[SIZE="7"]من استراتيجيات الحراك التي انتهجها التكتل النقابي وتماطله في اعلان الاضراب بعد شهر من الدخول الاجتماعي وبث روح اليأس والاحباط في صفوف العمال ولاسيما في قطاع التربية وقلة نشاطات تعبئة القواعد العمالية واتخاذ قطاع التربية كحصان طروادة لجر وتحريك التكتل النقابي وبذلك كان عبأ وحملا ثقيلا على القطاع لذلك نلاحظ أن التكتل ممكن يكون مخترق باجندة من الحكومة أو ugta و ما القرار الذي خرج به التكتل اليوم خير دليل حيث أن دل انمايدل على خلافات كبيرة بين وجهات النظر بين مخلف أطياف التكتل النقابي حول طرق الحراك في القريب العاجل . ولذلك وآسفاه ................... خيبة أمل أصابت القاعدة العمالية لقطاع التربية بالقرار الهزيل والمخيب للآمال وان دل انما يدل على وصول التكتل النقابي الي مفترق الطرق ،وهذا ماطالبنا به نقابات التربية بالانسحاب منه قبل اعلان فشله.[/SIZE]