![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين محمد بن عبد الله الذي بعث رحمة للعالمين اللهم صل و سلم عليه صلاة تنور بها دروبنا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() حاتم الأصم المتوكل على الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرة هي المواقف التي تحدث لنا فنأخذ منها العبر .. لي عودة لسرد بعضها بإذن المولى بوركت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() جليس موسى في الجنة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يوم التوابين : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() عن ابن عنبسة رحمه الله قال كان رجل يلهو بالحصى داخل المسجد فسقطت منها حصاة
في اذنه والمته اشد الايلام وسعى بها عند الاطباء سعيا حثيثا حتى مل ويأس من الشفاء منها بينما هو وجعه دخل المسجد فصلى وتكأ الى سارية وبجنبه رجل يقرأ ام يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء فقال رافعا يديه اي ربي انت لمجيب وانا المظطر فكشف مابي فسقطت الحصاة بارك الله فيك موضوع رائع بحق ثم لي عودة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
و فيك بركة اخي و ردك اروع سررنا بمرورك و مرحبا بعودتك شكرا لك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لك اخية سعيدة بمرورك و مشاركتك فعلا تلك الحقيقة التي كثيرا ما نغفل عنها شغلتنا الدنيا و غرتنا و عن الاخرة ابعدتنا فالله نسال ان يردنا اليه ردا جميلا قبل فوات الاوان لك مني كل التقدير و الاحترام تقبلي مني بسمة يا بصمة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
كان الملك ابن طولون ظالم من ظلمة الحكام، و كلما كان يأتي إليه إنسان ويأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر إلا ويقطع رقبته، حتى إنه قتل ثمانية عشر ألف إنسان صبرا، والصبر هو أشد أنواع القتل يجوع حتى يموت، جاءه الإمام ابن أبي الحسن الزاهد وقال له: يا ابن طولون إنك قد ظلمت وفعلت، وفعلت وأنَّبه وتكلم عليه فاشتد ابن طولون وأمر بحبسه، لما حبسه أمر ابن طولون بتجويع أسد ثلاثة أيام، وعندما جوع الأسد اجتمع الناس وفي مقدمتهم ابن طولون ، وجيء بأبي الحسن الزاهد، ووضع أمام الأسد في حلبة. ، فلما رآه الأسد بدأ يزأر ويتقدم ويتأخر، والناس أيديهم على قلوبهم من المعركة غير المتكافئة، وأبو الحسن الزاهد قد أطرق مليا، لا يتحرك منه عضو في جسده كأنه لا يبالي، وبدأ يهدر هذا الأسد والناس بين خائف، ومكبر، ووجل، ووجدوا أن الأسد يتقدم ويتأخر، ثم جاء وطأطأ برأسه على أبي الحسن الزاهد وشمه ثم ذهب، وبدأ يفعل هذا برهة من الزمن، ثم طأطأ رأسه وانصرف في زاوية من المكان، وجلس ولم يمس أبا الحسن الزاهد بسوء، وكبر الناس وتعجبوا فقال أحمد بن طولون: ائتوني به، فجاءوا بالإمام الزاهد -قولا وفعلا- هذه هي الزهادة الحقيقية فسأله وقال: أريد أن أسألك سؤالا بماذا كنت تفكر والأسد يزأر ويصيح ويرفع صوته؟ بماذا كنت تفكر؟ تفكر في أولادك؟ تفكر في رواتبك؟ بماذا كنت تفكر؟ قال: إن الأسد عندما جاء وشمني ومس ثوبي جلست أتأمل هل لعاب الأسد طاهر أو نجس؟ هذه القضية التي تشغله. قال: أما خفت من الأسد؟ قال: أبدا؛ لأن الله سبحانه وتعالى يكفيني إياه.
[/size] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الطفل الفقير في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل , عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . ... إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى . . . لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء , فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي , غير أنه ليس لها سقف ! . . و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة , إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . . و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم , أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب ! ! . . نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضانها , لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل . . . أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلاً على أحد الجدران , و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر . . ... ![]() فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا , و قال لأمه : " ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟ ! ! " لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء . . . ففي بيتهم باب !!!!!! , ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال , و وقاية من أمراض المرارة و التمرد و الحقد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
سلام عليكم
بارك الله فيك على المداخلة الطيبة فيها تذكرة لنا بان القناعة كنز لا يفنى و الرضا نعمة تريح الانفس و ان الانسان عليه ان ينظر لمن هم اعوز منه مالا و اقل منه جاها و سلطانا و صحة و هناء اللهم اجعلنا من القانعين الصابرين المحتسبين امين شكرا لمرورك و مشاركتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مذكرات, القلوب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc