[ خاطِرة ] هل مصرحقاً تحتضر ...؟!

[العاشق المصرى]

هل مصر حقاً تحتضر ....؟!
وكل شئ فيها يقتصر
يموت كمداً قبل أن ينتشر
تلك السلاسل يا بلادى أعرفها
لجلاد سفيه ....!
من يديه دم بلادى يقتطر
يغتصب الإرادة من شعبه
ويقامر بالقضاء ويجاهر ويفتخر...!

هل يا ترى قريباً سنقرأ
فى الصحاف نعيها .
ونترك العربيد والسفاح
يحمل نعشها .

لا لا يا بلادى كيف هذا ....؟!
وفيك أحراراً وأبطالاً وعدلاً لم ينتحر ..!
فما عليك إلا صبراً
كيف وفؤادى يأبىَ أن يصطبر ؟


بقلمى
/مصرى ويكفينى لها عاشقاً

[obscure]

لا لا يا بلادى كيف هذا ....؟!
وفيك أحراراً وأبطالاً وعدلاً لم ينتحر ..!
فما عليك إلا صبراً
كيف وفؤادى يأبىَ أن يصطبر ؟

سلمت يداك جميييييييييييييييييل جدا

[simane96]

مصر لن تموت فأرواحنا فداؤها وصدورنا درع لها

[نبراس الصداقة]

طن يموت أو يحتضر
ومن قال أنه يضعف أو يبلى
من قال لك يا ابراهيم أنها قد استسلمت لسكون الموت حتى تخمد أنفاسها
ماهذا سؤال يسأل
لان الوطن ليس قطعة أرض
وليس مجموعة من الناس يعيشون عليها ليتناحرو وينحرو بعضهم البعض
الوطن يعيش فينا ونعيش فيه
يسكننا ونسكنه
على القلوب يتربع
أن تعبنا يتعب لكنه لا يضعف
ربما يبكي ان رأى قطرة دم أحد ابنائه قد سقت ترابه
ربما يحن لجبهة مصل في اليل تناجي الله أن يحميه
ربما لشفاه شخص قبل تراب الوطن
لانه كان غريبا وعاد الى أول أوطانه
قوية هي مصر فلا تقلق
لا تخف ولا تخشى عليها
خبأها بين كفيك كشمعة مضيئة تخشى أن تنطفئ لكنها لا تنطفأ أبدا
مادام في أبنائها قلب بهواها ينبض
خبئها في مقلتيك
وأجعلها بعد الله وةالرسول تسكن شفتيك
فالدعاء لها منك لا ينقطع
قطع أوراقا ظلمتها بالكلمات
كسر أقلاما رفضت أن تتحدث عنها بثبات
قل تحدث وطني يا قصيدة
قد أستت كل الادباء
هذه هي بلدك
وهذا هو الوطن باختصار
هو أول واخر الاوطان

[العاشق المصرى]

[العاشق المصرى]

[العاشق المصرى]

[نبراس الصداقة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاشق المصرى

كيف حالك أخت منى
شغلك عننا الخير إن شاء الله

مصر فى قلبى محفوظة
خبأتها من رياح الغدر والتقسيم
الذى يحوم حولها
كتبت وأحاول دوماً أن أكتب
حروفها بنور القرأن
أرض الخير والعدل والأمان.
أكتب عنها أجمل القصائد
وأغزلها بنور القمر
فى حاضرها الملبد بغمام ظلام الفكر
وغطرسة فئات الوطن بضلال الجهل
وعبودية للقوة الموروثة من تاريخها
الذى سجلته حوائط المعابد وأعمدتة
وحفظ فى طيات تماثيل الفراعنة مع بردياتها
وعقائدهم بالله الواحد
والبعث والحساب بعد الممات.

تغيب الحاضر والمستقبل ووقف الزمن
ليسجل فرقة أبناءة وسعى طوائفهم لمجد زائف
وهو زعامه تزول مع كل قرار بين مؤيد ومعارض
وأخ يكفر أخية وكل يحمل بينته
والصراع بدى عليهم كقميص عثمان
عليه أثار الدماء وكل يدعوا الأخر
بذنب القتل والإنحراف عن الشرعية والديمقراطية

لقد ذاب الجليد ولكن لم يقنع أحدهم الأخر
وذهب الشعب فى ما بينهم هذا مع معاوية وأنصارة
والباقى مع الإمام ييقن ويعتقد كل طرف أنه الصواب

ولك الله يا مصر قلباً حانيا
يا نبراس هناك شئ فى اللغة يسمى بعلم الدلالة
يكتب برمز يدل على المعنى
والمكنون بين جنبات الكاتب يفك رموزة

دمت بكل خير وأبحث عنك فى المنتدى
ويسعدنى مرورك الطيب بعبق الإدراك

بارك الله فيييييييييك يا اخي
وجزيت الجنة بدون حساب
والله مامنعي خير عنكم
بل كان صدمة كان صعبا أن أفيق منها
أو أجد لها سببا
حيث ان اخر خاطرة لي لم تكن عن صديقة بل عني انا نفسي
ولك أن تتخيل كيف يكون الحال
أن تعرضت للخداع ممن اعتبرتها أختا
وبالنسبة لاخر ماقلت
فبسبب النت لم استطع اكمال كلامي
اي الكثير منه انحذف
فلا ازايد على وطنيتك ولا على حبك لبلدك
بل احيي فيك نبضك باسمها
يكفي انك قد لقبت نفسك بعاشقها
جزيييييييييييل الشكر ان أذن الله لي
سأعود لرد اخر
يليق برقي موضوعك

[العاشق المصرى]

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاشق المصرى

هل مصر حقاً تحتضر ....؟!
وكل شئ فيها يقتصر
يموت كمداً قبل أن ينتشر
تلك السلاسل يا بلادى أعرفها
لجلاد سفيه ....!
من يديه دم بلادى يقتطر
يغتصب الإرادة من شعبه
ويقامر بالقضاء ويجاهر ويفتخر...!

هل يا ترى قريباً سنقرأ
فى الصحاف نعيها .
ونترك العربيد والسفاح
يحمل نعشها .

لا لا يا بلادى كيف هذا ....؟!
وفيك أحراراً وأبطالاً وعدلاً لم ينتحر ..!
فما عليك إلا صبراً
كيف وفؤادى يأبىَ أن يصطبر ؟

بقلمى
/مصرى ويكفينى لها عاشقاً

السلام عليكم


أخي بالله عليك كيف لأمة أحمد أن تنتحر
لا و الله
لا مصر و لا غيرها من بلاد المسلمين


و لأشرح اكثر مصر هي في بداية المشوار

فنحن الشعوب العربية لا زلنا غير مؤهلين للتعامل مع الوضع السياسي الراهن. بمعنى أدق. فتلك السنوات الماصية سلبت منا طريقة التفكير الذاتي و الآني. و سلبنت منا حرية التفكير. لازلنا لا نعرف آليات السياسة و ميكانيزمات مؤسسات الدولة. و المؤكد دوما أننا نعاني من غياب الوعي الجماعي. و السلوك الجماعي الواعي. فالشعوب العربية الحالية هي مجرد رعاع تابعة و ليست مجتمعات واعية. أرجو أن تفهم كلامي أنه تحليل و ليس ذما..
ما تزال أممنا خطوات طبيرة و تضحيات أكبر


المؤكد حاليا أن التخلص من صاحب السلطة المستبدة أسهل مما كنا نظن و لكن التخلص من السلطة الفاسدة و المستبدة هو الأصعب.
فأكثرية الشعوب العربية تفكر عاطفيا أكثر منها موضوعيا.


كل ثورة تنجح في بداياتها ليس باضرورة استمرارها. المسار الثوري يحتاج أحيانا تعديلا لمساره. و هذا ما لا نفهمه.
فالإخوان في مصر هم الأكثر استعدادا لتسيير هذه المرحلة و ذلك لجاهزيتهم.سواء من ناحية التعبئة و تمرسهم في التعامل مع السلطة. و لكن الممارسة السياسة تحتاج لأكثر من حزب و منظمة لتأخذ قالبها الجميل.

لذلك الحالة السياسية التي تعيشها مصر( و ليس تعانيها) هي حالة عادية. فهذا مجرد مخاض تعانيه الأمة. و مع الوقت و تغير طريقة تفكير الشعب و تطور وعيه سينجم عنه سلوك جماعي حضاري هو الذي سبني المجتمع و يقولب ملامحه . خاصة ثقافته التي تزخر بتنوع تراثي و تاريخي يساعد مصر على بناء نفسها من الداخل لتتضح صورتها من الخارج.


و أعتقد أن المصري وحده هو من يستطيع المرور بمصر نحو الصورة التي يريدها و متى سلم المصري مصيره لغيره كلما كانت الصورة مشوهة.


و من مكاني و من إيماني الواثق فأعتقد أن مصر قد بدأت تشق طريقها و بدأت تعرف ما تريد و لكن الجو السياسي المشحون هو ما يجعل الصورة ضبابية و ستتضح مع مرور الزمن و تكريس ثقافة التعامل السياسي و القانوني و الثقافي لا الأيديولوجي و اكتساب خبرة التعامل مع الغير في الداخل و الأجنبي في الخارج هو ما سيرفع الحجاب عن الصورة




أدعو الله أن يرفع من قيمة مصر فمصر أرض الكنانة و شعبها خير أجناد الأرض.

أخوك من الجزائر

بأمان الله أخي

[العاشق المصرى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع

السلام عليكم
وعليك السلام ورحمه الله وبركاته

أخي بالله عليك كيف لأمة أحمد أن تنتحر
لا و الله
فمحمد باق ما بقيت دنيا الرحمن
ويقول تعالى : (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
لا مصر و لا غيرها من بلاد المسلمين
( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )

و لأشرح اكثر مصر هي في بداية المشوار

فنحن الشعوب العربية لا زلنا غير مؤهلين للتعامل مع الوضع السياسي الراهن. بمعنى أدق. فتلك السنوات الماصية سلبت منا طريقة التفكير الذاتي و الآني. و سلبنت منا حرية التفكير. لازلنا لا نعرف آليات السياسة و ميكانيزمات مؤسسات الدولة. و المؤكد دوما أننا نعاني من غياب الوعي الجماعي. و السلوك الجماعي الواعي. فالشعوب العربية الحالية هي مجرد رعاع تابعة و ليست مجتمعات واعية. أرجو أن تفهم كلامي أنه تحليل و ليس ذما..
ما تزال أممنا خطوات طبيرة و تضحيات أكبر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يوشك الامم ان تداعى عليكم كما تداعى الاكلة الى قصعتها" فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل انتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن" فقال قائل: يارسول الله، وما الوهن؟ قال: "حب الدنيا وكراهية الموت".


المؤكد حاليا أن التخلص من صاحب السلطة المستبدة أسهل مما كنا نظن و لكن التخلص من السلطة الفاسدة و المستبدة هو الأصعب.
فأكثرية الشعوب العربية تفكر عاطفيا أكثر منها موضوعيا.
حقاً ... وأنا معك . فقامت ثورات الربيع العربى من ضيق الشعوب من ممارسات الحكام التى جرت على الحريات ومقومات الحياة العامة للشعب والخاصة للفرد. فأجهضت الفكر المستنير وظهر منها الخبيث الذى يبنى لأديولوجيات الفرد والمحافظة على المكتسبات الشخصية . فظهر رأس المال فى صورة أفراد هم المتحكمون فى مصير الشعوب.


كل ثورة تنجح في بداياتها ليس باضرورة استمرارها. المسار الثوري يحتاج أحيانا تعديلا لمساره. و هذا ما لا نفهمه.
فالإخوان في مصر هم الأكثر استعدادا لتسيير هذه المرحلة و ذلك لجاهزيتهم.سواء من ناحية التعبئة و تمرسهم في التعامل مع السلطة. و لكن الممارسة السياسة تحتاج لأكثر من حزب و منظمة لتأخذ قالبها الجميل.
لقد فهم الجميع وأنا مثلك فى بادئ الأمر هذا . ولكن الإخوان لقد تاجروا بالدين وأصبح الدين عندهم وسيلة للوصول إلى أهدافهم وطموحاتهم وأذكرك سيدى بمقولة للإمام على كرم الله وجهه. (لولا إيمانى لكنت أدهى العرب ) والدين يحتاج إلى الفطنة ولكنه لا يحتاج إلى الدهاء التى هى سلاح السياسة البتار . فالسياسة مكر وخديعة والدين ينهى عن المكر والخديعة فى غير الحرب .وأنهم مرضاء بالسلطة والحكم ولم يفعلوا كما فعل صحابه رسول الله أن يبتعدوا عن السلطة ولكنهم كانوا يخدمون الأمة فى أمور أخرى غير السلطة لأنها عليهم ثقيلة.

لذلك الحالة السياسية التي تعيشها مصر( و ليس تعانيها) هي حالة عادية. فهذا مجرد مخاض تعانيه الأمة. و مع الوقت و تغير طريقة تفكير الشعب و تطور وعيه سينجم عنه سلوك جماعي حضاري هو الذي سبني المجتمع و يقولب ملامحه . خاصة ثقافته التي تزخر بتنوع تراثي و تاريخي يساعد مصر على بناء نفسها من الداخل لتتضح صورتها من الخارج.


و أعتقد أن المصري وحده هو من يستطيع المرور بمصر نحو الصورة التي يريدها و متى سلم المصري مصيره لغيره كلما كانت الصورة مشوهة.
حقاُ وأنا معك .

و من مكاني و من إيماني الواثق فأعتقد أن مصر قد بدأت تشق طريقها و بدأت تعرف ما تريد و لكن الجو السياسي المشحون هو ما يجعل الصورة ضبابية و ستتضح مع مرور الزمن و تكريس ثقافة التعامل السياسي و القانوني و الثقافي لا الأيديولوجي و اكتساب خبرة التعامل مع الغير في الداخل و الأجنبي في الخارج هو ما سيرفع الحجاب عن الصورة


أدعو الله أن يرفع من قيمة مصر فمصر أرض الكنانة و شعبها خير أجناد الأرض.

أخوك من الجزائر

بأمان الله أخي

بارك الله فيك أخى شاعر الجزائر وفى وجهه نظرك
جميعاً نحاول رسم الأمل وتوجيهه كل حسب الإدراك
وإظهار الصورة الضبابية والسوداء ربما يأتى بنتيجة
إيجابية مع شعوب إعتادت على الإفعام بالأمل بالصور
الوردية الموضوعة فى إطار من الذهب أو الفضة .
ربما الحديث عن حريق مصر القادم بسبب الخلاف والإنقسام
يجنب مصر مثل هذا الحدث فى إجاد حلول إجابية للأزمة
التى نمر بها نعيشها ونعانيها صبيحة وعشية كل يوم .

بارك الله فيك ولك منى خالص التحيات والإحترام والود
( وإختلاف الرأى لا يفسد للود قضية )

[العاشق المصرى]

[meryouma24]

انا جزائرية واتمنى ان يكون مرحبا بي في موضوعكم اخي
مصر بلاد عربية مسلمة لن يضيعها الله تعالى وبصراحة انا جزائرية تحيي كل مصري شريف مع الشرعية ويطالب بعودة رئيس الجمهورية رئيسنا ورئيس كل المسلمين الدكتور محمد مرسي واحيي اهل رابعة
............................جزائرية مع الشرعية