![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الاستواء عند اهل السنة والجماعة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() قولُ شيخُ الإسلام الحافظُ البيهقيُّ رحمه الله :"وفي الجملَةِ يجبُ أن يُعلَم أن استواءَ الله سبحانَه وتعالى ليسَ باستواءِ اعتدالٍ عن اعوجاج، ولا استقرارٍ في مكان، ولا مماسةٍ لشَىءٍ مِن خَلقِه، لكنّه مُستَوٍ على عَرشِه كما أَخبَر بلا كيفٍ بلا أَين ، وأن إتْيانَه ليس بإتيانٍ مِن مكانٍ إلى مكَانٍ، وأنّ مجِيئَه ليسَ بحَركةٍ ،وأنّ نزُولَه ليس بنُقلَةٍ ، وأنّ نَفْسَه ليسَ بجسم ،وأنّ وجْهَه ليسَ بصُورةٍ ، وأنّ يدَه ليسَت بجارِحة ، وأنّ عَينَه ليسَت بحدَقة ، وإنّما هذِه أوصافٌ جاءَ بها التّوقيفُ فقُلنا بها ونفَينا عنها التّكيِيف،فقد قال تعالى:{ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىءٌ(11)}.وقال:{وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أحَدٌ.(4)}وقال:{هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا}(65)." قَالَ الْحَافِظُ الْفَقيهُ أَحْمَدُ بنُ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيُّ ت458 في كِتَابِهِ الأسْمَاءُ والصِّفاتُ ما نَصُّهُ "اسْتَدَلَّ بَعْضُ أصْحَابِنَا بِنَفي الْمَكَانِ عَنِ اللهِ تعالى بِقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم :أَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَىْءٌ وَأَنْتَ البَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَىءٌ فَإِذَا لَمْ يَكُنْ فَوْقَهُ شَىءٌ ولا دُونَهُ شَىءٌ لَمْ يَكُنْ في مَكَانٍ" اهـ. وَمَعْنَى قَوْلِهِ عليهِ السَّلامُ عنِ اللهِ تعالى "الظَّاهِر" الَّذي كُلُّ شَىْءٍ يَدُلُّ على وُجُودِهِ، وَمَعْنَى قَوْلِهِ "البَاطِنُ" الَّذي احْتَجَبَ عَنِ الأَوْهَامِ فلا تُدْرِكُهُ. وَقَالَ في كِتَابِهِ الاعْتِقادُ مَا نَصُّهُ: "قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم كَانَ اللهُ وَلَمْ يَكُنْ شَىْءٌ غَيْرُهُ يَدُلُّ على أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ شَىْءٌ غَيْرُهُ، لا العَرْشُ ولا الْمَاءُ ولا غَيْرهما وَكُلُّ ذَلِكَ أَغْيَارٌ" اهـ. فَإِنْ قيلَ مَا الْحِكْمَةُ مِنْ خَلْقِ الْعَرْشِ فَالْجَوابُ: إِنَّ اللهَ خَلَقَ الْعَرْشَ إِظْهَارًا لِقُدْرَتِهِ وَلَمْ يَتَّخِذْهُ مَكَانًا لِذَاتِهِ كَمَا قَالَ الإمامُ عَلِيّ رَوَى ذَلِكَ عَنْهُ أَبُو مَنْصُورٍ الْبَغْدَادِيُّ في كَتَابِهِ الْفَرْقُ بَيْنَ الْفِرَقِ. فَإِنْ قِيلَ كُلُّ شَىْءٌ مِنَ الْخَلْقِ دَلِيلٌ عَلى قُدْرَةِ الله فَلِمَ خُصَّ العَرْشُ مِنْ بَيْنِ الْخَلْقِ فَالْجَوَابُ: أَنَّ الْعَرْشَ هُوَ أَكْبَرُ جِسْمٍ خَلَقَهُ اللهُ مِنْ حَيْثُ الْحَجْمُ وَهُوَ قَاهِرُهُ وَقَاهِرُ مَا دُونَهُ، أَلا تَرَى أَنَّ اللهَ قَالَ "وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعِظِيم" خَصَّ الْعَرْشَ بِالذِّكْرِ في الآيَةِ مَعَ أَنَّهُ رَبُّ كُلِّ شَىْءٍ. قَالَ الصَّحَابِيُّ الجليلُ عَلِيُّ بنُ أبي طالبٍ ت40هـ "كَانَ اللهُ وَلا مَكَان وَهُوَ الآنَ على مَا عَلَيْهِ كَان" اهـ أي مَوْجُودٌ بِلا مَكَانٍ. رَوَاهُ أبو مَنْصُورٍ الْبَغْدَادِيّ في الْفَرْقِ بَيْنَ الْفِرَقِ.
-قَالَ الإمَامُ الْمُجْتَهِدُ أَبُو حَنيفَةَ النُّعْمَانُ بنُ ثَابِتٍ الْكُوفِيُّ ت150 هـ في كِتَابِهِ الْفِقْهُ الأَبْسَطُ "كَانَ اللهُ تَعالى وَلا مَكَان قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ وَكَانَ اللهُ تعالى وَلَمْ يَكن أَيْنٌ وَلا خَلْقٌ وَلا شَىْءٌ وَهُوَ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ" اهـ. -نَقَلَ الْحَافِظُ الزَّبِيدِيُّ في كِتَابِهِ اتْحَافُ السَّادَةِ الْمُتَّقينَ عَنِ الإمَامِ الْمُجْتَهِدِ الشَّافِعي ت 204 هـ "إِنَّهُ تعالى كَانَ وَلا مَكَانَ فَخَلَقَ الْمَكَانَ وَهُوَ على صِفَةِ الأَزَلِيَّةِ كَمَا كَانَ قَبْلَ خَلْقِهِ الْمَكَانَ لا يَجُوزُ عَلَيْهِ التَّغْييرُ في ذَاتِهِ وَلا التَّبْديلُ في صِفَاتِهِ" اهـ. -قَالَ الشَّيْخُ عِزُّ الدِّينُ بنُ عَبْدِ السَّلام ت 660 هـ في كِتَابِهِ مُلْحَةُ الاعْتِقَادِ عَنِ الله تعالى "لَيْسَ بِجِسْمٍ مُصَوَّرٍ وَلا جَوْهَرٍ مَحْدُودٍ مُقَدَّرٍ وَلا يُشْبِهُ شَيْئًا وَلا يُشْبِهُهُ شَىْءٌ وَلا تُحِيطُ بِهِ الْجِهَاتُ وَلا تَكْتَنِفُهُ الأرَضَونَ وَلا السَّموَاتُ كَانَ قَبْلَ أَنْ كَوَّنَ الأَكْوَانَ وَدَبَّرَ الزَّمَانَ وهُوَ الآنَ على مَا عَلَيْهِ كَانَ" اهـ. -قال الإمامُ أبو حنيفةَ رضي اللَّه عنه في الوصيَّة : نُقِرُّ بأنَّ اللَّهَ تعالى اسْتَوَى على العَرشِ مِن غيرِ أنْ يكونَ له حاجةٌ واستِقرارٌ عليه، وهو حافظُ العرشِ وغيرِ العرشِ مِن غيرِ احْتِياجٍ ولو كان محتاجاً لمَاَ قدر على إيجادِ العالم وتدبيرِه كالمخلوقين ولو كان مُحْتاجاًلِلجلوسِ والاستقرار فقَبْلَ خلقِ العرشِ أين كان اللَّه ؟ تعالى عَنْ ذلك عُلُوّاً كَبيرّاً. -بو جعْفَرٍ الطّحَاوِيّ فِي كتابِهِ الذي سَمّاهُ عقيدَةَ أهلِ السُّنةِ والجماعةِ على أسلوبِ أبي حنيفةَ وصاحبيهِ: ((ومَنْ وَصَفَ اللهَ بِمَعنًى مِن معاني البشر فقد كَفَر)) ومعانِي البشرِ هي صفاتُهُم: الحركَةُ والسُّكونُ واللّونُ والانفعالُ والتعَبُ والتألُّمُ والتلذُّذُ والشمُّ والذوقُ وطروءُ الزيادَةِ والنقصَانِ والتحوّلُ مِنْ صِفَةٍ إلى صِفَة وما أشبَهَ ذلك مِنْ صِفَاتِ الجسمِ فالله منزهٌ عَنْ ذلك. وفي هذا بيانُ أنَّ مَنْ اعتقدَ في اللهِ الجِسْمِيَّةَ أو صِفَةً مِنْ صِفَاتِ الجسميةِ كافِرٌ وهذا مُعتَقَدُ كلِّ الأئمةِ مِنَ السَّلَفِ والخلَف، وأبو حنيفةَ وصاحباهُ مُحمَّدُ بنُ الحسنِ وأبو يوسُفَ القاضي كلٌّ مِنَ الأئمةِ الْمُجتَهِدينَ. -منقول
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ((ومَنْ وَصَفَ اللهَ بِمَعنًى مِن معاني البشر فقد كَفَر)) فمن معاني البشر .. السمع و البصر و الكلام و الغضب و الرضا و الرحمة و الكرم ... فهل الله تعالى لا يسمع و لا يبصر و لا يتكلم و لا يغضب و لا يرضا و لا يرحم و ليس بكريم ؟ بالاضافة إلى أن موضوعك مليئ بالآثار المكذوبة و الأحاديث الضعيفة ... يكفي أن تضعها على موقع غوغل لتجد تخريجها ... و تكتشف بنفسك أن دليلك ليس له قيمة علمية بل قيمة تاريخية فقط ... مع احترامي للامام البيهقي ..لكنه بشر خطاء و كلامه يوزن و ليس هو الميزان ... نحن مكلفين أن نصف الله تعالى كما وصف به نفسه و كما وصفه نبيه عليه الصلاة و السلام .. فما اثبته نثبته و ما نفاه ننفيه و ما تركه نتركه و لا نخوض فيه ... و الله تعالى أعلم ...
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
المعنى انك اذا قلت في صفة من الصفات كاليد هي يد ولكن ليست كالايادي وتقصد انها بعض اوجزء او جارحة من الذات، فأنت ذكرت لوازم التجسيم، هذا ما اشار اليه الحافظ البيهقي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
فهمت كلامك .. كلامك فلسفة و أنا انسان عامي و لا أفهم في الفلسفة .. و لا أظن أن فهم العقيدة يحتاج إلى فلسفة .. و لا أظن أن النبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه و تابعيهم كانوا فلاسفة ... لكنك لم تجبني على سؤالي ... إذا كان من معاني البشر .. السمع و البصر و الكلام و الغضب و الرضا و الرحمة و الكرم ... فهل الله تعالى لا يسمع و لا يبصر و لا يتكلم و لا يغضب و لا يرضا و لا يرحم و ليس بكريم ؟ فإما نفي كل هذه الصفات عن البشر و اثباتها لله تعالى " و هذا تخريف " .. أو إثباتها للبشر و نفيها عن الله تعالى " و هذا جهل "
و إما إثباتها للبشر و لرب البشر و الوقوع في التشبيه " و هذا كفر " ... فماذا تختار ؟ التخريف أم الجهل أم الكفر ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
ابن عباس هو من فسر الكرسي بأنه موضع قدمي الرحمن وهذا بإسناد صحيح عنه، فهل أنتم أعرف بالله من صحابة النبي الكرام؟ أم أنتم أكثر تعظيما لربكم منهم؟
أما لفظ الجلوس فجاء عن بعض الأئمة تفسيرا للاستواء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() تحذير!! أولا : إلى الاخوة المنافحين عن مذهب السلف: لا يلبسن عليكم ''ببوشة'' هذا و لا يلقين شبهه على احد منكم بالإتيان بصور لكتب أهل العلم حتى يظهر بمظهر القوي في الحجة .......... وهذا هو الظن بكم إن شاء الله ثانيا: جهل '' ببوشة'' الواضح عندما أوهم بأن اليد في قوله تعالى بنيناها بأيد) هي نفسها في قوله تعالى: ( أم لهم ايد يبطشون بها) حيث جهل أن المعنى إنما يؤخذ من سياق الكلام, بمعنى أن ''أيد'' في آية ( بنيناها...) غير التي في آية( أم لهم أيد ........) التي هي منسوبة للإنسان. ثالثا: إيهام ''ببوشة'' هذا أن ابن خزيمة قد ربط بين الآيتين ( بنيناها بأيد) و ( أم لهم ايد يبطشون بها) وانما ابن خزيمة قد جاء بالآية في باب اثبات الرجل لله عز و جل وكما هو الظاهر في الصفحة التي صورها أن ابن خزيمة لم يتطرق البتتة لآية ( ( بنيناها بأيد) وانما ببوشة هو من صورها طبعا حتى يلقي شبهه الباطلة ويلبس على البعض. ثم راح يرمي بالتجسيم أبا خزيمة وهو منه براء. رابعا: إيهام ببوشة بأن السلفيين يقول في آية بنيناها بأيد) أنها يد الله وهذا من خلال تشويشه بصوره وأسهمه ومستطيلاته الحمراء التي ركبها على بعضها البعض خامسا: كخلاصة : من خلال رد ببوشة يتبين أن رده عبارة عن صور من هنا وهناك : آية من كتاب الله على مزاج ببوشة + صورة من كتب أهل العلم تثبت صفة لله بحق = والنتيجة اتهامه لابن خزيمة بالتجسيم في الأخير أذكر إخواني بمنهج أهل الأهواء الذي لايسعى للوصول للحقيقة وإنما لاظهار المخالف بمظهر العاجز والمخطئ في اعتقاده حسدا من عند أنفسهم و أرجو أن لايكون من نتكلم معهم ممن ذكرت اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق وهذا هو رده السابق اقتباس:
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
-هل تعتبر صفة اليد عضو من الذات ام لا؟؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل سأل الصحابة هذا السؤال للرسول عليه السلام؟
الوارد في النص ثبوت اليدين لله ولوازم صفات المخلوقين لا تلزم في صفات الله، فلكل ذات ما يناسبها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
أعتز أن أكون مقلد للرسول صلى الله عليه و سلم .. أما أنت فمقلد لمن يزعم أنه يعلم خير من خاتم الأنبياء و يزعم أن العقيدة مصدرها الاساسي هو العقل .. كيف لا و قد صرح أحد كبار علمائكم أن الرسول صلى الله عليه و سلم كتم الوحي و أخفى معاني الصفات خشية نفور الناس ... و لا يقول هذا إلا من حُرم العلم ...
سأجيبك على سؤالك رغم أنك تتهرب من أسئلتي .. اليد صفة لله تعالى و ليست عضو ... فلله يد تليق بجلاله لا نتخيلها و لا نبحث عن كيفيتها .. و لا يسال عنها إلا من نزغ الشيطان في قلبه ... سؤالي بسيط إذا كان من معاني البشر .. السمع و البصر و الكلام و الغضب و الرضا و الرحمة و الكرم ... فهل الله تعالى لا يسمع و لا يبصر و لا يتكلم و لا يغضب و لا يرضا و لا يرحم و ليس بكريم ؟ فإما نفي كل هذه الصفات عن البشر و اثباتها لله تعالى " و هذا تخريف " .. أو إثباتها للبشر و نفيها عن الله تعالى " و هذا جهل " و إما إثباتها للبشر و لرب البشر و الوقوع في التشبيه " و هذا كفر " ... فماذا تختار ؟ التخريف أم الجهل أم الكفر ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
ولا سألوه عن اي صفة ، لانهم عرب اقحاح ، وليس اعاجم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
فهل تعني أنهم فهموا المعنى و صمتوا و لم يخوضوا في الكيفية ...
أم أنهم فهموا المعنى و أولوه و فوضوه الى معاني أخرى و هذا كله بصفة جماعية و دون أن يتحدثوا بينهم ... علما أنهم كان بينهم الذكي و البليد و العالم و الجاهل و مع ذلك اتفقوا على عقيدة واحدة دون أن يحدثهم بها النبي صلى الله عليه و سلم و دون أن يناقشوها بينهم ... فكيف وصلوا الى نتيجة واحدة .. أم أن كل منهم كان يعتقد بهواه .. حرية تعبير ... فهذا يعني أن أغلبهم كان على عقيدة فاسدة .. أنرنا من فضلك .. فلم نعد نفهم كيف فهم الصحابة الكرام العقيدة ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحجر الاسود يمين الله في الارض، ماذا فهم الصحابة رضوان الله عليهم؟ - وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ، ماذا فهم الصحابة رضوان الله عليهم. كل الايات واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، اليهود قالت ان الله بخيل لعنهم الله ، الاحجر الاسود ، يدل على العهد،
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاستواء, السنة, والجماعة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc