حكم الزردة و الوعدة للشيخ أحمد حماني رحمه الله تعالى. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكم الزردة و الوعدة للشيخ أحمد حماني رحمه الله تعالى.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-10-10, 21:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد بن العربي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي حكم الزردة و الوعدة للشيخ أحمد حماني رحمه الله تعالى.

فحوى السؤال :
كنا نزور المشايخ بنية خالصة و نتبرك بآثار الصالحين و نتمسح بقبورهم و نتوسل بهم و نقيم الزردات و الوعدات كلما اشتدت بنا المحن فنظفر بالمنن و تفرج علينا حتى جاء البادسيون و قطعوا علينا هذه الإحتفالات البهيجة و غابت علينا و غضب علينا ديوان الصالحين أ فليس من الخير أن نعود إلى الزردة و الوعدة و نحيي ما اندثر فإن ذلك عادات الآباء و الأجداد زيادة على الرجاء في تبديل الأحوال و انصراف الأهوال و إرضاء الرجال و عسى أن تنفرج عنا المحن و تكثر المنن هذا ما يقوله بعض الناس و يود أن تسبح الأمة فتذهب الغمة و ما علينا في الزردة و الوعدة و قضاء زمن كثير في الأفراح و الأيام و الليالي الملاح و القصبة و البندير و التهويل و الشخير و النحير و ما رأيكم دام فضلكم ؟ _ عبد الله الغفلان –زمورة : غليزان _

الجواب :


الحمد لله و الصلاة و السلام على
رسول الله و على آله و صحبه و من اتبع هداه :
أولا : سؤال محير لا ندري أصاحبه جاد به أم هازل ؟ فإن كان جادا أجبناه بعلمنا و لا عتب علينا و إن كان هازلا فإنا نعوذ بالله أن نكون من الهازلين
فقول السائل " كنا نزور المشايخ بنية صالحة " الصواب كنا نزورهم بغفلة فاضحة أعيننا مغلقة و عقولنا معطلة فالشيوخ كانوا عاطلين عن كل ما يؤهلهم للزيارة فلا علم و لا زهد و لا صلاح و لكن نسب مرتاب في صحته فكنا كما قيل نعبدهم و نرزقهم
و الزيارة الشرعية تكون للشيخ إذا كان من ذوي العلم و الفهم و الصلاح و يأخذ منه المنقول و المعقول و يرجع بفوائد جمة كما كان عالم المدينة بها و أبو حنيفة في العراق هذه الزيارة هي المأذون فيها و كانت تضرب إليه آباط الإبل فأما إذا كان الشيخ كالصنم فماذا يستفيد منه الزائر ؟ أعلما أم زهدا أم صلاحا أم نصيحة و عقلا؟
إن المشايخ كانوا خلوا من كل ذلك و فاقد الشيء لا يعطيه .
و الذي كان يمكن الإستفادة من علمهم لم يردوا في سؤالكم و لا يمكن أن يخطروا ببالكم مثل ابن باديس و التبسي رحمهما الله فقد كان يزورهم الطلاب و يرجعون من عندهم بعلم و فير و نصائح جمة أفادت الوطن و الأمة و إنما حكمت بأنك لا تريد هذا الصنف المقيد من العلماء لأنك ذكرت مع زيارتهم البركة و التمسح بالقبور و الزردة و الوعدة و نسيت الهردة و الوخدة و الفجور و الخمور فقد أنقذوا الأمة من هذه الشرور و خلّصوها من قبضة مشايخ الطرق فكان ذلك مقدمة لتحريرها و رفع رايتها و لم يكن لغالب مشايخ الطرق إلا فضيلة النسب الشريف و هو مظنون و إن صح ففي الحديث :" من بطّأ به عمله لم يسرع به نسبه [ رواه مسلم ] فإذا أردت أخذ البركة من المشايخ فاقصدهم للعلم و الفضل و الصلاح و الزهد و اقتد بهم و اعمل عملهم تنتفع و تحصل لك أنواع من البركة الحقيقية لا المتخيلة .
ثانيا : و أما قولك " نتمسح بقبورهم " فإن مثل هذا التمسح نوع من الشرك و لا يكون إلا للحجر الأسود بالكعبة فقط مع التوحيد الخالص لله و قد قال له عمر يخاطبه : "و الله ما أنت إلا حجر لا تنفع و لا تضر و لولا أني رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك " [متفق عليه ] فإن كنت مع الحجر الأسود كما قال عمر فلا بأس أن تقبله أما غيره فلا يجوز لك التمسح به فإن التمسح به و تقبيله شرك يتنزه عنه المؤمن الموحد .
إن المؤمن يعلم _ كما علم عمر _ أنه حجر و الله يقول في مثله من الجماد الذي كان يفتن العباد "إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم و لو سمعوا ما استجابوا لكم و يوم القيامة يكفرون بشرككم و لا ينبئك مثل خبير " [ فاطر :14] فالبركة المستفادة من هذا التمسح هي الرجوع إلى عهد الجاهلية و الشرك بالله هذا هو التمسح بالقبور فإنها أجداث فإن قصدت ساكني القبور فإن ذلك منك أضل ألم تر أن صاحب القبر كان حيا يرزق ثم جاءه الموت و الموت كريه لا يحب زيارته أحد من الأحياء فلم يستطع دفعه عن نفسه و استسلم مكرها له و لو استطاع أن يفتدي منه لبذل له الدنيا و ما فيها .
فمن رجا الخير من ميت أو دفع الضر المتوقع فلا أضل منه فادع في كل ما يصيبك الحيّ الذي لا يموت فإنه النافع الضار وحده و الله يوصي عباده فيقول : " و من ءاياته الليل و النهار و الشمس و القمر لا تسجدوا للشمس و لا للقمر و اسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون" [ فصلت :37 ] .
ثالثا : أما قولك : " كنا نتوسل بهم " فإن التوسل الشائع بين الناس و هو دعاء _ الدعاء هو مخ العبادة _ شرك محض فالتوحيد أن تدعو الله الذي خلقك _ و لو عظمت
ذنوبك _ فإنه معك يسمع دعاءك فإن كان لا بد من التوسل فتوسل بصالح أعمالك كما فعل الثلاثة أصحاب الغار حينما نزلت عليهم الصخرة و سدّته عليهم فاستجاب لهم من يعلم شدّتهم هذا هو التوسل الصحيح و غيره قد يوقع صاحبه في الشرك فلا تحم حوله .
رابعا : و أما قولك " كنا نقيم الزردات و الوعدات كلما اشتدت بنا المحن " فإن هذه الزردات كانت من آثار غفلتنا منافية ليقظتنا و كان علماؤنا رحمهم الله يسمونها " أعراس الشيطان " لما يقع فيها من سفه و تبذير و عهر و خمر و اختلاط و فجور و إنما كان يشدّ إليها الرحال من تونس حتى المغرب الغافلون منا المستهترون بالدين و الأخلاق ممن نامت ضمائرهم و كانت من أعظمها زردة " سيدي عابد " بناحيتكم يأتيها الفسّاق من تونس و المغرب و ما بينهما و سل الشيوخ عن الأحياء ينبئونك و كانت هذه الزرد كثيرة لأن لكل قوم إلههم من أصحاب القبور من حدود تبسة إلى مغنية كان تعبد من دون الله و لكل قوم من يقدسونه ف(سيدي سعيد ) في تبسة و ( سيدي راشد ) بقسنطينة و ( سيدي راشد ) بالسطيف و ( سيدي بن حملاوي ) بالتلاغمة و ( سيدي الزين ) بسكيكدة و ( سيدي منصور ) بولاية تيزي وزو و ( سيدي محمد الكبير ) في البليدة و (سيدي بن يوسف ) بمليانة و (سيدي الهواري ) بوهران و ( سيدي عابد ) بغليزان و
( سيدي بومدين) بتلمسان و ( سيدي عبد الرحمن ) بالجزائر و يزاحمه ( سيدي محمد ) و ليعذرني الإخوة ممن لم أذكر آلهة بلدانهم و هم ألوف .
ففعل هؤلاء القوم مع هؤلاء المشايخ يشبه فعل الجاهلية مع هبل و اللات و العزى و خصوصا إقامة الزردة حولها و الذبح لها و التمسح بالقبور أفترانا نحيي آثار الشرك و نحن موحدون ؟
لقد وقف العلماء وقفة صادقة ضد هذه المناكير في الزرد لا فرق بين علماء الإصلاح و غيرهم ممن كان يناصر جمعية العلماء و من كان خارجها حتى قضوا على الزردة و ساء ذلك الدوائر الإستعمارية فأرادت أن تحييها و تحافظ عليها و في علمي أن آخر زردة قسنطينة أقامها سياسي فشل في سياسته الإدماجية فعادى العلماء و اتهمهم و أقام زردة بثيران المعمون و أخرافهم و أين مدينة قسنطينة عرين أسد الإصلاح و لكنه دفن نفسه و لم تقم له قائمة فمن يريد أن يسير اليوم بإحياء الزردة و الوعدة فبشره بخيبة تصيبه مثل خيبة الأمس فاحذر يا صاحب السؤال
خامسا : ثم إن الطعام و و اللحم المقدم في الزردة لا يحل أكله شرعا لأنه مما نص القرءان على حرمة أكله فإنه سبحانه و تعالى يقول : " حرّمت عليكم الميتتة و الدم و لحم الخنزير و ما أهل لغير الله به " [ المائدة : 3 ] فاللحم من القسم الرابع أي مما أهل لغير الله به أي ذبح لغير الله بل للمشايخ فزردة ( سيدي عابد ) أقيمت له و هكذا (سيدي بن عودة ) و ( سيدي بومدين ) إلخ ....أقيمت له الزردة ليرضى و ينفع و يدفع الضر و تقول إن هذه الذبائح قد ذكر اسم الله عليها فأقول : و لو ذكر اسم الله فإن النية الأولى و هي تقديمها إلى صاحب المقام يجعلها لغير الله .
برهان ذلك فعل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه مع والد الفرزدق و سحيم فإن سحيما علم أن غالبا نحر ليطعم الناس فنحر فسمع به غالب فنحر عشرات فغالبه سحيم و نحر مثله و كثر المنحور حت عدّ بالمئات يريدان به الفخر فلفما جاء الأمر إلى علي رضي الله عنه نهى الناس عن أكل لحمها و اعتبرها مما أهل لغير الله و لا شك أن ناحريها قد ذكروا عند نحرها اسم الله لكن الناحرين قصدا بدلك التباهي و الإفتخار فكانت مما أهل به لغير الله
فلحم الزردة حرام لأنه صنع بذلك اللحم و حضور الزردة حرام لأنه تكثير لأهل الباطل و لو كان الذي حضر إماما أو رئيس أئمة أو دكتورا أو عالما فإنه عار أن نزرد بأموال الدولة و نحن غارقون في الديون و قد شاهدنا في تلفزتنا ما يحب الأوروبيون أن نكون عليه من اللعب بالثعابين فكل من أحيا فينا الغفبة التي كنا فيها بالأمس ليس بناصح لنا بل غاش و لن يفلح في مقاصده و سيكون كما قال الله في مثله ممن جعلوا المال للكيد للمسلمين :" فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون و الذين كفروا إلى جهنم يحشرون " [ الأنفال :36] و هذا وعد من الله صادق و لن يخلف الله و عده .
سادسا : و أما قولك " حتى جاء البادسيون " فالحق أن ابن باديس و أصحابه إنما دقوا الجرس فاستيقظ الشعب و رأى الخطر المحدق به فانفض عنهم و لم يأت ابن باديس بدين جديد و لا بطريق جديد و إنما تلا كتاب الله و حدّث بكلام رسول الله صلى الله عليه و سلم و سار بسيرة السلف الصالح رضي الله عنهم أجمعين و كفى ابن باديس أن أيقظ المسلمين .
سابعا : إذا أردنا أن تزول عنا المحن فلنجتنبها و لنخالف طريقها : نعبد الله و حده و نطيع الله و رسوله و نوحد الكلمة فيما بيننا و نعتصم بحبل الله المتين و نجتنب الخلاف و النزاع و نؤمن بالله و نستقيم و نعمل الصالحات فلا بد من العمل المتواصل لأن الله يأمر به" و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون " [ التوبة :105] هذه هي وسائل النجاح و ليست إقامة الوعدات و الزردات و دعاء غير الله فهذا عمل الخاسرين فإن طلبنا النجاح و زوال المحن بغير هذه الطريقة فنحن في ضلال و خسران كما أقسم على ذلك رب الناس
" و العصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصو بالصبر " هذا جواب سؤالك يا أخا زمورة و سنعود إلى الموضوع و السلام عليكم و على كل من اتبع الهدى.
أحمد حماني رحمه الله

19/11/1991 (من جريدة الشعب اليومية :الإثنين 18/11/1991 صفحة 9 _ رياض الإسلام )

مجلة منابر الهدى العدد 3 محرم –صفر 1422(ص56-59).








 


قديم 2011-10-10, 22:28   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
شعب الجزائر مسلم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية شعب الجزائر مسلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله الشيخ حماني










قديم 2011-10-13, 11:19   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد بن العربي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعب الجزائر مسلم مشاهدة المشاركة
رحم الله الشيخ حماني

رحمه الله .....................









قديم 2011-10-13, 12:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد بن العربي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

والله ان من يرى تلك الوعدات

وما فيه من شركيات وتعلق بالقبور

ودعاء لغير الله

ومنكر واختلاط

وفواحش وخمور وقمار

وغناء

وتبرج وسفور

وتبذير ..

وسحر وشعوذة

وخنا وفجور

كل هذه الشرور وغيرها كثير يجتمع في تلك الوعدات

التي هي اعراس الشياطين

كما كان علماء الجمعية رحمهم الله يسمونها

لا يكاد يساوره شك في حرمتها ...

ومع ذلك تصرف عليها الملايير

من طرف وزارة ونظام

يسعى الى التجهيل

نسال الله السلامة والعافية









قديم 2011-10-13, 13:53   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
amarameur
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا وبارك الله فيك










قديم 2011-10-13, 14:46   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
azam
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية azam
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله الشيخ أحمد حمانى والله قال كلمة حق و بيان ما ستر

هذا من الشرك الذى لا يغفره الله تعالى و هى من الطامات و المنكرات العظمى و هىقمة الانحطاط انسانى


دعاء الاموات و الاستغاثة بهم و الذبح لها و طلب الرزق منهم


جعل خصائص الربوبية و الالوهية للمخلوق العاجر و صرفوها عن الخالق الذى لا يموت


لكن لماذا هذا السكوت عن هذا الشرك المتفشى و الذى هو مدعوم من الدولة و ان تيسر لى الوقت ربما اسرد لكم مناظرة جرت بينى و بين شيخ تجانى و كيف هى حيلهم و طريقة استغلالهم لضعفاء النفوس و العجيب ان الشيخ التجانى كان مدعم بحراس من الامن









قديم 2011-10-14, 10:20   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا أخي العربي و بارك فيك

و رحم الله الشيخ حماني و أسكنه الفردوس الأعلى .










قديم 2011-10-14, 11:20   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

كل هذا والدولة تحيي هذه البدع السيئة من خلال بثها في مناهج التعليم فيوجد درس في السنة الرابعة متوسط في كتاب القراءة بعنوان "الزردة" أسأل الله أن ينتقم ممن يريد بعقيدتنا وتوحيدنا سوءا.










قديم 2011-10-14, 11:45   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
لحسن75
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لحسن75
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-10-14, 12:00   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
طهراوي ياسين
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية طهراوي ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك.........










قديم 2011-10-15, 11:21   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محمد بن العربي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amarameur مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا وبارك الله فيك
وفيك بارك الله ...........









قديم 2011-10-15, 11:32   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
المهذبة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية المهذبة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2011-10-15, 11:51   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
habiboun
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله الشيخ أحمد حمانى والله قال كلمة حق










قديم 2011-10-15, 16:52   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نور اليقين29
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلمت يمناك على ما نزف به قلمك وجزاك الله الجنة
رحم الله شيخنا احمد حماني










قديم 2011-10-15, 20:45   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
محمد بن العربي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azam مشاهدة المشاركة
رحم الله الشيخ أحمد حمانى والله قال كلمة حق و بيان ما ستر

هذا من الشرك الذى لا يغفره الله تعالى و هى من الطامات و المنكرات العظمى و هىقمة الانحطاط انسانى


دعاء الاموات و الاستغاثة بهم و الذبح لها و طلب الرزق منهم


جعل خصائص الربوبية و الالوهية للمخلوق العاجر و صرفوها عن الخالق الذى لا يموت


لكن لماذا هذا السكوت عن هذا الشرك المتفشى و الذى هو مدعوم من الدولة و ان تيسر لى الوقت ربما اسرد لكم مناظرة جرت بينى و بين شيخ تجانى و كيف هى حيلهم و طريقة استغلالهم لضعفاء النفوس و العجيب ان الشيخ التجانى كان مدعم بحراس من الامن
النظام يدعم هذه الشركيات تكميلا لسياسة المستعمر الفرنسي في تجهيل الشعوب ....









 

الكلمات الدلالية (Tags)
للشيخ, أحمد, الزردة, النعجة, حماني


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc