
متفرقات من واقعنا

لما عجزت دولتنا المسكينة عن توفير ساعات في قاعات الامتحان...
كانت هذه الدوائر بديلا لنخبر به التلاميذ عن الوقت المتبقي في الامتحان.
فضفضة أستاذة تحرس
أستاذة أنها مريضة... ﻻ علينا شفاها الله لتلزم مكانها في المكتبة ولا تتحرك منه... ثم تخرج هاتفها وتقرأ القرآن من مصحف إلكتروني ؟؟؟ وفي المساء توصل أستاذة أخرى سماعة بهاتفها وتبقى تستمع لا أدري ماذا ربما قرآن أيضا... ثم تعطي الهاتف للأستاذ الآخر لينصت قليلا أيضا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مع العلم أن أجرة الحراسة مستقلة عن أجرة التدريس أين ضمائرنا؟ أين الأمانات؟ أين المسؤولية؟ هذا حال بعض الأساتذة هداهم الله... تحية لكل أصحاب الضمائر الحية... والسؤال المطروح : ماذا لو طأطأ ثلاثتنا رأسه وقرأ القرآن؟ وماذا لو سد ثلاثتنا أذنيه بالاستماع للقرآن؟
لم اجد ما اعلق عليه سوى
على البكالوريا السلام