هل من مساعدة

[مشكلتي]

السلام عليكم
كيف حالكم ان شاء الله الكل بخير

مشكلتي ورغم اني اعرف ان حلها عندي انا فقط
لكن اردت نصيحتكم وتشجيعكم وتنبيهي
مشكلتي هي صلاة الفجر
انا محافظة على كل الصلوات ماعدا صلاة الفجر
فنادرا ما اصليها بوقتها
اعرف واقر اني مخطئة ومذنبة في ذلك

فبماذا تنصحوني جزاكم الله خيرا

[حميد.ص]

توكلي على الله و قولي : ربي وفقني لاداء صلاه الفجر

[نورالهدى**]

دير ريفاي لبورطابل ينوضك اليوم قبل غدا

راهو يدن على 3.40

طبعا الوقت يتغير من ولاية لاخرى

ربي يسهلك ويثبتك ويهدينا اجمعين

[123boutheina]

السلام عليكم
1) اضبطي المنبه على وقت الاذان وضعيه بعيدا عن مكان نومكِ بحيث لا تستطعين الوصول اليه الا اذا قمتي من فراشكِ
2) او تضبطين هاتفك النقال باكثر من وقت مثلا
3:50
3:53
3:55
3:57
وفقكِ الله

[المحب للجزائر]

و الله هو توفيق من الله ، لما تتعودي علي النهوض ، ما تحتاجي منبه
أذكار النوم منها التسبيح ثلاثة و ثلاثون و الحمدلة ثلاثة و ثلاثون
و التكبير أربعة وثلاثون
عن علي رضي الله عنه ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال حين طلبت منه فاطمة ـ رضي الله عنها ـ خادمًا: (( ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم ؟ إذا أويتما إلى فراشكما ، أو أخذتما مضاجعكما ، فكبرا أربعًا وثلاثين ، وسبحا ثلاثًا وثلاثين ، واحمدا ثلاثًا وثلاثين. فهذا خير لكما من خادم )) [متفق عليه: 6318 – 6915]

[مراد الأمل]

السلام عليكم موفقة اختي.....ديري الأسباب ..منبه الهاتف

[موج و صخر]

اظبطي هاتفك النقال على وقت الصلاة في مدينتك
و حطيه بعيدا عنك لكي تنهضي من الفراش ، عندها يكون الامر سهل

و اعلمي : اننا لو علمنا ما في صلاة الفجر من خير ، لأتيناها حبوا
و اعلمي : ان ركعتي الفجر خير من الدنيا و ما فيها ، فما بالك بصلاة الفجر


ربي يوفقنا جميعا لما يحبه و يرضاه

و الله المستعان

[لقرع بوكريشة]

[quote=مشكلتي;1052674005]السلام عليكم
كيف حالكم ان شاء الله الكل بخير

مشكلتي ورغم اني اعرف ان حلها عندي انا فقط
لكن اردت نصيحتكم وتشجيعكم وتنبيهي
مشكلتي هي صلاة الفجر
انا محافظة على كل الصلوات ماعدا صلاة الفجر
فنادرا ما اصليها بوقتها
اعرف واقر اني مخطئة ومذنبة في ذلك

فبماذا تنصحوني جزاكم الله خير



فعلا مشكلتها عندك...وليس عند غيرك....لو عرفت مقدار الغنيمة التي ستغنمينها عندما تصلينها في وقتها... لضحكت عن سؤالك هذا......
01-صلاة الفجر هي مقياس حبك لله عز و جل
02- يقول النبي صلى الله عليه وسلم : " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها ".
03 -النور التام يوم القيامة
04 - شهادة الملائكة
05 - دخول الجنة والنجاة من النار- قَالَ صلى الله عليه وسلم : " لَنْ يَلِجَ النَّارَ أَحَدٌ صَلَّى قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا " يَعْنِى الْفَجْرَ وَالْعَصْرَ
06 - رؤية الله عز وجل---- قال الحبيب المصطفى : إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ لاَ تُضَامُّونَ _ تضارون _ فِي رُؤْيَتِهِ ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لاَ تُغْلَبُوا عَلَى صَلاَةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا " يعني الفجر والعصر ، ثُمَّ قَرَأَ : { وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ } ،
...وفي الاخير ايتها الاخت ...ان البداية , ارادة...لتصبح بعدها عادة..يحكي احد الزملاء قال لم اكن اصلي صلاة الصبح في وقتها...وحين تحليت بالارادة, فماهي الا اسبوع او اسبوعين حتى تعودت عليها فصرت لا اعاني مثل ما كنت اعاني في البداية..وداومت عليها حتى اصبحت لدي عادة يجري حبها في عروقي مجرى الدم...لتصبح لدي مثل باقي الصلوات.......اسف على الاطالة ايتها الاخت فلم يبقى لك الا ان تحزمي امرك وتعزمي , اليس مسيرة الف ميل بدايتها خطوة....... .؟؟ .ربي يوفقني واياك وسائر المسلمين لما فيه الخير...امين

[بنت الرّحّل]

7 من رجب 1434 من الهجرة النبوية ! (رمضان على الأبواب اللهم اجعلنا من عبادك الصالحين )


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


إذا أحب الإنسان شيئا حبا صادقا فإنه يقوم بكل ما بوسعه للقيام به أو الحصول عليه مهما كان متعبا وشاقا !

وكثير منا يقول : أنا أحب الصلاة وأحب الله وأحب الرسول وأحب القرآن ولكن أنا لا أستطيع أنا لا أوفق أنا ....أنا .. أنا ...

( أنأنات ) لا آخر لها لكن في المقابل هناك أشياء يحبها ويفضلها ويسعى للحصول عليها ولكن لا يوجد أنأنات من النوع الأول سوى العزيمة والإرادة والعمل المتواصل وربما تكون أشياء تافهة لا قيمة لها أصلا !!!!


إذًا أختي أول شيء نريد أن نصل إليه في مشكلتك هذه هي مدى حقيقة حبك للحفاظ على صلاة الفجر في وقتها ودرجته
أنا لا أقول أنها غير موجودة لكن قد تكون موجودة لكن فيها نقص من جهة ما أو في مفهومها أو هناك شيء آخر دنيوي في نفس درجتها في قلبك

هذه الأشياء تريد المساحة الأكبر من القلب والدرجة الأعلى فيه فإن وجد في القلب ما يزاحمها مع إهمال تنميتها بالعلم الشرعي والأعمال الصالحة فستتقلص مساحتها ودرجتها بحسب درجة الإهمال هذه !


إلى جانب درجة تحملك لمسؤوليتك نحو نفسك بمعنى لو كان عندك مناسبة زفاف أو وليمة شعورك بالمسؤولية يجعلك تقومين مبكرا جدا حتى تقومي بأعمالك

أليس كذلك ؟

فلماذا يحدث هذا مع الإنسان وهو يريد الوقوف بين يدي خالقه ؟؟؟

لماذا ؟

لا يوجد من لا يعرف لماذا يحدث هذا له! بل هو يعرف لكنه يتغافل عن حقيقة قلبه وتعلقه بغير خالقه سبحانه وتعلق هذا القلب بالملهيات الدنيوية ولو كانت مباحة في أصلها كحب النوم مثلا وإيثاره على القيام للصلاة ...

فإذا سعى العبد لتقوية حب الله والخوف منه في قلبه انعكس ذلك على جوارحه انعكاسا ظاهرا بل وظهر على قلبه أولا بالتعلق بالأشياء التي يحبها الله سبحانه

ومن هنا لا يكل و لا يمل في اتخاذ كل الاسباب المعينة له للالتزام بهذه الأشياء ؛ من النوم المبكر والتزام بالآداب الشرعية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا . وهذا تهيئة للنفس حتى لما بعد الاستيقاظ

لكننا أحيانا ونحن نقوم بذكر الله سبحانه تكون نيتنا قاصرة و رجاءنا في سعة عطاء الله قاصر هو الآخر لأننا نعتقد أنه فعل خاص فقط بتلك الفترة لا بعدها مع أن كل تلك الأذكار أو الأحكام المتعلقة بالنوم فيها إعلان للعبودية لله سبحانه والاستسلام له

هذه الروح الطيبة التي يمسكها الله عند النوم وقد نامت على طهارة وعلى ذكر ربها سيجازيها من جنس عملها بتوفيق صاحبها للقيام بذكره والوقوف بين يديه إن قدر لها العيش بعد النوم !

أسأل الله أن يرزقنا حبه وحب كل عمل يقربنا إليه

أنا أتحدث عن العبادات القلبية لأننا نهملها في الغالب ونهتم كثيرا بالأعمال الظاهرة لدرجة اننا ربما نعمل أعمالا كثيرة وإيماننا في نقص دوما السبب هو أننا نبني دون أساسات متينة وقوية

والأساس هو الإخلاص لله وحبه ورجائه والتوكل عليه..... هذه العبادات القلبية لا بد من تصفية القلب من كل ما يضادها وهذا يتم بطريقين : تعلم أحكامها شرعا والعمل بها !

وأخيرا :

لا بد من اتخاذ الاسباب المعينة على ما تصبين إليه مع مراقبة تعلق القلب به ودرجته وإزالة الموانع التي تحول بينك وبينه ، والموانع كثيرة منها ا لكسل ومنها حب النوم ومنها الإقامة على المعاصي في النهار إلخ !

ومنها أيضا التعب وصعف االبدن وجهل كيفية التعامل معه ، وشرب المنبهات المانعة من النوم المباشر مما يستدعي التأخر في النوم وبالتالي التأخر في الاستيقاظ ... وهكذا

ويقال في المثل المشهور : من جدّ وجد !

فجدي فيما تطلبين تجدينه أختي !

أسأل الله أن يوفقنا جميعا لما يحب ويرضى

أتمنى لك التوفيق واذكريني في دعائك لو سمحت

[~أمة الله~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الرّحّل

7 من رجب 1434 من الهجرة النبوية ! (رمضان على الأبواب اللهم اجعلنا من عبادك الصالحين )


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


إذا أحب الإنسان شيئا حبا صادقا فإنه يقوم بكل ما بوسعه للقيام به أو الحصول عليه مهما كان متعبا وشاقا !

وكثير منا يقول : أنا أحب الصلاة وأحب الله وأحب الرسول وأحب القرآن ولكن أنا لا أستطيع أنا لا أوفق أنا ....أنا .. أنا ...

( أنأنات ) لا آخر لها لكن في المقابل هناك أشياء يحبها ويفضلها ويسعى للحصول عليها ولكن لا يوجد أنأنات من النوع الأول سوى العزيمة والإرادة والعمل المتواصل وربما تكون أشياء تافهة لا قيمة لها أصلا !!!!


إذًا أختي أول شيء نريد أن نصل إليه في مشكلتك هذه هي مدى حقيقة حبك للحفاظ على صلاة الفجر في وقتها ودرجته
أنا لا أقول أنها غير موجودة لكن قد تكون موجودة لكن فيها نقص من جهة ما أو في مفهومها أو هناك شيء آخر دنيوي في نفس درجتها في قلبك

هذه الأشياء تريد المساحة الأكبر من القلب والدرجة الأعلى فيه فإن وجد في القلب ما يزاحمها مع إهمال تنميتها بالعلم الشرعي والأعمال الصالحة فستتقلص مساحتها ودرجتها بحسب درجة الإهمال هذه !


إلى جانب درجة تحملك لمسؤوليتك نحو نفسك بمعنى لو كان عندك مناسبة زفاف أو وليمة شعورك بالمسؤولية يجعلك تقومين مبكرا جدا حتى تقومي بأعمالك

أليس كذلك ؟

فلماذا يحدث هذا مع الإنسان وهو يريد الوقوف بين يدي خالقه ؟؟؟

لماذا ؟

لا يوجد من لا يعرف لماذا يحدث هذا له! بل هو يعرف لكنه يتغافل عن حقيقة قلبه وتعلقه بغير خالقه سبحانه وتعلق هذا القلب بالملهيات الدنيوية ولو كانت مباحة في أصلها كحب النوم مثلا وإيثاره على القيام للصلاة ...

فإذا سعى العبد لتقوية حب الله والخوف منه في قلبه انعكس ذلك على جوارحه انعكاسا ظاهرا بل وظهر على قلبه أولا بالتعلق بالأشياء التي يحبها الله سبحانه

ومن هنا لا يكل و لا يمل في اتخاذ كل الاسباب المعينة له للالتزام بهذه الأشياء ؛ من النوم المبكر والتزام بالآداب الشرعية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا . وهذا تهيئة للنفس حتى لما بعد الاستيقاظ

لكننا أحيانا ونحن نقوم بذكر الله سبحانه تكون نيتنا قاصرة و رجاءنا في سعة عطاء الله قاصر هو الآخر لأننا نعتقد أنه فعل خاص فقط بتلك الفترة لا بعدها مع أن كل تلك الأذكار أو الأحكام المتعلقة بالنوم فيها إعلان للعبودية لله سبحانه والاستسلام له

هذه الروح الطيبة التي يمسكها الله عند النوم وقد نامت على طهارة وعلى ذكر ربها سيجازيها من جنس عملها بتوفيق صاحبها للقيام بذكره والوقوف بين يديه إن قدر لها العيش بعد النوم !

أسأل الله أن يرزقنا حبه وحب كل عمل يقربنا إليه

أنا أتحدث عن العبادات القلبية لأننا نهملها في الغالب ونهتم كثيرا بالأعمال الظاهرة لدرجة اننا ربما نعمل أعمالا كثيرة وإيماننا في نقص دوما السبب هو أننا نبني دون أساسات متينة وقوية

والأساس هو الإخلاص لله وحبه ورجائه والتوكل عليه..... هذه العبادات القلبية لا بد من تصفية القلب من كل ما يضادها وهذا يتم بطريقين : تعلم أحكامها شرعا والعمل بها !

وأخيرا :

لا بد من اتخاذ الاسباب المعينة على ما تصبين إليه مع مراقبة تعلق القلب به ودرجته وإزالة الموانع التي تحول بينك وبينه ، والموانع كثيرة منها ا لكسل ومنها حب النوم ومنها الإقامة على المعاصي في النهار إلخ !

ومنها أيضا التعب وصعف االبدن وجهل كيفية التعامل معه ، وشرب المنبهات المانعة من النوم المباشر مما يستدعي التأخر في النوم وبالتالي التأخر في الاستيقاظ ... وهكذا

ويقال في المثل المشهور : من جدّ وجد !

فجدي فيما تطلبين تجدينه أختي !

أسأل الله أن يوفقنا جميعا لما يحب ويرضى

أتمنى لك التوفيق واذكريني في دعائك لو سمحت

جــــــــــــــــــــزاكِ الله خيرا أخيتي ، أفدتنا جميعا ، لا صاحبة الموضوع فقط.
ثبتكِ الله وزادكِ من فضله.

[هبة الله 26]

السلام عليكم
كل ما قدموه زملائي (اعضاء منتدى الجلفة) هو كلام واقعي ومنطقي
بالنسبة لي وعن تجربتي الخاصة في صلاة الفجر هي
عندما آتي الى النوم وانوي النهوض انهض سبحااااااااان الله اسمع (الصلاة خير من النوم في اذني )فانهض مسرعة
اما اذا قلت في داخلي اليوم انا تعبة جدا لااضنني اني سانهض غداللصلاة فلا انهض ولا احدثك على ثقل ذلك اليوم (مشاكل.اكتئاب ........
الي اريد ان اقوله لك هو النية والارادة
وفقك الله

[سماح 2]

والله مثلي تمااما
لعلي استفييييييد مثلك
من الموضووع
تشكرين عليه
سلاام

[حفيظ حيدر]

السلام عليكم اختي العزيزة انصحك بالنوم باكرا اتستطيعي النهوض باكرا