![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
التناقض الواضح الجلي عند علماء الأشعرية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() مهاجر :كل ما ذكرته من نقولات غثاء كغثاء السيل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
وما وجدت ما تشفي به غيضها وتتستر به إلا ان حكمت على قول علمائها بالتلبيس والتضليل....نسأل الله السلامة والعافية ..وكل من تعصب للرجال فهذا مآله... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
مهاجر لا تكذب ليس من مشائخي من يقول بالجهة أو التحيز أو التشبيه، أو ما تدعيه وأنت تعلم ذلك، ولا تخلط الحق بالباطل وأنت لا تعلم فاتقي الله ولا تنقل من المنتديات هكذا جهلا بدون علم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أظن والله أعلم أن عند الأخ الفاضل المهاجر خلط عجيب بين صفتي الإستواء و العلو الثابتتين لله عزوجل بالقطعي المحكم، و بين جهة العلو |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيـــــــــــــــــــــــــــم اقتباس:
وعليه نقول : أين قال شيخ الأسلام بأن لله مكانا ؟؟ وأين تاب منه ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ثانيا : أما إدخالكم للفظ الجهة من اجل إبطال العلو لله سبحانه وتعالى ...فهذا من لازم فهمكم الفاسد....وكما قال الأمام احمد " لن ننفي صفات الله من اجل شناعة المشنعين "...فإذا كان الله اخبر عن نفسه ووصف نفسه بأنه في العلو وبالفوقية ...ثم يأتي المعارض بأن إثبات العلو والفوقية يلزم منه الجهة - الباطلة- فنقول له : احتفظ بشقشتك عندك...فلسنا في شك من كلام الله وبما وصف به نفسه ...... وقد تقدم الرد على شبهة الجهة في موضوع مستقل https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=30547 إلا اننا وتنزلا مع المعارض نزيد الأمر توضيحا بإذن الله تعالى ...... كشف الشبهة المتعلقة بالجهة ؟؟؟ إن لفظ الجهة كما لا يخفى يريد به الخصوم نفي علو الله تبارك وتعالى على خلقه وأنه ليس فوق عرشه كما أخبر في كتابه ولا هو في سمائه وأن البشر لا يرفعون أيديهم إليه ولا يقصدون ذاته العالية ولا يناجونه بفطرهم ولا بقلوبهم بل يقصدون السماء كقبلة الدعاء وهي ليست قبلة وما سماها كذلك غيرهم أعني بهم أهل البدع ممن نفى هذه الصفة . فأرادوا أن يشنعوا على إيمان من استسلم للكتاب والسنةوآثار الصحابة ومن سار على دربهم من التابعين فأخدوا لفظ الجهة على اعتبار أنه لا يكون إلا في المخلوق . وهذا مع بطلانه شرعا وعقلا وواقعا وأنه لفظ لم يرد في الكتاب والسنة وإلزام من قال بعلو الله على خلقه القول بالجهةاعتقادا وتعبدا وهذا باطل إذا كان هذا اللفظ مستشكل عند نفاة العلو والصواب العود إلى الالفاظ المأثورة دون غيرها من الألفاظ . أما من حيث دلالة مجموع الألفاظ الشرعية على معناه وإن لم يرد لفظه فصحيح . أما من حيث واقعه يظهر ذلك بوجهين : الأول : بما أنا نقول أن الله تعالى موجود وجودا حقيقا لا ذهنيا مطلقا وأن الإنسان موجود وجودا حقيقيا لا خياليا فيلزم أن كل منهما بالنسبة لوجوده الحقيقي في جهة من غيره ويظهر هذا في الضرب الثاني . الثاني : إن الله لما خلق الخلق لا يخرج خلقه عن أمور : 1 - إما أن يكون خلق خلقه في ذاته العلية وهذا باطل شرعا وعقلا . 2 : أن يكون خلق الخلق فكانت ذاته العلية في داخل خلقه وهذا باطل شرعا وعقلا . الثلث : أن يكون خلق الخلق فلا يكون الخالق داخل فيه ولا هو أي ذاته العلية سبحانه في خلقة فلزم التمايز وعليه فلا بد واقعا وعقلا أن يكون بالنسبة لخلقه في جهة والناس بالنسبة لهم لا يخرج الموجود عن الانسان عن الجهات الست فلزم بالترتيب الواقعي العلقي أن يكون الله في جهة من هذه الجهات فتعين بذلك إثباتها . ولما كان الخلق يطلبون ذاته العلية تعبدا وفطرتهم تحتاج الى التوجه اليه وطلبه أخبرهم الله أنه في العلو . و هذه المسالة ذكرها شيخ الإسلام في كثير من كتبه يقال ما المراد بالجهة ؟ إن أريد أمر مخلوق فالله منزه عن أن يحويه شيء من مخلوقاته . وإن أريد أمر عدمي وهو ما فوق العالم فهذا حق والله سبحانه في العلو فوق جميع المخلوقات . وجاء في شرح الطحاوية :لابن أبي العز الحنفي : وأما لفظ الجهة فقد يراد به ما هو موجود وقد يراد به ما هو معدوم ومن المعلوم أنه لا موجود إلا الخالق والمخلوق فإذا أريد بالجهة أمر موجود غير الله تعالى كان مخلوقا والله تعالى لا يحصره شيء ولا يحيط به شيء من المخلوقات تعالى الله عن ذلك وإن أريد بالجهة أمر عدمي وهو ما فوق العالم فليس هناك إلا الله وحده فإذا قيل : إنه في جهة بهذا الاعتبار فهو صحيح ومعناه : أنه فوق العالم حيث انتهت المخلوقات فهو فوق الجميع عال عليه ونفاة لفظ الجهة الذين يريدون بذلك نفي العلو يذكرون من أدلتهم : أن الجهات كلها مخلوقة وأنه كان قبل الجهات وأن من قال إنه في جهة يلزمه القول بقدم شيء من العالم وأنه كان مستغنيا عن الجهة ثم صار فيها وهذه الألفاظ ونحوها إنما تدل على أنه ليس في شيء من المخلوقات سواء سمي جهة أو لم يسم وهذا حق ولكن الجهة ليست أمرا وجوديا بل أمر اعتباري ولا شك أن الجهات لا نهاية لها وما لا يوجد فيما لا نهاية له فليس بموجود [ ص 218] فائدة في الفرق بين العلو ، والاستواء : 1- العلو : طريق العلم به: الكتاب ، والسنة ، والإجماع ، والعقل ، والفطرة . والاستواء : طريق العلم به: الكتاب ، والسنة ، والإجماع. والاستواء دليل على العلو . 2- الاستواء متعلق بالعرش فلا يقال: مستو على السماء الدنيا مثلا ، وأما العلو فالله تعالى عال على كل شيء تقول: الله فوق العرش ، وفوق السماء ، وفوق عباده ، فوق كل شيء .. 3- الاستواء صفة فعلية تتلعق بالمشيئة ، فالله استوى على العرش حين شاء ، وقد أخبر أنه استوى على العرش بعد خلق السموات ، والأرض ، وهو مستو بذاته تعالى . وأما العلو فهو صفة ذاتية ؛ فالعلو لا ينفك عن ذاته فله العلو المطلق دائما ، وأبدا سبحانه وتعالى . مستفاد مما ذكره الشيخ البراك في شرح التدمرية ص237، وفي شرحه للوامع الأنوار لابن شكر . ونحوه في مجموع الفتاوي 5/523. والله أعلم . والحمد لله رب العالمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() قال القرطبي المالكي رحمه الله تعالى: في تفسير قوله تعالى من سورة الحديد (ُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ) أي بقدرته وسلطانه (وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) يبصر أعمالكم ويراها ولا يخفى عليه شيء منها. وقد جمع في هذه الاية بين (اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ) وبين (وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ) والاخذ بالظاهريْن تناقض. فدلّ على أنه لا بد من التأويل، والاعراض عن التأويل اعتراف بالتناقض. اهـ جامع الاحكام 19/237 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() قال الشيخ صالح في عقيدة السنة والجماعة!!! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اقتباس:
اقتباس:
صراحة أوافقك الرأي أن في كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بعض الإشكال.... ولكن لطرح الإشكال فقد أجاب عنه الشيخ نفسه لما سئل عن قوله ذلك .... (56) سئل الشيخ: عن توضيح ما جاء في كتاب " عقيدة أهل السنة والجماعة". من قول فضيلته : "ومن كان هذا شأنه كان مع خلقه حقيقة، وإن كان فوقهم على عرشه حقيقة"؟ فأجاب بقوله : فقولنا: " ومن كان هذا شأنه كان مع خلقه حقيقة، وإن كان فوقهم على عرشه حقيقة". نريد بذلك أن هذه الآية كغيرها من آيات الصفات يراد بها حقيقة معناها مع تنزيه الله تعالى، عما لا يليق به من كونه مختلطاً بخلقه، بل هو سبحانه على عرشه بائن من خلقه. وحقيقة المعية لا تستلزم الاختلاط، ولهذا تقول العرب: "ما زلنا نسير والقمر معنا"، مع أن القمر في السماء، ولا يفهم أحد من ذلك أن القمر في الأرض، فالرب جل وعلا أعظم وأجل فهو مع خلقه، كما قرر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في العقيدة الواسطية، حيث قال: "وكل هذا الكلام الذي ذكره الله من أنه فوق العرش وأنه معنا حق على حقيقته لا يحتاج إلى تحريف". وقال قبل ذلك: "وليس معنى قوله: (وهو معكم(. أنه مختلط بالخلق، فإن هذا لا توجبه اللغة، بل القمر آية من آيات الله من أصغر مخلوقاته، وهو موضوع في السماء وهو مع المسافر وغير المسافر أينما كان" أ.هـ. كلامه. وبهذا التقرير علم أن الله تعالى مع خلقه حقاً وإن كان بذاته فوق عرشه ولا تناقض بين هذا وهذا. وبه أيضاً بطل احتجاج أهل التأويل من الأشعرية وغيرهم على أهل السنة، حيث قالوا لأهل السنة: لم تنكرون علينا التأويل فيما نؤوله من آيات الصفات وأحاديثها بصرفها عن حقيقتها، وأنتم تؤولون نصوص المعية وتصرفونها عن حقيقتها. مصدر الفتوى: مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين - (1/133) [ رقم الفتوى في مصدرها: 56] اقتباس:
إنما قال السلف هذا اللفظ " حقيقة " مقابلة لا ابتداء ...أي أنهم لما ظهرت الفرق المبتدعة وخوضهم في العقيدة بالباطل...وإدخالهم لمصطلحات جديدة ...قابلهم أهل السنة بألفاظ محدثة لفظا صحيحة معنى ...فحين أنكر الجهمية علو الله على عرشه وقالوا هو في كل مكان ....فأصبح قول السنة ان الله على عرشه فقط مع الخصم وكأنه غير كاف ...فزادوا لفظ " حقيقة " مثلا ....ونظير ذلك قولهم عن القرآن كلام الله غير مخلوق ...فعبارة " غير مخلوق" جاءت مقابلة لقول المعتزلة والجهمية ..ولم يكتف الأمام أحمد رحمه الله بقول القائل " القرآن كلام الله" ويسكت ...حتى يقول معها " غير مخلوق " ؟ لماذا ؟ لأن الجهمية والمعتزلة أيضا يقولون عن القرآن " كلام الله " ولكن الفيصل بينهم وبين أهل السنة هي تلك العبارة " غير مخلوق ".... يقول ابن ابي العز الحنفي عن مثل هذه الألفاظ : فالواجب أن ينظر في هذا الباب أعني باب الصفات فما أثبته الله ورسوله أثبتناه وما نفاه الله ورسوله نفيناه والألفاظ التي ورد بها النص يعتصم بها في الإثبات والنفي فنثبت ما أثبته الله ورسوله من الألفاظ والمعاني وأما الألفاظ التي لم يرد نفيها ولا اثباتها فلا تطلق حتى ينظر في مقصود قائلها : فإن كان معنى صحيحا قبل لكن ينبغي التعبير عنه بألفاظ النصوص دون الألفاظ المجملة إلا عند الحاجة مع قرائن تبين المراد والحاجة مثل أن يكون الخطاب مع من لا يتم المقصود معه إن لم يخاطب بها ونحو ذلك ...[شرح العقيدة الطحاوية ص 218]. |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() قوى الله حجتك ورد الله مقلدة الماولة واهل الكلام ردا جميلا انه ولي ذلك والقادر عليه ----- اخوكم ابو ابراهيم ----- |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا أخي ابراهيم على شد الأزر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() شكرا لك على الموضوع .تقبل تحياتي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() وشكر لك على الشكر |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc