(يقتلون أهل الإسلام يدعون أهل الأوثان) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

(يقتلون أهل الإسلام يدعون أهل الأوثان)

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-08-31, 05:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبلة السلفية
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبلة السلفية
 

 

 
إحصائية العضو










B11 (يقتلون أهل الإسلام يدعون أهل الأوثان)

(يقتلون أهل الإسلام يدعون أهل الأوثان)



بسم الله الرحمن الرحيم



كنت أقرأ حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم الذي أخرجه الشيخان من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، وهو قوله عليه الصلاة والسلام عن الخوارج: ((
يقتلون أهل الإسلام ، ويدعون أهل الأوثان
)) فيشكل – عندي – تحقق هذا الصفة في الخوارج المعاصرين ، إذ إنهم يقتلون أهل الأوثان وأهل الإسلام على حد سواء فكما أنهم ينسفون المباني ويزهقون الأرواح وينشرون الذعر في بلاد الكفار فكذلك يفعلون في بلاد المسلمين، ولا فرق عندهم بين "الرياض" و "واشنطن" أو "الرباط" و"مدريد" أو "القاهرة" و "نيويورك" وهلم جراً. وواقعهم يشهد بهذا، فضلاً عن أقوالهم.

وبقي هذا الحديث مشكلاً – عندي – مع هذا الواقع، وكنت ربما ترددت في وصف هؤلاء بالخوارج، ليس لأجلهم، بل لأجل الحديث، فإنه قال : (( يقتلون أهل الإسلام، ويدعون أهل الأوثان )) وهؤلاء لا يدَعون أهل الأوثان، بل يقتلون فيهم قتلاً ذريعاً لا يفرقون بين محارب ولا ذمي ولا مستأمن ولا معاهد ولا كبير ولا صغير ولا رجل ولا امرأة (على الطريقة الإمريكية في ذبح البشر! وما غزو العراق عنا ببعيد).


هذا وما زال الإشكال قائماً في معنى هذا الحديث حتى وقفت على كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – في إيضاح له حول هذا الحديث، أزال عني الإشكال، وازددت فقهاً ومعرفة بالحديث ، وتبين لي أنهم هم هم ! لا فرق بين "القاعدة" و "القعدة" (فرقة قديمه من فرق الخوارج) إلا حرفاً واحداً، وربما كان هذا الحرف شعرة بينهم وبين شباب المسلمين يسترون به الصلة بينهم وبين الخوارج الأقدمين.


ومن المعلوم أن الاختلاف في اللفظ لا يعني الاختلاف في المعنى، بل إن علماء البلاغة يقولون: الزيادة في المبنى تدل على زيادة في المعنى، وهذا حق فإن الخوارج "القعدة" الأولين كانوا يحرضون على العنف والخروج ولا يباشرونه، ولذا سموا قعدة، وهؤلاء المعاصرون، يحرضون ويساهمون، ولأجل هذا الزيادة في المعنى زادوا ألفاً في المبنى، فقالوا: "القاعدة"؛ وسوف تظل هذه الألف غطاءً ساتراً على أبصار شباب المسلمين إلا من عافاه الله.


أما كلمة شيخ الإسلام ابن تيمية فهي في كتابه: ["التسعينية" (1/233) طبعة المعارف ] عند حديثه عن الجهمية من كونهم يناظرون الكفار بغير الحق والعدل لينصروا الإسلام بزعمهم، فيستطيل عليهم أهل الكفر لما فيهم من الجهل والظلم، ويحاجونهم بممانعات ومعارضات، فيحتاجون – يعني الجهمية – حينئذٍ إلى جحد طائفة من الحق الذي جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام، والعدوان على إخوانهم المؤمنين بما استظهر عليهم أولئك المشركون، فصار قولهم مشتملاً على إيمان وكفر، وهدى وضلال، ورشد وغي، وجمعوا بين النقيضين، وصاروا مخالفين للكفار والمؤمنين، كالذين يقاتلون الكفار والمؤمنين. هذا ملخص ما ذكره شيخ الإسلام.


ثم قال – رحمه الله – وهذا الشاهد من كلامه - : مثلهم في ذلك – يعني: الجهمية – مثل من فرط في طاعة الله وطاعة رسوله من ملوك النواحي والأطراف، حتى تسلط عليهم العدو، تحقيقاً لقوله تعالى: ** إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ} يقاتلون العدو قتالاً مشتملاً على معصية الله من الغدر والـمُثلة والغلول والعدوان، حتى احتاجوا في مقاتلة ذلك العدو إلى العدوان على إخوانهم المؤمنين بنوع مما كانوا يقاتلون به المشركين، وربما رأوا قتال المسلمين أوكد، وبهذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم الخوارج حيث قال: (( يقاتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان )) وهذا موجود في سير كثير من ملوك الأعاجم وغيرهم، وكثير من أهل البدع، وأهل الفجور، فحال أهل الأيدي والقتال، يشبه حال أهل الألسنة والقتال. اهـ كلامه رحمه الله.


فتأمل في قوله: يقاتلون العدو قتالاً مشتملاً على معصية لله من الغدر والمثلة والغلول والعدوان، وضع تحت كلمة "الغدر" وكلمة "العدوان" ما شئت من الخطوط، وثمت كلمة يستعملها الناس اليوم تحوي معنى الغدر والعدوان وتزيد عليها وهي كلمة (الإرهاب).


ثم تأمل في قوله: وصاروا يقاتلون إخوانهم المؤمنين بنوع مما كان يقاتلون به المشركين، وربما رأوا قتال المسلمين أوكد.


ثم تأمل في إدخال الشيخ رحمه الله لهؤلاء في الحديث (( يقاتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان )).


ثم اعرض ذلك كله على في حال المعاصرين أعني: "القاعدة" وأخوانهم "القعدة" أي قعدة هذا الزمان، فسوف يتبين لك – إن كنت موفقاً - حينئذٍ أنه لا تنفك رقابهم من ربقة هذا الحديث.


وليت أولئك القعدة الرابضين في بلاد الصليب (( يدعون أهل الأوثان )) فحسب بل أصبحوا ( يوادعون ... ) فإنا لله وإنا إليه راجعون.

l
توضيح*لا فرق بين "القاعدة خوارج العصر اتباعبن لادن" و "القعدة فرقة قديمه من فرق الخوارج"
للفائدة منقوول









 


قديم 2011-08-31, 07:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
NEWFEL..
عضو فضي
 
الصورة الرمزية NEWFEL..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-08-31, 11:26   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
khaledibrahim
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khaledibrahim
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-08-31, 11:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أحمد الوفاق
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أحمد الوفاق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2011-09-01, 14:07   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اختي










قديم 2011-09-01, 14:37   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










قديم 2011-09-06, 13:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
وثمت كلمة يستعملها الناس اليوم تحوي معنى الغدر والعدوان وتزيد عليها وهي كلمة (الإرهاب).
هذه الكلمة ليس على إطلاقها فلها أصل في الشرع، من قوله تعالى: ",اعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخير ترهبون به عدوّ الله وعدوّكم" فإرهاب العدوّ مشروع بنص هذه الآية، وكلمة إرهاب إذا كانت في غير محلّها أدّت إلى ما نرى ونسمع اليوم، وإلاّ مع الكفار المحاربين واجب علينا أن نرهبهم. والله أعلم. على كل جزاك الله على هذه الفوائد









قديم 2011-09-06, 14:36   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
** أم عبد الرحمن **
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ** أم عبد الرحمن **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيرا أخيتي عبلة على هذا التبيان
ونسأل الله أن يكفينا شر هؤلاء










قديم 2011-09-06, 19:39   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










B8

[QUOTE=عبلة السلفية;7126914](يقتلون أهل الإسلام يدعون أهل الأوثان)



بسم الله الرحمن الرحيم



كنت أقرأ حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم الذي أخرجه الشيخان من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، وهو قوله عليه الصلاة والسلام عن الخوارج: ((
يقتلون أهل الإسلام ، ويدعون أهل الأوثان
)) فيشكل – عندي – تحقق هذا الصفة في الخوارج المعاصرين ، إذ إنهم يقتلون أهل الأوثان وأهل الإسلام على حد سواء فكما أنهم ينسفون المباني ويزهقون الأرواح وينشرون الذعر في بلاد الكفار فكذلك يفعلون في بلاد المسلمين، ولا فرق عندهم بين "الرياض" و "واشنطن" أو "الرباط" و"مدريد" أو "القاهرة" و "نيويورك" وهلم جراً. وواقعهم يشهد بهذا، فضلاً عن أقوالهم.

وبقي هذا الحديث مشكلاً – عندي – مع هذا الواقع، وكنت ربما ترددت في وصف هؤلاء بالخوارج، ليس لأجلهم، بل لأجل الحديث، فإنه قال : (( يقتلون أهل الإسلام، ويدعون أهل الأوثان )) وهؤلاء لا يدَعون أهل الأوثان، بل يقتلون فيهم قتلاً ذريعاً لا يفرقون بين محارب ولا ذمي ولا مستأمن ولا معاهد ولا كبير ولا صغير ولا رجل ولا امرأة (على الطريقة الإمريكية في ذبح البشر! وما غزو العراق عنا ببعيد).


هذا وما زال الإشكال قائماً في معنى هذا الحديث حتى وقفت على كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – في إيضاح له حول هذا الحديث، أزال عني الإشكال، وازددت فقهاً ومعرفة بالحديث ، وتبين لي أنهم هم هم ! لا فرق بين "القاعدة" و "القعدة" (فرقة قديمه من فرق الخوارج) إلا حرفاً واحداً، وربما كان هذا الحرف شعرة بينهم وبين شباب المسلمين يسترون به الصلة بينهم وبين الخوارج الأقدمين.


ومن المعلوم أن الاختلاف في اللفظ لا يعني الاختلاف في المعنى، بل إن علماء البلاغة يقولون: الزيادة في المبنى تدل على زيادة في المعنى، وهذا حق فإن الخوارج "القعدة" الأولين كانوا يحرضون على العنف والخروج ولا يباشرونه، ولذا سموا قعدة، وهؤلاء المعاصرون، يحرضون ويساهمون، ولأجل هذا الزيادة في المعنى زادوا ألفاً في المبنى، فقالوا: "القاعدة"؛ وسوف تظل هذه الألف غطاءً ساتراً على أبصار شباب المسلمين إلا من عافاه الله.


أما كلمة شيخ الإسلام ابن تيمية فهي في كتابه: ["التسعينية" (1/233) طبعة المعارف ] عند حديثه عن الجهمية من كونهم يناظرون الكفار بغير الحق والعدل لينصروا الإسلام بزعمهم، فيستطيل عليهم أهل الكفر لما فيهم من الجهل والظلم، ويحاجونهم بممانعات ومعارضات، فيحتاجون – يعني الجهمية – حينئذٍ إلى جحد طائفة من الحق الذي جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام، والعدوان على إخوانهم المؤمنين بما استظهر عليهم أولئك المشركون، فصار قولهم مشتملاً على إيمان وكفر، وهدى وضلال، ورشد وغي، وجمعوا بين النقيضين، وصاروا مخالفين للكفار والمؤمنين، كالذين يقاتلون الكفار والمؤمنين. هذا ملخص ما ذكره شيخ الإسلام.


ثم قال – رحمه الله – وهذا الشاهد من كلامه - : مثلهم في ذلك – يعني: الجهمية – مثل من فرط في طاعة الله وطاعة رسوله من ملوك النواحي والأطراف، حتى تسلط عليهم العدو، تحقيقاً لقوله تعالى: ** إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ} يقاتلون العدو قتالاً مشتملاً على معصية الله من الغدر والـمُثلة والغلول والعدوان، حتى احتاجوا في مقاتلة ذلك العدو إلى العدوان على إخوانهم المؤمنين بنوع مما كانوا يقاتلون به المشركين، وربما رأوا قتال المسلمين أوكد، وبهذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم الخوارج حيث قال: (( يقاتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان )) وهذا موجود في سير كثير من ملوك الأعاجم وغيرهم، وكثير من أهل البدع، وأهل الفجور، فحال أهل الأيدي والقتال، يشبه حال أهل الألسنة والقتال. اهـ كلامه رحمه الله.


فتأمل في قوله: يقاتلون العدو قتالاً مشتملاً على معصية لله من الغدر والمثلة والغلول والعدوان، وضع تحت كلمة "الغدر" وكلمة "العدوان" ما شئت من الخطوط، وثمت كلمة يستعملها الناس اليوم تحوي معنى الغدر والعدوان وتزيد عليها وهي كلمة (الإرهاب).


ثم تأمل في قوله: وصاروا يقاتلون إخوانهم المؤمنين بنوع مما كان يقاتلون به المشركين، وربما رأوا قتال المسلمين أوكد.


ثم تأمل في إدخال الشيخ رحمه الله لهؤلاء في الحديث (( يقاتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان )).


ثم اعرض ذلك كله على في حال المعاصرين أعني: "القاعدة" وأخوانهم "القعدة" أي قعدة هذا الزمان، فسوف يتبين لك – إن كنت موفقاً - حينئذٍ أنه لا تنفك رقابهم من ربقة هذا الحديث.


وليت أولئك القعدة الرابضين في بلاد الصليب (( يدعون أهل الأوثان )) فحسب بل أصبحوا ( يوادعون ... ) فإنا لله وإنا إليه راجعون.

l
توضيح*لا فرق بين "القاعدة خوارج العصر اتباعبن لادن" و "القعدة فرقة قديمه من فرق الخوارج"
للفائدة منقوول

نقل كلام الشيخ على مسماهم بالجهمية غير صحيح والحديث لا اشكال فيه بل حدث هذا في الصمال والى هذه الساعة ما زال يحدث يتركون قتال الامريكان ، ويضعون القنابل في المساجد، والاسواق ، وعلى قاعدة الشيخ يبعثون على حسب نيتهم، واسامة بن لادن لم يخرج على مراد الشيخ ولا علماء السلفية قيدانملة، ولا فرق بين السلفية العلمية والجهادية ، الا الشجاعة والجبن











قديم 2011-09-07, 16:50   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
جويرية بنت أبي العاص الفاروق
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جويرية بنت أبي العاص الفاروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اختاه










قديم 2011-09-12, 02:39   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
علي الجزائري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية علي الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2011-09-12, 08:52   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

"يقتلون أهل الاسلام ويتركون أهل الأوثان"
تنطبق تماما على الحكام الخونة الذين ارتكبوا المجازر والفظائع في حق أمة الإسلام وسلم منهم اليهود والنصارى بل هم الذين يمثلون خط الدفاع الأول عنهم.










قديم 2011-09-12, 10:29   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-09-12, 10:37   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
*ابن الاسلام*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحكام الخونة هم من يقتلون في لمسلمين ويسجون بهم في السجون ويحرمونهم حقوقهم
انظرو لولي أمركم القدافي وبشار الأسد










قديم 2011-09-13, 05:33   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ابن الاسلام* مشاهدة المشاركة
الحكام الخونة هم من يقتلون في لمسلمين ويسجون بهم في السجون ويحرمونهم حقوقهم
انظرو لولي أمركم القدافي وبشار الأسد
الحكام في منظوركم فقط سكنة ولقمة عيش وملئ البطون شعارات فارغة ما أتى الله بها من سلطان ..
ان تنصروا الله ينصركم ..لكن ليس النصر بالديموقراطية يعني راحت الافعى جاء الحنش تعددت السموم والموت واحد ..
ولي امركم أنتم اللذين سمنتموهم وكبرتموهم بدخولكم في انتخاباتهم والحزبية المقيتة نحن والحمد لله نهج السلف النقي السليم الخالي من الاسلام المفصل على هوى اي كان ..لا ولي لنا سوى الله ونصبر ونصابر والاجر من عند الله ..
يعني ولي امرك غدا سيأتيك بشرع الله أو طبعا يزود الاكل والمعيشة هذا البيت القصيد..سبحان الله من العقول!!!!!!iنحن لا نمشي وفق هوانا وارآئنا وتفكيرنا وأمانينا وأحلامنا هذا كلام الله ورسوله نحن سماعين طائعين









 

الكلمات الدلالية (Tags)
(يقتلون, الأوثان), الإسلام, يدعون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc