![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
النظام الاسلامي vs النظام الديموقراطي
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() النظام الديقراطي :
نظام بشري الحكم للشعب الحاكم يختاره الشعب القوانين يختارها ويصادق عليها ممثلوا الشعب النظام الاسلامي : نظام رباني الحكم لله الحاكم يختاره اهل العلم والحكمة والنظر القوانين مستمدة وموافقة للشريعة الاسلامية ومجلس الشورى ينظر في الامر
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اختيار الحاكم :
الديمقراطية تقول ان الذي تختاره عنه الاغلبية يكون هو الحاكم وهذا عبر تنظيم انتخابات يدلي فيها الناس باصواتهم فيتساوى صوت العالم مع صوت الجاهل وصوت الذكي مع صوت الغبي وصوت صاحب الاهواء مع صوت صاحب الحكمة ومتى كانت الحكمة وسداد النظر هي الغالب على عامة الناس ؟ هناك من النساء من تنتخب رئيسا لانه اعجبها وليس لانها تراه هو الرجل المناسب لقيادة البلاد وهناك من الناس من ينتخب رئيسا لان اسلوبه في الكلام اعجبه وليس لانه مضمون الكلام بعد تحليله وترشيحه من الاساليب البلاغية تبين انه الاصوب ثم انه لا يجوز قانونا ترشح وفوز رئيس ما لاكثر من مدتين انتخابيتين متتاليتين تقدر ب4 سنوات في بعض الدول و5 سنوات في بعض الدول الاخرى وذلك ضمانا لتداول السلطة ولكن ما العمل لو ان الناس يرون ذلك الرئيس مازال هو الرئيس الافضل والقانون يمنعه من الترشح ويمنعهم من انتخابه ؟ اذن سوف يجبرون على انتخاب رئيس اخر اقل كفاءة ليدير البلاد 4 او 5 سنوات كاملة قبل ان يتاح لهم التصويت على محبوبهم مرة اخرى ولك ان تتخيل كم يمكن ان تخسر البلاد في 4 سنوات النظام الاسلامي الحاكم لا يكون اختياره لعامة الشعب بل لاصحاب النظر والحكمة والمعرفة بالامور في مختلف المجالات فيختارون من يرونه الانسب لقيادة البلاد ومواجهة التحديات وبعد ان يقع الاختيار على حاكم يعرض لعامة الناس فان بايعوه فبه ونعمة والا فيرجع مجلس الاعيان والفقهاء واصحاب النظر والمعرفة لاختيار غيره حتى يرضى به الناس فان رضي به الناس وبايعوه صار حاكما له السمع والطاعة في غير معصية الله ولا يجوز منازعة الامر اهله الا ان طرء كفر بواح لوجود الحديث الصحيح الذي يدل على ذلك والمقصود بالاهلية هو الجدارة فطالما الحاكم يؤدي مهامه بكفاءة فلا يجوز الخروج عليه الا عند ظهور الكفر البواح عليه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
نظام رباني لكن هل الله هو الذي ينزل الى الارض ويحكم ؟ بل يحكم اشخاص شهوانيون يدعون انهم يخلفون الله في الارض وهناك مشكلة عندما تقولون نطيع الحاكم الا ان يكون هناك كفر بواح . يعني اذا لم يكن هناك كفر بواح ذلك الحاكم يفسد كما يشاء ويظلم كما يشاء ولا حق لك ان تشكو حتى ولو ضرب ظهرك واخذ مالك وزوجتك . ما تعليقك الصريح على هذا ايها العنابي ؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
النظام الرباني لا يعني ان ينزل الله ويحكم تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
بل يحكم انسان يكون خليفة لرسول الله في الارض وهذا الانسان له السمع و الطاعة في غير معصية الله فان عصى الله فلا طاعة له ويبقى الامر هكذا طالما انه اهل للحكم اما اذا ظلم وجار وفسق فهنا ان كان الامر محدودا يمكن التجاوز عنه مع الشكاية لله عز وجل ودفع الاذى عن النفس بقدر الامكان ومحاولة الاصلاح بالمناصحة واخذ اسباب القبول لدى هذا الحاكم لعله يسمع الكلام ويتراجع عن ظلمه اما اذا كثر وعم فساده وفجوره وفسوقه فالواجب هو خلعه وكسره والخروج عليه هو وزبانيته من قوات النظام ان وقفوا معه اما حديث وان ضرب ظهرك واخذ مالك فهذه زيادة مقطوعة ولا يمكن ان تكون بذلك المعنى حتى لو صحت لان الله تعالى حرم الظلم على نفسه فكيف يعطي رسوله الضوء الاخضر للحاكم لضرب ظهور الناس واخذ مالهم ؟ محال |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولكن الاسلام ضاع بين الافراط والتفريط بين افراط الجامية عبيد السلاطين والطغاة وبين العلمانيين اعداء الاسلام وبين هذا وذاك يوجد خطر الخوارج ايضا ولهذا ضبط التردد الصحيح مسالة صعبة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اخي خالد يجب ان تعرف ترتيب المراحل التي مر عليها الرسول عليه افضل الصلاة وازكى التسليم في الوصول للحكم وجلب الاتباع من البداية الى النهاية
ففي المرحلة السرية او البدايات الاولى للاسلام لم يخرج جهارا نهار ليعلن انه نبي ويطلب الناس بمبايعته تحت الشجر من اليوم الاول فالمرحلة السرية دامت سنوات كثير 14 عام ثم الهجرة وووووو.... ومرت مراحل كثيرة حتى وصل الى الاعلان المباشر بالمبايعة امام الناس في وضح النهار من هذا نقيس انو واقع الحالي للمسلمين يتوجب المرور على نظام الدمقراطية كادات ومكنزم للوصول الى الحكم من باب مالا يتم الواجب الا به فهو واجب بعد البقاء في هذه المرحلة مدة ماشاء الله وتترتب الامور والمراحل ناتي للنظام الاسلامي المبايعة اوالخلافة اقرى مراحل التي مر بها الرسول عليه الصلاة والسلام قبل ان يصل ليكون هو المسؤول الاول وعلى راس هرم الحكم الاسلامي فالتدرج سنة من سنن الكون لا يجب تخطيها ابدا آخر تعديل adziri 2015-03-24 في 22:13.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
انا متفق معك في موضوع التدرج وفي موضوع الاخذ بالاسباب اللازمة واخف الضرر
ولكن التجربة تفيد انه كلما نجح الاسلاميون في الوصول الى السلطة عبر طريق الانتخابات الديموقراطية السلمية كلما تم الانقلاب عليهم وكان هناك قوة خفية مهيمنة على هذه الدول تضع خطا احمرا مفاده ممنوع وصول الاسلاميين الحقيقيين الى السلطة باي ثمن على كل الموضوع يركز على المقارنة بين نظامين مختلفين وهما النظام الاسلامي والنظام الديموقراطي والاصول الفكرية لكل منهما |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() هل الاسلاميون(المطالبون بالنظام الاسلامي) في زواج متعة مع الديمقراطية(النظام البشري) أم ماذا ؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس زواج متعة ولا شيئ من هذا القبيل
عندما يكون الاسلاميون منضمين وواثقين من قدراتهم بالطبع يجوز لهم دخول الانتخابات بشرط اولا ان يامنوا من الغدر ثانيا ان يسبق ذلك العمل الدعوي لرد الشبهات والاكاذيب لانه لو عرض الحكم الاسلامي على الشعب المسلم ورفضه فهذه فاجعة وكارثة ولكن لماذا اراكم تركزون على هاته النقاط وتحرفون الموضوع الذي هدفه الاساسي المقارنة بين الحكم الاسلامي والحكم الديمقراطي وتبيان عورة النظام الديمقراطي وسخافته يعني اترك عنك الوسيلة وناقش لب الموضوع الذي هو ايها تراه الاصوب النظام الاسلامي او الديمقراطي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
ببساطة بدون لف وهف الديمقراطية هي الدراع الأيمن القوي للعلمانية ، والاسلاميون يدعون إلى الديمقراطية والنظام الديمقراطي بكل اركانه(حكومة مدنية السلطة المطلقة للشعب)، فيلزمك أن تعاملهم معاملة العلمانيين ؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
انت هل تريد النظام الاسلامي او النظام الديموقراطي ؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() العدالة الديموقراطية vs العدالة الاسلامية
العدالة الديموقراطية في نظام العدالة الديموقراطية الدولة هي الطرف الوحيد الذي يحق له احتكار واستخدام القوة وسن القوانين العقابية وتصنيف الجرائم وتطبيق العقوبات ويلاحظ افلاس النظام الديمقراطي في هذا الجانب عندما يعتمد بشكل مفرط على الحبس والغرامة المالية كاجراء عقابي وتعويضي فمن فقع عين شخص يدخل الحبس ويعوضه بالمال من اغتصب فتاة بكرا وتفنن في اذلالها والتلذذ بها وتجريح جسدها بالسكين وكتابة اسمه على مؤخرتها والتشفي يدخل الحبس ويعوض بالمال ! وعندما يدخل شخص ما للسجن لفترة معينة فانهم يعلفونه بالاكل ويحق له ممارسة الرياضة وهكذا فان عتاة المجرمين لا يقلقهم السجن ابدا بل هناك منهم من تعود على حياة السجون فلما يخرج ويفشل في التكيف يسارع بارتكاب جريمة للعودة الى السجن مرة اخرى بل حتى ان صغار المنضمين للعصابات الاجرامية يرون في السجن مرحلة ( سطاج ) لابد من المرور بها حتى يعظم شانهم في العصابة وبعد ان يخربطها بالجرائم المتنوعة وينهك الشرطة في التحقيقات والبحث والقبض يحكم عليه بالسجن وبحسن السلوك والمناسبات الوطنية ( لاقراص) تتقلص فترة السجن حتى صار الدخول في العيد الصغير والخروج في العيد الكبير والنتيجة تفشي الجرائم وتغول المجرمين وتكدس الملفات عند العدالة التي تتحول الى مهزلة وليست عدالة شخص يغتصب ابنتك ويضربها ويدخلها للكوما فيدخلونه للسجن ( فندق الدولة ) حتى يترعرع ويعلف ويسمن ثم يخرج ليعيش هو مرفوع الراس وانت وابنتك خائفين لانه يبقى شافي عليكم وقد ينتقم منكم كل هذا باسم الديمقراطية واحترام حقوق الانسان ( حقوق المجرمين الصعاليك ) العدالة الاسلامية : السارق تقطع يده الزاني غير المحصن يجلد 80 صوطا الزاني المحصن ( المتزوج ) يرجم بالحجارة حتى الموت ( اليست الخيانة اعظم جرم ؟ ) ممارسة الحرابة ( الاعتداء والسطو المسلح ) القتل والصلب وتقطيع الايدي والارجل من خلاف شرب الخمر او المخدرات الجلد 40 او 80 صوطا والتطبيق في الساحة العامة والفضيحة زيادة في العقاب وكل جريمة او جنحة او جناية لم يرد فيها نص صريح فهي موكولة الى القاضي لكي يضع فيها عقوبة تعزيرية تماشى مع المصلحة العامة وتردع الجريمة والمجرمين والتعزير يصل حتى القتل ومن لم ينقطع شره الا بالقتل قتل السن بالسن والعين بالعين والجروح قصاص فمن صفعك ياتون به وبك لكي تصفعه ومن اغتصب ابنتك تم تطبيق حد الحرابة فيه وجعله عبرة لمن بعده فيشفى غليلك ويلقى عقابه ويرتدع البقية والنتيجة هي انحسار الجريمة وارتداعها وشيوع الامن وتناقص القضايا المعروضة امام المحاكم فيجد القضاة كل الوقت اللازم لمعالجة كل ملف فلا يظلم احد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() موضوعك اثار اعجابي |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تالتفولتا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc