عيد سعيد لكل نساء العالم

[sara sabrina]

المرأة هي نصف الكون نذرت عمرها للعطاء كي تزرع البسمة هون ذاقت مرارة الشقاء
عيد سعيد لنا

[ريحانة2009]

الإسلام جعل كل أيام المرأة عيد و ليس مثل الغرب مهانة طول الدهر وجعلوا لها يوم للاحتفال.

[Rahil65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة2009

الإسلام جعل كل أيام المرأة عيد و ليس مثل الغرب مهانة طول الدهر وجعلوا لها يوم للاحتفال.

معكي حق في هذا الكلام
بارك الله فيك

[..بسمة أمل ..]

شكرااا حبيبتي و انتي ايضااا عيد سعيد

[أم الولدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara sabrina

المرأة هي نصف الكون نذرت عمرها للعطاء كي تزرع البسمة هون ذاقت مرارة الشقاء
عيد سعيد لنا

ضفي الى معلوماتك انه المرأة المسلمة الحرة أيامها كلها عيييييد وليس يوم محدد

[زرقـآء اليمآمـة]

وعيدك اسعد اختي ....................

[مواطن صالح و موهوب]

عيد سعيد لكل المحترمات

[belkhiri08000]

عيد سعيد
شكرا اخي

[بعيدة المنال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة2009

الإسلام جعل كل أيام المرأة عيد و ليس مثل الغرب مهانة طول الدهر وجعلوا لها يوم للاحتفال.

لا أوافقك الرأي أختي لأن الزمن الحاضر والواقع المعاش يثبت غير ذلك، إذ أن المرأة العربية وخصوصا الجزائرية منها تعاني افتقارا جليا في حقوقها عكس المرأة الغربية التي تتمتح بكامل حقوقها وزيادة، أظن أن المرأة على العموم تستحق أن تلقى إليها بعض الأنظار وإن كان كل يوم لها عيد فليكن هذا اليوم رمزا لهذه الأيام وسفيرا لها

[بعيدة المنال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن صالح و موهوب

عيد سعيد لكل المحترمات

بارك الله فيك أخي وجعل كل أيامك أعيادا مباركة

[بعيدة المنال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الولدين

ضفي الى معلوماتك انه المرأة المسلمة الحرة أيامها كلها عيييييد وليس يوم محدد

لك كل الحق في ذلك يا أختي ولكن بحق هل ترين ذلك محققا في أيامنا هذه حيث المرأة حرة تتمتع بسعادتها التامة وأيامها كلها عيد؟ إن كنت لا ترين ذلك فعليك فقط التطلع على نساء العرب وأحوالهم والإجابة في أحوالهم و طريقة معيشتهم، على كل أرجو من الله أن تكون أيام كل مرأة عربية مسلم أعيادا و أفراحا وأدعو الله أن يحفضنا جميعا

[عَبِيرُ الإسلام]

بسم الله الرّحمن الرّحيم


يضحك الحكيم من القول بأنّ المرأة الجزائريّة تفتقر إلى حقوقها مثل حقوق المرأة الغربية .

فالمرأة المسلمة إن كانت تعتقد أنّها مسلمة معناه أنّها تسلّم زمام أمرها لمولاها الله سبحانه ، وإلاّ صار في اعتقادها شكّ في أنّ الله سبحانه أعطاها حقُوقًا لم تكسبها المرأة الكافرة في الغرب .

فلتسأل المتعجّبة من كلامي ، النساء الغربيات اللّاتي دخلن الإسلام عن ماضيهنّ في مجتمع يدعو المرأة إلى التّفسّخ والإنحلال والتّنازل عن كامل عفّتها وإلاّ فهي متأخّرة وغبيّة .

نحنُ المسلمات نريد أن ندخل عالم الغباء والجهل حين ننظر إلى المرأة الغربية أنّها أكثر تحضّرًا وأكثر حصولاً على حقوق وهمية فهمت مصائدها هي حين دخلت الإسلام ، فعرفت الفرق بين عبودية الله سبحانه والخضوع لأوامره ما يجعلها أجمل امرأة عفيفة قنوعة بما منحها الدين الإسلامي من حقوق ، وبين عبودية الرجال الطّمّاعين في عفّتها وفي أغلى ماتملكه ، عبودية شيطانية تنتهي بذلّ المرأة وترخيصها في أسواق تجارة الأجساد والميوعة والإنحلال الخُلُقي .


ماالذي تريده المرأة الجزائرية أكثر ممّا أُعطي لها ، لقد صارت كالرّجل شرطية وجندية ، وتشتغل في محطات البنزين ، وتلعب كرة القدم ؟...

ماذا أكثر من هذا ؟

ماذا أكثر من أنّها تنكّرت في كثير من الأحيان لشعور خلقها الله به وهو الشّعور بالأنوثة ، والشّعور بالأمومة ، والشّعورة بأنّها نصف الرّجل وليست هي الرجل كما تمارسه اللّاتي نسيت أنّها امرأة في معارك تموج بها من الفتن والمغريات العصرية حتّى تصطدم في آخر مطافها بحقيقة لاينكرها إلاّ جاحد وهي : الموت

نعم الموت : نهاية كلّ حيّ وتُوَفَّى فيه كلّ نفسٍ ما عملت وهم لايُظلمون ...

الموت الذي لطالما تناساه كثير من المسلمين الذين يُدينون دين الحق الإسلام ، ويعلمون أنّه المرحلة الحاسمة لحياتهم ، مرحلة يُقدّم فيها الزّاد ، والسّعيد مَن وُعِظَ بغيره ، والمُفلح مَن أخذ العِبَر من موت الآخرين ، الذين أفنوا حياتهم في فراغ ولهو ومطالب لانهاية لها ، وحقوق ليس لها علاقة مع ما أمرنا الله أن نقوم به من مسئوليات وواجبات ....

وفجأة ، ....حلّ بكم الموت يطرق الأبواب...فهل من مجيب ...وهل من منتهي عمّا يجري إليه من الدّنيا التي كان الموت قيامة مَن رحل عنها إلى قبرٍ يرى فيه نتيجة أعماله إمّا إلى روضة من رياض الجنّة وإمّا إلى حفرة من حُفر النّار.


هذه نصيحة أخت لكنّ في الله ، ربّما غدًا ستوارى التّراب ...فلاينفعني سوى ماأقدّمه لنفسي من اتّعاظ ولغيري ما منحني الله من بعض الحقائق التي تخطّفتُ منها من أفواه علماء يعلمون ويعملون بما يعلمون ، وينصحون ويسلكون الطريق الذي لانهاية له سوى النّجاة والسّلامة إلى دار السّعادة الأبديّة إن شاء الله

فكلّنا نساء...وكلّنا جزائريات...لكن كلّ واحدة منّا تنظر إلى هذه الأمور بنظرة إمّا صحيحة تقودها إلى الفلاح والسّؤدد وإمّا إلى خسارة والتّردّي والإنحطاط ......ولاننسى أبدًا أنّنا مسلمات....ندين الله بدينه القويم........ونلتزم به وفاءً لإعلاننا شهادة :

لاإله إلاّ الله محمّد رسول الله ...


أسأل الله أن يفقّهنا نحن المسلمات بديننا ، فلانعبث بعقيدتنا التي من ربّ النّاس مالك النّاس إله النّاس ، باسم الحرية والمساوات التي لم تكن سوى من مخترعات وإنشاءات غربية ليس لها علاقة بالإسلام ولا بدين يحرّّم وجوهنا من النّار بالإستقامة عليه ، وينجينا بالفوز بالجنّة ونِعْمَ القرار.


لا ...لعيد المرأة...وتتساوى فيه المرأة الصّالحة...والطّالحة...نعم ...بما يقدّمه الإسلام للمرأة من مِنَحٍ وحقوق لو عرفتها مَن تجهل أحكام الإسلام لبكت من سوء تفكيرها وتصرّفاتها اللّامبالية.



وسبحانك اللّهمّ وبحمدك أشهد أن لاإله إلاّ أنتَ أستغفرك وأتوب إليك .

[Izake]

على المرءة أن تصنع حريتها و سعادتها بيديها بكسر القيود اللتي وضعها المجتمع ولا تنتضر يد المساعدة من الغير لكن بدون التخلي عن حيائها و أنوتتها . عيد سعيد لنا

[hadjaj30]

{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}