً : اقتراح المزيد من الأعمال على مستوى الولاية والبلديات لتعزيز التجارة. ويشمل ذلك البعثات التجارية بين الولايات والمدن مع الصين.
شيء واحد لا نريد القيام به هو بدء حرب تجارية كما اقترح ميت رومني. وفي حديث بريسون، أعرب عن دعمه للعديد من الأفكار التي طرحتها uscbc، وأثنى على مجموعة الـ 100 قائد لما بذلوه من جهود للحفاظ على زيادة الصادرات وتنامي الوظائف الأميركية.