هذا رد المدعو الطيب مروان بشيري

[موح دادي]

هذا رد المدعو الطيب مروان بشيري والذي أدرجه على موقع التواصل
من مروان الطيب بشيري في 01 سبتمبر، 2011‏، الساعة 07:03 مساءً‏‏

بيان عاجل
عملا بحق الرد يطيب لي أن اتوجه للرأي العام من أجل توضيح الخطأ المهني الدي وقع فيه السيد كامل الشيرازي الدي أجرى حوارا معي على موقع ايلاف الالكتروني حول قضية ما أصبح يعرف ب17 سبتمبر ودلك باجتزاء الحوار مما اعطى لبسا حول الحاق المبادرة بشخصي وبمجلسنا .. وعليه أضع نص الحوار كاملا تنويرا للرأي العام وتبرئة المجلس من 7 سبتمبر التي تم تبيان رأينا حولها في بيانن سابق للحوار وهادا نص الحوار كاملا:
ماذا تريدون من وراء ثورة 17 سبتمبر؟ وهل ستكون الأخيرة سلمية أم عنفية؟ في ظلّ توقعات بقمع القوى الأمنية لأي نزول إلى الشارع ..
بسم الله الرحمان الرحيم
تأسيسا على دعوتكم الكريمة حول موضوع الثورة في الجزائر يطيب لي ابتداء أن انبه سيدتكم أن المبادرة التي راجت مؤخرا عبر النت فيما يوصف ب17 سبتمبر فيما تحقق لدينا في المجلس الاعلى للشباب الجزائري هي حراك إلكتروني من صنيعة شباب ليبي تحاورنا معهم في العديد من المرات وبرهان دلك هو رمزية التاريخ 17 تيمنا بالثورة الليبية و17 فيفري ثم ان الذي حدث هو تلقف مواقع مغربية للمبادرة وعصف الحماس بالأشقاء المغاربة إلى مباركة هادا التوجه لدلك أنزلنا بياننا على المجلس كالتالي:
لقد تلقيت العديد من الرسائل الاستعجالية من الشباب حول وجوب توضيح مسألة ما أصبح يوصف بثورة السابع عشر من سبتمبر أو خريف الغضب الجزائري التي أنتشرت دعواها انتشار النار في الهشيم على الشبكة العنكبوتية .. ولعل الهلع واختلاف الأقاويل حول المضان والمصادر الحقيقية لهده المبادرة تستوجب منا دافع التوضيح وتمحيص الحقائق و أن نوضح على منبر المجلس الأعلى للشباب الجزائري الآتي:
- إن شباب الجزائر ليس هزة ارتدادية لثورات الآخرين وأنعكاسا لمد الثورنة العربية
- شباب الجزائر مسؤول مسؤولية مطلقة وتاريخية عن أفعاله كجيل نشأ من رحم الثورة وهو يصدر مرجعية الثورة ولا يستورد بضاعة مزجاة
- إن استعمال الشباب كأحد مفكاة براغي النظام رغم وجود بعض صور التوتر وعدم الرضا يعتبر أمرا مرفوضا من منطلق أن شباب الجزائر يبادر ولا يؤمر بالمبادرة كما أنه يخطط لشؤونه ولا يخطط له من خارجه
- إن ثبوت هذه المبادرة بعينها أو غيرها من المبادرات كمحاولة نابعة من أطراف غير جزائرية ، عربية كانت أو أجنبية ، تجعل وجوب التنبيه أن قرار الشعب الجزائري سيد على مستقبله ولا يستجيب لصوت خارج الأطار الجزائري مهما كانت موضوعية الرأي الدي يدعو إليه
- المجلس الأعلى للشباب الجزائري صدى لتطلعات الشباب الوطني الديمقراطي ونسق يصب في وعاء الحراك الشباني الوطني مهما كانت القرارات المصيرية التي ترسبت لدى الرأي الشباني العام
- إن الآراء المنادية بالتغيير والإصلاح ومجابهة أسباب الأزمة الجزائرية بالتفكيك السليم تبقى رهن أصحابها وأي استجابة شبانية لها تبقى في إطار حرية الرأي الجديرة بالإحترام
- إن التهويل الدي صاحب مسألة إسقاط النظم والمصادمة المباشرة بين الحاكم والمحكوم في الواقع العربي يجعل المجلس الأعلى للشباب الجزائري يترك نقاش مستقبل الأمن الوطني في يد الجيل الجديد وأي أتجاهات تلقى قبولا واستجابة كل الشباب الجزائريين تجعلن مجلسنا نسقا في المركب الوطني ومعول سند ونصرة للمصير الدي اختاره الشعب.
مروان الطيب بشيري / المكتب الإعلامي
إلا نه ومن منطلق وجودنا في صفوف الشبيبة نتلقى يوميا نداءات تحديد موقف الشباب الجزائري تجاه الثورة كحراك اجتماعي وسياسي في ظل الظروف التي وصلت إليها الجزائر
لذلك بعد ثبوت ان 17 سبتمبر صنيعة خارج حراك الشباب الجزائري فنحن نقول أن الاصلاح والتغيير او مهما كانت حدة الوضع نحو نداءات الاسقاط أو الثورة يجب أن تكون علامة وطنية بحتة وبقرار الشعب الجزائري دون غيره
اما عن سؤالك حول أن تكون الثورة سلمية اوعنيفة سأقول لك أن شراسة الصدام التي حلت بيننا كجزائريين بينت أن العنف ولو طال مداه سيجابه بالعنف الشرعي.. لدينا تجربة الخامس من أكتوبر ولكن لم تكن تنطوي على مفهوم الثورة كخلاص سياسي بل كانت ترسبات اجتماعية مناهضة لسياسات النظام آنداك ونحن في المجلس الأعلى للشباب الجزائري مفهوم الثورة لدينا يؤتي من إجماع قوى الجيل الجديد دون غيرها لأننا نعيش أزمة مجايلة مع ما ارتكبه الجيل القديم بصراعاته وهولا يدع مجالا للشك في وجوب توخي الحيطة والحذر في أن يقوم جيلنا بأخد زمام المبادرة والتمرد على مظلات المتطاحنين من الحرس والعسس وبقايا العصر الكولنيالي ..وكانت الرسالة لشبابنا في أنه لا مكان لنا إدا لم نأخد مكاننا بسواعد الجد واقتلاع العقبات التي ما فتئت تتراكم حتى بلغت سدا منيعا لا يمكننا إزائه مواصلة الصمت وتجاوز حماقات آبائنا وعظيم جريرتهم في توريث أدبيات قبيحة وشائنة ..كأعراف الأطاحة والخصومات السياسوية الشخصية والنفاق السياسي وتعديد الوجوه والتستر على الفساد والجريمة
لذلك النزوع إلى الضغط السلمي هو أسلوب جيلنا في الإصلاح والتغيير وتفكيك أسباب استمرارية التوتر
هل من يقف وراء الثورة هم شباب فحسب وما مدى تمثليهم لمواطنيهم (العدد – التمركز)، أم هناك تشكيلات اجتماعية وجماهيرية أخرى؟ وفي حال انضمام تيارات سياسية، كيف سيكون موقفكم
حاول السيد برنارد هنري ليفي التقرب منا بلكنة جون بول سارتر التحررية ولكن الزخم النخبوي لدى شبابنا يفرق بين الحراك والتحريك .. نحن نعي أن هناك طريق مسدود بين الشعب والسلطة التي تصر على الكل الأمني في كل مقاربة ترتئيها للشعب ولكن بالنظر إلى جدلية الثورة والسياسة نحن نأسف إلى عدم وجود تيار الأصلاح والتغيير ورموز المعارضة في جبهة موحدة لدلك فإن أي فصيل يحاول الإستئثار بالسبق الثوري سيتعرض لهجوم من أنصار الثورة أنفسهم .. هناك أصوات تنادي على استحياء بالاستجابة لنداء التغيير ولكنها تتحرك بالانطباعات ويحركها المزاج.. الجبهة الاجتماعية صلبة وتتذمر من ما هي عليه ولكن الإرهاق الأمني والوهن جعلها تتحرك وفق الحاجة الأجتماعية وليست الحاجة السياسية .. لقد راجت مؤخرا عبر الانترنت ما يوصف ب المجلس الوطني لإعادة بناء النظام
يعكف مجموعة من السياسيين و رجال الإعلام وحقوقيين وشخصيات وطنية على تكثيف المشاورات ووضع الصيغة النهائية لأرضية عمل موحدة لتنسيق الجهود التي تصب في هدف تصحيح مسارات الحكم في الجزائر و إيجاد خطة موحدة تجمع المبادرات الفردية والمنعزلة عن الحراك الوطني ودلك لوضع حد لاستنزاف الخرجات المشتتة والمفككة بين تيارات الاصلاح والاسقاط والتغيير ورد المبادرون للمجلس الوطني لإعادة بناء النظام اٍباب إيجاد هيئة وطنية لتوضيح ضرورة التشارك بين كل الفعاليات رغم الإختلافات الاديولوجية والسياسية بين أعضائها والقائمة مفتوحة حسب المبادرين بفكرة المجلس
عبد الحميد مهري
حسين آيت أحمد
أحمد بن بيتور
عبد الكريم طابو
موسى التواتي
علي بن حاج
محمد العربي زيتوت
الصحفي جمال الدين بن شنوف
الكاتب والصحفي يحي أبو زكريا
النقيب أحمد شوشان
الصحفي محمد تامالت
الدكتور أحمد بن محمد
المحلل السياسي براهيم يونسي
الصحفي هشام عبود
الدكتور أنور نصر الدين هدام
الصحفي أنور مالك
الدكتور مراد دهينة
النقيب حسين هارون
الصحفي نور الدين خبابة
المحامي علي يحي عبد النور
حتى الأفراد الموجودين في هده القائمة لم يتحركو للتكديب أو تأييد ماقيل عن المبادرة على النت.. يا سيدي كل الأصوات التي تنادي بالثورة في الجزائر إلى الآن لا تملك مشروعا ثوريا متكاملا قائم على التقعيد والتنظير للحراك الثوري ما قبله وما بعده .. كيفية إدارة العمل الثوري .. أسبابه طرق المواجهة .. منهجية الصدام ..سلميا أو ميدانيا أو تفكيكيا .. مجابهة النظام ككل متكامل أو توزيع جبهات الضغط في إطار حل السياسي بالسياسي والأجتماعي بالإجتماعي.. كل دلك لا نجد له أثر عند شباب الثورة
وأعتقد ان أول تجربة علنية للثورة في الجزائر ستكون شبانية من وجوه جديدة لأن النفور من الطبقة السياسة الحالية جعل موضع الأحزاب في حالة إفلاس لمصداقية وجودها بعد أن احتواها النظام
هل ستنسج ثورة السابع عشر سبتمبر على منوال ثورات التغيير العربية، أم ستعتمدون نمطا جديدا؟
خصوصية الجيش الجزائري تحدد كل شيء حدث أو يحدث في الجزائر فمن المتعارف عليه أن الدولة تؤسس جيشها كمؤسسة دستورية ولكن في الجزائر تاريخيا حدث العكس حيث إن الجيش هو الذي رتب للنواة الأولى للدولة الجزائرية ، وقد تحرك كبنية تأسيسية للدولة بالخوض في الغمار السياسي منذ ثورة نوفمبر فقد أنشأ المجاهدون حزب "جبهة التحرير الوطني" كما أطلقوا على جناحه العسكري اسم "جيش التحرير الوطني" فاختلط العسكري بالسياسي من الوهلة الأولى .. ولكن المفارقة التي تؤرق جيلنا الحالي هي التستر اللأخلاقي في حق المجتمع لقيادات الجيش الجزائري .. كيف يعقل لجزائريين من أبناء جلدتنا وديننا أن يندمجو مع جيش الاستعمار و حملو السلاح في وجه الثورة الجزائرية ..ثم يبقون في منظومة الجيش .. الأشخاص الدين حملو السلاح ضد الجزائريين زمن الاستعمار كيف نتوقع أن يرأفو بهم زمن الاستقلال .. هادا السؤال يخلق عقدة تاريخية لدى جيلنا وينسف مفهوم الوطنية العرجاء القائمة على تكريس الخائن في قلب القرار؟؟ هل يستطيع أحد أن يشخص ماهو النظام الجزائري أين يبدأ وأين ينتهي ؟ لنسلم جدلا أنك تريد رد فعل تعبيري تجاه النظام .. هل تدهب للداخلية؟ للأجهزة الأمنية لمؤسسات الجيش؟ للرئاسة؟
إنك لا تملك سوى الامتداد بالاحتجاج الاجتماعي في كل ماهو دولة والتعبير الصادق والحقيقي عن أسباب العلل وتقديم البديل السلمي للدولة والمجتمع ..لقد كانت لنا تجربة في شق عصا الطاعة السياسية داخل فلك الأحزاب ولكنها جوبهت بالقمع لا سيما في الإرث التاريخي للجزائريين المتمثل في حزب جبهة التحرير الوطني الدي حاد عن مسار بيان نوفمبر وبلغ فيه الانحدار مبلغه حتى تحول من مرجع وطني إلى عبء وطني أنظر رسالتنا للامين العام الحالي للحزب:
-مجلس شباب جبهة التحرير الوطني يعلن الثورة على بلخادم ويسحب كافة أشكال الشرعية منه
شباب الجبهة يتبرأ من سياسة المكتب السياسي الحالي
لدلك نحن نؤمن أن المستقبل والبقاء للحديث على حساب العتيق والجديد على حساب القديم لوجود معادلة الموت الألاهي التي تفصل بين الأجيال .. ورسخ لدينا معتقد التغيير والاصلاح كجيل يحاول التشبث بحقه في تقرير مصير البلاد وفق حكم الشعب دون غيره وكثيرا ما نحث جيلنا على الاستجابة الفطرية لنداء الشبيبة الدي يعتلج في صدورهم .. فليثور الثورة الرشيدة والعاقلة بقوة السلم وحده التي لا تبق ولا تذر .. ودعوناهم ليكونو أصلب عودا و أقوى شكيمة من الاستقطابات الرخيصة التي تتجاذبهم بين معسكر رضع من ثدي الامبريالية الاستعمارية ..ومعسكر نبت لحمه من سحت التطاحن السياسي على حساب البلد ومبادئ الشهداء .. وإن التاريخ لكفيل بمنحهم حق النصرة والمقاومة والضرب الحديدي على كل الآثار القديمة البالغ ضررها زمنهم .. دلك الزمن الضائع غدرا وقد تآكلوه بلا حق
ألا تخشون من فشل مسعاكم، في ظلّ حالتي الفتور والركود التي تميّز الشارع الجزائري حاليا؟
بالعودة إلى سوسيولوجية البلد ومعيار الحركة والسكون تجد أن هادا الشعب العظيم يميز الخبيث من الطيب خصوصا في الوعي السياسي الدي أنعش عقول الشباب وهم يغرفون من معين التكنولوجيا الاعلامية الحقائق التي لا يمكن التستر عليها بالكتمان والزيف .. نعرف أن جر البلاد إلى دوامة عنف سيكون وليجة لأوليجارشية الظل أن تفسد في الأرض وتعلو مرتين لذلك نربأ بالأمة أن ترفع سلاح السلم كمدخل حقيقي لهدم قلاع العنف وهي تبيض بديناصوراتها في الخفاء .. لنواجه أنفسنا بالصراحة الشجاعة والجريئة لكل من له قسط في القرار ونضع هواجسنا كجيل يحاول تلمس الحياة بعزة وفهم له ولما حوله لقد حانت ساعة الحسم وتجاوز عقدة الخوف والنهوض بأمانة الشهداء ..إكمال رسالة نوفمبر بدولة الشعب لا شعب الدولة نبحث عن حقيقة المصالحة .. لن يصادرها منا إلا ظالم أو متحرفا لقتال حقنا الشرعي في النضال الحقيقي من أجلها .. والسيد على كل ترهات يحشوها أصحاب الأباطيل في عقولنا .. إن الزمن لا ينتظر حنينهم الفجائي علينا .. ولن تنقلب فطرتهم بين عشية وضحاها إلى أنبياء يربتون على أكتافنا.. سيواصلون أكل لحومنا والدوس على ظهورنا وتقديم عظامنا سلالم للقلاع السياسوية دون رحمة .. إنه السكون الدي يهب فرصة المراجعة قبل ان يعم الموج الأخضر واليابس
كل المساعي الرامية إلى مبادرة جيلنا إلى فهم الحقائق والتحرك من خلالها قد تجد ما يحاول أن يئدها في المهد ولكن إلحاح السؤال أمر يتوارث في الجينات ولا يمكن قمعه في الأرحام .. لقد بلغنا مبلغا يؤهلنا للنهوض بشأن بلادنا دون تلكأ .. وأول الأمر ومبدأه في التجند كجيل واحد موحد يائس كل اليأس من الإرث الكارثي الدي وصل إلينا من تبعة جيل غير مسؤول واناني .. جيل لم يرع لنا إلا ولا ذمة .. وزج بنا في حروبه العمياء والوحشية التي أكلت الاخضر واليابس.. سنقف موقفا مثل الدي وقفوه .. وسيسائلنا أبنائنا إن نكصنا عن حق البلاد من أبنائها .. وإن الموقف لعسير إدا بقينا عاجزين .. ومتفرجين على عمر شبيبة يضيع في الفراغ وأخطاء الآخرين .. وإن واجب الدين والوطن يحثاننا حثا لا هوادة فيه في الاسهام العاجل لخير الأمة .. لأننا الأقدر بقوتنا والأكثر بعددنا .. والأعلم بما كان .. لأننا ولدنا من رحم الأساة واكتوينا بنارها وضعنا بدون دنب أوجرم ارتكبناه .. إنهم يبيعون ويشترون من ربيع أعمارنا .. ويتاجرون بدماء الأجداد باسمنا كشعب فتي وهبته الحياة نعمة الشبيبة الوهاجة ..وشعب الجزائر تواق للسلم لكن قد يبلغ به ترسب الأوضاع إلى استيراد الثورة الخطأ بدل الصواب ليبدأ إحقاق الحقوق بنصرة الله ثم إرادتنا الفولاذية .. وكلمة جيلنا وهي تدوي في الآفاق .. لأن الثورة التي نصنعها بالسلم أعنف من الثورة التي يصنعها الرصاص.


أما رأيي آظن هذا الشخص يعمل دعاية لنفسه من وراء هذه الزوبعة لكي يجد له محل قدم في مكان يريده هو وقد نجح ونحن ساعدناه كثيرا .. والله أعلم

[روح القلم]

خلاص فهمت القصة

يريد أن يشار لحزبه هذا و قد إختار طريقة جد فعالة و مع ما نوكبه من عصر الثورات الالكترونية و الفيس بوكية

[موح دادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم

خلاص فهمت القصة

يريد أن يشار لحزبه هذا و قد إختار طريقة جد فعالة و مع ما نوكبه من عصر الثورات الالكترونية و الفيس بوكية

هذا لا يعني أنه ليس على إتصال بهولاء الأشخاص وهذا لأنه جاء ذكر إسمه قي أحد الصفحات

[روح القلم]

هذا اكيد و حتى يعطي للامر صبغة خارجية كي يبعد الشبهوات عنه و قد اختار المغرب و هذا امر مثير للجدل حقا

[bmokhtar]

هذا المدعو من أدوات حزب بلخادم للرئاسيات المقبلة

[صديق النيف]

افكار وانتماءات حزبية هذا الشخص ماذا سيفعل؟؟؟هل سيقضي على الفساد ومشاكل البلاد!!!! مشي رواح ودخل في امور السياسة؟؟؟

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديق النيف

افكار وانتماءات حزبية هذا الشخص ماذا سيفعل؟؟؟هل سيقضي على الفساد ومشاكل البلاد!!!! مشي رواح ودخل في امور السياسة؟؟؟

ما هي الشروط الواجب توفرها لكي نتدخل في السياسة؟؟؟؟

[meftahdj1]

الثوره اكبر من فرد

[DMA]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ليس الأمر كما ترى لان حيثيات هاته القضية أبعد مما رأيت

تحياتي إليك

[موح دادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dma

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ليس الأمر كما ترى لان حيثيات هاته القضية أبعد مما رأيت

تحياتي إليك

نورنا إذا أخي الكريم

[صديق النيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

ما هي الشروط الواجب توفرها لكي نتدخل في السياسة؟؟؟؟

بعض الشروط ...
ولا يمكن التذرع بهذا الحق لضرب الحريات الأساسية، والقيم والمكونات الأساسية للهوية الوطنية، والوحدة الوطنية، وأمن التراب الوطني وسلامته، واستقلال البلاد، وسيادة الشعب، وكذا الطابع الديمقراطي والجمهوري للدولة.يحظر على الأحزاب السياسية كل شكل من أشكال التبعية للمصالح أو الجهات الأجنبية......لا يجوز أن يلجأ أي حزب سياسي إلى استعمال العنف أو الإكراه مهما كانت طبيعتهما أو شكلهما......

[نجم الجزائر1]

ومن هذا مروان بشيري؟؟؟؟ و الله في عمري 34 سنة لم اسمع بهذا

ههههههههههههههههههههه