الأكاديمي ...........بين الماضي والحاضر

[ندرومة49]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما عهدنا أن نساهم ولو بشيئ قليل

كما يعلم الجميع نسعى دائما للرقيّ بمستوانا وخاصة الأكاديمي ... الذي الكلّ يركز عليه ...

1ــــــــــــــ مامدى ارتقاء مستوى المتعلم في الجزائر وفق التعليم الأكاديمي? وهل هو راجع إلي شخص المتعلم بحيث عليه أن يكوّن نفسه بنفسه ?

2ــــــــــــــ لماذا مستوى المتعلم في الثانوي سابقا الذي درس في السبعينيات والثمانينيات أحسن من مستوى الدكتور حاليا

أنا أرى أن المتعلم الأكاديمي لم يكوّن نفسه بقدر ما حقق الشهادة أو الديبلوم التي يضمن له العمل ( طبعا هذا إن وجد عملا أصلا )

مللاحظة معلومة لعلّها تثري / من جهة العلوم الشرعية ليس لديّ إحصائية ........ لكن ماتحققه الزوايا سابقا وحاليا ضّعف ما تحققه الجامعات الإسلامية أضعافا مضاعفة من حيث التكوين


نرجو إثراء النقاش ولكم جزيل الشكر

[imi02i]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miloud8

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما عهدنا أن نساهم ولو بشيئ قليل
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
كما يعلم الجميع نسعى دائما للرقيّ بمستوانا وخاصة الأكاديمي ... الذي الكلّ يركز عليه ...

1ــــــــــــــ مامدى ارتقاء مستوى المتعلم في الجزائر وفق التعليم الأكاديمي? وهل هو راجع إلي شخص المتعلم بحيث عليه أن يكوّن نفسه بنفسه ?
بالمقارنة مع بعض الدول المستوى ضعيف
ومع دول أخرى المستوى أحسن
إحدى الزميلات أكملت دراستها الثانوية بليبيا وأتت إلى الجزائر كي تكمل دراستها الجامعية في الجزائر
جاها الأمر صعيب بزاف وحاليا قعدت في البيت
وهذا مثال فقط
الجزائر تعتمد في دراستها على عدة فروع وعدة لغات
لكن نرى في دول أخرى مثل سوريا شعبة الطب تدرس باللغة العربية
2ــــــــــــــ لماذا مستوى المتعلم في الثانوي سابقا الذي درس في السبعينيات والثمانينيات أحسن من مستوى الدكتور حاليا
أظن أن الأمر يرجع إلى المتعلم ذاته
بكري كان حب التعلم والدراسة وبلوغ الهدف
لكن حاليا العكس
أنا أرى أن المتعلم الأكاديمي لم يكوّن نفسه بقدر ما حقق الشهادة أو الديبلوم التي يضمن له العمل ( طبعا هذا إن وجد عملا أصلا )
التهاون والكسل عند المعلم بالدرجة الاولى وعند المتعلم بالدرجة الثانية
المعلم يطبع والتلميذ طالع بالتطباع
كيفاش راح يرقى للمستوى المطلوب؟
مللاحظة معلومة لعلّها تثري / من جهة العلوم الشرعية ليس لديّ إحصائية ........ لكن ماتحققه الزوايا سابقا وحاليا ضّعف ما تحققه الجامعات الإسلامية أضعافا مضاعفة من حيث التكوين
عندك الحق ...في الزاوية كاين الدبوس
الزوايا هي المدرسة الأولى للطالب الذي يمكن له أن يتوجه إلى المعاهد الإسلامية
والزاوية والمدرسة في نفس الوقت هي التي توجه الطالب إلى الجامعات الإسلامية

نرجو إثراء النقاش ولكم جزيل الشكر

شكرا لك على الموضوع
قرأته مرارا وتكرارا
وكتبت على حسب مافهمت

[**زهو**]

شكرا لك على الموضوع

[ندرومة49]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imi02i

شكرا لك على الموضوع
قرأته مرارا وتكرارا
وكتبت على حسب مافهمت

أجدت وأفدت
بارك الله فيك
شكرا على المرور

[ندرومة49]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zhoo

شكرا لك على الموضوع

عفوا
كان بودّي أن أعرف رأيك

[ع.جمال]

السلام عليكم.

الموضوع متشعب وسأجيبك بالقدر المستطاع.
بالنسبة للسبعينيات لم تكن الكتب ووسائل التواصل موجودة بالكم الهائل الموجود الآن وعليه كان المتعلم يبذل مجهودا كبيرا للحصول على المعلومة عكس اليوم والتي أصبحت خاصية نسخ لصق والغش هما النجاح ونفس الشيء بالنسبة للتعليم في الزوايا فقد كان معلم القرآن له دورا كبيرا فالكل يهابه ويحسب له ألف حساب عكس اليوم .
وأخيرا طالب الأمس ليس طالب اليوم فطالب السبعينات يضربه الأستاذ وهو في القسم النهائي أما اليوم فياوليك لو تمس طالبا أو تقترب منه فستقوم القيامة .
وبارك الله فيك عن الموضوع.

[ندرومة49]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع.جمال

السلام عليكم.

الموضوع متشعب وسأجيبك بالقدر المستطاع.
بالنسبة للسبعينيات لم تكن الكتب ووسائل التواصل موجودة بالكم الهائل الموجود الآن وعليه كان المتعلم يبذل مجهودا كبيرا للحصول على المعلومة عكس اليوم والتي أصبحت خاصية نسخ لصق والغش هما النجاح ونفس الشيء بالنسبة للتعليم في الزوايا فقد كان معلم القرآن له دورا كبيرا فالكل يهابه ويحسب له ألف حساب عكس اليوم .
وأخيرا طالب الأمس ليس طالب اليوم فطالب السبعينات يضربه الأستاذ وهو في القسم النهائي أما اليوم فياوليك لو تمس طالبا أو تقترب منه فستقوم القيامة .
وبارك الله فيك عن الموضوع.

وفيك بارك الله
سعدت بمعرفة رأيك أخي جمال
أعلم والله أنه متشعب حيث صعب عليّ كيفية طرحه
وقد أعطيت رأيي ومثال عن الزويا .......لأحصر نوعا ما من تشعب الموضوع

أكيد طالب الأمس ليس طالب اليوم .....فمستوى الطلاب في الجامعات يندى له الجبين ....واقع لا ندري كيفية الخروج منه

نسأل الله أن يفتح علينا جميعا