![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مساعدةعاجلة راح الحال.............
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() مقالة العلوم الانسانية لي عندوا يحطها هنا و جزاكم الله خيرا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ارجووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الموضوع السادس:قيل إن العلوم الإنسانية هي ما يقع في الوجود الفعلي و هي مما يدركه الباحثون بالمشاهدة كإدراكهم لمادة العلوم التجريبية كلها .دافع عن هذه الأطروحة طر ح المشكلة:لقد شكل الإنسان موضوع بحث و دراسة فهو جانب مادي وآخر روحي معنوي أدى إلى ظهور علوم إنسانية تبحث في إنسانيته بأبعادها الثلاثة النفسي و الاجتماعي و التاريخي,لكن تميز الظاهرة الإنسانية بخصائص كالتغير و عدم التكرار شكلت عائقا أمام دراستها تجريبيا,غير أن هذا لاقى معارضة بحيث يمكن دراستها بشكل علمي وهي أطروحة صحيحة.فما المبررات التي تثبت صحتها؟بصيغة أخرى إذا كانت الظواهر الإنسانية تخضع للتجريب ما الدليل على ذلك؟ محاولة حل المشكلة: عرض منطق الأطروحة: إن الواقع البشري له أبعاد ثلاثة بعد اجتماعي يدرسه علم الاجتماع,وبعد نفسي يهتم به علم النفس, وبعد تاريخي يؤرخ له علم التاريخ, وقد تم دراسة هذه الأبعاد بشكل موضوعي وذلك بتطبيق المنهج التجريبي حسب طبيعة الظاهرة فكان المنهج التاريخي مع ابن خلدون قائما على ضرورة المصادر وتحليلها ونقدها لتركيب الحادثة بشكل حقيقي,أما المنهج في علم الاجتماع فقد تم تطبيق التجربة الغير مباشرة على حوادث المجتمع أي اعتماد الملاحظة و التحليل لمعرفة أسبابها و إمكانية التنبؤ بها وهذا مااثبتته العلوم الاجتماعية الحديثة كالإحصاء و الانتروبولوجيا يقول كونت...إنني اعني بالفيزياء الاجتماعية العلم الذي تكون دراسة الظواهر الاجتماعية فيه موضوعية على أن ينظر إلى هذه الظواهر بنفس الروح التي ينظر بها إلى الظواهر الفلكية) أما عن منهج علم النفس فقد استطاع السيكولوجيون فهم الحياة الداخلية باعتماد المنهج الذاتي الاستبطاني أو المنهج السلوكي الموضوعي القائم على تفسير سلوك الفرد عرض خصوم الأطروحة:إلا أن هناك من عارض ذلك واعتبر انه لا يمكن دراسة الظاهرة الإنسانية دراسة علمية انطلاقا من وجود مجموعة من العقبات كغياب الموضوعية وغياب الملاحظة و التجربة وغياب الحتمية و التنبؤ,(نقدهم)ولكن لا يمكن الجزم بذلك لان علماء دراسة الظواهر الإنسانية تجاوزوا هذه العقبات و البحوث التي قاموا بها في الميادين الثلاثة تثبت ذلك. الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية:إن طبيعة و مسائل العلوم الإنسانية مكنت الباحثين من تنويع أساليب البحث و أبدعوا مناهج تتشابه مع بعض المناهج في العلوم التجريبية والتزموا من ناحية أخرى ببعض أساليب البحث التي تتلاءم وتنسجم مع طبيعة موضوعاته وهذا مكننا من فهم الإنسان و واقعه وأبعاده المختلفة حل المشكلة:إن الأطروحة القائلة بدراسة الظواهر الإنسانية دراسة علمية كدراستهم لمادة العلوم التجريبية أطروحة صحيحة في سياقها لذلك يمكننا الدفاع عنها و تبنيها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() 1 : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شككككككككرا جازااك الله خيرا ربي يعيشك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() مقالة جدلية حول علوم الإنسانية و ع المعيارية العلوم الإنسانية و العلومالمعيارية هل يستطيعالمؤرخ يتجاوز العقبات ودراسة التاريخ دراسة علمية ؟ إذكنت أمام أطروحتين أحدهماتقول <التاريخ ليس علما > والأخرى ترى عكس ذلك حدد المشكلة وأفصل فيها . الملاحضة: هذه المقالة تتعلق ب: هل يمكن تطبيق المنهج العلمي على الحوادثالتارخية . مقدمة : طرح الإشكالية يتحرك الإنسانفي محيطه الحيوي ويصطدم يوميا بالكثير من الظواهر الطبيعية يحاول فهمها وتفسيرهاوأيضا يتفاعل مع الظواهر الإنسانية والتي من أصنافها الحوادث التاريخية , فإذا كناأمام أطروحتين إحداهما ترى أنه من الممكن دراسة الحوادث التاريخية دراسة علميةوالأخرى ترى عكس ذلك فالمشكلة المطروحة : هل الحوادث التاريخية يمكن دراستهادراسة علمية أم أن العقبات التي تقف في وجه المؤرخ تعجل ذلك مستحيلا؟ التحليل : محاولة حل الإشكالية عرض الأطروحةالأولى ترى هذه الأطروحة أنه لايمكن دراسة الحادثة التاريخية دراسة علميةوحجتهم في ذلك وجود عقبات<عوائق> مصدرها خصائصالحادثة التاريخية وأول هذه العقبات< غياب الموضوعية >لأن المؤرخ يتحكم في الأكثر إلى عقيدته ويدخل أحكامه المسبقة ويتأثربعاطفته حتى أن فولتيرقال < التاريخمجموعة من الأباطيل والخدع يديرها الأحياء والأموات حتى تناسب رغباتهم >ومن العقبات أيضا< غياب الملاحظة والتجربة >ومنالأمثلة التي توضح ذلك أن المؤرخ لا يمكنه أن يحدث لنا حرب حتى يبرهن لنا على صحة مايقول إضافة إلى أن الحادثة التاريخية أنها فريدة من نوعها تحدث مرة واحدة ولا تتكرروليس هذا فقط بل توجد عقبة ثالثة ألا وهي< غياب الحتميةوالتنبؤ >وقد وصفجون كيمينيذلك بقوله< التنبؤ يستحيل مع البشر لأنهم يتمتعون بالإرادة والحرية>والنتيجة التي يمكن استخلاصها أنه لا يمكن دراسة التاريخ دراسة علمية . النقد: هذه الأطروحة نسبية شكلا ومضمونا لأنالمؤرخ قادر على تجاوز هذه العقبات والبحوث التي قاموا بها المؤرخون في عصرنا تثبتذلك. عرض الأطروحة الثانية ترى هذه الأطروحة أنالحوادث التاريخية تصلح أن تكون أن موضوع لدراسة علمية وحجتهم في ذلك تطبيقالمؤرخين لمنهج علمي يعرف<بالمنهج التاريخي الإستقرائي >والذي يتصف بالموضوعية يظهر ذلك في مرحلة جمع الوثائق والمصادر التيبدونها لا يتحدث المؤرخ لذلك قالسنيويوس < تاريخ بدون وثائق وكل عصر ضاعت وثائقه يظل مجهولا إلى الأبد>والمؤرخلايستعمل هذه الوثائق إلا -(بعد نقدها وتحليلها)وهذايستعين بالملاحظة والوسائل العلمية للتأكد من سلامة مادة الوثيقة ويحتكم إلى المنطقالعقل والعلم للتأكد من مضمونها وهو بذلك يحقق شرط الموضوعية وهذا ما أكدعليهإبن خلدونفي كتابه المقدمة حيث قال<< النفس إذا كانتعلى حال من الإعتدال في قبول الخبر أعطته حقه من التمحيص والنظر >> ويصل المؤرخ إلى ترتيب الأحداث التاريخية بمنهجية علمية فيضعها فيإطارها ألزماني والمكاني وكل ذلك يثبت أنه يمنك دراسة التاريخ دراسة علمية أنالمؤرخ قد تمكن من وضع الحلول المناسبة فتمكن من ذلك تجاوز مختلف العقبات النقد : هذه الأطروحة نسبية شكلا ومضمونا لأن الدراساتالتاريخية لم تصل بعد إلى الموضوعية التي وصلت إليهاالعلوم الرياضية والفيزيائية التركيب : الفصل في المشكلة اهتمامالإنسان بالأخبار التاريخية قديم ونستطيع أن نميز بين نوعين من دراسة التاريخ < الدراسة الفلسفية >والتي ترتبط بالجانب الميتافيزيقيوالدراسة العلمية كما هو واضح في عصرنا هذا وكحل للإشكالية نقول<يمكن دراسة الحادثة التاريخية دراسة علمية لكن بشرط التقيدبالضوابط الأخلاقية وإحترام خصوصيات العصر الذي ندرسه >والدليل على ذلكأن التاريخ هو أحداث يرويها الأحياء عن الأموات وكما قالكانط<< يجب أن يحاط الإنسانبالإحترام>>وفي كل الحالات يجب أن نؤكد أن التاريخ قد أصبحعلما. الخاتمة: وخلاصة القول أن التاريخ له فائدةكبرى إنه يرسم لنا كيف كانت نهاية طريق الرذيلة ويخبرنا عن الذين دافعوا عن مبادئهموسلكوا طريق الفضيلة وقد تبين لنا أن المشكلة تدور حول < تطبيقالمنهج العلم على التاريخ>وبعد عرض المسلمات واستخلاص النتائج ومن خلالالبرهنة ونقدها نصل إلى حل هذه الإشكالية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() شككككككككككككككككككككككككرا اخي ربي يعطيك لي تتمناه نشالله والله من البارح وانا نحاول فيهم واحد ماداها فيا جزاك الله خيراااااااااااااااااااااا شكرا شكرا شكرا ربي ينجحك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() هههههه دوك نحوسلك على مقالة جدلية تع علوم انسانية بصح ديما تجي مع علوم معيارية قوليلي واش راح تحفظي في الفلسفة ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() المقالة الجدلية إمكانية اخضاع العلوم الإنسانية للتجريب
نص السؤال : هل يمكن إخضاع الظاهرة الإنسانية للتجريب طرح المشكلة : تعتبر الظواهر الطبيعية من أكثر الظواهر استعمالا التجريب وبقدر ما تتعقد الظاهرة أكثر بقدر ما يصعب التجريب عليها ومن الأكثر الظواهر تعقيدا الظاهرة الإنسانية فمادام الإنسان يتأثر ويؤثر في الآخرين وهو بذلك يتغير من حال إلى حال آخر ولا يبقى حول وتيرة واحدة وحولها ظهر خلال حاد بين المفكرين والفلاسفة موقف يرى أن العلوم الإنسانية بإمكانها أن تخضع إلى التجريب والبعض الآخر يرى باستحالة التجريب على العلوم الإنسانية والإشكالية المطروحة هل يمكن إخضاع الظاهرة الإنسانية إلى التجريب ؟ محاولة حل المشكلة: أ - الأطروحة : عرض منطوق المذهب الأول وذكر بعض ممثليه يمكن إخضاع الظاهرة الإنسانية للتجريب وتمثله كل من مالك بن النبي وابن خلدون حيث ذهبوا بالقول إن التجربة أمر ممكن على الظاهرة الإنسانية فهي جزء من الظاهرة الطبيعية ثم سهولة التجربة عليها ودراسة هذه الظاهرة دراسة العلمية ودليلهم على ذلك إن هناك الكثير من الدراسات النفسية والاجتماعية والتاريخية فالدراسة تدل على ومن ثم يستعمل التجربة وهي دراسات علمية خالية من الذاتية وهذا ما نجده عند ابن خلدون والمالك بن النبي وكذلك إن الملاحظة أمرممكن في الظاهرة الإنسانية لأنها ليست نفس الملاحظة المستعملة في الظواهر الطبيعية الأخرى فالملاحظة المستعملة هنا هي ملاحظة غير مباشرة بمعنى أن الباحث يعود إلى الآثار المادية والمعنوية التي لها صلة بالظاهرة المدروسة كذلك إن التجريب في العلوم الإنسانية يختلف عنه في العلوم الطبيعية ففي هاته العلوم يكون التجريب اصطناعي لكن في العلوم الإنسانية فيكون حسب ما تحتويه الظاهرة فالمثل الحوادث التاريخية يكون التجريب عليها عن طريق دراسة المصادر التاريخية الخاصة بهذه الظاهرة وتحليلها وتركيبها إضافة إلى هذا المبدأ السببي المتوفر في الظاهرة الإنسانية لأنها لا تحدث بدون سبب بمعناه أنها ظواهر غير قابلة للمصادفة مثلا سبب حدوث الثورة الجزائرية الاستعمار الذي يقيد الحريات أما مبدأ الحتمية فهو نسبي في هذه العلوم لأنها اليوم كيفية وليست كمية وتعدم وجود مقياس دقيق ومن الصعب أن يقف العالم موقف حياديا في العلوم الإنسانية ولكن هذا لا يعني انه لاستطيع أن يتحرر من أهوائه ورغباته والواقع النقد شكلا ومضمونا : شكلا : إما أن تكون الظاهرة الإنسانية تجريبية أو لا تجريبية مضمونا : مهما حاولت العلوم الإنسانية تحقيق نتائج إلى أنها تبقى تفتقر إلى اليقين والدقة لان القياس أمر صعب التحقيق عليها إضافة إلى تدخل ذات الباحث في التفسير . ب - نقيض الأطروحة : عرض منطوق المذهب الثاني وذكر بعض ممثليه : استحالة التجريب على الظواهر الإنسانية يرى أنصار هذا التجريب غير ممكن على الظواهر الإنسانية لان الظواهر لا يمكن دراستها دراسة علمية فهي ترفض كل تطبيق تجريبي نظرا لطبيعة موضوعها وتمييزها بالتعقيد مستدلين على ذلك بأدلة والحجج أن العلوم الإنسانية تختص بالظواهر التي تتعلق بدراسة الإنسان فقط وبالتالي يكون الإنسان دارس ومدروس في نفس الوقت وهذا أمر صعب فهي علوم لا تتوفر على الموضوعية نظرا إلى طغيان التفسيرات الذاتية الخاصة بميول ورغبات الإنسان وهذا يؤدي إلى عدم الإقرار في حقيقة الموضوع ومن ثم تكون الملاحظة والتجربة أمرا غير ممكن في العلوم الإنسانية لان ظواهرها مرتبطة بزمان والمكان عدم تكرار التجربة يجعلها مستحيلة في هذه العلوم فهي ظواهر متغيرة ومعقدة وغير قابلة للتجزيء إضافة إلى هذه العوائق هناك عوائق أخرى تتمثل في تدخل معتقدات وتقاليد المجتمع في شخصية الباحث مما يجعه مقيد بها فعلوم المادة تختلف عن علوم الإنسانية نظرا لعدم تكرار الظاهرة الإنسانية وفي نفس الوقت وفقا للشروط والظروف المحددة هذا ما جعل صعوبة الدقة في التنبؤ لأنه إذا ما تمكن من ذلك استطاع أن يؤثر على هذه الظواهر لإبطال حدوثها أو على الأقل التأكد من حدوثها إن تعقد الظاهرة الإنسانية وتشابكها أدى إلى استحالة إخضاعها للمبدأ الحتمية وبالتالي صعوبة التنبؤ بما سيحدث في المستقبل . النقد شكلا ومضمونا : شكلا : إما أن تكون الظاهرة الإنسانية تجريبية أو لا تجريبية لكنها ليست تجريبية إذن فهي تجريبية مضمونا : لكن التجريب ممكن على الظواهر الإنسانية وذلك لان العلوم الطبيعية تختلف عن العلوم الإنسانية من خلال الموضوع والمنهج. ج - التركيب : إن الظاهرة الإنسانية يمكن إخضاعها إلى التجريب لكن المفهوم يختلف عن العلوم الطبيعية وإذا كان المنهجان يختلفان في الخطوات فإنهما يتفقان في النتائج الموقف الشخصي : يمكن تجريب على الظواهر الإنسانية لكن بمفهوم منسجم وطبيعتها . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحرية و المسؤولية المنطق اصل الرياضيات المشكلة و الاشكالية وبقالي العلوم الانسانية والرياضيات مطلقية او نسبية هدا وش رراح نحفظ وش رايك ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() مليح |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مساعدةعاجلة, الحال............. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc