(( لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء^^^درر من أقوال السلف)) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

(( لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء^^^درر من أقوال السلف))

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-25, 15:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










B11 (( لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء^^^درر من أقوال السلف))

بسم الله الرحمن الرحيم

درر من أقوال السلف بأنه لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء

قال شيخ الإسلام ابن القيم رحمه الله :
لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار والضب والحوت فإذا حدثتك نفسك
بطلب الإخلاص فاقبل على الطمع أولا فأذبحه بسكين اليأس وأقبل على المدح والثناء فازهد فيهما زهد عشاق الدنيا في الآخرة فإذا
استقام لك ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح سهل عليك الإخلاص فأن قلت وما الذي يسهل علي ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح
قلت أما ذبح الطمع فيسهله عليك علمك يقينا أنه ليس من شيء يطمع فيه الا وبيد الله وحده خزائنه لا يملكها غيره ولا يؤتى العبد
منها شيئا سواه وأما ازهد في الثناء والمدح فيسهله عليك علمك أنه ليس أحد ينفع مدحه ويزين ويضر ذمة ويشين الا الله وحده كما قال
ذلك الأعرابي للنبي ان مدحي زين وذمي شين فقال ذلك الله عز و جل فازهد في مدح من لا يزينك مدحه وفي ذم من لا يشنيك ذم وارغب في
مدح من كل الزين في مدحه وكل الشين في ذمه ولن يقدر على ذلك الا بالصبر واليقين فمتى فقدت الصبر واليقين كنت كمن أراد السفر
في البحر في غير مركب قال تعالى فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون وقال تعالى وجعلنا منهم أئمة يهدون
بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون
الفوائد لابن القيم (ص 149)

قال ابن الجوزي -رحمه الله-:
من ضرورة الإخلاص ألا يقصد التفات القلوب إليه فذاك يحصل لا بقصده، بل بكراهته.
صيد الخاطر ص (588)

قال ذو النون المصري -رحمه الله- :

صفة الحكيم ألا يطلب بحكمته المنزلة والشرف، فإذا أحب الحكيم الرئاسة زال حب الله من قلبه لما غلب عليه من حب ثناء المسلمين له
فصار لا يلفظ بمسموع ينفع للذي غلب على قلبه من حب تبجيل الناس له.
شعب الإيمان ((2/292))

قال عون بن عبد اللّه -رحمه الله-:
إذا عصتك نفسك فيما كرهت فلا تطعها فيما أحببت، ولا يغرّنّك ثناء من جهل أمرك !
أدب الدنيا والدين ( ص 230)

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله -:
علامة الزهد في الدنيا وفي الناس ، أن لا تحب ثناء الناس عليك ، ولا تبالي بمذمتهم ، وإن قدرت ألا تعرف فافعل ، ولا عليك ألا تعرف
، وما عليك ألا يثنى عليك ، وما عليك أن تكون مذموما عند الناس إن كنت محموداً عند الله
حلية الأولياء (8/90
)

قال إبراهيم بن أدهم - رحمه الله -:
بلغني أن عمر بن عبد العزيز قال لخالد بن صفوان: عظني وأوجز، فقال خالد: يا أمير المؤمنين إن أقواماً غرَّهم سترُ الله عز وجل،
وفتنَهم حسنُ الثناء، فلا يغلبنَّ جهلُ غيرِك بك علمَك بنفسك، أعاذنا الله وإياك أن نكون بالستر مغرورين، وبثناء الناس مسرورين، وعن
ما افترض الله متخلفين مقصّرين، وإلى الأهواء مائلين؛ قال: فبكى ثم قال: أعاذنا الله وإياك من اتباع الهوى.
حلية الأولياء (8/18)

قال الأصمعي -رحمه الله -:
قيل الأعرابي ما أحسن ثناء الناس عليك ؟
قال : بلاء الله عندي أحسن من مدح المادحين و إن أحسنوا و ذنوبي أكثر من ذم الذامين و إن أكثروا فيا أسفي فيما فرطت و يا سؤتي فيما قدمت !
شعب الإيمان (4/228)

قال إبراهيم بن أدهم -رحمه الله-:
ما صدق الله عبد أحب الشهرة .
السير (7/393)

كان يزيد بن ميسرة –رحمه الله- يقول:
إذا زكّاكَ رجلٌ في وجهِكَ فأَنْكِرْ عليهِ واغضبْ ولا تُقِرَّ بذلكَ، وقلْ: اللهمَّ لا تؤاخذْني بما يقولونَ، واغفرْ لي ما لا يعلمون.
حلية الأولياء (5/240)

قال الأوزاعي -رحمه الله- :
الزهد في الدنيا ترك المحمدة , تعمل العمل لا تريد أن يحمدك الناس عليه مصنف ابن أبي شيبة ( 7 / 241 )

قال بعضهم : من أحب المدح وكره الذم فهو منافق ،

وقال عمر رضي اللّه عنه لرجل :

من سيّد قومك ؟ قال : أنا ، قال : لو كنت كذلك لم تقل ،

وكتب محمد بن كعب فانتسب :
فقال القرظي قيل له : قل الأنصاري قال أكره أن أمنّ على اللّه عزّ وجلّ بما لم أفعل ،

وقال الثوري رضي اللّه عنه :
إذا قيل لك بئس الرجل أنت تغضب فأنت بئس الرجل ،

وقال آخر : لا يزال فيك خير ما لم ترَ أن فيك خيراً ،

وسئل بعض العلماء : ما علامة النفاق ؟ قال : الذي إذا مدح بما ليس فيه ارتاح لذلك قلبه ،

وكان سفيان رضي اللّه عنه يقول :

إذا رأيت الرجل يحب أن يحبه الناس كلهم ويكره أن يذكره أحد بسوء فاعلم أنه منافق فهذا داخل في وصف اللّه تعالى المنافقين بقوله
تعالى : ( سَتَجِدُونَ آخَرينَ يُريدُونَ أنْ يَأمَنُوكُمْ وَ يَأمَنُوا قَوْمَهُم ) النساء : 91 ،

فينبغي لمن أمن في أهل السنة أن يخاف في أهل البدع وهذا مما دخل على القرّاء الذي ذمّهم العلماء مداخل الليل في النهار

قوت القلوب (1/293)

قال مالك بن دينار –رحمه الله-:
«إذا طلب العبد العلم ليعمل به كسره!، وإذا طلبه لغير العمل زاده فخرا !»
اقتضاء العلم العمل(ص33)، للخطيب البغدادى.

قال الذهبي - رحمه الله - :
علامة المخلص الذي قد يحب شهرة ، ولا يشعر بها ، أنه إذا عوتب في ذلك ،لا يحرد ولا يبرئ نفسه ، بل يعترف ، ويقول : رحم الله من
أهدى إلي عيوبي ، ولا يكن معجبا بنفسه ؛ لا يشعر بعيوبها ، بل لا يشعر أنه لا يشعر، فإن هذا داء مزمن
«سير أعلام النبلاء» (7/394)

قال الحسن -رحمه الله-:
كم مستدرج بالإحسان إليه ، وكم مفتون بالثناء عليه ، وكم مغرور بالستر عليه. !
الجامع لأحكام القرآن (18/251)


قال الإمام الذهبي -رحمه الله-:
ينبغي للعالم أن يتكلم بنية وحسن قصد، فإن أعجبه كلامه، فليصمت، فإن أعجبه الصمت، فلينطق، ولا يفتر عن محاسبة نفسه،
فإنها تحب الظهور والثناء.!
سير أعلام النبلاء (4/494)

قال المناوي -رحمه الله-:
(إياكم والتمادح) وفي رواية والمدح (فإنه الذبح) لما فيه من الآفة في دين المادح والممدوح وسماه ذبحا لأنه يميت القلب فيخرج من
دينه وفيه ذبح للممدوح فإنه يغره بأحواله ويغريه بالعجب والكبر ويرى نفسه أهلا للمدحة سيما إذا كان من أبناء الدنيا أصحاب
النفوس وعبيد الهوى وفي رواية فإنه من الذبح وذلك لأن المذبوح هو الذي يفتر عن العمل والمدح يوجب الفتور أو لأن المدح يورث
العجب والكبر وهو مهلك كالذبح فلذلك شبه به.
فيض القدير (3/167)


قال ابن القيم -رحمه الله -
في كلام له في عقوبات الذنوب:
فسبحان الله كم من قلب منكوس وصاحبه لا يشعر، وقلب ممسوخ وقلب مخسوف به، وكم من مفتون بثناء الناس عليه ومغرور بستر
الله عليه ومستدرج بنعم الله عليه؛ وكل هذه عقوبات وإهانة ويظن الجاهل أنها كرامة.!
الجواب الكافي (ص 140)

كان يزيد بن ميسرة –رحمه الله- يقول:


إذا زكّاكَ رجلٌ في وجهِكَ فأَنْكِرْ عليهِ واغضبْ ولا تُقِرَّ بذلكَ،

وقلْ: اللهمَّ لا تؤاخذْني بما يقولونَ، واغفرْ لي ما لا يعلمون.

حلية الأولياء (5/240)

قال مطرف بن عبدالله -رحمه الله-:
ما مدحني أحد قط إلا تصاغرت عليَّ نفسي.
حلية الأولياء (2/198)

قال الربيع بن خثيم -رحمه الله- لبعضِ أصحابِه:

لا يغرنَّك كثرةُ ثناءِ الناسِ من نفسِكَ فإنه خالصٌ إليك عملُك.
حلية الأولياء (2/112)

كان ابنُ محيريزٍ -رحمه الله :
- إذا مُدحَ قالَ: وما يُدريكَ؟! وما علمك؟!
حلية الأولياء (5/140)

قال ابن المبارك -رحمه الله-:
يا ابن المبارك ! إذا عرفت نفسك ؛ لم يضرك ما قيل فيك .
المجالسة وجواهر العلم (7/33)

قال يوسف بن أسباط -رحمه الله-:
ما عالج المتعبدون شيئا أشد عليهم من اتقاء حب الثناء وهم يريدون بذلك الناس.
المجالسة وجواهر العلم (7/20)

قال وهب بن منبه -رحمه الله-:
من خصالِ المنافقِ أن يحبَّ الحمدَ ويكرهَ الذم.
حلية الأولياء (4/41)

قال الربيع بن صبيح -رحمه الله-:
كان الحسن إذا أثنى عليه أحدٌ في وجهه كره ذلك، وإذا دعا له سرَّه ذلك.
الطبقات( 7/177)

قال مالكٌ بن دينار -رحمه الله-:

منذُ عرفتُ الناسَ لم أفرحْ بمِدْحتِهم ولا أكرهُ مَذَمَّتَهم، قيلَ: ولِمَ ذلك؟ قالَ: لأنَّ مادحَهم مفَرِّطٌ وذامَّهم مفْرِطٌ.
حلية الأولياء (2/372)

قال ابراهيم بن أبي عبلة -رحمه الله-:
كنت جالساً مع أم الدرداء فأتاها آت فقال: يا أم الدرداء إن رجلاً نال منك عند عبد الملك بن مروان فقالت: إن نُؤْبَنْ -نذم ونعاب-بما ليس
فينا ، فطالما زُكّينا بما ليس فينا.
روضة العقلاء (ص178) ، تاريخ دمشق (70/161)


قال الشيخ محمد ناصر الدّين الألباني -رحمه الله-:

"... الإخوان أنصحهم، مهما سمعتم ثناءً على إنسان ما، فرأسًا لازم تتصوروا إنو فيه مبالغة، يعني الخبر مو هيك، إلا فيه شيئ من الزيادة.
و العكس بالعكس، مهما سمعتم ذمًا على إنسان ما فلازم تتصوروا إنو مو هيك فيه مبالغة

فسواءً في المدح أو القدح، قد يكون له أصل لكن ما هو هيك مثل ما عم يبالغوا الناس سواءً في المدح أو في القدح. أما قد لا يكون له
أصل مطلقًا فهذا أيضًا ممكن، لكن إذا فرضنا أن إنسانًا صالح، فعلاً صالح، فصار الناس يتحدثوا عنه في صلاحه، ما في شك في مبالغة

إذا قيل إنسان’’ العالم، و هو فعلاً عالم، فأثنى عليه الناس لا شك في مبالغة، و العكس بالعكس تمامًا

لماذا نحن نقول هذا؟

أولاً الواقع، الشاهد، الواقع يشهد أن الناس ما عندهم إعتدال لا مدحًا ولا قدحًا

و ثانيًا أن الناس ما أوتوا علمًا، ما أوتوا خلقًا -بضم الخاء- حتى إذا توفر العلم و الخلق فيمن يتكلم مدحا أو قدحًا، لا يقول إلا حقًا. هذا
نادر جدًا و النادر لا حكم له."

من الشريط الثالث في سلسلة أخلاق المسلم ، من الدقيقة الثالثة و الأربعين الى الخامسة و الأربعين


قال عطاء السليمي -رحمه الله-:
سمعت جعفر بن زيد العبدي يذكر أن رجلاً مر بمجلس فأُثني عليه خيراً فلما جاوزهم قال: اللهم إن هؤلاء لم يعرفوني وأنت تعرفني.
الصمت لابن أبي الدنيا (ص272)

قال وهب بن منبه -رحمه الله-:
للمنافق ثلاث علامات: يكسل إذا كان وحده، وينشط إذا كان أحد عنده، ويحرص في كل أموره على المحمدة.
حلية الأولياء (4/47)


أين نحن من هؤلاء؟!!

أين نحن من أخلاق أولئك السلف ؟
وكما قال أبو عمرو بن العلاء ( توفي 154 هــ) :
ما نحن فيمن مضى إلا كبقلٍ فى أصول نخلٍ طوالٍ!


كيف نعرف أننا حققنا الإخلاص ؟


كلام قيم للعلامة صالح الفوزان حفظه الله

فضيلة الشيخ وفقكم الله يقول : ذكرتم حفظكم الله أن سبب انتشار دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والنفع بها هو إخلاصه فكيف

نحصِّل هذا الإخلاص ؟ وكيف نعرف أننا قد حققناه فتحصل على النتيجة ؟
العلامة صالح الفوزان حفظه الله :
هذا شيءٌ يجعله الله فيك ، إذا ظهر عليك الإخلاص والنية الصالحة فهذا هو المقصود ، انظر بنيتك هل هي نية لله أو نية لطلب مال أو

مدح أو غير ذلك ، يقولون نيتك مطيتك وهو صحيح نيتك مطيتك ، انظر نيتك في الدعوة إلى الله أنت تريد المدح والثناء أو تريد

الوظيفة فليس لك في الآخرة من نصيب , أنت تريد وجه الله وتريد الإخلاص لله وتخليص العباد من الشرك فأنت على خير , نعم .
تحميل من هنا



المجاهدة على الإخلاص لله من أشقّ ما يكون


على النّفوس

الحمد لله وبعد:

فالمجاهدة على الإخلاص لله من أشقّ ما يكون على النّفوس


قال الشيخ العثيمين -رحمه الله- :"ومن أهم ما يكون من هذا مجاهدة النّفس على الإخلاص لله عزّوجل في العبادة، فإنّ الإخلاص أمره
عظيم وشاقّ جدّا، حتّى إنّ بعض السلف يقول ما جاهدت نفسي على شيء مجاهدتها على الإخلاص، ولهذا كان جزاء المخلصين أنّ من
قال لا إله إلا الله خالصا من قلبه حرّمه الله على النّار.

لكن متى يكون هذا الأمر؟
إنّ الأمر شديد جدّا، فالمجاهدة على الإخلاص لله من أشقّ ما يكون على النّفوس؛ لأنّ الإنسان يحبّ أن يكون مرموقا عند النّاس، ويحبّ
أن يكون محترما بين النّاس، ويحبّ أن يقال إنّ هذا رجل عابد، هذا رجل فيه كذا وكذا من خصال الخير، فيدخل الشّيطان على الإنسان من
هذا الباب، ويحمله على مراءاة النّاس، وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-:"من راءى راءى الله به، ومن سمع سمع الله به"
يعني أظهر أمره للنّاس حتّى ينكشف -والعياذ بالله-".انتهى كلامه - رحمه الله -. شرح رياض الصالحين (1/365 - 366).

--------------

(1) - أخرجه البخاري في كتاب الرقاق، باب الرياء والسّمعة، حديث (6018)، ومسلم في كتاب الزهد والرقاق، باب من أشرك في عمله
غير الله، حديث (5303)





اللهم ارزقنا الاخلاص في الاقوال والاعمال
واجعلنا مخلصين
إن نعوذ بك أن نشرك بك شيئا ونحن نعلمه ونستغفرك لما لا نعلم










 


رد مع اقتباس
قديم 2014-05-25, 15:40   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
bfares13
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bfares13
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي العزيز









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-26, 00:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bfares13 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي العزيز
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
و فيك بارك الله وجزاك خيرا أخي المحترم
وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى
شكرا لك ولمرورك...










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-20, 14:56   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم ارزقنا الاخلاص في الاقوال والاعمال
واجعلنا مخلصين
إن نعوذ بك أن نشرك بك شيئا ونحن نعلمه
ونستغفرك لما لا نعلم










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-20, 18:27   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سفيان نجار
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جمع قيم لي عودة للقراءة










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-20, 18:27   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سفيان نجار
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-20, 18:28   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سفيان نجار
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال ذو النون المصري -رحمه الله- :
صفة الحكيم ألا يطلب بحكمته المنزلة والشرف، فإذا أحب الحكيم الرئاسة زال حب الله من قلبه لما غلب عليه من حب ثناء المسلمين له
فصار لا يلفظ بمسموع ينفع للذي غلب على قلبه من حب تبجيل الناس له.
شعب الإيمان ((2/292))










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-22, 10:42   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
salima3131
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي بارك الله فيك

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-22, 15:16   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
aichads
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-24, 07:06   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا جميعا و بارك فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-01, 14:47   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ميلود بخيتي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك يا اخي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأحد, الإخلاص, القمة, يجتمع, ومحبة, والثناء^^^السلف))

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc