وقاحة " المعارضة " إلى أين ؟؟!!!

الزمزوم · 2014-12-03, 21:33

بعد مهاجمتهم الشعب الجزائري بالطعن في انتخاباته وبعد مهاجمتهم لرئيس الجمهورية و استغلال مرضه في مناسبة وغير مناسبة ، اليوم بدأ أشباه المعارضة يتهجمون على أنبل مؤسسة ، المؤسسة العسكرية ، إن هذا الهجوم اللاأخلاقي الذي مس أنبل وأطهر مؤسسة والتي لولاها لغزتنا الجرذان والبعوض من كل حدب وصوب و لكانت الجزائر جزر يعيث فيها أشباه البغدادي وبلحاج الليبي والظواهري يعود لعدة أسباب منها :

- فشل خطاب المعارضة المنضوية في تنسيقية الانقلاب على الديمقراطية في إقناع الشعب الجزائري .
- خروج حزب الأفافاس الذي يعد القشة التي قصمت ظهر البعير .
- انجازات الحكومة والتي تمثلت في قرب إقرار دستور جديد للبلاد عن طريق البرلمان .
- فشل ما أصطلح عليه غربيا " الربيع العربي " الذي يتساقط كمربعات الديمينو في الأوطان العربية التي شهدت هذا الحادث .
- خوف " المعارضة " من عامل الزمن حتى لا يصبح تجمعها عبارة عن " جماعة تلقات في عرس " وانفضت .
ماهو المطلوب :
- محاولة التريث في إقرار الدستور الجديد حتى يستوفي الشروط .
- تشريع قرارات برلمانية ملزمة تجرم المساس بالمؤسسات السيادية الرئاسة والجيش ...إلخ .
- تفعيل القانون فيما يخص هذه السلوكات اللا مسؤولة .
- التعامل مع أشباه هذه التنسيقيات وفق حجمها وتقييد كل نشاط تقوم به خارج القانون .
ولذلك على الدولة أن تستخدم الى جانب الجزرة التي صاحبت الفترة السابقة منطق العصا وإلا سيتجرأ هؤلاء في المستقبل على كل شيء مادام ليس هناك رادع لتصرفاتهم وكل هذا ينبغي أن يكون وفق القانون وبالقانون الذي إرتضاه الكل .

تحية إكبار واجلال للمؤسسة العسكرية في الثغور وفي كل مكان تعمل فيه لحماية إستقلال الجزائر والمحافظة على سلامة أراضيه ، وكل الحب والتقدير لوالدنا قايد صالح .

وطز في تنسيقية الانتقال " الديمقراطي " .

Monolog · 2014-12-05, 09:12

مبروك عليك عودة خط الأنترنت ، شكون قطعو ،، باباك و لاّ المعارضة ؟

الزمزوم · 2014-12-06, 19:30

الفريق قايد صالح يقوم بزيارة عمل و تفقد للقطاعات العملياتية للناحية العسكرية الرابعة

قام نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الفريق أحمد قايد صالح بزيارة عمل و تفقد للقطاعات العملياتية للناحية العسكرية الرابعة من 3 إلى 5 ديسمبر الجاري حسب بيان صدر اليوم السبت عن وزارة الدفاع الوطني. و جاء في البيان انه "في اطار تقييم مخطط التحضير القتالي للوحدات و متابعة برنامج التدريب السنوي للقوات, و في اطار الاتصال المباشر مع الافراد و المتابعة الميدانية لوضعية الوحدات العسكرية المرابطة على الحدود, قام السيد الفريق أحمد قايد صالح, نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي, في الفترة من 3 الى 5 ديسمبر 2014 بزيارة عمل و تفقد للقطاعات العملياتية للناحية العسكرية الرابعة". و اضاف نفس المصدر أن "نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي أطلع على مستوى جاهزية بعض الوحدات المتمركزة باقليم الناحية العسكرية و كانت له لقاءات مباشرة مع اطارات و افراد الوحدات المكلفة بحماية و تامين الحدود, حيث نوه بالجهود التي يبذلونها للحفاظ على سلامة التراب الوطني, حاثا اياهم على التحلي بمزيد من اليقظة و الاستعداد الدائم لتنفيذ المهام المسندة". كما كان لرئيس أركان الجيش الوطني الشعبي لقاء مع اطارات و طلبة و جنود المدرسة التطبيقية للقوات الخاصة ببسكرة ليختتم زيارته بلقاء مع اطارات مقر الناحية العسكرية الرابعة بورقلة, حيث إطلع على حصيلة النشاط لسنة 2014 و قدم التوجيهات و التعليمات الضرورية لتحسين و تطوير آداء الوحدات و ظروف عملها في برنامج 2015. و أشار البيان أنه بمناسبة هذه الزيارة, قام الفريق قايد صالح بتدشين بعض المنشآت العسكرية منها المستودع الجهوي للوقود الى جانب مرافق أخرى

الزمزوم · 2014-12-07, 16:53

الجزائـر تحفــر «خنـــــادق» علـى حـدود تونـس وليبيــا لمواجهــة المهربيـن والإرهابييـــن

ستنتهي وحدات حرس الحدود بالتنسيق مع الجيش الوطني الشعبي قريبا، من إنجاز «خنادق» على الحدود الشرقية للجزائر بين تونس وليبيا، لمواجهة المهرّبين والإرهابيين بعدما نجحت هذه الخطة في مواجهة الجريمة على الحدود الغربية .وكشفت مصادر رفيعة المستوى، أن القيادة العامة للدرك الوطني أعطت تعليمات مشددة بضرورة وقف عمليات التهريب والتصدي للجريمة العابرة للحدود، والتقليل من عمليات التهريب التي تساهم في الإضرار بالاقتصاد الوطني.وتشير ذات المصادر إلى أن التعليمات شددت على حفر خنادق تساهم في وقف نزيف الاقتصاد الوطني، وذلك من خلال حفر خنادق تراوح بين 6 و9 أمتار وعرض مترين على الأقل، لمنع مرور عربات تهريب الأسلحة من ليبيا وتونس إلى الجزائر أو تسلل الشبكات الدولية من هذين البلدين إلى الجزائر، في حركة عكسية لتهريب واستنزاف ثروات الجزائر.وحسب المعلومات المتوفرة لدى «النهار»، فإن تعليمات قيادة الدرك الوطني التي وجهها اللواء أحمد بوسطيلة بخصوص حفر الخنادق على الحدود الشرقية تكون قد جاءت بعد تسلمه لتقارير تعكس تراجع كميات تهريب المواد الغذائية والوقود على الحدود الغربية إلى المغرب وكذا حجز كميات هامة من الكيف التي تدخل الجزائر من المغرب.وتكون بذلك من بين النقاط الهامة التي سيساهم فيها هذا الحزام الذي سيتم الانتهاء منه قريبا، منع تسرب كميات هامة من الوقود الجزائري إلى كل من ليبيا وتونس وكذلك هو الحال بالنسبة للمواد الغذائية التي يحجز منها الأطنان سنويا على الحدود الشرقية، كما يساهم هذا الحزام في منع تسريب كميات هامة من السلاح على الحدود الليبية الجزائرية بالنظر للوضع الأمني غير المستقر الذي تعيشه ليبيا في الوقت الراهن. إلى ذلك، أمر اللواء أحمد بوسطيلة في زيارته الميدانية مؤخرا إلى الحدود الشرقية للوطن وحدات وعناصر حرس الحدود بمضاعفة الجهود لمواجهة التحديدات الإرهابية وكذا استهداف الشبكات الدولية لتهريب واستنزاف ثروات الجزائر.في المقابل، تمكنت مصالح الدرك الوطني منذ بداية السنة الجارية وإلى غاية نهاية سبتمبر المنقضي بالجهة الغربية للوطن، من حجز قرابة 71 طنا من الكيف المعالج القادم من المغرب. إلى ذلك، تمّ حجز حوالي 53 طنا من الكيف المحجوز في هذه الحصيلة على مستوى الشريط الحدودي، بينما ضبطت الكمية المتبقية في عمليات متفرقة على مستوى الولايات الغربية الـ 12 التي تدخل ضمن نطاق إقليم اختصاص القيادة الجهوية الثانية للدرك الوطني. وبالمقارنة مع النتائج المحققة خلال نفس الفترة من 2013 في مجال مكافحة المخدرات، فقد سجلت حصيلة هذه السنة زيادة في الكمية المحجوزة تفوق 7 أطنان، وهي النتائج التي ساعدت الطلعات الجوية للسرب الجوي للدرك الوطني في تحقيقها على الحدود الغربية.

ulacc · 2014-12-08, 07:51

الجزائر تسع الجميع !!!!!!!!!!!