![]() |
|
قسم انشغالات اساتذة التعليم العالي و الباحثين الدائمين فضاء للنقاش اليومي، لتبادل الخبرات حول التدريس، المناهج و البرامج، قانون الأستاذ، المنح و التربصات... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أساتذة حاصلون على الدكتوراه لا يتحكمون سوى في العربية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() كشفت مداخلات ملتقى واقع تدريس اللغات الأجنبية في المدرسة الجزائرية في الجنوب، بأن عددا كبيرا من الطلبة الحاصلين على شهادة الماجستير والدكتوراه في الجامعات الموجودة بالمدن الداخلية لا يتقنون سوى لغة واحدة هي لغتهم الأم العربية.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الدراسة الأكاديمية في 3 جامعات هي غرداية وورفلة والمسيلة كعينات، لو درست جامعة الجلفة لوجدوا ان معظم الاساتذة لا يتقنون حتى العربية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هذا صحيح ولكن في كل الجزائر الا من رحم ربك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() يا اخواني، ليس عيبا كبيرا أن تخفق في إتقان اللغات الأجنبية إذا كنت تتقن لغتك الأم جيدا، فالعيب الكبير أن تتقن اللغات الأجنبية أكثر من أهلها، ولا تعرف من لغتك الأم إلا ما تعلمته من أمك وأبيك أيام الطفولة، أقصد اللهجة الدارجة أو المحلية، لذلك نجد في بلدنا للأسف الشديد أساتذة كبارا، ودكاترة عظاما، ومسؤولين وقيادات في مناصب عليا في وطننا، يجيدون بإتقان وتفنن اللغات الأجنبية، خاصة الفرنسية، لكنهم وبكل بساطة لو كانوا في اجتماع أو لقاء يحتم عليهم النطق بالعربية، لقال أحدهم: ( أيها الزوَمّلْ) عوض أن يقول أيها الزملاء، وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن أوصل لغتنا الأصيلة إلى هذا المستوى، وليس عيبا أن يكون أهل الجنوب يتقنون العربية عكس اللغات الأجنبية، فليست المدرسة هي السبب في تفوقهم في اللغة العربية، بل اللغة العامية في الجنوب تكاد تكون كلها لغة عربية فصحى، إضافة إلى استغلال فصل الصيف (العطلة) للدراسة في الكتاتيب والمدارس القرآنية، مما يضاعف التحصيل في اللغة العربية الفصحى، عكس المناطق الشمالية التي تنتشر بها المراكز الثقافية الأجنبية، كالمركز الثقافي الفرنسي بفروعه، والمركز الثقافي الأنجليزي بفروعه، إضافة إلى أن اللغة الفرنسية يتعامل بها حتى العوام في الطرقات والأسواق والمقاهي، بل حتى اللافتات والإشارات العامة المختلفة تجدها بالفرنسية، وقليلا ما تجد معها ترجمة بالعربية، بل حتى برامج التلفزيون الجزائري لا تشجع على تعلم العربية، ما عدا ما نسمعه في نشرات الأخبار، عكس اللغة الأجنبية التي تخصص لها كل ليلة فلم أو شريط سنمائي مطول................... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() أمر مؤسف حقا ......أغلبية الفرنكفونيين لا يستطيعوا تكوين جملة عربية مفيدة و السواد الأعضم من الدكاترة المعربين لا يستطيع نطق جملة بالفرنسية ....الا من رحم ربك ....المشكل ممكن يكون في عقلية الجزائري ممكن لا يستطيع تحمل أكثر من لغة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() إذا كان الخبر صحيحا لاستبشرنا خيرا لأن هذا يعني على الأقل أن الأغلبية الساحقة "تتـــقن" العربية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() كما أشير إلى أمر هام: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() أمر مؤسف حقا ....ولا أخفيكم سرا أني شخصيا أشكو الضعف في اللغة الثانية وهو ما يسبب لي القلق الدائم حول مستقبلي العلمي ....لكني دائم المحاولة في قراءة القواميس والكتب المتخصصة .... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أنا شخصيا أرى أن مسألة التحكم في اللغات الأجنبية هي مشكلة كبيرة، خاصة إذا تعلق الأمر بالباحثين الأكاديميين، والذين تكمن مهمتهم الأساسية في التعليم والبحث، ولا أعتقد أن الأستاذ الباحث يستطيع أداء هذه المهمة بمصداقية مكتفيا بالقليل القليل من المعرفة المتوفرة باللغة العربية في جميع المجالات والميادين العلمية. لقد لمست هذه المشكلة لدى العديد من الزملاء وحتى أساتذة من درجة "أستاذ تعليم عالي" وأرى أنها من أهم الأسباب التي جعلت من التعليم العالي في الجزائر في أدنى المستويات. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() من نلوم وعلى عاتق من نلقي التهم
فور خروج الاستدمار الفرنسي والى يومنا هذا اغلبية العائلات الجزائرية تتخذ مبدا اللغة الفرنسية عنوان التقدم والحضارة ضاربة عرض الحائط لغة القران معها عائلات ركزت على تعليم ابنائها اللغة العربية دون غيرها من اللغات يعني وباختصار نعاني من عقلية dz حتى في ابسط الامور ولا نستطيع المزج بين امرين يعني منذ ان كان الجزائريين وهم يعملون بمنطق الحدين يعني اما فرنسي واما عربي اما الوسطية فليست في قاموسنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() قال الرسول صلى الله عليه وسلم**من تعلم لغة قوم امن شرهم..** |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() موضوع جدير بالمتابعة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() إعلمو إخوتي الكرام أن عملية تعلُّم اللغة الأجنبية عملية مركَّبة تقوم على تعلُّم أنظمة لغوية متداخلة يتطلّب إتقانها وقتاً طويلاً، ولذا إذا لم تتهيأ الفرصة الكاملة للمتعلم لإتقانها فإنّ ذلك يؤدي لانعكاسات سلبية، وتجربة تعليمية فاشلة. والمعروف أنّ القدرة اللغوية تُعَدُّ حجر الأساس في تجربة كل طالب علم، لأنّ امتلاك ناصية اللغة يمثل الوسيلة التي تمكّن الدارس أن يكون عضواً فعّالاً في محيطه الأكاديمي. وبالرغم من إدراك ومعرفة هذه الحقيقة فإنّ النظرة الاعتقادية، والممارسات الفعلية على أرض الواقع من قِبل الباحثين أنفسهم، ومسؤولي القرار في المؤسسات الحكومية، والجامعات لا تساعد على خلق القدرة والفعالية اللغوية المطلوبة، فالكثير من المسؤولين في الجامعات، ومؤسسات الدولة يعتقدون أنّ تعلُّم اللغة يمكن تحصيله بصورة أسرع، وأكفأ من خلال إرسال المتعلم إلى بلد اللغة الأم. ويشاطرهم الرأي ثلة من قاصري التفكير الذين يعتقدون جازمين أنّ إمضاء سنة واحدة كفيلة بتمكين المرء من إتقان اللغة الأجنبية ولذا يتحاشون فكرة الإعداد اللغوي داخل الوطن، بل ويعتقدون جازمين أنّ الإقدام على مثل ذلك هو ضرب من إهدار الوقت، والمال، والجهد. وحتى يمكن إثبات أنّ كلاًّ من الفريقين - المسؤول والباحث - غير صائب في نظرته تلك، يجدر بنا أن نناقش باختصار بعض المعلومات المتعلِّقة بتعلُّم اللغة الأجنبية واللغة الإنجليزية بصفة خاصة. إعلمو إخواني أن عملية تعلُّم اللغة الأجنبية يستغرق وقتاً طويلاً أطول مما يتخيله المرء الذي هو على أبواب الإقدام على تجربة من ذلك النوع. وهذا مردُّه إلى أنّ اللغة في الواقع عبارة عن نظام صوتي، ونظام مفردي، ونظام تراكيبي شديد التعقيد، وكلُّ واحد من هذه الأنظمة يختلف عن الآخر، ويتطلّب إتقانه إدراكاً ذهنياً، وتعرضاً لغوياً مكثفاً، والكثير الكثير من الممارسة اللغوية، والشرط الوحيد لتعلُّم هذه الأنظمة مستقلة ومجتمعة يكمنُ في إعطاء الوقت الكافي للمتعلم بعيداً عن الضغوط الوقتية، والنظامية حتى يتمكن المتعلم من عملية هضم النظام اللغوي الجديد بصورة فاعلة. كما أن هناك فرق بين تعلُّّّّم اللغة الأجنبية لهدف أكاديمي وتعلُّمها لأهداف أخرى كالقدرة على التعامل اليومي مع أهل اللغة المتعلَّمة، فبالنسبة للهدف الأخير فإنّ إمضاء سنة في تعلُّم اللغة الأجنبية أو لغة الدراسة كفيل بتمكين المرء من إنهاء معاملة يومية كالتسوُّق، وتبادل التحايا، والسؤال عن مكان ما وغيرها من مجالات استخدام اللغات خلال التعاملات اليومية، ولكن إمضاء هذه المدة ليس كفيلاً بتمكين المرء من الوصول إلى مستوى لغوي يمكنه من النجاح في دراساته والعليا بالأخص. فطبيعة الدراسات الجامعية وما فوق الجامعية ترتكز على حصيلة لغوية عالية تمكن الطالب من القدرة على خوض نقاش علمي يكون من خلاله قادراً على التعبير عن فكرته، ورافضاً لجملة أفكار، ومؤيداً لأخرى. وأيضاً تتطلّب قدرة كتابية أكاديمية تنبئ عن قدرة على عرض الأفكار، ورصها بطريقة أكاديمية تعتمد على المحصول اللغوي العالي على مستوى المفردة، والتركيب، والعرض التنظيمي الأكاديمي، وهي أيضاً تتطلّب قدرة قرائية تمكن المرء من قراءة كمٍّ هائل من الصفحات مع قدرة على الاستيعاب، والفهم، والتحليل، ولا أُخال أنّ سنة واحدة تكفي لأن يصل من بدأ بمعرفة أساسيات اللغة من مفردات، وتراكيب يسيرة من الوصول إلى مستوى لغوي يتلاءم مع مرحلة الماجستير، أو الدكتوراه، بل وحتى مرحلة البكالوريا. وهذا يقودنا بدوره إلى الحديث عن النتائج المترتبة على عدم المعرفة المسبقة بهذه الحقيقة. إخواني الكرام إن عدم إدراك هذه الحقيقة يترتب عليه انعكاسات سلبية واصطدام المتعلم بهذه الحقيقة التي لم يهيأ لها سلفاً، وبخاصة أنّ المُقدم على البحث العلمي قد يسمع من يقول إنّه خلال أشهر معدودة، أو سنة سوف تتمكن من إتقان اللغة الأجنبية بشكل يكفل لك النجاح في دراستك. وعدم إدراك الباحث إلى أنّ تعلُّم اللغة الأجنبية يستغرق وقتاً طويلاً يجعله يفقد الثقة بالنفس، وربما اتهامها بالنقص الذهني المُمكّن لتعلُّم اللغة الأجنبية، والمحصلة النهائية المتوقعة لذلك كله كمٌّ كبير من الإحباط، والتفكير الجاد بإعادة التفكير الذي بدأه من قبل. وهناك من يدرك هذه الحقيقة ومع ذلك يواصل مسيرته لأنّه محكوم بنظم، ومدة معيّنة تفرض عليه أن يغضَّ الطرف عن الضعف اللغوي، والاعتماد على طرق غير مشروعة لإتمام الدرجة العلمية، وهذا في النهاية يؤدي إلى تبوؤ هذه الشخصية مركزاً علمياً، أو إدارياً، أو قيادياً من غير تأهيل علمي وعملي مناسب. والمخرج من هذه المعضلة التعليمية في رأيي يكمن في إيجاد مراكز تأهيل لغوي لكل طالب و باحث و أستاذ و ذلك قصد الحصول على درجة عالية من التميُّز ويقوم عليها من هو مشهود له بالكفاءة في مجال تعليم وتدريس اللغات الأجنبية التي سوف يدرس بها أبناؤنا الذين وقع عليهم الاختيار لممارسة البحث العلمي، ومن المتوقع أنّ إيجاد هذا النوع من هذه المراكز الإعدادية اللغوية سيعود بفوائد اقتصادية، ولغوية، فالفائدة الاقتصادية تتمثّل بتوفير الكثير من الأموال لخزينة الدولة التي تصرف على الطالب من رسوم دراسية ومصروفات معيشية خلال فترة تعلُّم اللغة التي تتراوح بين السنة والسنة والنصف خارج الوطن، لأنّ ذلك سوف يتم اختصاره في نصف سنة على الأرجح بالنظر إلى فترة الإعداد اللغوي المكثف التي مر بها الطالب في الوطن. ومن جانب آخر الفائدة اللغوية تتمثّل أولاً بتوفير مناخ لغوي أكثر إيجابية، فتعلُّم اللغة في الوطن يتم تحت ظروف يمكن وصفها بالأقل ضغطاً، لأنّ المتعلِّم لن يكون - في آن واحد - تحت ضغط الغربة ومحاولة التأقلم مع البيئة الجديدة، وتجربة تعلُّم اللغة الأجنبية، والفائدة اللغوية الأخرى التي يمكن جنيها من تعلُّم اللغة في مراكز تأهيل لغوية داخل الوطن يمكن إدراكه من خلال ملاحظة أنّ النظام الحالي المتمثّل في إتاحة الفرصة لمن أرسل إلى بلد أجنبي القيام بعملية تعلُّم اللغة في بلد الدراسة كاملة، ومن ثم تتم عملية التطور اللغوي أثناء دراسته الأكاديمية مما يحرم الطالب من الإبداع، والتميُّز في مجال تخصصه نظراً للقصور اللغوي الذي هو حصيلة قصر تجربة عملية تعلُّم اللغة التي مر بها هذا الأخير، بينما الأخذ بالخيار المطروح أو المقترح - أي دراسة اللغة في مراكز ومعاهد لغة وطنية - سيمكن الطالب المرسل إلى إلى الخارج من تعلُّم اللغة وأساسياتها في الوطن، ومن ثم تتم عملية التطوُّر أو الإتقان اللغوي في المرحلة المؤقتة، التي يُفترض أن تصل إلى مدّة أقصاها نصف سنة، والتي تلي وصول (المرسل إلى بلد أجنبي) إلى مكان الدراسة وتسبق انضمامه لبرنامجه الأكاديمي الذي سيتخصص فيه. عفوا على الإطالة يا أخوان، هذا رأيي المتواضع أضعه بين أيديكم و لا ألزم به أحد و السلام عليكم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() لماذا تفوق علينا اليهود
بسم الله الرحمن الرحيم هذه المقالة قرأتها في النت . سوف أحاول أن أكون أميناً على ما جاء فيها . أتمنى أن يحالفني الحظ . سؤال طالماً كان شغلي الشاغل ؟ لماذا يتفوق علينا اليهود ؟ يرافق السؤال أسئلة أخرى ؟ لماذا يتحكم اليهود اليوم في أغلب أنظمة العالم وموارده ؟ رغم أن الأرقام كانت تصرخ بالإجابة البسيطة لهذه الأسئلة منذ عقود , إلا أن أكثر الناس يبررون الأمر ويفسرونه على أهوائهم . ومن خلال ما سنورده من إحصائيات وحقائق حول الموضوع سنعرف الحقيقة الواضحة . كم تعداد اليهود في العالم ؟ 14 مليون نسمة .. كيف التوزيع ؟ 7 مليون في أمريكا – 5 مليون في أسيا – 2 مليون في أوربا – ومائة ألف في أفريقيا . بالمقابل كم هو تعداد المسلمين في العالم ؟ مليار ونصف نسمة ( بلا حسد يا ربي أللهم زد وبارك) كيف التوزيع ؟ مليار في أسيا والشرق الأوسط – 44 مليون في أوربا – 400 مليون في أفريقيا . من خلال هذه الأرقام نقول أن خمس سكان العالم مسلمون . هل تريدون المزيد ؟. وأنا أدعو لكم أللهم زد وبارك . أما بالنسبة لأحفاد القردة والخنازير فأدعو عليهم بأن يكونوا أقل من 14 مليون. سوف أسرد لكم الأرقام ثم بعد ذلك نشفي غليلنا. لكل هندوسي واحد هناك مسلمين أثنين في العالم – لكل بوذي واحد أيضاً هناك مسلمين أثنين في العالم – لكن بالنسبة لليهود ما هو الرقم ؟ لكل يهودي واحد 107 مسلم في العالم . ( 107 على واحد ماذا سيفعلون به) ؟ ولكن لا تفرحوا ف 14 مليون يهودي هم أقوى من مليار ونصف مسلم. السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة. لماذا ؟ ليس باليد حيلة سوف استمر معكم في الحقائق والإحصائيات . ألمع أسماء علماء العصر الحديث : ألبيرت إنشتاين – اسحق نيوتن – سيجموند فرويد – كارل ماركس – بول سامو يلسون – ميلتون فرايدمان. أنا أعرف معظمهم .أعتقد يكفي . - ما هو دور اليهود في أهم الابتكارات الطبية ؟ هل تحبون أن استمر معكم ؟ طيب : مخترع لقاح شلل الأطفال يوناس سالك - مخترع دواء سرطان الدم ( اللوكيميا ) جير ترود إليون – مكتشف التهاب الكبد الوبائي وعلاجه باروخ بلو مبيرج – مكتشف دواء الزهري بول إرليخ – مطور أبحاث جهاز المناعة ايلي ماتشينكوف – صاحب أهم أبحاث الغدد الصماء أندرو شالي – صاحب أهم أبحاث العلاج الإدراكي أرون بيك – مخترع حبوب منع الحمل جريجوري بيكوس ( أنا لا أعرف لماذا ثمن هذه الحبوب رخيص ؟؟) – صاحب أهم الدراسات في العين البشرية وشبكتيها جورج والد – صاحب أهم دراسات علاج السرطان ستانلي كوهين – مخترع الغسيل الكلوي واحد من أهم الباحثين في الأعضاء الصناعية ويليم كلو فكيم .. سوف نكتفي بهذا القدر من هذه الأسماء وجميعهم يهود . نحنُ لنا الكسل ؟ - ما هي الاختراعات التي غيرت العالم ومن كان روادها ؟ سوف أقول لكم : مطور المعالج المركزي ستانلي ميزور – مخترع المفاعل النووي ليو زيلاند – مخترع الألياف الضوئية بيتر شولتز – مخترع إشارات المرور الضوئية تشارلز أدلر ( هل لدينا إشارات ضوئية وهل نحنُ ملتزمين بها)؟؟ مخترع الصلب الغير قابل للصدأ ( ستانلس ستيل ) بينو ستراس – مخترع الأفلام المسموعة أيسادور كيسي – مخترع الميكروفون والجرامافون أيميل بير لا يدز – مخترع مسجل الفيديو تشارلز جينسبيرغ – أيضاً سوف نكتفي بهذا القدر من الأسماء وجميعهم يهود . نحنُ ماذا اخترعنا ؟ هل اخترعنا شيء ما ؟ علماً بأن كلمة اخترعنا بلهجة إحدى بلدان المشرق معناها ( أصابنا الخوف ) ؟ متى سنخترع ؟ أو بالأحرى هل نستطيع أن نخترع شيء ما وما هو ؟ أنا على يقين بأننا اخترعنا الشعارات – النفاق – الكذب – الحسد – الغيرة – الكراهية للآخر – الجن – الشياطين . من هم صناع الأسماء والماركات العالمية ؟ يبدو أن كل شيء في الكون أصله يهودي ؟ طبعاً .. أليس هم شعب الله المختار والذين سوف يعلون في الأرض مرتين علواً كبيراً ؟ ولكن السؤال لماذا يعلون هم وننزل أسفل السافلين نحنُ ؟ أعتقد أن اليأس تملككم ؟ ولكن اعذروني فقد طفح الكيل لدى الجميع . ( أو على الأقل عندي) هل تعتقدون بأنني سوف أتوقف ؟ هناك المزيد ... وأقول : جائزة نوبل ؟ وما أدراك ما نوبل ؟ ( أنا لا أحب الجائزة ولكن أحب مبلغ الجائزة ؟ ) أعود لكم لكي أقول : في أخر 105 أعوام : فاز 14 مليون يهودي ب 180 جائزة نوبل في نفس الفترة ذاتها فاز مليار ونصف مسلم بثلاث جوائز نوبل هل تريدون المعدل ؟ المعدل يا أحبائي هو جائزة نوبل لكل ( أقل من ثمانين ألف ) لليهود . مقابل ؟ جائزة نوبل لكل ( خمسمائة مليون مسلم ) . هل هناك فرق ؟ أسئلة أخرى ؟ هل يرضى اليهود بأن يصلوا لمثل هذا التردي المعرفي ؟ هل تفوقهم المعرفي هذا صدفة ؟ أم غش ؟ أم مؤامرة ؟ أم واسطة ؟. بالمقابل لماذا لم يصل المسلمون لمثل هذه المرتبة ولهذه المناصب والقدرة على التغيير رغم الفارق الواضح في العدد ؟ طالت عليكم الإجابة ولكن سوف أختم، وسيكون ختامها مسك ( بعون الله والحمد لله ) هذه الفقرة سوف تصيبكم بالذهول. في العالم الإسلامي كله هناك 500 جامعة فقط . في أمريكا هناك 5758 جامعة. في الهند هناك 8407 جامعة . لا توجد جامعة إسلامية واحدة في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم . هناك 6 جامعات إسرائيلية في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم . هل سنبقى متفرجين أم سنحث الخطى حتى نضع لنا بصمة في هذا العالم.هل أزعجتكم؟ أنا آسف من كل قلبي واسمحو لي على الألم الذي سببته لكم و لكنها الحقيقة . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() تحيا اللغة العربية هاذي هي الحكمة من اتقان اللغة العربية الحمد لله لقد عادت للغة العربية خيبتها |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أساتذة, الدكتوراه, العربية, حاصلون, يتحكمون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc