![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فائدة للقلب من فوائد كتاب التوحيد
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() جزاك الله كل خير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا أخي محمود الجزائري |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() جزانا واياكم كل خير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يقول الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى في شرح كتاب التوحيد (القول المفيدعلى كتاب التوحيد)ص149ص150 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا
وهناك شروح كثيرة والحمد لله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() باب ما جاء في الإقسام على الله عَنْ جُنْدَب بن عبد الله (، قال : قال رسول الله ( «قَالَ رَجُل: وَاللّهِ لاَ يَغْفِرُ اللّهُ لِفُلاَنٍ، فقال اللهُ عز وجل: مَنْ ذَا الذِي يَتَأَلَّى عَلَيّ أَنْ لاَ أَغْفِرَ لِفُلاَنٍ. فَإِنّي قَدْ غَفَرْتُ لِهُ. وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ» رواه مسلم وفي حديث أبي هريرة أن القائل رجل عابد. قال أبو هريرة: تَكَلّمَ بِكَلِمَةٍ أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرَتَهُ. [الشرح] (باب ما جاء في الإقسام على الله) الإقسام على الله يكون على جهتين: جهة فيها التألي والتكبر والتجبر ورفعة هذا المتألي نفسه حتى يجعل له على الله حق, وهذا مناف لكمال التوحيد، وقد ينافي أصله، وصاحبه متوعد بالعقاب الذي جاء في مثل هذا الحديث، فهذا يتألى فيجعل الله جل وعلا يحكم بما اختاره هو من الحكم، فيقول: والله لا يحصل لفلان كذا. تكبرا واحتقارا للآخرين فيريد أن يجعل حكم الله جل وعلا كحكمه تأليا واستبعادا أن يفعل جل وعلا ما ظنه هو، فهذا التألي و الإستبعاد نوع تحكم في الله جل وعلا وفي فعله، وهذا لايصدر من قلب معظم لله جل وعلا. والحال الثانية أن يقسم على الله جل جلاله لا على جهة التألي؛ ولكن على جهة أنه ما ظنه صحيح، في أمر وقع له أو في أمر يواجهه، فهذا يقسم على الله أن يكون كذا في المستقبل على جهة التذلل والخضوع لله لا على جهة التألي، وهذا هو الذي جاء فيه الحديث «ومن عباد الله ومن أقسم على الله لأبرَّه» لأنه أقسم على الله لا على جهة التعاظم والتكبر والتألي؛ ولكن على جهة الحاجه والإفتقار إلى الله، فحين أَقسم أقسم محتاجا لإلى الله وأكد ذلك بالله و أسمائه من جهة طنه الحسن بالله جل وعلا، فهذا جائز ومن عبادالله من أقسم على الله لأبره؛ لأنه قام في قلبه من العبودية لله والذل الخضوع ما جعل الله جل وعلا يجيبه في سؤاله ويعطيه طلِبَتَه ورغبته. وأما الحال الأولى فهي حال المتكبر المترفِّع الذي يظن أنه بلغ مقاما بحيث يكون فعل الله جل وعلا تبعا لفعله، فتكبر واحتكر غيره. فبهذا التفصيل يتضح ما جاء في هذا الباب من الحديث. قال (عَنْ جُنْدَب بن عبد الله (، قال : قال رسول الله ( «قَالَ رَجُل: وَاللّهِ لاَ يَغْفِرُ اللّهُ لِفُلاَنٍ، فقال اللهُ عز وجل: مَنْ ذَا الذِي يَتَأَلَّى عَلَيّ أَنْ لاَ أَغْفِرَ لِفُلاَنٍ») هذا الذي قال (وَاللّهِ لاَ يَغْفِرُ اللّهُ لِفُلاَنٍ) كان رجلا صالحا، والآخر كان رجلا فاسقا، فقال هذا الرجل الصالح: (وَاللّهِ لاَ يَغْفِرُ اللّهُ لِفُلاَنٍ)؛ لأن فلان هذا كان رجلا فاسقا مريدا كثير العصيان، متألي هذا العابد وعظم نفسه وظن أنه بعبادته إلى الله جل وعلا بلغ مقاما يكون متحكما فيه بأفعال الله جل وعلا وألا يرد شيء طلبه ، أو له أن يتحكم في الخلق، وهذا ينافي حقيقة العبودية التي هي التذلل لله جل وعلا، فالله سبحانه وتعالى عاقبه فقال (مَنْ ذَا الذِي يَتَأَلَّى عَلَيّ) يعني يتعاظم ويتكبر عليّ ويحلف علي فيقسم عليَّ؛ لأن يتألى من الألِيَّة وهي الحلف ومنه قوله تعالى منه قوله تعالى ?لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَائِهِم تَرَبُصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُو فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ?[البقرة:226]، والإيلاء من الألية وهي الحلف، فـ(يَتَأَلَّى) يعني يحلف على جهة التكبر والتعاظم، (أَنْ لاَ أَغْفِرَ لِفُلاَنٍ. فَإِنّي قَدْ غَفَرْتُ لِهُ. وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ) فغُفرللطالح وأُحبط عمل ذلك الرجل العابد. وهذا يبين لك عِظم شأن مخالفة تعظيم الله جل وعلا، وعِظم مخالفة توحيد الله سبحانه وتعالى، فهذا الرجل الفاسق، هذا الرجل الطالح، الرجل الفاسق أتاه خير من حيث لا يشعر، وقيلت فيه حقه كلمة بحسب الظاهر أنها مؤذية له، أنها فيها من الإحتقار و الإزدراء له ما يجعله في ضَعَة بين الناس، حيث شهد عليه هذا الصالح بقوله (وَاللّهِ لاَ يَغْفِرُ اللّهُ لِفُلاَنٍ)؛ فكانت هذه الكلمة التي ساءته وكان فيها إيذاء له كانت فيها مصلحة عظيمة له أن غفر له ذنبه. ولهذا نبه الشيخ في مسائل الباب بمسألة معناها أن من الابتلاء و الايذاء وكلام الناس في المكلَّف -في الشخص- ما يكون أعظم أسباب الخير له، (90) ولهذا ليست العبرة باحتقار الناس ولا بكلامهم ولا بإيذائهم ولا بتصنيفهم للناس أو بقولهم هذا فلان كذا وهذا فلان كذا، العبرة بحقيقة الأمر بما عند الله جل جلاله. فالواجب على العباد جميعا أن يعظِّموا الله وأن يخبتوا إليه و أن يظنوا أنهم أسوء الخلق، حتى يقوم في قلوبهم أنهم أعظم حاجة لله جل وعلا وأنهم لم يوفوا الله حقه. أما التعاظم بالنفس والتعاظم بالكلام والمدح والثناء ونحو ذلك فليس من صنيع المجلين لله جل وعلا الخائفين من تقلب القلوب، فالله جل وعلا يقلب القلوب ويصرِّفها كيف يشاء، فالقلب المخبت المنيب يحذر ويخاف دائما أن يتقلب قلبُه، فينتبه للفظه، وينتبه لحظه، وينتبه لسمعه، وينتبه لحركاته لعل الله جل وعلا ان يميته غير مفتون ولا مخزي. نعم كفاية المستزيد بشرح كتاب التوحيد (3) الذي هو حق الله على العبيد للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله تعالى |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ايها الاخ انت تقدم لنا عقيدة الحنابلة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() العقيدة واحدة لااختلاف فيها بين السلف فلا مالم يختلف مع ابو حنيفة أو اخمد أو الشافعي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
سبحان الله
هل هناك مذهب حنبلي أم عقيدة حنبلية؟ يبدو أنك أيها الأخ تخلط بين العقيدة والمذهب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
سبحان الله
هل هناك مذهب حنبلي أم عقيدة حنبلية؟ يبدو أنك أيها الأخ تخلط بين العقيدة والمذهب وأتمنى منك الا تفسد موضوعي بتدخلاتك التي لا تفيد في شيئ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() وفي قوله(أفلا أبشِّر الناس): |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() في باب فَضْلُ التَّوحِيدِ وَمَا يُكِفِّرُ مِنَ الذُّنُوبِ قوله:((وما يُكفِّرمن الذنوب)):معطوفٌ على((فضل))؛فيكون المنعنى: باب فضل التوحيد،وباب ما يكفرمن الذنوب،وعلى هذا؛فالعائد محذوف والتقدير ما يكفره من الذنوب،وعقد هذا الباب لأمرين: الأول : بيان فضل التوحيد. الثاني:بيان ما يكفره من الذنوب؛لأن من آثار فضل التوحيد تكفيرَ الذنوب. فمن فوائد التوحيد. 1-أنَّه أكبرُ دعامة للرغبة في الطاعة؛لأن المُوحِّد يعمل لله-سبحانه وتعالى-،وعليه؛فهو يعلم سرًّاوعلانية،أما غيرُ الموحد؛كالمرائي مثلاً؛فإنه يتصدَّق ويُصلي،ويذكر الله إذاكان عنده مَنْ يراه فقط ،ولهذاقال بعض السلف(إني لأ ودّ أن أتقرَّبَ إلى الله بطاعة لايعلمها إلاهو)). 2-أن الموحدين لهم الأمنُ وهم مهتدون؛ كما قال تعالى(الَّذِيَن ءَامَنُوا وَلَم يَلبِسُواْ إِيمَنَهُم بِظُلمٍ أُولََـئكَ لَهُمُ الأَمنُ وَهُم مُّهتَدُونَ))الانعام 28 لقول المفيد على كتاب التوحيد لفضيلة الشيخ العلامةمحمد صالح العثيمين رحمه الله تعالى ص41 وقوله(وَالَّذِينَ ءَامَنُوَاْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ) :
على الرأي الأول يكون معناها:والذين آمنوا أشدّ حبًا لله من هؤلاء لأنَّ محبَّة المؤمنين خالصة، ومحبة هؤلاء فيها شرك بين الله وبين أصنامهم.وعلى الرأي الثاني معناها: والذين آمنوا أشد حبًا لله من هؤلاء لأصنامهم؛ لأن محبة المؤمنين ثابتة في السَّرَّاء والضراء على برهان صحيح،بخلاف المشركين؛فإنَّ محبتهم لأصنامهم تتضاءل إذا مسَّهم الضر. فما بالك برجل يحب غير الله أكثر من محبته لله؟!وما بالك برجل يحب غير الله ولا يحب الله؟!فهذا أقبح وأعظم،وهذا موجود في كثير من المنتسبين لإسلام اليوم؛فإنَّهم يحبون أولياءهم أكثر مما يحبون الله،ولهذا لو قيل له:احلف بالله؛صادقا ًأو كاذباً،أمًّا الوليّ؛فلا يحلف به إلا صادقاَ.وتجد كثيراً منهم يأتون إلى مكة والمدينة ويرون أنَّ زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم أعظم من زيارة البيت ؛لأنهم يجدون في نفسهم حبًّا لرسول الله صلى الله عليه وسلم كحبَّ الله أو أعظم، وهذا شرك ؛لأن الله يعلم أننا ما أحببنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا لحب الله،ولأنَّه رسول الله، ما أحببناه لأنَّه محمد بن عبد الله، لكننا أحببناه لأنه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛فنحن نحبه بمحبة الله، لكن هؤلاء يجعلون محبة الله تابعة لمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم إن أحبو الله. فهذه الآية فيها محنة عظيمة لكثير من قلوب المسلمين اليوم الذين يجعلون غير الله مثل الله في المحبة، وفيه أناس أيضًا أشركوا بالله في محبة غيره، لا على وجه العبادة الشرعية؛لكن على وجه العبادة المذكورة في الحديث، وهي محبة الدرهم والدينار والخميصة والخميلة ،يوجد أناس لو فتشت عن قلوبهم، لوجدت قلوبهم ملأ ى من محبة متاع الدنيا ،وحتى هذا الذي جاء يصلي هو في المسجد لكن قلبه مشغول بما يحبه من أمور الدنيا. فهذا نوع من أنوع العبادة في الحقيقة، ولو حاسب الإنسان نفسه لماذا خُلِق لعلم أنه خلق لعبادة الله،وأيضًا خُلِقَ لدار أخرى ليست هذه الدار ؛فهذه الدار مجاز يجوز الإٍنسان منها إلى الدار الأخرى,الدار التي خُلٍقَ لها والتي يجب أن يعنى بالعمل لها،يا ليت شعري متى يومًا من الأيام فكَّر الإنسان ماذا عملت؟وكم بقى لي في هذة الدنيا؟وماذا كسبت؟الأيام تمضي ولا أدري هل ازددت قربًا من الله أو بعدًا من الله؟هل نحاسب أنفسنا عن هذا الأمر؟فلا بدّ لكل إنسان عاقل من غاية؛ فما هي غايته؟نحن الآن نطلب العلم للتقّرب إلى الله بطلبة، وإعلام أنفسنا،وإعلام غيرنا؛فهل نحن كلما علمنا مسالة من المسائل طبقنا ها ؟ نحن على كل حال نجد في أنفسنا،وقصورًا كثيرًا وتقصيرًا، وهل نحن إذ علمنا مسألة ندعو عباد الله إليها؟ هذا أمر يحتاج إلى محاسبة ، ولذلك فإن طالب العلم مسؤولية ليست هيِّنة عليه أكثر من زكاة المال؛ فيجب أن يعمل ويتحرَّك ويبث العلم والوعي في الامه الاسلاميه وإلا إنحرفت عن شرع الله قال ابن قيم رحمه الله : كل الامور تسير بالمحبة ؛ فأنت مثلاً لا تتحرك لشيء إلا وأنت تحبه ، حتى اللقمة من الطعام لا تأكلها إلا لمحبتك لها. ولهذا قيل : إن جميع الحركات مبناها على المحبة ؛ فالمحبة اساي العلم ، فالاشتراك في المحبة إشراك بالله . القول المفيد على كتاب التوحيد لفضيلة الشيخ العلامةمحمد صالح العثيمين رحمه الله تعالى ص100 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() في المسألة العاشرة:في باب مَا جَاءَ فيِ الذَّبْحِ لِغَيْر اللهِ. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للقلب, التوحيد, فائدة, فوائد, كتاب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc