45 فلبينياً يشهرون إسـلامهم في ليلة واحـدة بالـريـاض - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

45 فلبينياً يشهرون إسـلامهم في ليلة واحـدة بالـريـاض

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-03-07, 10:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي 45 فلبينياً يشهرون إسـلامهم في ليلة واحـدة بالـريـاض


عقب زيارة قام بها دعـاة مكتب الشمال لمقر أعمالهم
45 فلبينياً يشهرون إسـلامهم في ليلة واحـدة بالـريـاض






أعلن 45 فلبينياً إسلامهم عقب زيارة لهم من دعاة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات شمال الرياض مساء أول أمس الإثنين، من خلال مشروع الدعوة الميدانية "جولات لدعوة الجاليات".

وأوضح مدير إدارة الجاليات الشيخ محمد الدوسري
أن هذه الجولات تهدف إلى تعريف الوافدين العاملين في الرياض بالإسلام ودعوتهم إليه، ممن يسكنون أو يعملون في الشركات الواقعة ضمن نطاق المكتب في أحياء شمال الرياض، مشيراً إلى أن ترتيبات الجولات تتم أولا بالتنسيق مع مسؤولي الشركات، عن طريق زيارتهم أو مخاطبتهم، ثم يكون التنسيق مع العاملين فيما بعد على مواعيد محددة تتم فيها الزيارة، وبعد ذلك يتم تشكيل فريق من إدارة الجاليات يضم دعاة وطلبة علم لهذه الزيارات.

وأضاف: "في أثناء الزيارة يقوم أحد دعاة المكتب بتعريف غير المسلمين بالإسلام ودعوتهم إليه، بينما يقوم داعية آخر بتعليم مَنْ أسلموا في جولات سابقة عدداً من أحكام الإسلام وما يحتاجه المسلم الجديد، وإذا أسلم أحد في أثناء الزيارة يتم أخذ رقم جواله وبياناته للتواصل معه فيما بعد؛ حيث يتم تعليمهم وتوجيههم وإرشادهم، كما توزع خلال الجولات بعض الإصدارات الدعوية المتضمنة تعريفاً بالدين الحنيف، وتعريفاً بأحكام الإسلام".

ولفت إلى أن النطاق الذي يغطيه المكتب فيه أكثر من 30 حياً، تتواجد فيها أعداد كبيرة من الشركات والجاليات، الأمر الذي يستدعي تضافر جهود الجميع لإنجاح المشروع واستمراريته.

يُذكر أنه ضمن مشروع الدعوة الميدانية "جولات لدعوة الجاليات"، شهد شهر ربيع الأول الماضي إسلام 103 أشخاص من الجالية الفلبينية، هم بحمد الله من بين 433 رجلاً وامرأة أسلموا في مكتب الدعوة شمال الرياض خلال الربع الأول من العام الحالي 1434هـ.




سورة فصلت



اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم وعبادك الصالحين آمين

https://www.muslm.net/vb/showthread.p...حـدة-بالـريـاض










 


رد مع اقتباس
قديم 2013-03-07, 15:36   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
شمعة امل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شمعة امل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله اكبر
اللهم ثبتهم على الاسلام و المنهج الصحيح منهج اهل السنة و الجماعة .. آآمين
بوركت اخي الكريم









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-07, 16:09   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










M001

الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
جزاك الله خيرا وفي ميزان حسناتك ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-08, 12:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ulacc
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ulacc
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بوركت اخي الكريم









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-08, 17:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الغارديان: أمريكا مع السعودية ضد الديمقراطية



نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريراً من الرياض في 2 شباط (فبراير) الجاري تناول فيه وقوف الولايات المتحدة الى جانب النظام السعودي في مواجهة الديمقراطية.. وهذا هو النص:
المشكلة الأكثر أهمية في الخطاب السياسي ليست في أن الناس تبني المعتقدات المدمرة بعد مناقشة القضايا بعقلانية، ولكنها في قوة الدعاية، عن سابق إصرار وتعمد، التي تمنع في كثير من الأحيان إثارة مثل هذه النقاشات.
مع أخذ بعين الاعتبار كثرة ما نسمعه من ادعاء الولايات المتحدة بأنها ملتزمة بنشر الديمقراطية ومعارضة الاستبداد في الشرق الأوسط في ضوء الحقيقة التي أشار إليها الكاتب “هيو ايكين” في مقاله الذي نشرته مجلة (نيويورك ريفيو أوف بوكس)، واستعرض فيه ثلاثة كتب جديدة عن المملكة العربية السعودية:
“الولايات المتحدة تتاجر – وخاصة في مجالي النفط والأسلحة - مع المملكة العربية السعودية أكثر من أي دولة أخرى في الشرق الأوسط، بما فيها إسرائيل، وتعتمد على التعاون الوثيق مع السعودية في جهودها لمكافحة الإرهاب في اليمن”.
وبالفعل، فإن الرئيس أوباما قد وصف مرارا ما سماه “شراكة قوية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية”، و”أهمية علاقاتنا الثنائية” وفي كثير من الأحيان وعد “بمواصلة التعاون بشكل وثيق بشأن مجموعة من القضايا”.
معاً لقتل الحريات والعدالة! وبعبارة أخرى، فإن النظام الأكثر قمعاً في تلك المنطقة هو أيضاً أقرب حلفاء أميركا. وقد لاحظ الكاتب (إيكين) في مقاله أيضاً أنه في الوقت الذي استغل فيه القادة السعوديون خطاب الربيع العربي لتقويض قادة يكرهونهم (في المقام الأول في سوريا وإيران)، كان رد فعلها المباشر الوحيد إرسال قواتها إلى البحرين “لدرء ثورة شعبية ودعم الملكية في البحرين” واستخدام “نفوذها في مجلس التعاون الخليجي، تحالف الأنظمة المستبدة في دول الخليج العربي، لتجميع الدعم للقصور الملكية المحاصرة في المغرب والأردن”. وأمام كل هذا الدعم السعودي للاستبداد، كما كتب (إيكين): “ظل البيت الأبيض صامتاً”.
في الواقع، هذا ليس صحيحا تماماً، إذ إن الولايات المتحدة كانت هناك في كل خطوة على الطريق مع حليفها السعودي الوثيق في تعزيز هذه الأنظمة الاستبدادية نفسها.
ومع قتل النظام البحريني وتعذيب وسجن مواطنيه، بشكل منظم، بسبب جريمة المطالبة بالديمقراطية، قامت إدارة أوباما مراراً وتكراراً بتسليحه، وزكّت النظام بأنه “شريك الولايات المتحدة في المبادرات الحيوية الدفاعية” و”الحليف الرائد من خارج حلف الناتو”.
كما لا تزال الولايات المتحدة شريكا وثيقا للديكتاتور اليمني (الذي “انتخب” كمرشّح وحيد مسموح به في الإقتراع)، وتقف بثبات، أكثر من أي وقت مضى، وراء ممالك دول الخليج من الأردن والكويت وقطر، في قمعهم، وبدرجات متفاوتة، للحركات الديمقراطية وسجن المعارضين.
هناك، بطبيعة الحال، نقاش من مدة طويلة حول ما إذا كان هناك أي أمر خاطئ في دعم الولايات المتحدة للأنظمة القمعية.
ثمة من يرى ضمن المؤثّرين في السياسة الخارجية، ومنذ فترة طويلة، أن على الولايات المتحدة أن تتحرك انطلاقا من المصلحة الذاتية، في المقام الأول، بدلاً من بواعث القلق بشأن حقوق الإنسان: ومن ثم، فما دامت الولايات المتحدة تريد الإبقاء على أسطولها الخامس في البحرين وتعتقد (لسبب وجيه) أن هؤلاء الحكام المستبدين سوف يخدمون مصالح أمريكا أفضل بكثير من حكم الإرادة الشعبية في هذه البلدان، فمن حقها دعم هذه الأنظمة المستبدة.
وهذا كله حسن وجيد، ولكن، بعد هذا، لا ينبغي أن يكون هناك أحد على استعداد لتصديق القادة السياسيين للولايات المتحدة عندما يزعمون أنهم منخرطون في العمل العسكري أو التدخل في أجزاء أخرى من العالم من أجل الإطاحة بالاستبداد ونشر الديمقراطية.
عندما يقف الرئيس أوباما ويقول - كما فعل عندما خاطب الأمة في فبراير 2011 عن ليبيا- إن “الولايات المتحدة ستواصل الوقوف من أجل الحرية، والوقوف من أجل العدالة، والدفاع عن كرامة جميع الناس”، ينبغي أن يثير هذا نوبة من الضحك وليس الدعم الساذج.
الولايات المتحدة ليست ملتزمة بنشر الديمقراطية والحرية في العالم. “الحرية” و”الديمقراطية” هي مفاهيم تُستغل لتقويض الأنظمة التي ترفض خدمة مصالحها (أمريكا). في الواقع، هناك علاقة عكسية، عملياً، بين كيف هي الديمقراطية في بلد مسلم ومدى تحالف الولايات المتحدة الوثيق معه.
نعم، كل هذا واضح ولا شيء جديد فيه. ومع ذلك، فإنه يحتاج الإشارة إليه بسبب نجاح حكومة الولايات المتحدة في العديد من المرات في حمل الناس على الاعتقاد بأن هذه هي أهدافها.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلة, بالـريـاض, يشهرون, فلبينياً, إسـلامهم, واحـدة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc