![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
توضيح الفرق بين إثبات المعنى وإثبات الكيف في صفات الله عزوجل عند السلف - الشيخ ابن عثيمين رحمه الله-
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() جاء في القواعد المثلى في صفات الله وإسمائه الحسنى للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين
القاعدة الثالثة: ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار ومجهولة لنا باعتبار آخر، فباعتبار المعنى هي معلومة، وباعتبار الكيفية التي هي عليها مجهولة. وقد دل على ذلك: السمع والعقل. أما السمع: فمنه قوله تعالى: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ)(117). وقوله تعالى: (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكـُمْ تَعْقِلُونَ)(118).وقـوله -جـل ذكره- (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)(119). والتدبر لا يكون إلا فيما يمكن الوصول إلى فهمه، ليتذكر الإنسان بما فهمه منه. وكون القرآن عربياً ليعقله من يفهم العربية يدل على أن معناه معلوم وإلا لما كان فرق بين أن يكون باللغة العربية أو غيرها. وبيان النبي صلى الله عليه وسلم القرآن للناس شامل لبيان لفظه وبيان معناه. وأما العقل: فلأن من المحال أن ينزل الله تعالى كتاباً أو يتكلم رسوله صلى الله عليه وسلم بكلام يقصد بهذا الكتاب وهذا الكلام أن يكون هداية للخلق، ويبقى في أعظم الأمور وأشدها ضرورة مجهول المعنى، بمنزلة الحروف الهجائية التي لا يفهم منها شيء؛ لأن ذلك من السفه الذي تأباه حكمة الله تعالى، وقد قال الله تعالى عن كتابه: (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ)(120). هذه دلالة السمع والعقل على علمنا بمعاني نصوص الصفات. وأما دلالتهما على جهلنا لها باعتبار الكيفية،فقد سبقت في القاعدة السادسة من قواعد الصفات. وبهذا علم بطلان مذهب المفوضة الذين يفوضون علم معاني نصوص الصفات، ويدعون أن هذا مذهب السلف. والسلف بريئون من هذا المذهب، وقد تواترت الأقوال عنهم بإثبات المعاني لهذه النصوص إجمالاً أحياناً وتفصيلاً أحياناً، وتفويضهم الكيفية إلى علم الله - عز وجل. قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه المعروف بـ "العقل والنقل" ص116 جـ1 المطبوع على هامش (منهاج السنة): "وأما التفويض فمن المعلوم أن الله أمرنا بتدبر القرآن وحضنا على عقله وفهمه، فكيف يجوز مع ذلك أن يراد منا الإعراض عن فهمه ومعرفته وعقله - إلى أن قال ص118 -: وحينئذٍ فيكون ما وصف الله به نفسه في القرآن أو كثير مما وصف الله به نفسه لا يعلم الأنبياء معناه. بل يقولون كلاماً لا يعقلون معناه، قال: ومعلوم أن هذا قدح في القرآن والأنبياء إذ كان الله أنزل القرآن وأخبر أنه جعله هدىً وبياناً للناس، وأمر الرسول أن يبلغ البلاغ المبين، وأن يبين للناس ما نزل إليهم وأمر بتدبر القرآن وعقله ومع هذا فأشرف ما فيه وهو ما أخبر به الرب عن صفاته... لا يعلم أحد معناه فلا يعقل ولا يتدبر، ولا يكون الرسول بين للناس ما نزل إليهم، ولا بلغ البلاغ المبين، وعلى هذا التقدير فيقول كل ملحد ومبتدع الحق في نفس الأمر ما علمته برأيي وعقلي، وليس في النصوص ما يناقض ذلك؛ لأن تلك النصوص مشكلة متشابهة، ولا يعلم أحد معناها، وما لا يعلم أحد معناه لا يجوز أن يستدل به، فيبقى هذا الكلام سداً لباب الهدى والبيان من جهة الأنبياء، وفتحاً لباب من يعارضهم ويقول: إن الهدى والبيان في طريقنا لا في طريق الأنبياء؛ لأننا نحن نعلم ما نقول ونبينه بالأدلة العقلية، والأنبياء لم يعلموا ما يقولون فضلاً عن أن يبينوا مرادهم، فتبين أن قول أهل التفويض الذين يزعمون أنهم متبعون للسنة والسلف من شر أقوال أهل البدع والإلحاد. أهـ. كلام الشيخ وهو كلام سديد من ذي رأي رشيد، وما عليه مزيد - رحمه الله تعالى رحمة واسعة، وجمعنا به في جنات النعيم.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا اخي سماعيل ونفع بكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وإياك أخي سمير
أسأل الله أن يرزقك العلم النافع والعمل الصالح أنت وسائر إخواننا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أعوذ بالله من التجسيم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لا بل نعوذ بالله من التعطيل......
فهلا وضحت........ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أعوذ بالله من التمثيل و من التعطيل
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() فلا يحيط علمنا بذاته *** كذاك لا ينفك عن صفاته قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: لما بين المؤلف رحمه الله : أنه لا يحيط علمنا بذاته ، وذلك قد يوهم إلا نتحدث عن الصفات كما إننا لا نتحدث عن الذات ، قال : ( كذاك لا ينفك عن صفاته ) : أي لم يزل ولا يزال متصفا بصفات الكمال ، وإذا كان متصفاً بصفات الكمال فلنا أن نبحث عن الصفة من حيث المعنى ، لا من حيث الكيفية والكنه التي هي عليه ؛ لأن هذا غير مدرك لنا ، لكن من حيث المعنى لنا أن نبحث عن الصفة ؛ عن معنى الرحمة ، ومعنى العزة ، ومعنى الحكمة ، وغيرها . على أن قول المؤلف رحمه الله : ( كذاك لا ينفك عن صفاته ) فيه شيء من الإجمال يحتاج إلى تفصيل ، وذلك أن صفات الله عز وجل تنقسم إلى قسمين : القسم الأول : قسم لازم لذاته لا ينفك عنه أبداً ، وهذا ما يعرف عند العلماء رحمهم الله بالصفات الذاتية ، مثل العلم ، والقدرة ، والحكمة ، والعزة ، وغيرها . كذلك أيضاً لا ينفك عن الصفات الخبرية التي مسماها بالنسبة لنا أبعاض وأجزاء ، مثل اليد ، فاليد صفة ثبتت بالخبر ، ولولا الخبر لم يهتدِ العقل إليها إطلاقا ، بخلاف القدرة ، والقدرة ثبتت بالنص ، وثبتت أيضاً بالعقل ، حيث إن العقل يهتدي إلى أن الله لابد أن يكون قادراً ، أما اليد فلا يثبت العقل ذلك إلا بعد ورود الشرع به ، وهذه تسمى صفات خبرية ، يعني أن مدارها على الخبر المحض ، وليس للعقل فيها مجال إطلاقاً . وهذه الصفات هي التي مسماها أبعاض وأجزاء بالنسبة لنا ، فاليد بالنسبة لنا جزء منَّا وبعض ، لكن لا يجوز أن نقول: إنها بالنسبة للخالق بعض وجزء ؛لأن البعض أو الجزء هو ما صح انفصاله عن الكل ، ومعلوم أن صفات الله تعالى كاليد والقدم لا يمكن أن يتصور فيها أو أن يحكم فيها بجواز الإنفصال ، إذاً فلا يصح أن نطلق عليها أنها بعض من الله أو جزء من الله . بل نقول : إنها صفة من صفات الله الذاتية أخبر إله بها عن نفسه فوجب علينا قبولها والإيمان بها . شرح العقيدة السفارينية
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بل نعوذ بالله من التشبيه و من التعطيل
فالمشبه يعبد صنما و المعطل يعبد عدما |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
- ردي هذا كان كما لو قيل لي:"أعوذ بالله من التمثيل" -طبعا وهو يقصد أن كلام الشيخ تمثيل- فقلت له "وأنا أعوذ بالله من التمثيل" اختصارا في الرد وإن كنت قد كتبت القول بنفي التعطيل ثم حذفته. لكني ولتسرعي وعجلتي سايرته في لفظ كان ينبغي عدم القول به لمخالفته للألفاظ الشرعية, ولهذا سأعدل في الرد بارك الله فيك. ملاحظة: لفظ التمثيل أولى من لفظ التشبيه لموافقته لآية ![]() ولقد أعجبني الكلام الوارد في توقيعك القاضي بعدم العجلة في الرد. جزاكم الله خيرا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
صدقت
بارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
1-انه مذهب سلف الامة بنقل اكثر علماء الامة وهم نقلة الشريعة واكثر الناس عناية بالفقه فكيف يغيب عنهم عقيدة السلف فنحن لا شك امام امران: اما انهم متهمون في عدالتهم ونقلهم، واما ان السلف لم يبينو هذا الامر بل اهتمو بامور الفقه اكثر وتركو امر العقيدة. 2-ان من يزعم انه يعرف المعنى دون الكيف لا يستطيع ان يذكر لنا المعنى الذي علمه من اضافة اليد لله واضافة العين لله، اذا فلتعبرو لنا عن المعنى الذي تزعمون علمه. 3-ان كثير من العبارات المنقولة عن السلف دالة على التفويض كقولهم « فتفسيره تلاوته والسكوت عنه.» ولو سألت احد المعاصرين من السلفية عن هذه الاضافات لذهب يحدثك عن كل صفة على حدا مما يدل على اختلاف المذهبين، مذهب من سلم بعد ان عرف الاشكال ومذهب من ادعى العلم واهمل الاشكال. 4- تعليقا على "ويبقى في أعظم الأمور وأشدها ضرورة مجهول المعنى، بمنزلة الحروف الهجائية التي لا يفهم منها شيء" من قال ان معنى اضافة اليد والعين والاصبع لله هي اشد الامور ضرورة فالله جعل ايات في كتابه محكمات واخر متشابهات، كما ان اعتبارها كالحروف الهجائية هو من التهويل والمبالغة فالمعنى الذي سيقت له الاية مثل "واصنع الفلك باعيننا" واضح اي بمرأى منا وهو المعنى الاساسي للآية وهناك معنى فرعي يتمثل في اضافة العين لله هو الذي نفوض علمه الى الله.5- انه لا تسليم بقاعدة شيخ الاسلام " القول في بعض الصفات كالقول في بعض" فالصفات الخبرية كاليد والعين ليست كالصفات المعنوية والفرق واضح فان هذه الصفات الخبرية لا معنى لها الا الجارحة والبعضية، هذا بالاضافة الى ان هذه القاعدة هي فهم لبعض الخلف لا السلف. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
ربما تقصد بمقولة السلف « فتفسيره تلاوته والسكوت عنه.» ما روي عن سفيان بن عيينة (198 هـ) : قال أحمد بن نصر: سألت سفيان بن عيينة قلت:
"يا أبا محمد أريد أسألك"، قال : "لا تسأل"، قلت: "إذا لم أسألك فمن أسأل"، قال: "سل." قلت: "ما تقول في هذه الأحاديث التي رويت نحو : القلوب بين أصبعين، وأن الله يضحك أو يعجب ممن يذكره في الأسواق؟" فقال: «أمروها كما جاءت بلا كيف.» مراسيل أبي داود، باب صلاة التطوع؛ والصفات للدارقطني (ص71)؛ والعلو للعلي الغفار للذهبي (ص156) ؛ سير أعلام النبلاء (ج8 ص467) وقال في رواية: «كل شيء وصف الله به نفسه في القرآن فقراءته تفسيره لا كيف ولا مثل » كتاب الصفات للدارقطني (ص70)؛ شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي (ج3 ص431) وفي لفظ: «كل ما وصف الله به نفسه في كتابه فتفسيره تلاوته والسكوت عنه.»عقيدة السلف أصحاب الحديث للصابوني (ص68)؛ الأسماء والصفات للبيهقي (ج2 ص158 و307) فلم يستثن رحمه الله أي صفة وردت في القرآن الكريم فكلامه يشمل كل صفة مذكورة في القرآن الكريم و لا يحتمل المقام التفريق بين صفة و أخرى لهذا قال بعض المحققين : "القول في بعض الصفات كالقول في البعض الآخر" أي لا مجال للتفريق في حكم الإيمان بين صفة العلم و اليد بل كلها تُساق مساقا واحدا وهو إثبات المعنى الظاهر المفهوم وتفويض الكيفية، ومن الصفات المذكورة في القرآن الكريم: الحياة، والعلم، والإرادة، والقوة، والسمع، والبصر، والوجه، واليدين، والكلام، والرحمة، والغضب وغير ذلك كثير، ولا شك أن السلف الصالح أثبتوا صفة الحياة والعلم والإرادة وغيرها على معناها الظاهر من غير تمثيل ولا تكييف، فعلى هذا فكل صفة أخرى ذُكرت في القرآن الكريم تأخذ نفس الحكم , و من فرّق في الإيمان بين صفة و أخرى فهذا محض تحكّم و هوى لا دليل عليه من الكتاب و السنة أو من أقول سلف الأمة. وبهذا التفصيل يتضح معنى قولهم "تُمر كما جاءت" و"قراءته تفسيره": أي على ظاهرها من غير تأويل ولا تحريف ولا تمثيل ولا تكييف ومما يؤكد ذلك تفسير العلماء المتقدمين : قال أبو منصور الأزهري (282 - 370 هـ) - بعد ذكر حديث أن جهنم تمتلئ حتى يضع الله فيها قدمه- : (وأخبرني محمد بن إسحاق السعدي عن العباس الدُّورِي أنه سأل أبا عبيدٍ عن تفسيره وتفسير غيره من حديث النزول والرؤية فقال: "هذه أحاديث رواها لنا الثقاتُ عن الثقات حتى رفعوها إلى النبي عليه السلام؛ وما رأينا أحدًا يفسرها، فنحن نؤمن بها على ما جاءت ولا نفسرها." أراد أنها تترك على ظاهرها كما جاءت.) تهذيب اللغة لأبي منصور الأزهري (ج9 ص45-46) وقال أبو سليمان الخطابي (388 هـ) في حديث النزول: (هذا الحديث وما أشبهه من الأحاديث في الصفات كان مذهب السلف فيها الإيمان بها، وإجراءها على ظاهرها ونفي الكيفية عنها.) ثم ذكر آثار السلف التي فيها "أمروها كما جاءت."الأسماء والصفات للبيهقي (ج2 ص377) وقال أبو القاسم إسماعيل الأصبهاني (535 هـ)، وقد سُئل عن صفات الرب تعالى فقال: (مذهب مالك، والثوري، والأوزاعي، والشافعي، وحماد ابن سلمة، وحماد بن زيد، وأحمد، ويحيى بن سعيد القطان، وعبد الرحمن بن مهدي، وإسحاق بن راهويه، أن صفات الله التي وصف بها نفسه، ووصفه بها رسوله، من السمع، والبصر، والوجه، واليدين، وسائر أوصافه، إنما هي على ظاهرها المعروف المشهور، من غير كيف يتوهم فيها، ولا تشبيه ولا تأويل، قال ابن عيينة: «كل شيء وصف الله به نفسه فقراءته تفسيره» ثم قال: أي هو على ظاهره لا يجوز صرفه إلى المجاز بنوع من التأويل.)العلو للعلي الغفار للذهبي (ص263)؛ وكتاب العرش له (ج2 ص359-360) وقال الذهبي (748 هـ) : (وكما قال سفيان وغيره "قراءتها تفسيرها"، يعني أنها بينة واضحة في اللغة، لا يبتغى بها مضائق التأويل والتحريف. وهذا هو مذهب السلف مع إتفاقهم أيضا أنها لا تُشْبِه صفات البشر بوجه إذ الباري لا مثل له لا في ذاته ولا في صفاته.)العلو للعلي الغفار (ص251) ومن المتأخرين محمد أنور شاه الكشميري (1352 هـ)، حيث قال في شرحه لسنن الترمذي المسمى "العرف الشذي": (قوله : «أمرُّوها كما هي ...الخ» أمرُّوها على ظواهرها.) وقد صرح الإمام أحمد في قول آخر له بالإيمان بحديث الرؤية على ظاهره، فقال: «والايمان بالرؤية يوم القيامة كما روي عن النبي صلى الله عليه و سلم من الأحاديث الصحاح، وأن النبي صلى الله عليه و سلم قد رأى ربه، وأنه مأثور عن رسول الله صلى الله عليه و سلم صحيح، رواه قتادة عن عكرمة عن ابن عباس، ورواه الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس، ورواه علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس، والحديث عندنا على ظاهره كما جاء عن النبي صلى الله عليه و سلم، والكلام فيه بدعة، ولكن نؤمن به كما جاء على ظاهره ولا تناظر فيه أحدا.» شرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي (ج1 ص157-158) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||||||
|
![]()
قد نقل لك الأخ المشرف كلاما عن هذه العبارة فراجعه. اقتباس:
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1348840 [/FONT] |
||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
التفريق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc