هذا أوان الحرب فإشتدي زيم

[بوشريف]

ألم يئن لأساتذة التعليم الإبتدائي أصحاب الليسانس المصنفين ظلما في سلم 11 أن ينفظوا عنهم غبار الذل والهوان ويستغلوا الضرف المواتي للمطالبة بالعدالة في التصنيف ؟؟؟
إنها فرصة كبيرة لا تعوض لشل القطاع برمته وليعلم الشعب الجزائري الظلم الذي يقع على الأساتذة في التعليم الإبتدائي .
هذا أوان الحرب فإشتدي زيم .
إن لم يقم أساتذة الإبتدائي بالوقوف بجانب زملائهم في بودواو فسيأتي يوم تقولون فيه أكلت يوم أكل الثور الأبيض
وستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله

[ph7]

فإشتدي زيم .

ما معنى هذه العبارة ؟

[بوشريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7

فإشتدي زيم .

ما معنى هذه العبارة ؟

يطلب من ناقته أو فرسه أن تشتد . زيم هو إسم لناقة أو فرس

[ph7]

شكرا على المعلومة ... وإن كانت زيم لا تنفع اليوم

[بوشريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7

شكرا على المعلومة ... وإن كانت زيم لا تنفع اليوم

لا شكر على واجب . فترقبوا إنا معكم مترقبون

[البشير سعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7

فإشتدي زيم .

ما معنى هذه العبارة ؟

المثل الذي ذكره شطر من رجز اختلف في قائله فنسبه أبو تمام إلى رُشَيدِ بن رُمَيْض وهو :
( هذَا أَوَانُ الشَّدِّ فَاشْتِدِّي زِيَمْ ... قَدْ لَفَّهَا اللَّيْلُ بِسوّاقٍ حَطَمْ )
( ليس بِرَاعِي إِبِلٍ ولا غَنْم ... ولا بِجَزَّارٍ على ظَهْرِ وَضَمْ )
( بَاتَ يُراعِيهَا غُلامٌ كَالزُّلم ... خَدَلجُ السَّاقَيْنِ خَفَّاقُ القَدَمْ )
وقد نسب هذا الرجز إلى شريح بن ضبيعة من بني قيس بن ثعلبة وهو الملقب بالحطم
وقيل إنه لقب الحطم بقوله : ( قَدْ لَفَّهَا اللَّيْلُ بِسواقٍ حطم ... )
يقول: هذا أوان الجد، فجدى يا زيم، وزيم: اسم فرسٍ هاهنا، وأصله من قولهم: لحم زيمٍ، أي متفرق في بدنه، ليس يجتمع في مكان فيندر

[بوشريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير سعيد

المثل الذي ذكره شطر من رجز اختلف في قائله فنسبه أبو تمام إلى رُشَيدِ بن رُمَيْض وهو :
( هذَا أَوَانُ الشَّدِّ فَاشْتِدِّي زِيَمْ ... قَدْ لَفَّهَا اللَّيْلُ بِسوّاقٍ حَطَمْ )
( ليس بِرَاعِي إِبِلٍ ولا غَنْم ... ولا بِجَزَّارٍ على ظَهْرِ وَضَمْ )
( بَاتَ يُراعِيهَا غُلامٌ كَالزُّلم ... خَدَلجُ السَّاقَيْنِ خَفَّاقُ القَدَمْ )
وقد نسب هذا الرجز إلى شريح بن ضبيعة من بني قيس بن ثعلبة وهو الملقب بالحطم
وقيل إنه لقب الحطم بقوله : ( قَدْ لَفَّهَا اللَّيْلُ بِسواقٍ حطم ... )
يقول: هذا أوان الجد، فجدى يا زيم، وزيم: اسم فرسٍ هاهنا، وأصله من قولهم: لحم زيمٍ، أي متفرق في بدنه، ليس يجتمع في مكان فيندر

بارك الله فيك ، شكرا على الإضافة