لماذا تسمح لنفسك ان تحب واختك لا...

[la pitch]

بصراحه الموضوع نراه يمس واقعنا مباشرا

لاسيما وانه نحن كشعب عربي محاافظ ولا بد من مناقشته وطرح الأراء المختلفه فيه..

وجهة نظر نطرحها واتمنى من الكل ان يشارك
سؤال للجميع

هل الحب خيانة للاهل ؟؟؟؟؟؟

فعندما تحب الفتاة . شئ طبيعي ان يكون اول الحب من خلف الاهل ، لانه لايمكن لاي فتاة ان
تقول لاهلها.

انما بالنسبة للشباب فممكن يقول هذا لابيه ولوالدته بدون خجل

اما الفتاة فسوف تقوم قيامتها اذا قالت لابيها او لاخونها مثل هذا الكلام

لماذا هذا مسموح للشباب


وممنوع للفتاة ؟

ايها الشاب قد تكون صريحا مع اختك وتقول لها انا احب فلانه

ولكنك لا تقبل ان تقول هي لك انا احب فلان

من يملك من الجرأة والصراحه ؟

ويجيب على سؤالي ؟

واقعنا الذي نعيش فيه ملئ بمثل هذه القصص

ولكني اطلب التفسير لهذا التناقض

هل عاداتنا تسمح للرجل ان يحب؟

ولا تسمح للمراة ان تحب ؟

هل ليس للبنات قلب مثل الشباب ؟

هل هو فعلاً يجب كتم مشاعر البنت ؟


أرجوا من الكل ان يشارك في الحوار

ويناقش معنا ...

وكل شخص يعطي رأيه بصراحه
تحياتي
للامانة
بصراحة

[la pitch]

انا لم اطرح هذا الموضوع لانني معهم بل بلعكس انا ضذ هذه الظاهرة لكن سؤالي موجه للشباب
هل تحب ايها الشاب ان يحصل لاختك كما يحصل مع بنات الناس ؟
لماذا لاتحب لاختك الادى وتحب لبنات الناس ؟
لماذا هذه الانانية ايها الشباب ؟
ها السؤال ينتابني كتيرا.

[le fugitif]

انا لا ارضى لاختي امرا يسيئها كما لا ارضاه لبنات الناس ايضا فان احببت بنتا فاني اذهب مباشرة واخطبها من اهلها وبسرعة كما احب من يحب اختي ان يسرع ويخطبها منا فان الحب ليس حراما ولا عيبا انما التلاعب بمشاعر البنت هو المرفوض
الحب = خطبة البنت = زواج

[أميرة الشوق]

صحيح . من يحب يتزوج و إلا فلا يسمى حبا و لا يعترف به.

[remale]

شكرا اختي على هذا الموضوع كان ودي طرحة بس سبقتيني بس ماي مشكل كلنا اخوات
موضوع عن جدا كثير مهم ظاهرة يتناولها اكثر من 1000اشخاص في بلادنا
كم من مرة اتناول هذا الموضوع مع كثير من الاشخاص خاصة الاولاد
كيف ان تكون ان تحب بنت ام اختك لا
اليست بشر اليست لها قلب ومشاعر كي تعبر بما في داخلها

[amine-maghnawi]

انا ضد الشخص الذي يكون قليل الحياء و يقول لاخته انا احب فلانة هذه قلة ادب الي يحب في قلبو و القلب ليس عليه من سلطان يكفي الحب من بعيد

[الأمل الحقيقي]

أختي هذا السؤال بالذات في أغلب الأحيان لا تجد من يجيبك عنه بصراحة لأننا بصراحة نحن الجزائريون معقدون من هذه الأمور. والمشكل في الأول والأخير يرجع للمرأة فالمرأة حين تشاء تفعل ما تريد بدون أن تدري ولو أغلقت عليها الأبواب وفعلت أي شيء. يعني ما أريد قوله أن البنت لا تكون غبية فقط ، إذ أننا لا نستطيع أن نتحكم في مشاعرنا وأمنا خديجة أعجبت بالرسول وأخلاقه وخطبته لنفسها فأين العيب في ذلك ، المشكل الرئيسي في نوعية تصرف الفتاة في هذا النوع من المواقف هل تحسن كيف تتعامل مع الأمر بأن تعبر عن شعورها بطريقة ذكية وبدون إرتكاب ما يحرم الله أم تتمادى في الكوارث .يعني كخلاصة الفتاة والأخت قد تحب شخصا معينا والإنسان لا يتحكم في مثل هذه العواطف وفي الأول والأخير هي المسؤولة عن تصرفاتها يعني إذا كانت ذكية ستدري الرجل الذي أحببته قابل للزواج أم لا فإن كانت بنت فاميليا ستخير ما هو في مصلحتها وإن كانت تبحث عن أشياء أخرى فهي ستتحمل النتائج.
وأتحدى من يقول في الردود بغير هذا الكلام السابق الذي قلته لأنه هو الحقيقية لأن البعض يفعل ما يفعل وحين تصل لبيته يقيم الدنيا ولا يقعدها والأمر يرجع أولا وأخيرا لتربية الفتاة وذكائها

[la pitch]

أختي هذا السؤال بالذات في أغلب الأحيان لا تجد من يجيبك عنه بصراحة لأننا بصراحة نحن الجزائريون معقدون من هذه الأمور. والمشكل في الأول والأخير يرجع للمرأة فالمرأة حين تشاء تفعل ما تريد بدون أن تدري ولو أغلقت عليها الأبواب وفعلت أي شيء. يعني ما أريد قوله أن البنت لا تكون غبية فقط ، إذ أننا لا نستطيع أن نتحكم في مشاعرنا وأمنا خديجة أعجبت بالرسول وأخلاقه وخطبته لنفسها فأين العيب في ذلك ، المشكل الرئيسي في نوعية تصرف الفتاة في هذا النوع من المواقف هل تحسن كيف تتعامل مع الأمر بأن تعبر عن شعورها بطريقة ذكية وبدون إرتكاب ما يحرم الله أم تتمادى في الكوارث .يعني كخلاصة الفتاة والأخت قد تحب شخصا معينا والإنسان لا يتحكم في مثل هذه العواطف وفي الأول والأخير هي المسؤولة عن تصرفاتها يعني إذا كانت ذكية ستدري الرجل الذي أحببته قابل للزواج أم لا فإن كانت بنت فاميليا ستخير ما هو في مصلحتها وإن كانت تبحث عن أشياء أخرى فهي ستتحمل النتائج.
وأتحدى من يقول في الردود بغير هذا الكلام السابق الذي قلته لأنه هو الحقيقية لأن البعض يفعل ما يفعل وحين تصل لبيته يقيم الدنيا ولا يقعدها والأمر يرجع أولا وأخيرا لتربية الفتاة وذكاىء
بصارحة اعجبني كلامك لكن المشكل الحقيقي هو ان الشعب الجزائري ليس معقدون بل بلعكس
و الحقيقة ان بنات اليوم لايحترمون احد
فانا عندما اخرج مع الاهل اخجل من نفسي لانه لم يبقى حياء في بلادنا
ومن قال لك ان الشباب الان يرغبون في الزواج

[la pitch]

]انا لا ارضى لاختي امرا يسيئها كما لا ارضاه لبنات الناس ايضا فان احببت بنتا فاني اذهب مباشرة واخطبها من اهلها وبسرعة كما احب من يحب اختي ان يسرع ويخطبها منا فان الحب ليس حراما ولا عيبا انما التلاعب بمشاعر البنت هو المرفوض
الحب = خطبة البنت
le fugitif
انا ضد كلامك هل فعلا لاترضى لبنات الناس

[الأمل الحقيقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة la pitch

أختي هذا السؤال بالذات في أغلب الأحيان لا تجد من يجيبك عنه بصراحة لأننا بصراحة نحن الجزائريون معقدون من هذه الأمور. والمشكل في الأول والأخير يرجع للمرأة فالمرأة حين تشاء تفعل ما تريد بدون أن تدري ولو أغلقت عليها الأبواب وفعلت أي شيء. يعني ما أريد قوله أن البنت لا تكون غبية فقط ، إذ أننا لا نستطيع أن نتحكم في مشاعرنا وأمنا خديجة أعجبت بالرسول وأخلاقه وخطبته لنفسها فأين العيب في ذلك ، المشكل الرئيسي في نوعية تصرف الفتاة في هذا النوع من المواقف هل تحسن كيف تتعامل مع الأمر بأن تعبر عن شعورها بطريقة ذكية وبدون إرتكاب ما يحرم الله أم تتمادى في الكوارث .يعني كخلاصة الفتاة والأخت قد تحب شخصا معينا والإنسان لا يتحكم في مثل هذه العواطف وفي الأول والأخير هي المسؤولة عن تصرفاتها يعني إذا كانت ذكية ستدري الرجل الذي أحببته قابل للزواج أم لا فإن كانت بنت فاميليا ستخير ما هو في مصلحتها وإن كانت تبحث عن أشياء أخرى فهي ستتحمل النتائج.
وأتحدى من يقول في الردود بغير هذا الكلام السابق الذي قلته لأنه هو الحقيقية لأن البعض يفعل ما يفعل وحين تصل لبيته يقيم الدنيا ولا يقعدها والأمر يرجع أولا وأخيرا لتربية الفتاة وذكاىء
بصارحة اعجبني كلامك لكن المشكل الحقيقي هو ان الشعب الجزائري ليس معقدون بل بلعكس
و الحقيقة ان بنات اليوم لايحترمون احد
فانا عندما اخرج مع الاهل اخجل من نفسي لانه لم يبقى حياء في بلادنا
ومن قال لك ان الشباب الان يرغبون في الزواج

يا أختي أنا لا أقصد أن المجتمع الجزائري معقد كما تتصورين بل هو منفتح أكثر من الغرب لكني ما قصدته أنه خاصة الرجال في هذا الزمان يفعلون ما يفعلون ولا يرضون ذلك لأخواتهم أليست هذه عقدة وعندما تريد سؤاله لا يعطيك جوابا.ربي يهدي الجميع.

[سارة]

لان الشاب شاب و البنت بنت
و من المفروض الاحترام
شكرا على الطرح المميز

[sidahmed102]

ممنوع علي البنت الحب لان هاذا سيؤثر على اخلاقها - وقتها - و عائلته وبتالي على مستقبلها ومستقبل اولادهاا

[إبراهيم إبراهيم]

يا بارك الله فيك هل تحبين إشاعة الفاحشة بين المؤمنين فلك عذاب أليم كما قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ .
الحب الذي تتحدثين عنه ذاك الحب الذي رواده النصارى حرمه الله على الذكور والإناث جميعا ،
ألا تحبين الله أليس لك قلب هكذا فتعجبي
هؤلاء الذكور الذين يقيمون علاقات مع النساء خارجة العلاقة الشرعية عاصون لله علم أهلهم أم جهلوا، فلا تطلبي المساواة في المعصية.
أما لماذا لا نغضب إذا أحب الفتى ونغضب إذا أحبت الفتاة فهذه فطرة الله الحكيم ، فالشباب إذا تركوا الحياء لايضر هذا المجتمع عشر ما يضره إذا تركت الفتيات الحشمة.
ثم من قال لك إننا لانحاسب الفتيان على هذا الحب اللعين الذي هو سبب في تكاثر حالات الطلاق بشهادة الغربيين أنفسهم.
والحقيقة أن الأنثى تستحق القسوة إذا بادرت باتخاذ الأصدقاء من أجل المستوى الفسقي الذي وصلت إليه ، فالذكر إذا بادر بالزنى يحتاج كيلو غرام واحد من الفسق ، أما الأنثى إذا بادرت بالزنى فهي تحتاج إلى عشرة كيلو غرامات من الفسق ، لماذا ، للموانع النفسية المركبة فيها, فحياء الأنثى قبل إيمانها هو صمام أمان المجتمع.
أرجو الرد

[الحوتي التلمساني]

]السلام عليكم
مما فهمته من موضوع الأخت أنه تمخض من عقلية المجتمع ......... لأن رأي الدين و الشرع في الموضوع قد بينه الأخ إبراهيم من قبل .....
حقيقة أصبحت هذه الأمور عادية في المجتمع لكن الشاب يود دائما أن يقيم العلاقات مع بنات الناس و أن تبقى أخته شريفة مصونة في البيت لكن هيهات لأن "الزنا دين فكما تدين تدان" ... و لكن لا داعي للقلق فقد بدأت هذه العقلية بالزوال وقد صار الشباب يصارحون أخواتهم و البنات كذلك و صار بعضهم "يسقم الطريق" للآخر .... فمبروك علينا التحرر و التطور و قمة الإنحلال.... و الله يجيب الخير

[بوشادى]

صفات الفتاة المؤمنة والمرأة الصالحة

عقيدتها: عقيدة السلف الصالح أهل السنة والجماعة.
منهجها: على منهج أهل السنة والجماعة.
خلقها: الخلق الاسلامي الفاضل.

أدبها: الحياء والعفة والطهارة والحجاب.
قدوتها: أمهات المؤمنين والصحابيات أعلام النساء الصالحات.
محبتها: لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ولمن التزمت بدين الله عزوجل.

خلوتها: تذكرللدار الآخرة وعمل تقدمه لظلمة القبور وضيق اللحود.
صديقتها: كل مسلمة ومؤمنة ملتزمة بدين الله تعالى.
بغضها: لليهود والنصارى والمنافقين والعلمانيين ودعاة تحرير المرأة.

عدوها: كل أغنية وطرب وكل مجلة تنشر الصور الخليعة والأفكارالسقيمة وكل مايغضب ربها.
حرصها: على التوبة الصادقة بشروطها لأن الله غفور رحيم.
زواجها: اسلامي خال من المغنيات والرقص والاختلاط..

أمنيتها: تكوين أسرة مسلمة وتربية الجيل على الاسلام الصحيح.
اجازاتها: تقضيها في العلم النافع وحفظ شئ من القرآن والترويح المباح.
نزهتها: للتأمل والتفكر والتدبر والترويح عن النفس فإن النفوس تمل.
هذه هى صفات الفتاة والمراة الصالحة فى الاسلام

منقول للافادة ّ