العلمانيون في العالم العربي والإسلامي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلمانيون في العالم العربي والإسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-03-23, 19:59   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي العلمانيون في العالم العربي والإسلامي

العلمانيون في العالم العربي والإسلامي كثيرون - لا أكثر الله من أمثالهم - منهم كثير من الكتاب والأدباء والصحفيين ، ومنهم كثير ممن يسمونهم بالمفكرين ومنهم أساتذة في الجامعات ، ومنهم جمهرة غفيرة منتشرة في وسائل الإعلام المختلفة

بعض الثمار الخبيثة للعلمانية :

1
- رفض الحكم بما أنزل الله سبحانه وتعالى ، وإقصاء الشريعة عن كافة مجالات الحياة ، والاستعاضة عن الوحي الإلهي المُنزَّل على سيد البشر محمد بن عبدالله - -عليه الصلاة و السلام-، بالقوانين الوضعية التي اقتبسوها عن الكفار المحاربين لله ورسوله ،

2- تحريف التاريخ الإسلامي وتزييفه ، وتصوير العصور الذهبية لحركة الفتوح الإسلامية ، على أنها عصور همجية تسودها الفوضى ، والمطامع الشخصية .

3- إفساد التعليم وجعله خادمًا لنشر الفكر العلماني وذلك عن طريق :
أ - بث الأفكار العلمانية في ثنايا المواد الدراسية بالنسبة للتلاميذ ، والطلاب في مختلف مراحل التعليم .
ب - تقليص الفترة الزمنية المتاحة للمادة الدينية إلى أقصى حد ممكن .
جـ - منع تدريس نصوص معينة لأنها واضحة صريحة في كشف باطلهم .
د - تحريف النصوص الشرعية عن طريق تقديم شروح مقتضبة ومبتورة لها ، بحيث تبدو وكأنها تؤيد الفكر العلماني ، أو على الأقل أنها لا تعارضه .
هـ - إبعاد الأساتذة المتمسكين بدينهم عن التدريس ، ومنعهم من الاختلاط بالطلاب ، وذلك عن طريق تحويلهم إلى وظائف إدارية أو عن طريق إحالتهم إلى المعاش .
و - جعل مادة الدين مادة هامشية ، حيث يكون موضعها في آخر اليوم الدراسي ، وهي في الوقت نفسه لا تؤثر في تقديرات الطلاب .

4- إذابة الفوارق بين حملة الرسالة الصحيحة ، وهم المسلمون ، وبين أهل التحريف والتبديل والإلحاد ، وصهر الجميع في إطار واحد ، وجعلهم جميعًا بمنزلة واحدة من حيث الظاهر ، وإن كان في الحقيقة يتم تفضيل أهل الكفر والإلحاد والفسوق والعصيان على أهل التوحيد والطاعة والإيمان .

فالمسلم والنصراني واليهودي والشيوعي والمجوسي والبرهمي كل هؤلاء وغيرهم ، في ظل هذا الفكر بمنزلة واحدة يتساوون أمام القانون ، لا فضل لأحد على الآخر إلا بمقدار الاستجابة لهذا الفكر العلماني .

وهم يحاولون ترويج ذلك في بلاد المسلمين تحت ما سموه بـ ( الوحدة الوطنية ) .
بل جعلوا ( الوحدة الوطنية ) هي الأصل والعصام ، وكل ما خالفوها من كتاب الله أو سنة رسوله - - طرحوه ورفضوه ، وقالوا : ( هذا يعرض الوحدة الوطنية للخطر !! ) .

5
- نشر الإباحية والفوضى الأخلاقية ، وتهديم بنيان الأسرة باعتبارها النواة الأولى في البنية الاجتماعية ، وتشجيع ذلك والحض عليه : وذلك عن طريق :
أ - القوانين التي تبيح الرذيلة ولا تعاقب عليها ، وتعتبر ممارسة الزنا والشذوذ من باب الحرية الشخصية التي يجب أن تكون مكفولة ومصونة .
ب - وسائل الإعلام المختلفة من صحف ومجلات وإذاعة وتلفاز التي لا تكل ولا تمل من محاربة الفضيلة ، ونشر الرذيلة بالتلميح مرة ، وبالتصريح مرة أخرى ليلاً ونهارًا .
جـ - محاربة الحجاب وفرض السفور والاختلاط في المدارس والجامعات والمصالح والهيئات .

6- محاربة الدعوة الإسلامية عن طريق :
أ - تضييق الخناق على نشر الكتاب الإسلامي ، مع إفساح المجال للكتب الضالة المنحرفة التي تشكك في العقيدة الإسلامية ، والشريعة الإسلامية .
ب - إفساح المجال في وسائل الإعلام المختلفة للعلمانيين المنحرفين لمخاطبة أكبر عدد من الناس لنشر الفكر الضال المنحرف ، ولتحريف معاني النصوص الشرعية ، مع إغلاق وسائل الإعلام في وجه علماء المسلمين الذين يُبصِّرون الناس بحقيقة الدين .

7- مطاردة الدعاة إلى الله ، ومحاربتهم ، وإلصاق التهم الباطلة بهم ، ونعتهم بالأوصاف الذميمة ، وتصويرهم على أنهم جماعة متخلفة فكريًا ، ومتحجرة عقليًا ، وأنهم رجعيون ، يُحارون كل مخترعات العلم الحديث النافع ، وأنهم متطرفون متعصبون لا يفقهون حقيقة الأمور ، بل يتمسكون بالقشور ويَدعون الأصول .

8- التخلص من المسلمين الذين لا يهادنون العلمانية ، وذلك عن طريق النفي أو السجن أو القتل .

9- إنكار فريضة الجهاد في سبيل الله ، ومهاجمتها واعتبارها نوعًا من أنواع الهمجية وقطع الطريق .
والقتال المشروع عند العلمانيين وأذنابهم إنما هو القتال للدفاع عن المال أو الأرض ( او المسروقات ) !!!








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-04-28, 15:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

وأخيراً.. خلعت نوال السعداوي "حجابها"!


أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
"قل اعوذ برب الفلق من شر ما خلق"




لم يدّخر الانقلابيون في مصر جهداً في استفزاز المكون الإسلامي، الذي يشكّل نسبة لا بأس بها من نسيج المجتمع المصري، حيث عملوا بكلّ طاقاتهم على إثارة نقمتهم بدل احتوائهم. فالشعب الذي خرج ضد الفساد، شاهد بأمّ عينه رموز الفساد في النظام السابق يخرجون من السجون، وعلى رأسهم رأس النظام "محمد حسني مبارك" وولديه علاء وجمال، ووزير داخليته حبيب العادلي الذي تمّت تبرئته من تهمة قتل المتظاهرين، لتوقّع أحكام إعدام بحقّ المئات، ووصلت الأمور إلى حدّ توقيع 529 حكم إعدام في يوم واحد، فضلاً عن التركيز على كل ما يثير حفيظة الآخر، بدلاً من محاولة كسبه كحليف سياسي..

ولم يكن الحال مع غالبية مثقفي اليسار المصري يختلف عن حال بعض مثقفي اليسار السوريين، فقد فوجئ الناس بموقف الشاعر أدونيس، الذي يفترض أنّه من معارضي النظام، إلا أنه لم يتورّع عن خذلان الشعب بحجة أن هذا الشعب يمثل اليمين المتطرّف، وأن الثوار الحقيقيين لا يخرجون من المساجد، بل يجب أن يكونوا من النخب اليسارية المثقفة!
غير أنّ المؤلم في الموضوع، أنّ بعض النخب اليسارية اختارت الوقوف على الضفة الأخرى ليس كرهاً بالأنظمة، بقدر ما هو حبّ للظهور وتغليبه على المبادئ، التي سرعان ما يتمّ القفز عليها، بمجرّد أن يلوّح لهم الطاغية بالقليل من المكتسبات، وتجدهم يبتلعون كلّ هذه المبادئ دفعة واحدة، فيما يناضل المغمورون بحثهم عن الضوء بعيداً عن أقبية الظلم..

لقد أدرك الطغاة نهم هذا النمط من الشخصيات للهيمنة على مجتمعاتهم، خاصة وأنهم في الأغلب يختلفون عن أهلها من ناحية التركيبة الفكرية، فمنحوهم مساحة "التسلّط" على هذه الشعوب، التي لطالما حلموا بها، مقابل تمرير قضايا تخدم الطاغية وتفيده في الإمعان في إذلال هؤلاء الناس، الذين يفترض أنهم رعاياه!

ومن هذا المنطلق، كان من المحبط حقاً ان تتحول الكاتبة والمفكرة نوال السعداوي إلى مهرّج في سيرك السيسي، وتنسف كلّ تاريخها في النضال من اجل حقوق المراة، ذلك التاريخ النضالي الذي وصل إلى حدّ الحكم بطلاقها من زوجها، لتتحول من رمز من رموز الحراك النسوي في العالم العربي، إلى ألعوبة بيد نظام ، جلّ ما قدّمه للمرأة هو استغلالها في كلّ القضايا..

ما كنت لأحزن لو كان العنوان العريض للحراك النسوي الذي تسعى نوال السعداوي لأن تقوده، هو التصدي لظاهرتي التحرّش الجنسي أو الختان، على سبيل المثال، فأي مثقف، مهما بلغت درجه كرهه للنظام الحاكم، سيجد نفسه منخرطاً مع هذا النظام في حراك من هذا النوع، نظراً لأنّه يسعى لإصلاح المجتمع والنهوض به..

نوال السعداوي، التي فصلت من عملها كطبيبة في القصر العيني في عهد "أنور السادات"، وحوكمت مع ابنتها الكاتبة د. منى حلمي بتهمة الكفر والرّدة، والتي واجهت دعوى لتفريقها عن زوجها د.شريف حتاتة، ومن ثمّ وصلت الأمور إلى درجة رفع دعوى لإسقاط الجنسية المصرية عنها، عام 2008، في عهد "محمد حسني مبارك"، تختصر كلّ تاريخها السياسي والنضالي في مجال حقوق المرأة، في تظاهرة سخيفة، لمجرّد أن الطاغية، الذي يسعى لتجميل نفسه من خلالها، لم يسمح لها بهامش أكبر من الحريّة، لا اكثر! وهو تماماً ما دفع بجامعات بريطانية إلى رفض استقبالها كمحاضرة، بدعوى أنها تدعم المشير السيسي، والذي اعتبرته هذه الجامعات ديكتاتوراً، وأنه يرتكب انتهاكات في مجال حقوق الإنسان، فهل ترى الدكتورة "سعداوي" أن حقوق المرأة شيء، وحقوق الإنسان شيء آخر؟

من المثير للعجب، أيضاً، هو أن سيدة تنبري للدفاع عن حرية الرأي، تصادر من المرأة حقها في اختيار لباسها، مهاجمة الحجاب بأنه ضدّ الأخلاق، حيث قالت في تصريح لها، منذ فترة وجيزة: "“لماذا أنا ضد الحجاب؟ لأنه ضد الأخلاق لأني لو أنا أردت أن أظهر بمظهر الشريفة، أشتري حجاباً بخمسين قرشا أو بخمسين جنيها،ً وأشتري الجنة بهذا المبلغ، وأنا أريد أن أدخل الجنة بأخلاقي وسلوكي، وليس بقماش على رأسي”.

هذا التصريح الذي سرعان ما تلقفه الصحفي المصري "شريف شوباشي" ودعا إلى ملونية لخلع الحجاب، تنطلق من ميدان التحرير، وسرعان ما تراجع عن تصريحاته ووعد بمقاضاة الصحيفة التي نقلت تصريحه، وأنه يستحيل تواجد مليون امرأة يقمن بخلع الحجاب في الآن ذاته، ولكن هذا التصريح ليس بمستهجن في ظل جهاز الإعلام "السيساوي" الذي وصل إلى درجة كبيرة من الإسفاف فيما يتناوله من قضايا، لصرف الناس عن القضية الأهم، والتي تمّت مصادرتها منهم ، ألا وهي حرية الرأي، ولكنه محبط للغاية القصوى حين يتعلّق بطبيبة ومفكرّة لطالما تحدّثت عن القهر الخماسي الذي تخضع له المراة على كافة الأصعدة: الاقتصادية، الاجتماعية، الدينية، الأخلاقية والجنسية، والتي لطالما انبرت للوقوف في وجه ظاهرة ختان الإناث على مدى ستين عاماً، ولكن يبدو أن السعداوي قد أوضحت بنفسها سبب نقمتها على نظام مبارك، من خلال قولها: "لقد حاربت ضد ختان الذكور والإناث منذ ستين عاماً، وفقدت وظيفتى، وسمعتي وحاربني رجال الدين ونقابة الأطباء من أجل هذه القضية، )ولما عملوا قانون ماحدش جاب سيرتى) ونسب الفضل لسوزان مبارك لأنها زوجة الرئيس"!

ولهذا فليس مستغرباً على الإطلاق أن يستضيف "باجي قائد السبسي" رئيس تونس الحالي- والذي اعتبر انتكاسة بحق الربيع العربي، وعودة لنظام ابن علي من النافذة- نوال السعداوي وأدونيس في آن معاً، وهما "اليساريان" اللذان اختارا أن يكونا معارضين حباً في الظهور ليس إلا، وما ان تمّ التلويح لهما ببعض المكتسبات، التي يفترض أنهما أكبر منها، حتى انقلبا إلى مؤيدين لأنظمة ديكتاتورية، تستبيح الإنسان وحقوقه، لمجرّد أنهم وجدوا أن الحراك الشعبي يتخذ طابعاً إسلامياً، وكأن هذه النتيجة ليست متوقعة في منطقة تعدّ مهد الديانة الإسلامية، وفي ظلّ أنظمة سعت جاهدة لكبت الحريات الدينية!

لست هنا بصدد مناقشة فكرة مليونية خلع الحجاب، لأنها لا تستحق الوقوف عندها أصلاً، ولا بصدد محاكمة الموضوع من وجهة نظر شرعية، ولكن من المؤسف حقاً أن يترك من ينصبون أنفسهم على أنهم دعاة النهضة في مصر، أكثر من ربع الشعب المصري تحت خط الفقر، وأن تتصدى مفكرة باسمها الكبير لموضوع لا يمكن في حال من الأحوال اعتباره الملف الأهم لدى المصريات، في ظل تفاقم ظاهرة التحرّش الجنسي، والتي تعتبر القضية الأكثر إجحافاً بحق المرأة، وفي ظلّ ما تعانيه المرأة المصرية من مشاكل اجتماعية، بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية.



منقول









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-28, 15:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

من الذي أوصل بلادنا الى هذه الحالة التي يرثى لها ....
أليس مدعوا العلمانية، (بنو علمان)اتذكر شعار الثورجية لخداع العوام من الناس هو النضال ضد الاستعمار و الصهيونية و الإمبريالية و الرجعية المتمثّلة بالمسلمين...
فالزمن اظهر انهم كانوا خدما لأعدائهم عدا الرجعيين الذين زجوهم بغياهب السجون..

فإذا رأيت علماني فأضربه بحذائك.









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-28, 15:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

"سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ"

146 الأعراف









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-30, 07:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

في العالم العربي لايوجد سوى كهنوت ايران










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-03, 11:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

مبرووووووك لتركيا مبرووووووك للأحرار بهذا الانتصار


]









رد مع اقتباس
قديم 2015-11-03, 11:56   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الفاطل مشاهدة المشاركة
مبرووووووك لتركيا مبرووووووك للأحرار بهذا الانتصار


]

اليك المقهوريين ...........









وطبعا هؤلاء الذين منحوه جائزة السجاعة











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العلمانيون, العالم, العربي, والإسلامي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc