حسب مصدر رسمي لعضو من نقابة الأنباف و الذي حضر اللقاء التوضيحي لزعيم النقابة ( الصادق دزيري)
أكد لي بأن القانون المتداول في الساحة التربوية هو نفسه الذي شرحه هذا السيد المسمي نفسه ( الصادق) بل هو أعقد مما
كنا نتصور ، وخاصة على أسلاك التربية و الذين هم ذاهبون إلى الزوال ، كما ردد هذا الصادق نغمة يتداولها السياسيون
الفاشلون وهي أن هناك أطرافا خارجية تريد زعزعة النقابة و البلاد بعد أن قاطعه أحد الزملاء المعلمين رافضا
الطرح الذي جاء به موضحا له بأنه لا يقنع إلا من استفاد منه على شاكلة أصحاب الفخامة و السمو ( الميدور و المفتش) .
كما خرج صاحب الفخامة بأغنية جديدة و هي أن هناك قانونا لا يمكن دوسه وعلينا أن نضحي من اجل الأجيال القادمة .
كما أحيطكم علما أن الميدورين و المفتشين ملأوا القاعة و لم يعجبهم تدخل الزملاء المعلمين بتاتا .