عقوبات تصل إلى 20 سنة حبسا للمعتدي على زوجته!

[bmokhtar]

اقش اليوم نواب المجلس الشعبي الوطني، القانون المعدل والمتمم للأمر رقم 66-156 المتضمن قانون العقوبات، وهو القانون الذي يشرع لمحاولة القضاء على ظاهرة العنف الأسري، حيث أقر المشروع عقوبات تصل إلى الحبس من سنة واحد إلى عشرين سنة في حق من اعتدى على زوجته، وستة أشهر لمرتكب جريمة التحرش الجنسي في الأماكن العمومية.
وجاء في المادة 266 مكرر، أن كل من أحدث عمدا جرحا أو ضربا بزوجه يعاقب بالحبس من سنة إلى ثلاث سنوات إذا لم ينشأ عن الجرح والضرب أي مرض أو عجز كلي عن العمل يفوق خمسة عشر يوما. وبالحبس من سنتين إلى خمس سنوات إذا نشأ عجز كلي عن العمل لمدة تزيد عن خمسة عشر يوما. وبالسجن المؤقت من عشر سنوات إلى عشرين سنة إذا نشأ عن الجرح أو الضرب فقد أو بتر أحد الأعضاء أو الحرمان من استعماله أو فقد البصر أو فقد بصر إحدى العينين أو أيه عاهة مستديمة أخرى. وبالسجن المؤبد إذا أدى الضرب أو الجرح المرتكب عمدا إلى الوفاة بدون قصد إحداثها. ويضيف مشروع القانون أن لا يستفيد الفاعل من ظروف التخفيف إذا كانت الضحية حاملا أو معاقة أو إذا ارتكبت الجريمة بحضور الأبناء القصر أو تحت التهديد بالسلاح. ويضع صفح الضحية حدا للمتابعة القضائية في الحالتين الأولى والثانية، وتكون العقوبة السجن من خمس إلى عشر سنوات في الحالة الثالثة في حال صفح الضحية.
كما جاء في المادة 266 مكرر1 انه يعاقب بالحبس من سنة أو ثلاث سنوات كل من ارتكب ضد زوجه أي شكل من أشكال التعدي أو العنف اللفظي أو النفسي المتكرر الذي يجعل الضحية في حالة تمس بكرامتها أو تؤثر على سلامتها البدنية أو النفسية. أما المادة 330 مكرر يعاقب بالحبس من ستة أشهر إلى سنتين كل من مارس على زوجته أي شكل من أشكال الإكراه أو التخويف ليتصرف في ممتلكاتها أو مواردها المالية.
وفيما يتعلق بالمضايقات في الأماكن العمومية، جاء في المادة 333 مكرر1، أنه يعاقب بالحبس من شهرين إلى ستة أشهر وبغرامة من 20 ألف إلى 100 ألف دينار جزائري أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من ضايق امرأة في مكان عمومي، بكل فعل أو قول أو إشارة تخدش حيائها.
ويعد مرتكبا لجريمة التحرش الجنسي، في حكم المادة 341 مكرر، ويعاقب بالحبس من سنة على ثلاث سنوات وبغرامة من 100 ألف دينار و300 ألف دينار جزائري، كل شخص يستغل سلطة وظيفته أو مهنته عن طريق إصدار الأوامر للغير أو بالتهديد أو الإكراه أو بممارسة ضغوط عليه قصد إجباره على الاستجابة لرغباته الجنسية.

[الرأي الاخر]

بلاد التمسخير ومجتمع التمسخير

[boussedjra87]

و من يحفظ لنا حقوقنا بإصدار قانون بمنع اللباس الفاضح...

[خالد عنابي2]

يتوجب اذن اصدار قانون يعاقب بالحبس على اللباس الفاضح والتبرج الفادح لان المراة تتعمد استفزاز الرجال بتلك الافعال والتحرش اللفظي او باللمس نتيجة طبيعية لذلك

[yyoucef]

يعاقب بالسجن كل رجل خرج من بيته ومعه شهوته الجنسية

[sami_yougourthen]

خروج المراة بحجاب او دون حجاب لا يبرر لك لمسها بطريقة حيوانية والتكلم بالفاض قبيحة !!!!
لاننا بشر ولسنا حيوانات
ان لدينا شهوة حيوانية لكننا نملك القرار والارادة فلا يمكن مثلا ان تنضر الى زوجة صديقك بشهوة حتى لو كانت بدون حجاب !!!! لان هذا قمة النذالة وغياب الانسانية
هناك مبالغة كبيرة في هذا الامر الرجل يستطيع التحكم في نفسه وليس مسكين الضعفاء دائما يصورون انفسهم من موقع الضحية لم نفهم من يستحق ان يعامل بلطف في هذا المجتمع الرجل ام المراة !!!!
لا يمكن تبرير المعاكسات التي تحدث في الشارع ولا يمكن تبريرها باية وسيلة وهذا الامر في الحقيقة هو امر خطير لانه تبرير للجريمة !!!
هذا يعني ان من يدافعون عن التحرش الجنسي يبررون التحرش باخواتهم لان المتحرشين لا يفرقون بين من تلبس الحجاب او لا تلبس الجحاب بل يعبرون عن افعال صبيانية تعلموها

[sami_yougourthen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yyoucef

يعاقب بالسجن كل رجل خرج من بيته ومعه شهوته الجنسية

وهل وجود الشهوة الجنسية يبرر لك ان تفعل ما تريد ماهذا المنطق الغريب !!!!
يعني عندما تعجبك سيارة في الشارع حلال عليك سرقتها

[الأمير الصاعد]

لا حول و لا قوة الا بالله

[amoros]

انما الامم الاخلاق ما بقيت فان ذهبت اخلاقهم ذهبوا
سواء المراه او الرجل بال اخلاق لا يستوي المجتمع

[Dj BoBo]

ذا أردت أن تهدم حضارة أمه فهناك وسائل ثلاث هي:
1//اهدم الأسرة
2//اهدم التعليم.
3//اسقط القدوات والمرجعيات.

[ماض الى المضارع]

هذا القانون لا يعني المتمسكين بدينهم
لانه من كان يتمادى في ظلم زوجته فقد جاء الوقت ليكف عن ذلك
و ايضا المراة التي تشتكي زوجها فسوف تخرب بيتها بيدها
يعني القانون مخصص للناس خارجين طريق
اما من يعرف و من تعرف شرع الله فلن ينفعه هذا القانون او يضره لان الزوج يخاف الله في زوجته فلا يضربها ضربا قد يسبب لها اضرارا جسيمة و الزوجة التي تخاف الله لن توصل نفسها للضرب و الحمد لله
و الانسان يخاف من ربي قبل ما يخاف من القانون الوضعي

[العثمَاني]

الحقيقة الكاملة تقول أن النظام الجزائري الخامج يتبع سياسة علمنة المجتمع وتمييعه رويدا رويدا
بدأ ذلك مع محاولة مراجعة قانون الأسرة ومناقشة قضية تزويج الفتاة لنفسها دون راي الولي
ثم من خلال توظيف ثقافة القبول بالعاهرات والزواني من خلال التعايش مع ظاهرة الدعارة والقبول بها من خلال تسمية "أمهات عازبات" بدل "زانيات"
ومن خلال الزج بالنساء في الملاعب وخروجهن في نص الليل للصياح والشطيح والرديح
ثم من خلال فرض "كوطة" 30 % نساء في المجالس المنتخبة رغم أن التحصيص ونظام الكوطة يتناقش مع مباديء الديمقراطية.
وهاهو كل مرة يمرر مشاريعه في إنتاج مجتمع "طحّان"

الحقيقة أن النظام الخامج يعمل على "نسونة" المجتمع وعلى "تونسة" المجتمع الجزائري من خلال فرض نموذج "تونس" العلمانية
بحيث يصبح من حق الفتاة أن تدخل على الساعة الثانية صبحا من عربدتها في الكاباري دون أن يستطيع الأب أو الأخ أن يمد يده عليها ليمنعها من ذلك وإذا فعل فسيكون جزاؤه السجن

بالمختصر المفيد : النظام الخامج يعمل على ترسيخ مناهج غربية تمسخ المجتمع من هويته
والعمل جار على قدم وساق في كل المجالات من المنظومة التربوية إلى المنظومة الإعلامية إلى الأسرية وغيرها

[العثمَاني]

أما بالنسبة لظاهرة التحرش
فالقانون غائب من مضمونه الأخلاقي
لأن البعد الأخلاقي غائب فيه
وفي الحقيقة فإن أغلب البنات يرغبن في التحرش
والفتاة التي يتم التحرش بها تشعر بالسعادة لأنها تعتقد أنها "جميلة" و"مثيرة".
وجرّب حين تتحرش بفتاة أمام زميلتها فالفتاة التي لا يتم التحرش بها تشعر بالغيرة.
بطبيعة الحال فإن الكلام ليس تعميما
ولكنه الأغلب
وهذا يعني أن محاربة ظواهر الإنحراف يجب أن تستند إلى بعد أخلاقي قبل أن يكون قانونيا
فضلا على محاربة الآفات من كل الجوانب
فمن غير المعقول أن تحارب الدولة التحرش بالقانون بينما هي في المقابل لا تمارس الرقابة وفلترة الإنترنت
فكيف تحارب التحرش والمواقع الإباحية تستقطب وتستهلك طاقة الشباب ؛ والدولة لا تقدم أي حلول ناجعة لمحاربة العزوبة والعنوسة
بل وتسكت عن بعض الآفات مثل الزنا الإختياري والخيانة الزوجية

[boussedjra87]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احكي مليح

الحقيقة الكاملة تقول أن النظام الجزائري الخامج يتبع سياسة علمنة المجتمع وتمييعه رويدا رويدا
بدأ ذلك مع محاولة مراجعة قانون الأسرة ومناقشة قضية تزويج الفتاة لنفسها دون راي الولي
ثم من خلال توظيف ثقافة القبول بالعاهرات والزواني من خلال التعايش مع ظاهرة الدعارة والقبول بها من خلال تسمية "أمهات عازبات" بدل "زانيات"
ومن خلال الزج بالنساء في الملاعب وخروجهن في نص الليل للصياح والشطيح والرديح
ثم من خلال فرض "كوطة" 30 % نساء في المجالس المنتخبة رغم أن التحصيص ونظام الكوطة يتناقش مع مباديء الديمقراطية.
وهاهو كل مرة يمرر مشاريعه في إنتاج مجتمع "طحّان"

الحقيقة أن النظام الخامج يعمل على "نسونة" المجتمع وعلى "تونسة" المجتمع الجزائري من خلال فرض نموذج "تونس" العلمانية
بحيث يصبح من حق الفتاة أن تدخل على الساعة الثانية صبحا من عربدتها في الكاباري دون أن يستطيع الأب أو الأخ أن يمد يده عليها ليمنعها من ذلك وإذا فعل فسيكون جزاؤه السجن

بالمختصر المفيد : النظام الخامج يعمل على ترسيخ مناهج غربية تمسخ المجتمع من هويته
والعمل جار على قدم وساق في كل المجالات من المنظومة التربوية إلى المنظومة الإعلامية إلى الأسرية وغيرها

بارك الله فيك أخي...مخليتنا ما نقولوا

[yacine1921]

هذا ليس جديدا على هؤلاء الحكام العلمانيين -_-