وجهــة نظر سياسيــة في قضية المختطفين الديبلوماسيين الجزائريين

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم و رحمة الله

وجهــة نظر سياسيــة في قضية المختطفين الديبلوماسيين الجزائريين

فيديو إستغاثة الديبلوماسي الجزائري : طاهر تواتي

البعض يتحدث و يطالب بأن نلوم الإرهابين ، لا الحكومة

و كأنه يقول لنا عندما نسمع بــ سارق في الحي ، يسرق المنازل
كأنه يطالبنا بأن نلوم السارق ، و ليس الشرطة و الأمن

إكتفاء الحكومات و الأنظمة بــ التنديد و فقط ، أعتبره بمثابة التعبير عن ضعف

حركة تحرير الأزواد ، عرضت مساعدة للديبلوماسيين بــ إخراجهم للحدود
قبل دخول حركة التوحيد و إختطافهم ،
لكنهم و لثقتهم في قرارات الحكومة الجزائرية ، إتصلوا بها ليستشيروها في الأمر
فكان جواب الحكومة الجزائرية لهم هو : لا تتحركوا من مكانكم

ليكون الثمن بعدها : عملية إختطاف جبانة

كانت مطالب الإرهابيين : " فدية أو مقايضة " ، و الشعب لم يطالب تحديدا بـــ تحقيق مطالبهم
بل بــ : " على الأقل الدخول في حوار جاد معهم و البحث عن حل وسط "

و نحن و من خلال ما نشاهد ، نرى أن الدولة لم تبالي بهم

و لم تحرك أجهزتها الأمنية و المخابراتية و لم تعقد إجتماعات طارئة

بل و لم تبالي بالقضية من الأصل

و ما أثار إستغرابي هو أقوال الأخبار اليوم بأن : الجزائر تريد التأكد من صدقية الخبر

سبحان الله ، و كأن النظام الجزائري يعيش خارج التغطية

قد نقول بأن مقايضة الأسرى بــ الإرهابيين المسجونين قد
يكلف الدولة خسارة : نجاح أمني سابق في القبض على الإرهابيين في بريان

لكن لو نظرنا بمنظور آخر لعلمنا بأن أرواح الأسرى أغلى من أرواح الإرهابيين

أي أن الجزائر قادرة على تحقيق جزء من مطالب الإرهابيين
و من بعده ، يستطيع النظام الجزائري تصفية الأرهابيين المحررين و من معهم
أليس النظام الجزائري يملك الطائرات و الصواريخ


حتى و لو فرضنا أن الحكومة الجزائرية رفضت تحرير الأمير الذي ألقي
عليه القبض في بريان بغرداية

ألا يستطيع النظام الجزائري و من خلال خبرته الطويلة : الدخول في مفاوضات جديه معهم
فــ ربما يستطيع الوصول معهم لحل وسط و المتمثل في مقايضتهم بــ إرهابيين
مسجونين آخرين ربما أقل قيمة

حتى و لو فرضنا أن الجزائر فشلت في الوصول لحل وسط و رفضت تحقيق مطالبهم

ألم يدرك النظام أن المهلة ستنتهي يوم الأربعاء المنصرم ، ليقوم بالإتصال للدخول معهم
في مفاوضات : حتى و لو كانت أقل نتائجها هي فقط : تمديد المهلة معهم للبحث عن حل ناجع يناسب الحكومة ؟

لماذا لم يدخل معهم النظام في حوار ، إن لم يكن بهدف تحرير الأسرى ، فـــ بهدف تمديد الآجال ؟

أما بخصوص دفع الفدية ، فنحن نعلم أن الجزائر ساعدت الدول الغربية من أجل تحرير الرهائن الألمان الذين
أختطفوا سنة 2003 من طرف الإرهابي " عبد الرزاق البارا ، الضابط السابق في القوات الخاصة الجزائرية "
ساعدت الدولة الجزائرية الدول الغربية بتسهيل إيصال الفدية لأولائك الإرهابيين لتكتمل تلك المسرحية
التي طبخها النظام الجزائري على نار هادئة و يلقى القبض على " الإرهابي عبد الرزاق البارا المزعوم "
و الذي هو حاليا ربما يعيش في فندق خمسة نجوم


لاحظوا أسفله :
عائلة المختطف تستنجد رئيس الجمهورية ليتدخل :
https://www.elkhabar.com/ar/politique/300353.html
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/139897.html

لكن للأسف ، لا حياة لمن تنادي

السؤال المطروح :
لماذا لم يدخل النظام الجزائري في حوار جدي
بهدف البحث عن حل وسط مع الإرهابيين ،
حتى و لو كان ذلك الحل هو : تمديد المهلة فقط ،

مثلما فعلت الجزائر حين إختطاف السياح الألمان في 2003 ، من طرف الإرهابي
المزعوم عبد الرزاق البارا و الذي كان ضابط في القوات الخاصة الجزائرية
ساعدت الدول الغربية في إيصال الفدية و المتمثلة في ملايين الدولارات لهم


أما بالنسبة للذين يبررون عدم إقبال النظام الجزائري لتفاوض بناء و جدي مع
حركة التوحيد الإرهابية بــ : الحنكة السياسية " الغبية في نظري "
فنقول له ، لا تذهب بعيدا
يمكن للحكومة و النظام الجزائري الدخول معهم في حوار جدي و بناء

مثلما دخل النظام الجزائري في حوارات مع الإرهابيين الذين كانوا في الجبال

و توصلوا لحل و إطلاق مشروع المصالحة الوطنية و الوئام المدني

و عفو النظام على العديد من الأمراء عن طريق الحوار
و على العديد من أعضاء الجماعات المسلحة

مثل الأمير مدني مرزاق " الأمير الوطني لتنظيم الجيش الإسلامي للإنقاذ سابقا "
و غيرهم الذين نالوا الحقوق ربما أكثر من الحقوق التي نالها مواطن جزائري بسيط


ألا يستحق الديبلوماسيين المختطفين ،
وقفة مع الذات ، و إلتفاتة من النظام الجزائري ؟

عجيب ، و الله عجيب

تحليل : بــ قلم رصاص

و السلام عليكم

[مناد بوفلجة]

....................

[دانة1]

القضية حساسة ومعقد واضن ان الدولة تتفاوضوا معهم سرا نطلب من الله ان يجدوا حلا فى اقرب وقت ان شاءالله .

[أبو عمر الفاروق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا لا أقول أن لا نلوم الحكومة تماما، فكما ذكرت تلام الحكومة على عدم تقديرها للمخاطر التي تحدق برعاياها في مالي رغم معرفتها السابقة من أحداث ليبيا أن المنطق يخطط لها لدخول الفوضى بفضل سلاح القذافي المهرب وعودة الثوار إلى بلدانهم الأصلية، وقد تمكنت السلطات الجزائرية بفضل تعاونها مع حركة أزواد من إخراج عائلات الدبلوماسيين المختطفين نساءا وأطفالا برا وسرا ولك أن تتخيل حال هؤلاء الأبرياء لو تمكن المختطفون من أسرهم بعد أن رأينا جميعا طريقة تعاملهم مع الطاهر تواتي، ثم أن الحكومة الجزائرية فاوضت الخاطفين باعترافهم ونجحت في إطلاق سراح ثلاثة منهم سابقا، ولكن هؤلاء أرادوا التمادي في طلب ما يحرج الدولة ألا وهو الإفراج عن أكبر المطلوبين من قيادات القاعدة إضافة إلى المبلغ المالي الكبير الذي يكفي لتسليح جيش من الإرهابيين والإنتحاريين، ولك أن تنظر بعين الواعي حال من كانوا ضحايا للإرهاب أهاليهم وهم ينظرون قتلة أبنائهم يتحررون وتزداد شوكته بفضل مؤامرة خارجية تدفع ثمنها الجزائر على حدودها، كما الدولة لم تتخل عن رعاياها وأنشأت خلية لمتابعة القضية واستغلت كل قنوات الاتصال مع هؤلاء ولكن طبعهم الخيانة فحتى حركة الأزواد تفاجأت لخبر اعدام الطاهر التواتي بل وشككت في مصداقيته رغم قربها من هذه الحركة، ثم أن ما أوصلنا لهذه الحالة هو تلك الأموال الطائلة التي دفعت لهذه الجماعات من الغرب لتتحول إلى متفجرات يقتل بها الأبرياء بدعوى تكفيرهم، ولك في حال العائلات التي رفضت دفع الفدية للخاطفين في بعض الولايات الوطن رغم غلاوة من خطف لهم (ولا أحد يزايد على ذلك) إلا أن هذا الإجراء حد من ظاهرة الإختطاف وجعل هذه الجماعات تفكر ألف مرة ومرة في ذلك.
وأكثر مايحزنني أن هذه الجماعة تحاول التبرأ من قتله ؟ وتصفه بابن الشعب والبريء ؟ بعد ماذا ؟ لا أدري ؟

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة1

القضية حساسة ومعقد واضن ان الدولة تتفاوضوا معهم سرا نطلب من الله ان يجدوا حلا فى اقرب وقت ان شاءالله .

بارك الله فيكم على المرور و مشكورة على رأيكم

[أبو هاجر القحطاني]

أعتقد ان التنظيم ورط نفسه عندما أقدم على قتل الرهينة الجزائري قبل ان يورط السلطات الجزائرية

[ghaza_01]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

أعتقد ان التنظيم ورط نفسه عندما أقدم على قتل الرهينة الجزائري قبل ان يورط السلطات الجزائرية

و كأنك تدافع على الارعابيين
هم مورطين انفسهم من يوم هزوا السلاح على وطنهم
و ابناء جلدتهم و أختاروا عيشت التمرد و العصيان.
الاسلام انظف من هذه الحثالة القذرة

[programmeur]

لو نفرضا انه تم اختطاف دبلوماسيين اوربيين
و كان للدولة سجناء ارهابيين

وكانت الصفقة
الدبلوماسيين مقابل الارهابي

لكانت الخطة على التالي
اولا القببول بالصفقة
ثانيا اخضاع الارهابي المحتجز لتخدير وزرع بجسمه شريحة التتبع عبر الأقمار الصناعية
تحرير الرهائن
تتبع الارهابي و قتله او القاء القبض عليه مرة اخرى

اعلان حرب على الجماعة الارهابية وممارسة عمليات القصف الجوي عليها ليلا ونهارا وبكل انواع الاسلحة
لكن للاسف افيقو فانتم في الجزائر


مرة شاهدت عميلة تحرير رهائن بريطانيين فوالله تلك الدولة تستحق ان يقال لها عندك جيش احترافي
عملية تحرير الرهائن نتيجتها كانت على التوالي
تحرير الرهائن بدون اي اصابات
مقتل اغلب عتاصر التنظيم الارهابي
القاء القبض على الزعيم
انعدام الاصابات في صفوف الجيش البريطاني
ومقتل جتدي بريطاني برصاصة عشوائية


نعم تلك الدولة يمكن ان يقال عنها دولة بمعنى الكلمة

[Lydia istanboul]

نوكلو عليهم ربي أثبتو ان دم الجزائري أقل من أن يفاوضو لأجله تحت اعذار واهية.....نوكلو ربي...

[Karime Const]

من وجهة نظري

القضية تتعلق بقيمة الإنسان الجزائري لدى أصحاب السلطة عندنا.

فإذا كان تجاهل السلطة لمصير هذا الدبلوماسي (رحمه الله تعالى) و هو المبعوث الرسمي للدولة الجزائرية هكذا، فكيف يكون مصير مواطنين عاديين؟

و عندما نستشهد بالغرب الذي يعلن حالة الطواريء عند اختطاف أحد مواطنيه (و أغلبهم سواح توجهوا إلى مناطق ساخنة رغم تحذيرهم) يتهموننا بالعمالة!

أما لو استشهدنا بموقف إسرائيل في ما قدمته لاسترجاع شاليط لاتهموننا بالصهينة و العياذ بالله تعالى!



الله المستعان

رحمه الله تعالى و ألهم أهله و ذويه الصبر و السلوان.

و جازى الله قاتليه ما يستحقون في الدنيا و الآخرة.

[tarek22]

لا نعرف من أين أتى الأخ بالمعلومات التي يضخها في موضوعه و أعقد أنها معلومات مغلوطة و معطيات خاطئة سينجم عنها بكل تأكيد تحليل مغلوط و إستنتاج خاطئ ... من المعروف أن الجزائر عارضت بشدة تقديم الفدية للبارا و النظام الذي أجرى وساطات بين البارا و الألمان هو النظام الليبي السابق ... و كانت سياسة الجزائر منذ البداية هي معارضة تقديم الفدية و التحاور مع الإرهابيين ومن المعروف أن الديبلوماسية الجزائرية لعبت دورا حاسما في تجريم تقديم الفدية على مستوى الأمم المتحدة ... أما سياسة الإرهاب فهي قتل الناس و تعليق جرائمهم على الآخرين و من ثم تنطلق أبواقهم الدعائية في تبرير إرهابهم و إلصاقه بالغير على غرار البيان الصادر عن الجماعة بعد قتل الديبلوماسي في محاولة مكشوفة و مألوفة لتبرير جريمتها بتعنت السلطة وغيره من الكلام الفارغ الذي يحاول تبرير الجرائم و الإرهاب ... أما الذين يعارضون من أجل المعارضة و ليثبتوا فقط أنهم معارضون فلايمكن مناقشتهم لأنه لو تم سحب القنصل لطلعوا علينا ليقولوا هروب النظام الجزائري و تنصله من مسؤوليته و ترك الرعايا الجزائريين لوحدهم يواجهون مصيرهم في مالي ( لأنه في تلك الحالة سيكون المرحوم تواتي هو النظام) ... ولو رضخت السلطة لمطالب الإرهابيين سيقولون الديبلوماسية الجزائرية الضعيفة ترضخ لمطالب الإرهاب و تقوم بدعم الإرهاب ... لأنه هناك من يعتقد أو ربما يحاول الترويج فقط بما أنه معارض بأن البارا يعيش في فندق خمس نجوم و أن هناك مؤامرات عظيمة تقودها أياد خفية .

[جنةالخلد]

إلى الأخ طارق :


لو كان المغفور له بإذن الله الطاهر إبنك هل كنت ستقتنع بسياسة عدم دفع الفدية مقابل إطلاق سراحه ??????????????

[المهاجرة22]

الدبلوماسية الجزائرية للمرة المليون تؤكد انها تغرد خارج السرب.متى تحركت ودافعت عن قيمة وكرامة الجزائري نتدكر ما حدث مع مصر وما


وماحدث مع ليبيا اين كانت نهان كرامة الجزائرين في مختلف القنوات دون ان نرى منهم ردا لا بالايجاب ولا بالنفي .نعتبر ثاني قوة عسكرية


في افريقيا اما ان الاوان لدلك السلاح الدي يصدا يوما بعد يوم ان يزلزل الصحراء من تحت اقدامهم .وبدل ان تهددهم حكومتنا الموقرة صار

التنظيم النكرة يهددنا .....نعم دول عدة مسحت بكرامتنا الارض ...وهاهي تنظيمات طفيلية تقوم بالمثل ...نتيجة سياسة لا ارى لا اسمع لا اتكلم

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22

لا نعرف من أين أتى الأخ بالمعلومات التي يضخها في موضوعه و أعقد أنها معلومات مغلوطة و معطيات خاطئة سينجم عنها بكل تأكيد تحليل مغلوط و إستنتاج خاطئ ... من المعروف أن الجزائر عارضت بشدة تقديم الفدية للبارا و النظام الذي أجرى وساطات بين البارا و الألمان هو النظام الليبي السابق ... و كانت سياسة الجزائر منذ البداية هي معارضة تقديم الفدية و التحاور مع الإرهابيين ومن المعروف أن الديبلوماسية الجزائرية لعبت دورا حاسما في تجريم تقديم الفدية على مستوى الأمم المتحدة ... أما سياسة الإرهاب فهي قتل الناس و تعليق جرائمهم على الآخرين و من ثم تنطلق أبواقهم الدعائية في تبرير إرهابهم و إلصاقه بالغير على غرار البيان الصادر عن الجماعة بعد قتل الديبلوماسي في محاولة مكشوفة و مألوفة لتبرير جريمتها بتعنت السلطة وغيره من الكلام الفارغ الذي يحاول تبرير الجرائم و الإرهاب ... أما الذين يعارضون من أجل المعارضة و ليثبتوا فقط أنهم معارضون فلايمكن مناقشتهم لأنه لو تم سحب القنصل لطلعوا علينا ليقولوا هروب النظام الجزائري و تنصله من مسؤوليته و ترك الرعايا الجزائريين لوحدهم يواجهون مصيرهم في مالي ( لأنه في تلك الحالة سيكون المرحوم تواتي هو النظام) ... ولو رضخت السلطة لمطالب الإرهابيين سيقولون الديبلوماسية الجزائرية الضعيفة ترضخ لمطالب الإرهاب و تقوم بدعم الإرهاب ... لأنه هناك من يعتقد أو ربما يحاول الترويج فقط بما أنه معارض بأن البارا يعيش في فندق خمس نجوم و أن هناك مؤامرات عظيمة تقودها أياد خفية .

السلام عليكم و رحمة الله

ظنك بأن الجزائر لم تساهم في تسهيل عملية الحوار و إيصال الفدية للبارا و أصحابه ، بسبب واحد
و هو أنك تتابع الأخبار في قناة اليتيمة و جريدتي الشروق و النهار

و ظنك أن الجزائر لم تستفيد سياسيا من تلك العملية ، فهذا يعتمد على بعد نظرتك السياسية

عملية إختطاف السياح الألمان من طرف البارا ، ذلك الضابط السابق في القوات الخاصة
كانت تلك العملية الفاصل بين الجزائر التي تنتهك حقوق الإنسان و الجزائر التي تحترم حقوق الإنسان

لا أريد سرد تاريخي هنا عن جزائر العشرية السوداء و عن طريقة سعي النظام للظهور بمظهر الضحية أمام العالم

و ما لونته لك أعلاه ، فهو تعبير إنشائي ، لأن الديبلوماسية الجزائرية
فعلا ضعيفة و حركة التوحيد من الأصل ، تعلم ذلك
و الدليل : أنظر فيديوا إستغاثة طاهر تواتي
ذلك البيان كتبه له الإرهابيين
و فيه : لم يوجهوا نداء إستغاثة للنظام
بل للشعب

و نحن في حديثنا أعلاه لم نركز و نطالب بموافقة الجزائر على مطالبهم
بل على الأقل : سعي الجزائر لتمديد المهلة عن طريق إعطائهم وعود و من بعده
يستغل الوقت الممنوح في إيجاد حل يناسب النظام الجزائري

فــ الجزائر لم تسعى حتى لـــ " الحصول على تمديد المهلة "


سؤال : منذ عدة سنواة و عبد الرزاق البارا معتقل لدى الجزائر
لماذا لم تتم محاكمته لحد الساعة ؟


..

[مناد بوفلجة]

بارك الله فيكم جميعا على الإثراء

و بالرغم من إختلاف وجهات النظر أحيانا

إلا أننا نحترمها جميعا