فتنة الفتيات.....ساعدوني ..

[samirsisou90]

فتنة الفتيات ..عظيمة جدا .....وهي تعيقني نحو الولوج في بحر التفوق والامتياز في الباكالوريا ...

هل من نصائح لتفادي المشكل ؟

[azura]

فهمنا اكثر وينو المشكل فتنة الفتياة وش بيهم كشما دارولك ولا كيفاش تفاصيل باه نقدرو نساعدوك + اضن الكلام هذا يقيس شوية البنات خويا

[أمير قمر الزمان]

اخي انا اعتبر هذا الموضوع مخالف او بمعنى أصح تافه
حاب نفهم واش دخل تفوق وفتنة ومانعرف
على حساب ما نعرف كاين حاجة اسمها غض البصر و تقدر تتفوق عادي
مالا اخي راجع نفسك اولا مش نتا ما تغضش بصرك مبعد تقول مانيش متفوق و ما نعرف
تحيـــــاتي

[فارسة المنام]

بما أنك تعرف المشكلة و لكل مشكلة حل و الحل واضح وضوح الشمس كما أوضحه الأخ أمير ، فما عليك إلا غص البصر في زمن كثر فيه الفتن ..

[the noble]

ان الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر ^_^

[نورهان سالم]

....................... بافعل هناك حل ... و لن يجده احد غيرك
بالتوفيييييييييييييييييييييق

[عاشقة برشلونة]

الله يهدينا يا خويا في زمان كثرت فيه الفتن ماعليك الا الصلاة لانها تنهى عن الفحشاء والمنكر والتقرب من الله

[nanine41]

كما يقول الاسلام النظرة الاولى لك و الثانية عليك اذا صادفت في يوم بنات لا يتحلون بالحشمة و اعتذر عن هذه الكلمة لا توليهم الاهتمام وما تكون متكاسل في الدراسة لان الدراسة هي مفتاح السعادة في الحياة العملية و الشخصية

[nasser17]

Mort De rire !

tu ma tue b sahek khouya !!

c'est que le vide , si tu as quelque chose à faire tu t'intrésse pas par ces trucs là

tu es hors jeu Khou

[Hamizi Oussama]

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عزالدين حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإن من أعظم ما يميز المؤمن المسلم عن سواه من الخلق، أنه موقن بالله، موقن بعظيم حكمته وعظيم رحمته، وأيضاً فهو موقن بتمام عدله وقسطه.

فنظرة المؤمن لكل ما يجري في هذه الدنيا من أحداث ومن نعم ومن بلاء ومصائب، أنها تجري كلها بقدر من الله، وبحكمة بالغة عظيمة كما قال تعالى: {إنا كل شيء خلقناه بقدر} وقال تعالى: {وكان أمر الله قدراً مقدوراً}.

ولا ريب عندنا أن هذه النظرة هي نظرتك أنت أيضاً، فأنت بحمد الله توقن بقدر الله وبحكمته، غير أن المسلم وإن كان موقناً بهذا القضاء وهذه الحكمة، إلا أنه ربما أصابه شيء من الهم والقلق، وشيء من الفزع والاضطراب نتيجة ما قد يصاب به من مصائب أو بلاء، وهذا هو الذي سماه الله تعالى بالهلع، حيث يقول: {إن الإنسان خلق هلوعاً إذا مسه الشر جزوعاً} فأخبر تعالى أن الإنسان بطبعه هلوع، إذا مسه وأصابه شيء من البلاء خاف وقلق واضطرب، وهذا هو عينه الذي قد يصيبك فتشعر بضعف وارتباك وقلق، وأرق عند النوم وهمّ ربما يضيق صدرك به.

إذن فقد عرف السبب فما هو العلاج، والدواء؟
والجواب إنه في نفس الآيات التي ذكرناها حيث يقول تعالى: {إن الإنسان خلق هلوعاً إذا مسه الشر جزوعاً وإذا مسه الخير منوعاً إلا المصلين الذين هم على صلاتهم دائمون}

فدوائك وشفائك هو القرب من الله، والقرب من ذكره ودعائه والتضرع إليه،
إن هذا القرب من الله هو الذي سوف يعينك على تخطي هذه المرحلة بل وكل مرحلة تأتي، وهو نفسه الدواء لعلاج النظرة الحرام التي ربما وقعت منك، بل إن القرب من الله هو علاج كل ذنب وعلاج كل بلية، { الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}

إن أعظم ما يقربك إلى الله هو إيمانك ويقينك به، وصلاتك التي تصفّ بها قدميك أمامه، وتضع قلبك وروحك بين يديه جل وعلا، لتدعوه وتتضرع إليه، فمن يسمع شكواك إلا هو؟! ومن يعلم حالك وافتقارك إلا الله؟! ومن الذي يعلم سرك وجهرك إلا هو؟! إذن فهذا هو الحل: التقرب إلى الله بطاعته والصبر حتى يأتي بفرجه، كما قال صلى الله عليه وسلم : (واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسراً) أخرجه أبو داود.

فلا بد من الصبر، ولا بد من اليقين لتداوم على هذا الصبر، وانظر وتأمل في هذه البشرى التي يبشرنا بها النبي صلى الله عليه وسلم حيث يقول: (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له) رواه مسلم في صحيحه.

فأمرك بحمد الله دائر بين الصبر والشكر، وفي كلا الحالتين أنت مأجور ومثاب إن شاء الله تعالى.

فافهم وتأمل هذا المعنى، فبه يزول عنك إن شاء الله تعالى كل ما تجده من ضيق ومن حرج، وأيضاً فتدبر نعم الله الأخرى عليك، تأمل وتفكر في نعمة البصر، فكم من الناس قد حرموا من السمع والبصر معاً، وفي نعمة الصحة والعافية، فكم من الناس بل من أثرياء الناس هم مرضى لا يجدون العافية في أبدانهم، بل وربما في دينهم وعقلهم.

فالحمد لله الذي أنعم علينا وعليك بهذه النعم التي لا تحصى، {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم} وعليك بدوام سؤال الله، ودوام اللجوء إليه، ولن يضيعك ربك الذي يقول: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون}.

وفقك الله لما يحب ويرضى.

[●|التّوَابٌ إلى الَلّه|●]

غظ بصرك هاذاك ماكان O_o

[فريال العلمية]

نعم اوافقك الراي ان فتيات و حتى الشبان فتنة يمكن ان تادي بك الى طريق الهلاك
و لكن ان الله خلقنا و خلق الفتن ولكن لم ينسى ان يخلق لنا ما يحصننا منها و اول مثال اخي و هي الصلاة فهي تنهى عن الفحشاء و المنكر فان كنت لا تصلي فسارع اليها فهي خير لنا في الدنيا و متاع لنا في الاخرة
اخي ان كنت تتبع الفتيات فاعمل مبدا في حياتك و هو كما تدين تدان فتخيل ان شخصا اخر يتبع اختك او زوجتك او واحدة من عائلتك او حتى ان شاء الله ابنتك اترضى و لا اظن دالك و لكن الفتيات اخواتك في الدين فحمهما اليوم بغض بصرك ليحمى عرضك غدا
و لا انسى ان فتيات مدينات ايضا بجلب الفتيان فهداهم الله و لكن هدا موضوع اخر يتطلب الكثير من الوقت للمناقشة
ارجوك اعمل بنضائحي تنالهما الدنيا و الاخرة

[اماني منتظرة]

السلام عليكم

هذه قصة لتستفيد ويستفيد غيرك


ــ لا يستطيع منع نفسه من النظر الى الفتيات..



ذهب شاب الى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة ..
ولا أستطيع منع نفسي من النظر إلى الفتيات
في السوق ، فماذا أفعل؟

فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه
أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن
ينسكب من الكوب أي شيء!
واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام
كل الناس إذا انسكب الحليب!!
وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن
ينسكب منه شيء ..
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي ..
كنت خائفاً فقط من الضرب
والخزي أمام الناس إذا انسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن ..
المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية ..
هؤلاء المؤمنين يحمون أنفسهم من المعاصي
فهم دائمو التركيز على “يَــــوم الــقِيـــامة”



بالتوفيق للجميع

[amine 1995]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اماني منتظرة

السلام عليكم

هذه قصة لتستفيد ويستفيد غيرك


ــ لا يستطيع منع نفسه من النظر الى الفتيات..



ذهب شاب الى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة ..
ولا أستطيع منع نفسي من النظر إلى الفتيات
في السوق ، فماذا أفعل؟

فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه
أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن
ينسكب من الكوب أي شيء!
واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام
كل الناس إذا انسكب الحليب!!
وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن
ينسكب منه شيء ..
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي ..
كنت خائفاً فقط من الضرب
والخزي أمام الناس إذا انسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن ..
المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية ..
هؤلاء المؤمنين يحمون أنفسهم من المعاصي
فهم دائمو التركيز على “يَــــوم الــقِيـــامة”



بالتوفيق للجميع

قصة و و حكمة جميـــل...............
لكن في نظري الفتنة تبقى فتنة
و الكارثة انهم في تكاثر ملحوظ فاد غضيت بصري عن فتاة من جهة وجدت الاخرى من جهة فاين اغظ بصري يا ترى ههههه
مع ان النفس امــــارة بالسوء
ادعو الله الهداية لجميع المسلمين كافة

[اماني منتظرة]

أعلم أنه للأسف بعض الفتيات هن سبب ذلك بسبب التبرج والزينة في غير محلها
ونسأل الله لهن الهداية

لكن اذا كان خوف الله في قلبك أولا
وتحقيق هدفك ثانيا
لالتهيت عن هذه الفتن وسهل عنك غض البصر

اللهم انا نسألك التوفيق والهداية