كيف تقوم جماعة اخوان الماسونية بحشد وخداع الرعاع ؟؟؟
" البعض من مُعارضي الإخوان , هُم من يُوفّر الحاضنة الشعبيّة للإخوان "
و لكن كيف ذلك ؟
القسم الاول : هُم الإعلامييون الجهلة الفجرة الذين يشتمون الإخوان و يتحدّثون في الدين و العقيدة بكل حُمق و سطحيّة و عدم فهم !!! و هؤلاء هم النموذج المُحبّب بالنسة لاخوان الماسون , فمن خلالهم يستطيع أن يُثبت الإخوان لأتباعهم أنّ الدين مُحارب , فلا يحتاج الإخواني سوى أن يدّعي الورع و التقى و الهُدوء ليُفنّد أقوال اولئك الإعلاميين , ثم يعصرُ دمعته و يُمثّل دور الحزين الغيور على دين الله .يندرج مع هؤلاء الإعلاميين الراقصات و المغنيّات و الفنانين و المُلحدين و كُل من هو مُعارض لإخوان الشيطان في هذا القطاع .
القسم الثاني : هُم الإخوان ( المتستّرين ) المُعارضين للإخوان و هم كالتالي :
1- إخوان بستار ليبرالي , مُهمّتهم الطعن في الدين و ثوابته
2- إخوان بستار أزهري , مُهمّتهم تتفيه و تسفيه أمور في العقيدة و الشريعة , كميزو و سعد الدين الهلالي .
3-إخوان بستار وطني مؤيّد , و هم منتشرون في وظائف الدولة , مُهمّتهم تعطيل الخدمات , و ظلم المواطنين ليثيروا نقمتهم على حكومتهم .
4-إخوان برداء سلفي , كحزب النور الذي يدّعي السلفية لتشويهها .
القسم الثالث : و هو الأخطر
ليبراليين و علمانيين مرتزقة مدسوسين من قبل جهات خارجية , مُهمّتهم الإدّعاء بالتأييد القوي للسيسي , و ارتكاب أخطاء تُحسب عليه .
مُهمّتهم الأولى و الأخطر هي إثبات نظريّة إخوان الشيطان بأنّ السيسي مُحارب للإسلام و المُسلمين . مثال إسلام البحيري و القمني . و يلحقهم بذلك مُنتجي الأفلام و قنوات الرقص و الخلاعة .و هو الأخطر
ليبراليين و علمانيين مرتزقة مدسوسين من قبل جهات خارجية , مُهمّتهم الإدّعاء بالتأييد القوي للسيسي , و ارتكاب أخطاء تُحسب عليه .
مُهمّتهم الأولى و الأخطر هي إثبات نظريّة إخوان الشيطان بأنّ السيسي مُحارب للإسلام و المُسلمين . مثال إسلام البحيري و القمني . و يلحقهم بذلك مُنتجي الأفلام و قنوات الرقص و الخلاعة .
القسم الرابع :
و هو الأشدُّ ضرراً و خطراً على مصر
و هو قسم من الشعب المؤيّد للسيسي و لكن !! بذيء , مُتحرّش , زاني , شاذ , سارق , نصّاب , متابع للأغاني و الأفلام و المُسلسلات , غير ملتزم و مستهزئ بالمتدينيين .و هذا هو الدافع الحقيقي لتشكيل حاضنة شعبيّة لإخوان الشيطان . فيكفي أن يقول القيادي الإخواني لذلك الشاب المغشوش : " إنظر إلى حال المؤيّدين , هل يسرّك أن تكون معهم ؟