ترقية جديدة

[بشير قادري]

كثيرا ما أقرأ في هذا المنتدى نقاشا حادا حول التصنيف في القانون الأساسي المزمع تعديله لغرض تثمين الشهادة الجامعية أو الترقية بالتكوين وبالخبرة
ماذا يضير لو يتم ترقية المعلم الذي هو في طريق الزوال إلى مرتبة أستاذ تعليم ابتدائي وترقية استاذ تعليم أساسي في طريق الزوال إلى مرتبة أستاذ تعليم متوسط صنف12 لكليهما في حالة الحصول على خبرة عشر سنوات تدربس مع تكوين متخصص لمدة ثلاث سنوات ؟!!
ليسانس في التعليم الابتدائي يمكن ترقيته للتعليم المتوسط بعد خمس سنوات تدريس في الابتدائي ،وليسانس في التعليم المتوسط يمكن ترقيته للتعليم الثانوي بعد عشر سنوات في التعليم المتوسط وحصوله على شهادة الماستر أو الماجستير أثناء الخدمة في اختصاصه بعد التسجيل في قوائم التأهيل.
صح عيدكم كل عام وأنتم بخير
مجرد ثرثرة مربي متّخم بالّدسم ومرسض بالضّغط وألام الظهر ,,, طاب يومكم

[طهراوي ياسين]

الله يجيب الخير
عيدكم مبارك

[mourad dadi]

f dar soltane zad srourkoum,fi wast e jenane tfathat zhourkoum,ki ghabate echamess cha3late anwarkoum,fi nhar l3id meni likoum saha aidkoum.

[امنة مسعد]

عيدك مبارك و كل عام وانت بخير و لا تكثر من الشحوم اخي فبعد غد لنا موعد مع التلاميذ .

[elwaha66]

عيدك مبارك و كل عام وانت بخير . رب يسمع منك

[سعد الله]

عيد مبارك سعيد

[rafik70]

عيدكم مبارك

[بشير قادري]

رغم أنني أستاذ تعليم متوسط، مستعد لأن أدرّس في الابتدائي أو المتوسط أو الثّانوي ولا يهمني مطلقا التّصنيف . أفضّل الرجل المناسب في المكان المناسب . السؤال الواجب طرحه: ماذا أنتجت ؟ كم نسبة النجاح في أقسامك ؟ كم من تلميذ تخرّج على يديك بمستوى رفيع ؟
فكم من معلم قديم فاشل على طول الخط .وكم من معلم جديد امتلك كل مقومات النّجاح واستحقّ وسام الاستحقاق التربوي. صديقي سيأتي القانون الأساسي المعدّل بما فيه قد ينّصف الخبرة وقد ينّصف أصحاب الشهادة الجامعية ؟وقد لا ينصف هذا ولا ذاك، لكن لا أنا ولا أنت سيكون لنا يدا فيه ولا القدرة على تغييره ، لكن دعني أنا وأنت نفكّر كيف نعطي تعليما نوعيا يغير واقعنا المزري , ونستحقّ بعدها وقفة إجلال وتكريم من المتعلم قبل المسؤول... وفي النّهاية تذكر يا أخي وزميلي في هذه المهنة النبيلة أن ّما هو جديد اليوم سيصير قديما غدا وما يبقى إلى ذاك الأثر

[soufrani]

رأيك فيه كثير من رجحان العقل.

[مرزوقي محمد]

دوخك البوزلوف

[سلطان حميد]

الله يهديك

[مراد عبدو2008]

عيدك مبارك

[بشير قادري]

الرجاء مناقشة الاقتراح في حدّ ذاته المتمثل في :

ترقية المعلم الذي هو في طريق الزوال إلى مرتبة أستاذ تعليم ابتدائي وترقية استاذ تعليم أساسي في طريق الزوال إلى مرتبة أستاذ تعليم متوسط صنف12 لكليهما في حالة الحصول على خبرة عشر سنوات تدربس مع تكوين متخصص لمدة ثلاث سنوات ؟!!
ليسانس في التعليم الابتدائي يمكن ترقيته للتعليم المتوسط بعد خمس سنوات تدريس في الابتدائي ،وليسانس في التعليم المتوسط يمكن ترقيته للتعليم الثانوي بعد عشر سنوات في التعليم المتوسط وحصوله على شهادة الماستر أو الماجستير أثناء الخدمة في اختصاصه بعد التسجيل في قوائم التأهيل.
أريد ردود ا

[kerdjani2006]

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟

[novosti]

فى البداية اهنىء الجميع بعيد الاضحى المبارك ونقول للجميع عيد مبارك سعيد واعاده الله علينا بخير وهناء واستقرار بلادنا وتقبله اله منا ومنكم وكل عام وانتم بخير. يا اخى الكريم انتبه لما ساقوله لك فى هذا الموضوع الذى يتكرر فى مرة. ان الاقدمية وما ادراك ما الاقدمية هى كل شىء حسب ظنى ولا يخالفنى الا اصحاب الاراء المتجمدة وفى هذا الشان يقول المثل الشعبى عندنا " اللى فاتك بليلة فاتك بحيلة ". انا لا ابالغ عندما اقول لك بان الشهادة مهما كان نوعها مقارنة بالخبرة لا تساوى شيئا لان التجربة فى الميدان اتبثت ذلك. وكم قلنا وذكرنا مرات ومرات ان الجزائر الفتية بعد خروجها من الثورة اى من " الجهاد الاصغر 1954 الى الجهاد الاكبر 1962" لم تجد امامها لفتح المدارس لتعليم ابنائها حاملى الشهادات ولا اصحاب المستويات العليا سوى بعض ابنائها من حفظة القليل من القران الكريم قد لا يتعدى ذلك 5 او 10 احزاب هلى الاكثر ووكلت لهم مهام التعليم بعد الاستقلال. ورغم انعدام المستوى والشهادات والكفاءات والاقدمية فهذا لم يكن مانعا ولا عائقا ولاحاجزا امامهم بل العزيمة والتحدى كان سلاحهم والذى لا بد ان يعترف به اليوم جيل الاستقلال. وقد تخرجت على ايديهم اطارات عليا اليوم تسير البلاد فى كل الميادين. هل ننكر هذا ام نتجاهله ؟ ولنا فى حياتنا اليومية الكثير من الامثلة وتستطيع ان تقيس ذلك من حولك خاصة اليوم مع خريجى جامعاتنا بشهادات قد لا تعنى شيئا سوى ان الطالب مر يوما من هنا وتبقى له ذكرى من الجامعة. والله اننا نشهد ونعرف بعض المعلمين الذين لا يملكون من الشهادات سوى شهادة الميلاد ولكن مستواهم الحقيقى يتعدى بالكثير اصحاب هذه الشهادات الجامعية " الطايوانية " ( استسمحكم على التعميم ايها الطلبة المتفوقون اصحاب الديبلومات وهم قليلون ). اخى الفاضل انظر الى الادارة الجزائرية ومن كان يسيرها قبل اليوم حسب ظنك ؟ اليسوا اولئك الذين قيل عنهم ذلت يوم انهم مطرودين من المدرسة لانهم لن ينجحوا ولم يتحصلوا على شهادات علمية كالاهلية سابقا والبكالوريا وغيرها من هذه الديبلومات !!! لماذا نتكلم فقط فى قطاع التربية عن الشهادات والمؤهلات ونغظ النظر عن غيره رغم ان المعلم والاستاذ يقدم كل واحد منهم كل ما فى وسعه من اجل تعليم التلاميذ وتربيته. ان المعلم القديم كما اصبحنا ننعته اليوم مثا استاذ التعليم الاساسى فى طريق الزوال من طرف الوزارة الوصية و من اصحاب الشهادات ورغم هذا فلقد تخرجت على ايديهم قوافل من الشباب هم اليوم يعملون فى مختلف القطاعات ببلادنا وقد نجحوا فى دراستهم حتى خارج البلاد فى دول متقدمة كامريكا واوربا واليابان ومنهم من يراس كبريات الجامعات والمعاهد والحمد لله وهذه هى ثمار المدرسة القديمة اى الكلاسيكية. من لا يؤمن بذلك او يشك او يكذب او يقول عكس هذا ناتيه بالبيان والربهان لاننا نعرف الكثير ممن كانوا بيننا فى المدرسة من هؤلاء ونفتحر بهم. هل منعت هذه الشهادات المعلمين والاساتذة من اداء رسالتهم النبيلة ؟ ان الشهادة فى مثل هذا لا تعنى الكفاءة اخى الفاضل. فالكثير من اصحابها وخاصة الجدد فى التعليم يتباهون بها امام زملائهم القدماء بدون استحياء وتجدوهم يستهزؤون بهم ويستعرضون عظلاتهم امامهم رغم انهم ما زالوا غير قادرين على التحكم والسيطرة حتى فى اقسامهم ناهيك عن تقديم الدروس ويضحكون عليهم التلاميذ و دون ان ننسى الجانب التربوى والاخلاقى الذى اعهمله هؤلاء لان الجامعة الجزائرية لم تكونهم ولم تعلمهم كيف يتعاملون مع الاطفال واهملت الجانب البسيكولوجى للطفل الشىء الذى كانت تحرص عليه معاهد التكنولوجيا رحمها الله سابقا. واليوم نجنى ثمار هذه التغييرات فمن انحطاط المستوى وانعدام الاخلاق عند ابنائنا عزوف التلاميذ عن الدراسة الى الكره والملل الذى اصاب المعلمين بصفة عامة دون ان ننسى اهمال المربى من طرف الدولة وانعكاسه على المجتمع... الخ.
فى الاخير اقول لاصحاب الشهادات الذين يتغنون بها فى كل مرة كفوا عنا السنتكم وان الميدان هو الحلبة الذى يكشف الكفاءات وارونا ماذا يمكن ان نتعلمه منكم ولا حياء فى ذلك. يقول المثل " ورونا حنة ايديكم ". المهم فى كل هذا هو ان كل واحد منا يعمل حسب قدراته ويستحضر الله سبحانه وتعالى فى قلبه. والمعلم اذا لم يقدم الكثير فانه يقدم القليل واقل شىء ان يعلم التلميذ " كيف يحسب وكيف يكتب وكيف يقرا " وهذا اضعف الايمان ولسنا مطالبين بخلق من جميع التلاميذ المعجزات كاطارات عليا لان الفروق الفردية كما تعلمناها ايام زمان التكوين تلعب دورا كبيرا فى ذلك. ولانطالب المعلم بالمعجزات بل ان يؤدى واجبه كما هو مطلوب منه وتعلم هذا جيدا الوزارة ولا يمكن لها التخلى عن شريحة القدماء لان المثل الشعبى يقول " ما احمى القدور غيل الجذور " اما الكمال والنجاح فيتكلف به الله عز وجل. شكرا على تقبلكم هذا النقذ والسلام عليكم.