ساركوزي الأرعن في طريقه نحو خسارة قصر الإليزيه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ساركوزي الأرعن في طريقه نحو خسارة قصر الإليزيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-13, 22:42   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B8 ساركوزي الأرعن في طريقه نحو خسارة قصر الإليزيه

خسارة ساركوزي وتأثيراتها السورية

13/04/2012

لا يشك أحد في فرنسا أن الرئيس الفرنسي القادم لن يكون (نيكولا ساركوزي)، فجميع استطلاعات الرأي تعطي هذه النتيجة. لقد خسر ساركوزي ولم يعد بإمكانه استعادة زمام المبادرة، يقول النائب في البرلمان الفرنسي (جرارد بابت). و تسرب هذه الأيام جهات على علاقة باللوبي الكاثوليكي في فرنسا أن المخابرات العامة الفرنسية أجرت استطلاع الرأي الخاص بها ونتيجته خسارة الرئيس الفرنسي الحالي الانتخابات الرئاسية في الدور الثاني من عملية الانتخاب والمقررة بتاريخ 6 أيار المقبل.

ولا يبدو في المعطيات الانتخابية واستطلاعات الرأي ما يغير النتيجة في هذه المرحلة الحاسمة من خيارات الناخبين، ولا يذكر تاريخ الانتخابات الرئاسية الفرنسية رئيسا مرشحا لدورة ثانية كانت استطلاعات الرأي تقول بخسارته بهذا الفارق الكبير قبل ستة أشهر من موعد الاقتراع إلى يوم التوجه للصناديق الانتخابية. ولا شك أن خروج ساركوزي من قصر الإليزيه سوف يكون له تأثيرات كبيرة على ملفات خارجية كانت فرنسا ساركوزي رأس حربة فيها وفي إدارتها عبر مجلس الأمن الدولي أو عبر التدخل العسكري والضغوط السياسية. و تشكل سوريا أهم ملف في السياسة الخارجية الفرنسية منذ سنة تقريبا لذلك فإن التعاطي سوف يتغير ما يغير التبعات والنتائج على الأرض وفي المحافل الدولية خصوصا مع دخول الولايات المتحدة الأميركية مرحلة (كوما) انتخابية حتى تشرين ثاني المقبل.

الرئيس الفرنسي الحالي صديق كبير وعقائدي لجماعة "المحافظين الجدد" في أمريكا. هو اقرب الرؤساء الأوروبيين إلى قلب جورج بوش الابن الذي وصفه بالصديق الكبير لأمريكا والسياسة الأمريكية، وكانت أول زيارة للخارج يقوم بها ساركوزي بعد انتخابه رئيسا لفرنسا إلى واشنطن للقاء جورج بوش شخصيا ولإلقاء كلمة أمام (الأيباك) الذي يمثل مركز النفوذ الإسرائيلي والصهيوني في واشنطن. لم يكن ساركوزي على علاقة جيدة بباراك اوباما طيلة السنوات الماضية ولم تتحسن العلاقات حتى في الحرب الليبية التي شكل فيها ساركوزي مع أمير قطر رأس حربة، كما أن الأزمة السورية لم تقرب بين ساركوزي وأوباما رغم المواقف الأمريكية المعلنة فالحرب على سوريا و التي يبحث عنها الثنائي نيكولا ساركوزي وحمد بن خليفة تحتاج الجيش الأمريكي وأمريكا غير مقتنعة بالحرب وليست مستعدة لإغضاب روسيا أكثر في هذه المرحلة على الأقل.

منذ توليه الحكم شكل ساركوزي المحافظ الجديد حوله مجموعة من المستشارين ذات التوجه المحافظ مثل كبير مستشاريه في قصر الإليزيه (جان دافيد ليفيت) السفير السابق في واشنطن وصاحب نظرية التقارب بين فرنسا شيراك وأمريكا جورج بوش والعقل المدبر للقرار 1559 الشهير. وقد اعتمدت هذه القاعدة في منصب وزير الخارجية حيث تولاها في السنوات الثلاث الأولى (برنارد كوشنير) أخد أبرز وجوه المحافظين الجدد الفرنسيون والمقرب أيديولوجياً وسياسياً وشخصياً من (رونالد رامسفيلد وديسك تشيني وبول ولفوفيتز وريتشارد بيرل)، فيما تولى (آلان جوبيه) المنصب وبدأه بالحرب على ليبيا وبالسعي لشن حرب على سوريا عبر حملة دبلوماسية وسياسية وإعلامية وصلت لحد الهستيريا اليومية، وهذا ما اعترف به جوبيه في مجلس الأمن الدولي لبعض نظرائه عندما قال (سوريا تمنعني من النوم) ومن بديهيات القول الشائعة أن جوبيه يتعامل مع سوريا بحقد سياسي أخذه من شيراك، ولكن الجزء الأهم لخلفية هذا التعاطي والذي لا يشار إليه أبدا هو الإيديولوجي الذي حمله جوبيه بعد إقامته الطويلة متنقلا بين كندا والولايات المتحدة الأمريكية بين الأعوام 2004 و2007 حيث حاضر جوبيه في جامعة (كيبيك) أستاذا جامعيا في نفس الوقت كانت له إطلالات على معاهد ومنظمات غير حكومية في الدولتين المذكورتين وفي المكسيك تقف خلفها قوى المحافظين الجدد في أمريكا، ومن هذه المنظمات مركز العمل اللاعنفي والاستراتيجيات (كونفاس) صاحب الدور الأكبر في تدريب وتجهيز وتمويل نشطاء الانترنت في الثورات العربية ..

بين آلان جوبيه وتوكل كرمان وطل ملوحي إلى وائل غنيم

في نيسان عام 2011 وفي معهد العالم العربي في باريس، ألقى وزير الخارجية الفرنسي (آلان جوبيه) خطاباً يحمل في طياته ومعانيه معالم عقيدة جديدة في التعامل الغربي مع العالم الإسلامي مفادها أن الغرب يقبل حكم الإسلاميين في العالم العربي والسلفيين منهم، طالما أن هذا الأمر هو نتيجة إرادة الشعوب العربية وعلى الغرب مساعدة هذه الشعوب والحركات على إسقاط الأنظمة القائمة حتى ولو بالتدخل العسكري كما حصل في ليبيا. وهذه النظرية السياسية التي سوق لها جوبيه بصفته وزيرا للخارجية وتبناها علنا، حمل رايتها من الفيلسوف الصهيوني (برنار هنري ليفي) وإن كان التنافس على النفوذ بين الرجلين منع التقارب الشخصي بينهما لكن الأهداف السياسية والعقيدة واحدة وساحة العمل نفسها والحليف هو التيارات السلفية والقاعدة بالتحديد. ولم لا؟

في غربته القسرية عن فرنسا خلال سنوات ثلاث تردد (آلان جوبيه) على أكثر من مركز تابع لمنظمة (كونفاس) موطدا علاقات شخصية مع أعضاء في مجلس المنظمة مثل (دافيد ماكين، رتشارد بيرل، محمد البرادعي) في نفس الوقت الذي كانت فيه مراكز المنظمة في ( الدوحة و مكسيكو وبلغراد وكندا والولايات المتحدة الأمريكية) تستقبل عشرات الشبان العرب في دورات تدريبية على استعمال التقنيات الحديثة في توجيه الثورات وتحريض الرأي العام، ويستمر المركز لحد اليوم في عمله هذا عبر مراكزه في العالم، وقد استقبل المركز في العام 2009 عشرات الشبان الإيرانيين والمصريين والسوريين ومن اليمن والجزائر منهم المصري وائل غنيم والسورية طل ملوحي والسوري عمار القربي واليمنية (توكل كرمان) التي حصلت جمعيتها (صحافيون بلا قيود) على دعم مالي من كونفاس بقيمة 150 ألف دولار حسب ما يورد (مزري حداد) سفير تونس السابق في اليونيسكو في كتابه عن الثورة التونسية.



تأثيرات سقوط ساركوزي على سوريا..

تبنى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ووزير خارجيته آلان جوبيه سياسة صدام وقطيعة من غير رجعة مع النظام في سوريا ولم يتوقف الرجلان منذ عشرة أشهر عن مطالبة الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي، فيما حولت فرنسا مجلس الأمن الدولي إلى أرشيف ضخم لمشاريع القرار الفاشلة ضد سوريا، وتحولت باريس إلى ملجأ لكل أصناف المعارضات السورية و شاركت باريس في إنشاء المجلس الوطني السوري الذي يحظى باعترافها ورعايتها، وانتقل العمل السياسي إلى العمل العسكري عبر تسليح الجماعات المسلحة في سوريا وتمويلها والدفاع عنها وإظهارها تارة بمظهر المتظاهرين المدنيين وتارة المقاتلين من أجل الحرية، كما سماهم جوبيه نفسه في إحدى المرات.

وهذه المواقف العالية السقف التي تبناها الرجلان جعلت من الصعوبة عليهما التراجع أو إعادة نوع من العلاقات مع دمشق، فيما الوضع سوف يكون مختلفا كليا مع المرشح الاشتراكي المرشح الاشتراكي (فرانسوا هولند) وذلك للأسباب التالية:

1- إحتفاظ ( فرانسوا هولاند ) بهامش حركة أكبر بسبب ابتعاده عن تصريحات السقف العالي و المواقف المتشددة حيث لم يذكر مرة واحدة كلمة تنحي ولم يطالب برحيل الرئيس السوري وهذا سوف يعطيه هامشا كبيرا من الحركة في حال فاز بمنصب الرئاسة، واقتصرت تصريحاته على التنديد "بالقمع" وإطلاق الأوصاف والنعوت الكلامية دون أية مواقف سياسية.

2- انصراف الرئيس الفرنسي المقبل إلى معالجة المشاكل الاقتصادية لبلاده ومنع وصول الأزمة إلى فرنسا عبر العمل أوروبياً لتفادي كارثة في اسبانيا وإيطاليا كما حدث في اليونان، ولا مجال للدخول في المعمعة السورية في ظل الهموم الداخلية المتراكمة.

المصدر: موقع المنار









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-04-22, 22:02   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ساركوزي يخسر الدورة الاولى بانتخابات الرئاسة الفرنسية لصالح هولاند
2012/04/22

حل المرشح الاشتراكي فرانسوا هولاند في طليعة المرشحين للانتخابات الفرنسية، ويبدو في موقع جيد لابعاد نيكولا ساركوزي عن قصر الاليزيه.

وسيتواجه الرجلان بذلك في السادس من ايار/مايو خلال الدورة الثانية من الانتخابات، ويبدو المرشح الاشتراكي قادرا على الاستفادة من تجيير اصوات اليسار الراديكالي وانصار البيئة له، في حين ان تجيير الاصوات اليمينية لساركوزي يبدو اضعف.

وتفيد التقديرات ان هولاند سيحصل على ما بين 28 و30% من الاصوات متقدما على الرئيس المنتهية ولايته الذي سيحصل على ما بين 24 و27,5%، والذي خسر رهانه بالتقدم في الدورة الاولى للحصول على زخم هو بامس الحاجة اليه للفوز بالدورة الثانية.

وستحصل مارين لوبن على ما بين 17 الى 20,7% من الاصوات متقدمة على جان لوك ميلانشون الذي سيحصل على ما بين 10,5 و13%، وعلى المرشح الوسطي فرانسوا بايرو الذي سيحصل على اقل من عشرة بالمئة، وفق تقديرات معاهد سي اس ايه وايبسوس وهاريس انتراكتيف.

وكان الاقبال على التصويت افضل مما كان متوقعا حيث تجاوز الثمانين بالمئة بحسب تقديرات مؤسسات الاستطلاع وهي نسبة تبقى مرتفعة ولو كانت اقل من نسبة ال83,77 بالمئة التي سجلت عام 2007 وكانت استثنائية.

وبددت هذه الارقام المخاوف التي كانت سائدة من ارتفاع نسبة الممتنعين عن التصويت.

وقد دعي حوالى 44,5 مليون ناخب الى التصويت لاختيار احد عشر مرشحا في الدورة الاولى التي سيخرج منها مرشحا الدورة الثانية.

وبعد اسبوعين، سيختار الناخبون الفرنسيون المرشح الذي سيقود لخمس سنوات هذه القوة العالمية الكبرى والعضو الدائم في مجلس الامن الدولي والتي تملك نفوذا خاصا قل نظيره في العالم.

وترجح استطلاعات الراي منذ اشهر عدة فوز فرانسوا هولاند في الدورة الثانية بمعدل 55 بالمئة من الاصوات، وبذلك ينطلق المرشح الاشتراكي من موقع قوة في طريقه ليكون اول رئيس يساري لفرنسا منذ فرانسوا ميتران (1981-1995).

وقال عند ادلائه بصوته الاحد مع صديقته الصحافية فاليري تريرويلر في معقله تول ان كوريز (وسط) "ان اختبار الرئيس المقبل ليس انتخابات وسطنية فحسب، بل هي انتخابات ستلقي بثقلها على مسار اوروبا".

وكان هولاند قال في اخر اسبوع من حملته "لا شيء محسوما" بعد، داعيا الى التعبئة لحشد الاصوات له خلال الدورة الاولى.

وخلال حملته الانتخابية منذ اكثر من سنة، شدد فرنسوا هولاند على اولوياته مثل ايجاد الوظائف للشبان، وتحقيق النمو، مؤكدا تصميمه على اعادة توازن الميزانية في العام 2017.

وقد نجح الرئيس السابق للحزب الاشتراكي (1997-2008) في حجب غياب خبرته الحكومية وتحويل الانتخاب الى استفتاء ضد الرئيس المنتهية ولايته.

اما نيكولا ساركوزي وعلى الرغم من اعترافاته العديدة باخطائه فلم يتمكن من جهته من محو تدهور شعبيته وصورته ك"رئيس للاغنياء".

وكثف نداءاته الى "شعب فرنسا" وركز حملته الانتخابية على الامن والهجرة مقدما نفسه على انه الرئيس الذي جنب فرنسا الغرق في ازمة اقتصادية مثلما حدث لليونان.

وتعتبر نتيجة مارين لوبن جيدة في حال تاكد انها ستتجاوز نسبة العشرين بالمئة، الا ان الاكيد انها لن تحقق الانجاز الذي تم مع والدها جان ماري لوبن الذي وصل الى الدورة الثانية قبل ان ينهزم امام جاك شيراك.

ولم يتمكن ميلانشون من احتلال المرتبة الثالثة كما كان يأمل رغم النتيجة الجيدة التي حققها.

وقد طغى بالفعل الوضع الاقتصادي على الحملة الانتخابية مع الارتفاع الكبير في معدلات العجز والبطالة (اكثر من 10 بالمئة)، وسط استحضار لشعارات الابتعاد عن الانشطة الصناعية والحمائية الاوروبية او العدالة الضريبية.

ودعت الصحف الفرنسية الاحد الناخبين الى ممارسة حقهم في التصويت بدون ان تعبر عن ميلها لاي من المرشحين، وتنتظر بفارغ الصبر نتيجة الاقتراع.

وتساءلت صحيفة "جورنال دو ديمانش" اليوم "لمن نصوت؟"، ونشرت صورا بالابيض والاسود للمرشحين العشرة مع معلومات عن كل منهم، مشيرة الى ان "المساومات للدورة الثانية ستبدأ اعتبارا من الساعة 20,00".

اما صحيفة لوموند فارادت مساعدة قرائها على "فهم رهانات الدورة الاولى (...) بانتظار المواجهة المعلنة بين ساركوزي وهولاند"










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-22, 22:03   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ساركوزي يخسر الدورة الاولى بانتخابات الرئاسة الفرنسية لصالح هولاند
2012/04/22

حل المرشح الاشتراكي فرانسوا هولاند في طليعة المرشحين للانتخابات الفرنسية، ويبدو في موقع جيد لابعاد نيكولا ساركوزي عن قصر الاليزيه.

وسيتواجه الرجلان بذلك في السادس من ايار/مايو خلال الدورة الثانية من الانتخابات، ويبدو المرشح الاشتراكي قادرا على الاستفادة من تجيير اصوات اليسار الراديكالي وانصار البيئة له، في حين ان تجيير الاصوات اليمينية لساركوزي يبدو اضعف.

وتفيد التقديرات ان هولاند سيحصل على ما بين 28 و30% من الاصوات متقدما على الرئيس المنتهية ولايته الذي سيحصل على ما بين 24 و27,5%، والذي خسر رهانه بالتقدم في الدورة الاولى للحصول على زخم هو بامس الحاجة اليه للفوز بالدورة الثانية.

وستحصل مارين لوبن على ما بين 17 الى 20,7% من الاصوات متقدمة على جان لوك ميلانشون الذي سيحصل على ما بين 10,5 و13%، وعلى المرشح الوسطي فرانسوا بايرو الذي سيحصل على اقل من عشرة بالمئة، وفق تقديرات معاهد سي اس ايه وايبسوس وهاريس انتراكتيف.

وكان الاقبال على التصويت افضل مما كان متوقعا حيث تجاوز الثمانين بالمئة بحسب تقديرات مؤسسات الاستطلاع وهي نسبة تبقى مرتفعة ولو كانت اقل من نسبة ال83,77 بالمئة التي سجلت عام 2007 وكانت استثنائية.

وبددت هذه الارقام المخاوف التي كانت سائدة من ارتفاع نسبة الممتنعين عن التصويت.

وقد دعي حوالى 44,5 مليون ناخب الى التصويت لاختيار احد عشر مرشحا في الدورة الاولى التي سيخرج منها مرشحا الدورة الثانية.

وبعد اسبوعين، سيختار الناخبون الفرنسيون المرشح الذي سيقود لخمس سنوات هذه القوة العالمية الكبرى والعضو الدائم في مجلس الامن الدولي والتي تملك نفوذا خاصا قل نظيره في العالم.

وترجح استطلاعات الراي منذ اشهر عدة فوز فرانسوا هولاند في الدورة الثانية بمعدل 55 بالمئة من الاصوات، وبذلك ينطلق المرشح الاشتراكي من موقع قوة في طريقه ليكون اول رئيس يساري لفرنسا منذ فرانسوا ميتران (1981-1995).

وقال عند ادلائه بصوته الاحد مع صديقته الصحافية فاليري تريرويلر في معقله تول ان كوريز (وسط) "ان اختبار الرئيس المقبل ليس انتخابات وسطنية فحسب، بل هي انتخابات ستلقي بثقلها على مسار اوروبا".

وكان هولاند قال في اخر اسبوع من حملته "لا شيء محسوما" بعد، داعيا الى التعبئة لحشد الاصوات له خلال الدورة الاولى.

وخلال حملته الانتخابية منذ اكثر من سنة، شدد فرنسوا هولاند على اولوياته مثل ايجاد الوظائف للشبان، وتحقيق النمو، مؤكدا تصميمه على اعادة توازن الميزانية في العام 2017.

وقد نجح الرئيس السابق للحزب الاشتراكي (1997-2008) في حجب غياب خبرته الحكومية وتحويل الانتخاب الى استفتاء ضد الرئيس المنتهية ولايته.

اما نيكولا ساركوزي وعلى الرغم من اعترافاته العديدة باخطائه فلم يتمكن من جهته من محو تدهور شعبيته وصورته ك"رئيس للاغنياء".

وكثف نداءاته الى "شعب فرنسا" وركز حملته الانتخابية على الامن والهجرة مقدما نفسه على انه الرئيس الذي جنب فرنسا الغرق في ازمة اقتصادية مثلما حدث لليونان.

وتعتبر نتيجة مارين لوبن جيدة في حال تاكد انها ستتجاوز نسبة العشرين بالمئة، الا ان الاكيد انها لن تحقق الانجاز الذي تم مع والدها جان ماري لوبن الذي وصل الى الدورة الثانية قبل ان ينهزم امام جاك شيراك.

ولم يتمكن ميلانشون من احتلال المرتبة الثالثة كما كان يأمل رغم النتيجة الجيدة التي حققها.

وقد طغى بالفعل الوضع الاقتصادي على الحملة الانتخابية مع الارتفاع الكبير في معدلات العجز والبطالة (اكثر من 10 بالمئة)، وسط استحضار لشعارات الابتعاد عن الانشطة الصناعية والحمائية الاوروبية او العدالة الضريبية.

ودعت الصحف الفرنسية الاحد الناخبين الى ممارسة حقهم في التصويت بدون ان تعبر عن ميلها لاي من المرشحين، وتنتظر بفارغ الصبر نتيجة الاقتراع.

وتساءلت صحيفة "جورنال دو ديمانش" اليوم "لمن نصوت؟"، ونشرت صورا بالابيض والاسود للمرشحين العشرة مع معلومات عن كل منهم، مشيرة الى ان "المساومات للدورة الثانية ستبدأ اعتبارا من الساعة 20,00".

اما صحيفة لوموند فارادت مساعدة قرائها على "فهم رهانات الدورة الاولى (...) بانتظار المواجهة المعلنة بين ساركوزي وهولاند"










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-22, 22:24   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
selen
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية selen
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أريد أن أسألك أخي لما تضع صورة أويحي كصورة رمزية










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-22, 22:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
بارك الله فيك أخي على ما نقلته
والله أحسن وصف له هو
الأرعن
مشكور










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-22, 23:53   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
dotZero
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف كيف
كامل كيف كيف
استغلوا شاب اسمه مراح
قتلوه و بدمه كتبوا حملة انتخابية










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-24, 08:30   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسبب فشله السياسي.. 73% من الفرنسيين لا يرغبون بعودة ساركوزي إلى الاليزيه

2012/04/24

أكثر من 73 بالمئة من الفرنسيين لا يرغبون بعودة ساركوزي إلى قصر الاليزيه مرة أخرى، بهذا الوضوح أظهر الفرنسيون مدى غضبهم ورفضهم لسياسات نيكولا ساركوزي الذي أغرق بلاده بأزمات اقتصادية عديدة واستمر باتباع سياسة خارجية تابعة للولايات المتحدة الأمريكية وأجنداتها حول العالم. وبعد يوم انتخابي طويل عنون الفرنسيون الجولة الأولى لانتخابات الرئاسة بمقولة لا لسياسات ساركوزي الأمر الذي عكسته نسبة المشاركة المرتفعة في الانتخابات والتي بلغت 81 بالمئة لتؤكد أن أحفاد الثورة الفرنسية مجمعون على معاقبة من أبعد بلادهم عن مركز القرار الدولي وحولها أداة بيد واشنطن تتلاعب بها كما تشاء.

ويرى مراقبون أن ساركوزي ورغم محاولاته المكثفة خلال الفترة الماضية استخدام كل الأوراق التي تعطي بالعادة المرشح للإليزيه دفعاً في السباق الرئاسي فشل في إقناع الفرنسيين بوعوده التي لم تقنع حتى المقربين منه الذين بدؤوا في تبرير مسبق للهزيمة المتوقعة أمام الاشتراكيين بالقول إن ساركوزي خاض معركة ضد تسعة مرشحين وليس ضد اليسار الاشتراكي الذي يمثله هولاند. وأعطى الناخبون الفرنسيون صورة واضحة عن توجهاتهم المستقبلية ورغبتهم بسياسة جديدة تقود بلادهم لإصلاح اقتصادي ودور سياسي مستقل عن سياسات واشنطن بمنح الفوز للمرشح الاشتراكي فرانسوا هولاند الذي حصل على نسبة 56ر28 وبات في موقع جيد للوصول إلى الاليزيه وإزاحة ساركوزي بعد أن قدم نفسه على أنه مرشح الاحترام والحوار والديمقراطية.

ولعل خسارة ساركوزي منذ الجولة الأولى أمام هولاند جاءت بشكل مزدوج من خلال فشل الرئيس المنتهية ولايته في إطلاق ديناميكية سياسية تحول أكثرية أصوات اليمين وبعض الوسط إلى صناديقه بعد أن أخفق إخفاقاً ذريعاً في اجتذاب أصوات اليمين المتطرف التي ساعدته على الفوز في الجولة الثانية في انتخابات 2007 رغم استخدامه حملة انتخابية خطف فيها كل شعارات اليمين العنصري من التخويف بالمهاجرين والإسلام وانعدام الأمن. ويعتبر محللون أن حملة ساركوزي الانتخابية التي ركزت على اتخاذ عدد من المواقف الحادة لمغازلة المتطرفين الفرنسيين واستخدام الأسلوب اليميني في التهجم على المهاجرين والمستوردات الأجنبية وحتى على النظام الغذائي للمسلمين الفرنسيين باءت بالفشل ولاسيما أن المواطنين الفرنسيين تشغلهم حالياً قضايا أكثر أهمية مثل موضوع توفير فرص العمل وتحسين الرواتب والأجور التي أخفق ساركوزي بتوفيرها خلال فترة ولايته السابقة.

وبالعودة لنتائج المرحلة الأولى فقد بدأ معها العد العكسي لعودة وسط اليسار إلى الإليزيه للمرة الأولى منذ العام 1988 عبر الاشتراكي هولاند الذي تعده الاستطلاعات بالتقدم بثماني نقاط في الدورة الثانية على خصمه ساركوزي الذي أعلن تنظيم احتفال في الأول من أيار بمناسبة عيد العمال في محاولة أخيرة لتسويق وعوده بالأسلحة والشعارات المتطرفة نفسها التي خاض بها الحملة الانتخابية في الدورة الأولى آملاً باجتذاب الكتلة التي اقترعت لمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبين. ومن المؤكد أن مجمل أصوات الكتلة اليسارية أو أكثريتها سينتقل في الدورة المقبلة إلى صناديق هولاند أما أصوات كتلة اليمين المتطرف من ناخبي لوبين والوسط من ناخبي فرانسوا بايرو فلن تصب في مصلحة ساركوزي ومن المنتظر أن يقترع غالبية مؤيدي باقي المرشحين لمصلحة هولاند وهي عملية جمعية تكفي لهزيمة ساركوزي.

وبالنتيجة وفي انتظار الجولة الثانية فإن الفرنسيين حسب ثلاثة استطلاعات للرأي أجرتها معاهد ايبسوس وايفوب وهاريس انتراكتيف أعطوا ثقتهم لهولاند الذي سيفوز بالانتخابات الرئاسية مع 54 أو 5ر54 بالمئة من الأصوات مقابل 46 أو 5ر45 بالمئة لساركوزي الذي نال حسب مراقبين عقابه من الفرنسيين عبر إظهاره بموقف الخاسر منذ الجولة الأولى وهو ما لم يخبره أي رئيس سابق حيث جرت العادة على أن يكون الرئيس المنتهية ولايته متقدماً في الدورة الأولى حتى وإن لم ينجح بالحفاظ على منصبه.










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-29, 15:21   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القذافي مول حملة ساركوزي الانتخابية عام 2007 بمبلغ 50 مليون يورو

29/04/2012





نشر موقع "ميديابارت" الإخباري الفرنسي أمس وثيقة تشير إلى أن الرئيس الليبي السابق معمر القذافي وافق في عام 2006 على تمويل الحملة الانتخابية لنيكولا ساركوزي لانتخابات الرئاسة لعام 2007 بمبلغ 50 مليون يورو.
وبحسب هذه الوثيقة المكتوبة باللغة العربية والتي ترجمها الموقع الى الفرنسية، فقد أكد موسى كوسا الذي كان يشغل منصب رئيس جهاز الأمن الخارجي الليبي آنذاك، والذي ذيلت الوثيقة بتوقيعه، أكد وجود اتفاق مبدئي بشأن التعليمات الصادرة عن مكتب الاتصال للجنة الشعبية العامة فيما يتعلق بالموافقة على دعم الحملة الانتخابية للمرشح للانتخابات الرئاسية نيكولا ساركوزي بقيمة 50 مليون يورو.
وجاء في الوثيقة أن الاتفاق تمّ التوصل إليه إثر المحضر الشفهي لاجتماع عقد في السادس من تشرين الأول عام 2006 بمشاركة مدير الاستخبارات الليبية عبدالله السنوسي ورئيس الصندوق الليبي للاستثمارات الإفريقية بشير صالح من جانبنا، فيما حضر عن الجانب الفرنسي بريس اورتوفو (أحد مقربي ساركوزي، وزير الداخلية الفرنسي في 2007 - 2011) وزياد تقي الدين رجل الأعمال الفرنسي اللبناني الأصل.
ولم تذكر الوثيقة ما إذا حصل هذا التمويل في نهاية المطاف أم لا. وأشار الموقع إلى أنه حصل عليها من مسؤولين كبار سابقين موجودين حالياً في أماكن سرية أرسلوها خلال الأيام الأخيرة.
أما رد فعل الرئيس الفرنسي، فقالت ناتالي موريزيه المتحدثة باسمه إن هذه الوثيقة "تثير السخرية". وأضافت: على المرء أن يتصور تمويلاً ليبياً بخمسين مليون يورو لحملة انتخابية سقف نفقاتها 22 مليون يورو. وهي أموال صادق عليها المجلس الدستوري ولم تثر اعتراض أي جهة.
ونقل الموقع عن محامية زياد تقي الدين قولها: إن موكلها لم يشارك في الاجتماع الذي تتحدث عنه الوثيقة. ونفى اورتوفو صحة المعلومات الواردة فيها، قائلاً إنه لم يلتق مع موسى كوسا وبشير صالح أبداً!!.










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-03, 20:31   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المحمودي: النظام الليبي مول حملة ساركوزي الانتخابية عام 2007

2012/05/03

أكد رئيس الوزراء الليبي، في عهد القذافي، البغدادي المحمودي أن العقيد الليبي "موَّل حملة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الانتخابية في عام 2007"، بحسب ما نقل عنه محاميه بشير الصيد، وفي مؤتمر صحفي اجراه اليوم بتونس، قال الصيد نقلاً عن المحمودي أن "نظام معمر القذافي، مول وشارك في تمويل الحملة الانتخابية لساركوزي بمبلغ مالي هام جداً بحوالى 50 مليون يورو".

وتابع المحمودي، المسجون حالياً في تونس، أن "هذه الصفقة فيها وثيقة رسمية من المحفظة الإفريقية للاستثمار (صندوق سيادي ليبي يستثمر في أفريقيا من عائدات النفط الليبية) وقعها موسى كوسا (رئيس الاستخبارات الليبي السابق) بتعليمات من القذافي"، واعتبر البغدادي المحمودي، بحسب محاميه، أن "ساركوزي تغير بعد أن عقدنا معه هذه الصفقة"، وتساءل قائلاً: "لماذا هذا الحقد الذي صبه على ليبيا ولماذا كان أول المبادرين بالهجوم على ليبيا؟".
المصدر: وكالات










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-03, 22:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
فضيحة من فضائح الأرعن
بالرغم من أن المجلس الانتقالي رفض ذلك وقال أن الوثيقة مزورة










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-03, 22:54   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
Axel005
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
فضيحة من فضائح الأرعن
بالرغم من أن المجلس الانتقالي رفض ذلك وقال أن الوثيقة مزورة
طبعا المجلس الإنبطاحي يجب أن يرد الجميل...









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-04, 00:11   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وصف الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الخميس اتهامات رئيس الوزراء الليبي الاسبق البغدادي المحمودي له بتلقي تمويلات لحملته الانتخابية في 2007 من طرابلس بانها "معيبة".
وقال ساركوزي "بالامس قال المجلس الانتقالي الليبي والحكومة الليبية ان هذا الامر غير صحيح، ومترجم القذافي قال ان هذا غير صحيح، ومن (قيل انه) ارسل التحويل المالي الشهير قال ان هذا غير صحيح".

واضاف في مقابلة مع قناة "كنال+" الفرنسية "ان رئيس الوزراء السابق للقذافي الذي ساهمت في مغادرته (ليبيا زمن النزاع) يمكنه ان يقول ما يحلو له، الجميع يعرف ان هذا غير صحيح".

وتابع بسخرية "انظروا الي، انا اقول للقذافي حولوا لي مبلغا صغيرا بقيمة 50 مليون يورو"، مضيفا "هل يمكنكم ان تتخيلوا في 2012 ان يمر تحويل بقيمة 50 مليون يورو في الخفاء؟ من يمكنه تصديق ذلك؟ هذا معيب وبشع".

ومضى متسائلا "تعتقدون ان الامور تتم بهذه الطريقة؟ واني تعبيرا لشكري للقذافي اقرر ان اغزو بلده؟".

وكان البغدادي المحمودي آخر رئيس وزراء في عهد الرئيس الليبي المقبور معمر القذافي، والمسجون في تونس، اكد ان القذافي مول حملة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الانتخابية العام 2007 كما نقل عنه احد محاميه.

وقال المحامي بشير الصيد الخميس في مؤتمر صحافي في تونس ان المحمودي "يؤكد أن معمر القذافي وبالتالي نظامه والمسؤولين معه قد مولوا الحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سنة 2007".

واضاف البغدادي المحمودي بحسب محاميه "نحن كليبيين وكنظام معمر القذافي، قد مولنا وشاركنا في تمويل الحملة الانتخابية لساركوزي بمبلغ مالي هام جدا بحوالى 50 مليون يورو".

وتابع "هذه الصفقة فيها وثيقة رسمية من المحفظة الافريقية للاستثمار (وهو صندوق سيادي ليبي يستثمر في إفريقيا من عائدات النفط الليبية) وقعها موسى كوسا (رئيس الاستخبارات الليبي السابق) بتعليمات من معمر القذافي".

ورفض المحامي التعليق على وثيقة نشرها موقع ميديا بارت الفرنسي الالكتروني اتهم من خلالها رئيس الصندوق الليبي بشير صالح بالقيام بدور في التمويل الليبي لحملة ساركوزي.

ونشر الموقع وثيقة نسبت الى صالح تؤكد ان طرابلس قبلت تمويل الحملة الانتخابية السابقة لساركوزي في 2007 بما قيمته "50 مليون يورو".

واكد المجلس الوطني الانتقالي الحاكم في ليبيا والذي طلب تسليمه بشير صالح المدير السابق لمكتب القذافي المقيم في فرنسا، الاربعاء ان الوثيقة التي نشرها الموقع الفرنسي "مزورة".










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-04, 00:33   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة axel005 مشاهدة المشاركة
طبعا المجلس الإنبطاحي يجب أن يرد الجميل...
السلام عليكم
صح معك حق أخي









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-04, 20:42   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
عُضو مُحترم
عضو ماسي
 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

لمذا كل هذ الاهتمام بفرنسا؟؟؟و تفاصيل الانتخابات عندها


حتى الفرنسيين الاصليين ليسو متابعين و مهتمين مثلكم؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-04, 22:48   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
من باب الإطلاع
ولأن الأرعن يظهر عنصرية وعداء كبيرا للمسلمين ومن يعيشون هناك من الجزائريين
ولأنه خائن وكاذب وهذا طبيعي
قبل المساعدة من القذافي
وكان أول من ساهم في قتله










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأرعن, الإليزيه, خسارة, ساركوزى, طريقه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc