إرهابي ينادي لا للإرهاب في تظاهرة زعماء الإرهاب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إرهابي ينادي لا للإرهاب في تظاهرة زعماء الإرهاب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-01-19, 15:58   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 إرهابي ينادي لا للإرهاب في تظاهرة زعماء الإرهاب

نشرت أسبوعية "شارلي إيبدو" في اخر عدد لها غلافاً يحتوي على رسم للنبي محمد (ص) دامع العينين ويحمل لوحة عليها عبارة "أنا شارلي" وتحتها عنوان يقول: "الكل مغفور له".. وقد وصلت عدد النسخ المباعة من الأسبوعية إلى ثلاثة ملايين نسخة وذلك بسبب الطلب المتزايد على أول طبعة بعد الهجوم الذي استهدف مقرها في 7 كانون الثاني / يناير 2015.

يبدو من خلال هذه المعطيات ، أن "شارلي إيبدو" بدأت تستغل مقتل عدد من موظفيها ورساميها لكسب المزيد من الانتشار، وهي التي لا يتجاوز عدد قرائها نحو ستين ألف في المعتاد، من بينهم أربعة آلاف من الأجانب. يضاف إلى ذلك منح "شارلي إيبدو" جائزة "دانييل بيرل للشجاعة والنزاهة الصحفية" في دورة العام 2015، وأعلن رئيس نادي الصحافة في لوس أنجلوس "روبرت كوفاسيك" إن "أي عمل إرهابي لا يمكنه أن يوقف حرية التعبير"، ومنح هذه الجائزة "هو رسالة قوية في هذا المعنى".

مسيرة زعماء الإرهاب
لا شك في أن "شارلي إيبدو" ستستمر في سياستها التي بدأتها منذ نحو 22 عاماً في نشر رسوم كاريكاتورية ساخرة من الأديان، ولا سيما الإسلام، ولم يخلُ أي عدد لها من رسوم من هذا النوع، في تحدًّ وقح للمعتقدات الدينية تحت شعار "حرية الرأي"، لا بل إن المسيرات الداعمة لها في فرنسا ومدن أخرى في العالم قد ساهمت بشكل فاعل في إصرار مسؤوليها على المضي في إثارة الجماهير على نحو سلبي دون احتساب العواقب التي قد تنشأ من جرّاء ازدراء الأديان ورموزها المقدّسة، على الرغم من أن عدد المشاركين في كل هذه المسيرات مجتمعة لم يتجاوز الأربع ملايين شخص.
ولعل ما يدفع إلى الاستفزاز أكثر المسيرة التي أقيمت في باريس وشارك فيها حوالى 50 من قادة العالم، وتصدّر الصف الأول فيها رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس فضلاً عن ممّثلين عن عدد من الدول العربية والإسلامية، ولم تأتِ هذه المسيرة لتدعم الأسبوعية الساخرة فحسب بل استنكاراً لمقتل أربعة من اليهود الفرنسيين في الهجوم الذي استهدف مكاتبها، وضمّت جمعاً من رؤساء أكثر الدول إرهاباً واحتلالاً في تاريخ البشرية، وهنا بيت القصيد.

ارهابي ينادي لا للارهاب

الجزّار والضحية
اعتاد رؤساء الدول الغربية - أرباب الإرهاب - أن يطلقوا تصريحاتهم ويشنوا حملاتهم تحت عنوان "محاربة الارهاب"، وكان المسلمون والدين الاسلامي في مرمى الاستهداف سعياً إلى تكريس مبدأ "الاسلاموفوبيا" لدى الشعوب، لكن أن نرى نتنياهو وعباس يسيران في صف واحد في مسيرة دعم "حرية الرأي" وتحت شعار "أنا شارلي" فهذه هي المهزلة بعينها، فكيف يجتمع الجزّار والضحية في موقع واحد؟ كيف يمكن فهم مشاركة واحد من أكبر الإرهابيين في تاريخ الانسانية في مسيرة يشاركه فيها رئيس أكثر شعب عانى من جرائم هذا الإرهابي؟
هل من المفترض تعداد أو استذكار جرائم نتنياهو وحكومته وجيشه ومستوطنيه بحق الشعوب العربية ولا سيما في فلسطين المحتلة ولبنان وسوريا؟ هل من المفترض استحضار تاريخ "إسرائيل" وحاضرها في ارتكاب المجازر منذ ما قبل العام 1948 وحتى اليوم؟ ألم يستحضر أحد من قادة الدول المشاركين في المسيرة ومن ضمنهم محمود عباس مشاهد الطفل محمد الدرة والرضيعة إيمان حجو وغيرهما الكثير من الأطفال في فلسطين برصاص جنود الاحتلال بدم بارد؟ أين ذاكرة العالم من المجازر الإسرائيلية في حولا والطيبة وقانا والضاحية الجنوبية وسائر القرى في الجنوب والبقاع؟ هل استحضر هؤلاء المشاركون آلاف الأسرى الفلسطينيين الذين لا يزالون يقبعون في المعتقلات الإسرائيلية؟ لا حاجة لسرد المزيد.

ماذا بعد 11 أيلول باريس؟
إن أي اعتداء وقتل للأبرياء مرفوض تحت أي عنوان كان دون مبرّر، ولكن في المقابل لا يمكن السماح بإهانة أي معتقد ديني تحت عنوان "حرية الرأي" لأن السخرية من الأنبياء والكتب السماوية على طريقة "شارلي إيبدو" لا تندرج ضمن أي من معاني "حرية الرأي"، والحادث الذي وقع في باريس على أيدي من يدّعون الانتساب إلى الاسلام والدفاع عنه يرسم الكثير من علامات الاستفهام حول توقيت الهجوم وضحاياه والمسارعة إلى استغلاله للترويج لإمارة جديدة للجماعات التكفيرية، فضلاً عن ردة الفعل والتظاهرة الدولية الملفتة في باريس، ليبدو الحدث وكأنه محاكاة لأحداث 11 أيلول / سبتمبر.
ليست المرة الأولى التي تنشر فيه أسبوعية "شارلي" رسوماً ساخرة من هذا النوع، وليست المرة الأولى التي تتعرّض فيها هذه الجريدة لهجوم من هذا النوع، ولكن الفارق أن هذه المرة سقط عدد أكبر من القتلى. وسبق لها أن نشرت رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد (ص) في أيلول / سبتمبرعام 2012، وتعرّضت لهجوم بقتبلة حارقة، وعلّق مديرها على ذلك بالقول: "إن هذه الرسوم قد تصدم الذين يريدون أن يصدموا عبر قراءة صحيفة لا يقرأونها على الإطلاق".








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-01-19, 19:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
[b]لكن أن نرى نتنياهو وعباس يسيران في صف واحد في مسيرة دعم "حرية الرأي" وتحت شعار "أنا شارلي" فهذه هي المهزلة بعينها، فكيف يجتمع الجزّار والضحية في موقع واحد؟ .[/font]
نتنياهو جزار...لاخلاف على ذلك ...ولكن هل يكون محمود عباس ضحية ؟؟؟
بم ضحى وهو لم يطلق رصاصة واحدة في حياته .
ثم هل يعاني من شيء مذ ولد اليوم ؟
إنه يعيش عيشة الملوك ..ضحية قال..









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 17:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا وأوروبا أمام خطر الحريق الكبير

شارلي ايبدو
الإسلاموفوبيا كطريق لهروب أوروبا من مشكلاتها الحقيقية


بدلاً من المراجعة الجذرية للأكاذيب الكبرى المتمثلة بدعاوى العلمانية والديموقراطية والإسلاموفوبيا ومكافحة الإرهاب، يبدو أن إصرار أوروبا وفرنسا بوجه خاص على الاستمرار في التوظيف الانتهازي لهذه الدعاوى قد دفع بالأوضاع في تلك المنطقة من العالم نحو تفجيرات أشد عتواً من الحروب التي شهدتها أوروبا خلال النصف الأول من القرن الماضي وما قبله.

قتل مسلحو باريس وقتلت معهم كل إمكانية لمعرفة الدوافع والأهداف والملابسات الكامنة وراء العمليتين اللتين نفذتا في مكاتب شارلي إيبدو وفي متجر يهودي.

تفسيرات سياسية مغرضة

وهكذا، أخليت الساحة لكل أنواع التفسيرات السياسية المغرضة إنطلاقاً من المقاربة "الموجهة" التي قدمتها الجهات الرسمية الفرنسية بالاستناد إلى معطيات من غير الممكن الجزم بأنها شاملة ودقيقة ونزيهة.

ملخص هذه المقاربة أن الفاعلين هم متطرفون إسلاميون على صلة بالقاعدة أو بداعش لم يتحملوا ممارسة شارلي إيبدو وعبروا في الوقت نفسه عن عدائهم للسامية من خلال الهجوم على المتجر اليهودي الذي قتل فيه أربعة من اليهود الفرنسيين .

بكلام آخر، فالعمليتان قد استهدفتا اثنين من "مقدسات" فرنسا والغرب الأساسية :

رغم "قداستها المطلقة" حرية التعبير محرمة عندما تتضارب مع مصالح الصهيونية و"إسرائيل"

- حرية التعبير، لا بما هي حرية الارتقاء بالمعنى، بل بما هي رديف للإسفاف وتسخيف المعنى.

- وجود اليهود لا بما هم بشر كسائر البشر، بل بما هم بشر يحرم على حرية التعبير نفسها أن تمارس في الاعتراض بوجه من الوجوه على قواهم النافذة، الصهيونية والكيان الصهيوني، مهما تمادت في الغي والبغي.

كبش المحرقة

ويكون الإسلام والمسلمون، لا ما يسمى بالتطرف الإسلامي، هو ما يجب أن يكون موضع الإدانة، وفقاً لما يرمي إليه صانعو الحدث الحقيقيون، ووفقاً للفهم البدائي والغريزي للمشكلة من قبل شرائح واسعة في الشارع الفرنسي والأوروبي : رغم كل تركيز المسؤولين على أن حربهم هي ضد الإرهاب لا ضد الإسلام، سجل خلال اليوم الذي أعقب الهجمات أكثر من خمسين اعتداءً على مؤسسات إسلامية في فرنسا. وتضاعف عشرات المرات عدد المشاركين في تظاهرت درسدن الداعية إلى أوروبا -لا بلا إرهاب بل- بلا مسلمين.

وبهذا، تحقق هدف الجهة الحقيقية التي تقف وراء الاعتداءات. فقد تراجع النظر إلى المشكلة بما هي مشكلة إرهاب أسهمت فرنسا في رعايته وتنبغي معالجتها بالشكل الذي يخدم المصالح الحقيقية للشعب الفرنسي. وبدلاً من ذلك، تركز الاهتمام على مشكلة اندماج المسلمين في المجتمع الفرنسي وما يرتبط بها من إشكاليات العلمانية والإسلاموفوبيا، وهي إشكاليات غير قابلة للحل في إطار النهج الاستفزازي المتزمت الذي تعتمده السلطات الفرنسية.
وبالتالي، بات من الصعب دحض آراء العدد الكبير من المراقبين الذين يعتقدون بأن فرنسا ما قبل قضية شارلي إيبدو لم يعد بإمكانها أن تكون هي نفسها بعد هذه القضية. فنزول 150 ألف رجل أمن وجندي إلى شوارع باريس هو واحد من المؤشرات الدالة على دخول فرنسا في حالة توتر قابل للاقتراب من الحرب الأهلية.

التدحرج الممكن

الحروب الأهلية وغير الأهلية قد نعرف كيف تبدأ، لكننا لا نعرف كيف تنتهي. فإذا كان صناع الحدث الحقيقيون يراهنون على صدامات بين اليمين المتطرف الصاعد والجاليات الإسلامية في فرنسا وسائر أوروبا، فإن هذا الرهان لا يمكنه أن يستبعد إمكانية تدحرج الصدامات لتجرف في تيارها فئات أكثر اتساعاً داخل المجتمعات الأوروبية. ففي هذه المجتمعات انقسامات بين اليمين واليسار، وتوجهات انفصالية تهدد أكثر من بلد وأزمات اجتماعية ناتجة عن تدهور الأوضاع المالية والاقتصادية.

عجز أوروبا عن مواجهة مشكلاتها الحقيقية يدفعها نحو التوظيف الانتهازي في الإسلاموفوبيا
المشكلات المذكورة هي محصلة سياسات خاطئة تضرب بجذورها في عمق الحضارة الغربية، ولا سبيل إلى معالجتها غير المراجعة المؤلمة لمفاهيم وتوجهات ما زال الغرب يكابر في التمسك بها رغم انقشاع ما يحيط بها من أوهام. فالحرية والديموقراطية والجمهورية وحرية التعبير وحقوق الإنسان والمساواة والعلمانية صارت مثيرة للسخرية لشدة ما هزلت بفعل تناقضاتها الداخلية واستخداماتها التعسفية.

وإلا فكيف يمكن للعلمانية المقدسة أن تتناقض مع حق الناس في الاختلاف المقدس بدوره ؟ وكيف يمكن لحرية التعبير المقدسة أن تتحول إلى قمع للتعبير يماهي بين العداء للسامية وأدنى نقد يوجه إلى الصهيونية والكيان الصهيوني؟ وكيف يمكن لبلد أجنبي هو "إسرائيل"، تحديداً، أن يفرض وصايته على "مواطنين" فرنسيين ويصل إلى حد دفنهم عند موتهم في فلسطين؟ وكيف يمكن لرموز كبرى من رموز الإرهاب أن تتصدر تظاهرة مليونية تشجب الإرهاب؟

كل هذه التناقضات وغيرها كثير لم يعد من الممكن حله من داخل النظام القائم بقواه السياسية النافذة. وعجز هذه القوى عن مواجهة الأوضاع المأزومة والخوف المعمم من المستقبل هو ما يدفعها إلى ابتداع مشكلات وهمية كالإسلاموفوبيا التي باتت جاهزة لإطلاق شرارة الحريق الأوروبي الكبير.










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 21:39   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الياس محمد
محظور
 
إحصائية العضو










Icon22

ايه يازمزوم تقع في التناقضات دون ان تدري

وراك نقلت الي العدوى المعروف بها هههههههههههههه


لعمامرة: مشاركتي في مسيرة باريس تأكيد لالتزام الجزائر بمكافحة الإرهاب
وعن مشاركته في مظاهرة باريس أوضح بأنها رسالة تؤكد أن الجزائر ملتزمة بمكافحة الإرهاب في كل مكان مهما كانت الظروف، وتدعو لتفادي الخلط ما بين الإرهاب والإسلام، كما تعبر عن تضامنها مع الجاليات العربية والجزائرية لأنها مستهدفة ـ بحسبه ـ وتدبر ضدها أعمال إجرامية في مناطق تجمعها، إضافة إلى استهداف دور العبادة والمساجد، مبرزا أن هذا كله لا علاقة له بالإرهاب الذي يستهدف الإسلام والمسلمين وسبق وأن عانت منه الجزائر ودعت إلى محاربته منذ سنوات.











رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 22:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل تعلم أن هذا العمل الإرهابي المقصود به الجزائر ، فهم لم يستطيعوا أن يضربوها في الداخل والجزائر عندما وقفت ضد هذا العمل ليس مساندة لجريدة
شارلي ايبدو وإنما ضد الإرهاب الذي حصد أرواح ناس بغض النظر عن اختلافنا مع ما نشروه وبالمحصلة القتلة ذوي أصول جزائرية ...إنها السياسة التي لا تعرف حدودا .
أما بالنسبة لسورية فقد حذرت من هذا الإرهاب سواء صنعه الجهاز السري الفرنسي أو أنه حقيقي سواء كان مصدره القاعدة أو فرنسا فهو في الأخير يريد أن يحقق أهدافا منها تشجيع المهاجرين على الانضمام إلى داعش أو مساومة بلدان الاصلية لهؤلاء الإرهابيين و من يقوم بهذه الأعمال الإجرامية ، والجزائر حسن فعلت لتفويت الفرصة على كل من يتربص بها والذي في القلب في القلب .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للإرهاب, الإرهاب, بظاهرة, يناجي, زعماء, إرهابي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc