دلالة على أن الرجل والمرأة كانا على عهد النبي ... كل واحد له فراش ما فيه سرير نوم يجمعهم.." - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دلالة على أن الرجل والمرأة كانا على عهد النبي ... كل واحد له فراش ما فيه سرير نوم يجمعهم.."

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-05, 11:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو همام الجزائري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أبو همام الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










New1 دلالة على أن الرجل والمرأة كانا على عهد النبي ... كل واحد له فراش ما فيه سرير نوم يجمعهم.."

بسم الله الرحمن الرحيم
العلامة محمد المدخلي:"دلالة على أن الرجل والمرأة كانا على عهد النبي ... كل واحد له فراش ما فيه سرير نوم يجمعهم.."

وقوله -رحمه الله تعالى-:وأن تمنعَ المرأةُ زوجَها الفراش) أي: لا يجوز للمرأةِ إذا دعاها زوجها إلى فراشه أن تَمتنع إلاّ إذا كان ثَمَّ عُذر شرعي هذا مُستثنى، أمّا إذا لم يكن هناك إذنٌ شرعيٌّ بسبب عذرها كمرضٍ ونحوه فلا يجوز لها؛ إذا لم يكُن هُناك العُذر لا يجوز لها أن تمتنع من فراشِ زوجهَا إذا دعاها إليهِ؛ فقد جاء في حديث أبي هُريرة المُتّفق عليه أنّ النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال:إذا دعا الرّجُل امرأته إلى فراشه فلم تأتِهِ فبات غضبانًا عليها لعنتهَا الملائكة حتّى تُصْبحَ) وهذا يدلُّ على: أنّ امتناع المرأة من إتْيَان زوجها في فراشه أمرُهُ عظيم وكبير.

وفي هذا الحديث أيضًا: دلالة على أنّ الرّجل والمرأة كانا على عهد النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- وإلى عهدٍ قريب عندنا كلّ واحدٍ له فراش ما فيه سرير نوم يجمعهم جميع؛ كلّ واحدٍ له فراش كما قال النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-:فراشٌ لَك، وفراشٌ لأهلِكَ، وثالثٌ للشّيطان) فدلّ ذلك على: أنّ حياتهُم هذا مُنفصلٌ عن هذا، وهذا اليوم النّاس يرَوْنَه من الجفا وأنا أقول: في الحقيقة هُو بالعكس جالبٌ للمودّة؛ فإنّ إكثار المُلاصقة رُبّما ملّ الإنسان من الذي بجواره فإذا ابتعد عنه قليلاً كان له قيمة وله قدر؛ وهذا إنّما جاءنا من الغرب من الإفرنج، فلذلك يعني ينبغي أن يُعلَم أنّ اشتراط غُرفة النّوم سرير النّوم فيه ما فيه.اهـ (1)

وفرّغه:/ أبو عبد الرحمن أسامة

13 /محرم / 1434هـ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
(1) من شرح الشّيخ العلاّمة: مُحمّد المدخلي -حفظه الله- لـ:"الإبانة الصُّغرى لابن بطّة" / الدّرس التّاسع / والذي نُقل عبر إذاعة ميراث الأنبياء.

المصدر : سحاب السلفية .








 


آخر تعديل أبو همام الجزائري 2016-07-05 في 11:34.
رد مع اقتباس
قديم 2016-07-05, 17:59   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قارف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

موقع العلامة فركوس حفظه الله
الفتوى رقم: ١١٧١
الصنف: فتاوى الأسرة – عقد الزواج – آداب الزواج
في أفضلية وحدة الفراش بين الزوجين

السؤال:
هل يُستدلُّ على أنَّ الأصل في الفراش التعدُّدُ ـ بمعنى: أن يكون لكلِّ واحدٍ من الزوجين فراشُه الخاصُّ ـ بقوله صلَّى الله عليه وسلَّم عند ذكر الفراش: «فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ، وَفِرَاشٌ لِامْرَأَتِهِ، وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ، وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ»(١)، وهو ما يؤيِّده قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَأَبَتْ أَنْ تَجِيءَ لَعَنَتْهَا المَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ»(٢)، أي: هل مِن حسن المعاشرة أن يتَّخذ الزوجُ لامرأته فراشًا لها وفراشًا له؟ أم أنَّ السنَّة أن يتَّخذ الرجلُ فراشًا واحدًا يبيتان معًا عليه؟ وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالأصل أن يكون للرجل ولزوجته فراشٌ واحدٌ يجتمعان فيه؛ لأنه أدعى للتقارب وأدومُ للمحبَّة، وقد كان للنبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم فراشٌ واحدٌ في بيت عائشة رضي الله عنها ينامان عليه ليلًا ويجلسان عليه نهارًا(٣)، وقد جاء التنبيهُ على هذا في فعله صلَّى الله عليه وسلَّم في الصلاة على الفراش، ففي حديث عائشة رضي الله عنها قالت: «كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِجْلَايَ فِي قِبْلَتِهِ، فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي فَقَبَضْتُ رِجْلَيَّ، فَإِذَا قَامَ بَسَطْتُهُمَا..»(٤) الحديث، وعن عروةَ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي ـ وَعَائِشَةُ مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ القِبْلَةِ ـ عَلَى الفِرَاشِ الَّذِي يَنَامَانِ عَلَيْهِ»(٥)، وفي لفظٍ لأحمد عن هشامِ بنِ عروةَ عن أبيه عن عائشةَ رضي الله عنها قالت: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي ـ وَأَنَا مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ ـ عَلَى الْفِرَاشِ الَّذِي يَرْقُدُ عَلَيْهِ هُوَ وَأَهْلُهُ، فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يُوتِرَ أَيْقَظَنِي فَأَوْتَرْتُ»(٦)، كما يدلُّ على هذا الأصلِ قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ رَجُلَيْنِ: رَجُلٍ ثَارَ عَنْ وِطَائِهِ وَلِحَافِهِ مِنْ بَيْنِ حِبِّهِ وَأَهْلِهِ إِلَى صَلَاتِهِ، فَيَقُولُ اللهُ جَلَّ وَعَلَا لِمَلَائِكَتِهِ: انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي، ثَارَ عَنْ فِرَاشِهِ وَوِطَائِهِ مِنْ بَيْنِ حِبِّهِ وَأَهْلِهِ إِلَى صَلَاتِهِ، رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدِي..»(٧) الحديث.
هذا، وإذا كان الاقتصارُ على فراشٍ واحدٍ يجمعهما مِن باب حُسن المعاشرةِ، إلَّا أنَّ حديث جابرٍ رضي الله عنه: «فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ، وَفِرَاشٌ لِامْرَأَتِهِ» رخَّص له في اتِّخاذ فراشين مِن باب جوازِ ما يَتوسَّع الإنسانُ فيه ويترفَّه به من الفُرُش(٨)، أو مِن باب جواز استعمال الفراش على وجه الانفراد عند حصول العذر مِن مرضٍ أو حوادثَ يكرهانها ونحوِ ذلك، وتأكيدًا لهذا المعنى قال النوويُّ ـ رحمه الله ـ: «وأمَّا تعديد الفراش للزوج والزوجة فلا بأس به، لأنه قد يحتاج كلُّ واحدٍ منهما إلى فراشٍ عند المرض ونحوِه وغيرِ ذلك، واستدلَّ بعضُهم بهذا [أي: حديث الفراش] على أنه لا يَلزمه النومُ مع امرأته، وأنَّ له الانفرادَ عنها بفراشٍ، والاستدلال به في هذا ضعيفٌ، لأنَّ المرادَ بهذا وقتُ الحاجة كالمرض وغيره كما ذكَرْنا، وإن كان النومُ مع الزوجة ليس واجبًا لكنَّه بدليلٍ آخر، والصواب في النوم مع الزوجة أنه إذا لم يكن لواحدٍ منهما عذرٌ في الانفراد فاجتماعُهما في فراشٍ واحدٍ أفضل، وهو ظاهر فعلِ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم الذي واظب عليه مع مواظبته صلَّى الله عليه وسلَّم على قيام الليل، فينام معها فإذا أراد القيامَ لوظيفته قام وتَرَكها، فيجمع بين وظيفته وقضاءِ حقِّها المندوب وعشرتِها بالمعروف، لا سيَّما إن عَرَف مِن حالها حِرْصَها على هذا، ثمَّ إنه لا يَلزم مِن النوم معها الجماعُ»(٩).
أمَّا حديث: «إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَأَبَتْ أَنْ تَجِيءَ لَعَنَتْهَا المَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ» فظاهرُه أنَّ الفراشَ كنايةٌ عن الجماع، ولا يكون إلَّا في فراشٍ موحَّدٍ يَطَأُ فيه الزوجُ، ويقوِّيه قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «الوَلَدُ لِلْفِرَاشِ»(١٠)، أي: لمالك الفراش(١١) أي: لمن يَطَأُ في الفراش(١٢)، سواءٌ أكان في فراشه أو في فراشها، فكلا الفراشين مِلْكُه ـ وهو الغالب الأعمُّ ـ وإن كان فراشًا آخَرَ فالعبرة بالوطء، فلم يَبْقَ حجَّةً، وإن سلَّمْنا حجِّيَّتَه فهو محمولٌ على الجواز أو على العذر أو الحاجة، ويبقى الأفضلُ اجتماعَهما في فراشٍ واحدٍ ـ كما تقدَّم ـ.
والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ١٧ من ربيع الثاني ١٤٣٥ﻫ

الموافق ﻟ: ١٧ فـبـرايـر ٢٠١٤م
(١) أخرجه مسلم في «اللباس والزينة» (٢٠٨٤) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.
(٢) أخرجه البخاري في «النكاح» باب إذا باتت المرأة مهاجِرةً فراشَ زوجها (٥١٩٣)، ومسلم في «النكاح» (١٤٣٦)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
(٣) انظر: «فيض القدير» للمناوي (٤/ ٤٢٤).
(٤) أخرجه البخاري في «الصلاة» باب الصلاة على الفراش (٣٨٢)، وباب التطوُّع خلف المرأة (٥١٣)، ومسلم في «الصلاة» (٥١٢)، من حديث عائشة رضي الله عنها.
(٥) أخرجه البخاري في «الصلاة» باب الصلاة على الفراش (٣٨٤) من حديث عروة بن الزبير مرسلًا.
(٦) أخرجه أحمد (٢٥٩٤٢) عن عائشة رضي الله عنها، وصحَّحه محقِّقو طبعة الرسالة (٤٣/ ١٠١)، وقال الألباني في «الثمر المستطاب» (١/ ٤٤٥): «سندٌ صحيحٌ على شرط الستَّة».
(٧) أخرجه ابن حبَّان (٢٥٥٨)، وهو عند أحمد (٣٩٤٩) بلفظ: «أَهْلِهِ وَحَيِّهِ»، من حديث ابن مسعودٍ رضي الله عنه، وحسَّنه الألباني في «التعليقات الحسان» (٢٥٤٩) و«صحيح الترغيب» (٦٣٠).
(٨) وهذا المعنى المذكور نقله المناوي عن القرطبي في «فيض القدير» (٤/ ٤٢٤).
(٩) «شرح مسلم» للنووي (١٤/ ٥٩ ـ ٦٠).
(١٠) أخرجه البخاري في «الفرائض» باب: الولد للفراش، حرَّةً كانت أو أَمَةً (٦٧٤٩)، ومسلم في «الرضاع» (١٤٥٧)، من حديث عائشة رضي الله عنها.
(١١) «النهاية» لابن الأثير (٣/ ٤٣٠).
(١٢) «فتح الباري» لابن حجر (٩/ ٢٩٤).










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-09, 23:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ahmed5555
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السرير الواحد بين الزوجين بدعة ثاني .......المتشددين في الدين يحوسوا على كل مايفرق بين الناس
يبحثون على مايفرق بين الزوج وزجته ؟؟؟؟؟ربي يهديهم....










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-10, 15:53   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
sliman rabeh
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 18:26   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
emyline
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد فسر أهل العلم الآية الكريمة : [هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ] (البقرة: 187) بالستر، أي هن ستر لكم وأنتم ستر لهن، لأن كلا الزوجين يستر صاحبه ويمنعه من الفجور ويغنيه عن الحرام، والعرب تكني عن الأهل بالستر واللباس والثوب والإزار.

وقال بعضهم: هن فراش لكم وأنتم لحاف لهن. وقال بعضهم: هن سكن لكم وأنتم سكن لهن، أي يسكن بعضكم إلى بعض، كما في قوله تعالى:[ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا] (الأعراف: 189) وفي قوله: [وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً] (الروم: 21).

وقال صاحب الظلال عند تفسير قوله تعالى: [أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ] (البقرة: 187). والرفث مقدمات المباشرة أو هو المباشرة ذاتها، وكلاهما مقصود هنا ومباح، ولكن القرآن الكريم لا يمر على هذا المعنى دون لمسة حانية رفافة تمنح العلاقة الزوجية شفافية ورفقا ونداوة.. وتنأى بها عن غلظ المعنى الحيواني وعرامته، وتوقظ معنى الستر في تيسير هذه العلاقة.

والحاصل أن التعبير القرآني: [هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ] يشمل المعاني التي أشار إليها المفسرون وزيادة، فهو يشمل القرب والملاصقة والستر والتجميل والغطاء والمتعة والوقاء من الحر والبرد، ويرتفع بمشاعر الإنسان عن المستوى البهيمي في الوقت الذي يلبي فيه متطلبات جسده، فكلا الزوجين بهذا المعنى لصاحبه.

والله أعلم.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc