![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() " فَإِنَّنا و الحمدُ للهِ لا نَخْتَلِفُ في أَنَّ مولانا الباري عَزَّ وَجَلّ هُوَ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُدْرِكَ سِرَّ ذاتِه العليّ أَوْ يُحِيْطَ بِهِ عِلْماً أَحَدٌ سِواهُ، إذْ لا شريكَ لَهُ في صِفَتِه بِوَجهٍ من الوُجوه، وَكُلُّ ما وَلَّدَهُ خيالُنا و تَصَوَّرَهُ وَهْمُنا أو نتج و توَلَّدَ عن فِكْرَتِنا فلا شَكَّ أَنَّهُ مَخلُوقٌ مِثْلَنا و ليس هو الخالق العظيم، لأَنَّهُ تعالى لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَد وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَد ... هُوَ القُدُّوسُ العَزِيْزُ الذي لا يُنال، و الباطِنُ اللطيفُ الذي لا يُدْرِكُهُ الفِكْرُ و الخيال، الظاهرُ المعروفُ بآيات قُدرته القاهرة و حكمَتِهِ الباهرة ، فليس لِمَخْلُوقٍ أَنْ يُسَمِّي الله تعالى بِخلاف ما تَسَمّى أَوْ تَجَلّى به لِخَلْقِهِ بِوَحيِهِ لأَنْبِيائِهِ ثُمَّ بِتَبلِيْغِهِم لِمَنْ دُوْنَهُم بِحَسبِ ما أُمِروا ، لا نتعَدّى طَوْرَنا وَ لا يَسَعُنا إلاّ ذلكَ فلا حاجَةَ إلى التَّشَوُّشِ و لا إلى التشْويشِ ... كُلّ ما في الأمر أَنَّ بعض الإخوة في هذا المُنْتَدى الحبيب و أمثاله مِمَّن قَدْ لا يَقِلُّ عن حضرتكم حِرْصاً على السُنَّة قد ضاقوا ذَرْعاً مِنْ تَوالي الضراوة الشَرِسَة التي أُولِع بِها بعضُ الغُلاةِ الغافلين من القُساةِ الجُفاة، الذين يَظُنُّون أنَّهُم يفهمون الكتاب الكريم و السُنَّة السَنِيّة على نَهْج أسلافنا الصالحين من فُضَلاء أُمَّتِنا المُحَمَّدِيَّةِ العظيمَةِ، و أنَّهُم على فطرة الإسلام التي شَبَّ عليها الأعرابيُّ في القرون الفاضلة و تغذّى بلبانِها أطفال الكتاتيب وشابت عليها عجائز المسلمين و حلَّقَ بِها أساطين العلماء الربّانيّين، ... ثُمَّ يَجِدُونَهُم لا يَقِفُون حيث وقف القومُ رحمهم الله تعالى بَلْ يَخُوضُونَ فِيما نُهوا عنه وَ يشتغلون به عمّا هو أولى و أليق بالْمُؤْمِن الصادق وَ أَحرى بطُلاّبِ الآخرة ... لا يقتنعون بِمَعرِفة سيّد الْمُسْلِمين العالم الربّانيّ الصحابيّ الجليل سيّدنا أُبَيّ بن كعب رضي اللهُ عَنْهُ عندما وصل في مجلس تعليمه إلى قول الباري عزّ و جلّ {وَ أَنَّ إلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى} وقال:" إنقطعَ دُونَهُ ، أو قال:" إنْتَهى دُوْنَهُ فِكْرُ كُلٍّ مُفَكِّرٍ فَلا فِكْرَةَ في الربّ عزَّ وَجَلّ "، وَهُوَ الذي قَدْ قال لهُ عليه الصلاةُ وَالسلامُ:" لِيَهْنكَ العِلْمُ أَبا الْمُنْذِر" ..!! .. و لا يقبلون تنبيه أُمِّ المُؤْمنين السيّدة أُمّ سلمةَ بقولِها رضي اللهُ تعالى عنها:" الكيفُ غَيْرُ معقول " أَيْ مُسْتَحيل، و لا تصريحَ إمام أهل الحديث في أوج عصرهم الذهبيّ عالم المدينة سيّدنا الإمام مالك بن أَنس رضي الله عنه:" ... " استوى ، كما وَصَفَ نَفْسَهُ، و لا يُقالُ كيْفَ، وَكَيْفَ عَنْهُ مَرفُوعٌ ." ( أَيْ هُوَ عَزَّ وَ جَلَّ مُتَقَدِّسٌ عن "كَيْف" )، و نحو ذلك من الآثار المشهورة... بل لا يَزْدَجِرُوْنَ بِنهي أمير الْمُؤْمنين في المَشارق و الْمَغارب سيّدنا و مولانا المُرتَضى أَبي الحَسَنِ عليّ بنِ أبي طالب رِضوانُ الله وَسلامُهُ عليه في جوابِهِ لِمَنْ تَوَهَّمَ أَيْنِيَّةً في حَقِّ فاطِرِ البَرِيَّة فَسَألَ عنه بالأين .. ، فَقالَ رضي الله عنه : " الذي أَيَّنَ الأَيْنَ لا يُقالُ لَهُ أَيْن "، فقال السائلُ: "فَكيف هُوَ ؟"، قال: " الذي كَيَّفَ الكيفَ لا يُقالُ لَهُ كيف..."، هذا جوابٌ فَصْلٌ من رابع العُظَماءِ الراشدين الخلفاء المهديّين الذينَ أُمِرْنا أَنْ نَعَضَّ على سُنَّتِهِمْ بِالنَواجِذ، وَيَكفيه فَخراً قَوْلُ سَيّد المُرسَلينَ صلّى اللهُ عليه و سلّم في فَضْلِهِ:" علِيٌّ مع القُرآن و القُرْآنُ مَعَ عَلِيٍّ لَنْ يَتَفَرَّقا حَتّى يَرِدا عَلَيَّ الحَوْضَ" أَوْ قالَ:" لَنْ يَفْتَرِقا حَتّى يَرِدا على الحَوْض" وَ قَوْلُهُ عليه الصلاةُ و السلام لأحبِّ بَناتِه إليهِ سيّدةِ النساء فاطمة الزهراء رضي الله عنها:" أَما تَرْضَيْنَ أَنّي زَوَّجْتُكِ أَكْثَرَ أُمَّتِي عِلْماً وَ أَعْظَمَها حِلْماً ؟!!" وَوَرَدَ في شَأْنِهِ:" إِنْ تُبايِعُوا عَلِيّاً يَحْمِلْكُم على الْمَحَجَّةِ البَيْضاء"... و سائر فضائلهِ المشهُورة وَ أَعْلامِ مَفاخِرِه الْمَنْشورَة على أرجاء المعمُورة... ثُمَّ إذا خُوْطِبَ أُوْلئِكَ المُتَنَطِّعُونَ بِبَديْهِيّاتِ الفِطْرَةِ وَمُسَلَّماتِ العقل السليم (لا سيّماَ منْ لا خبرة له منهم بالأسانيد و الأصول وَ خفيّ العِلَلِ في بَعْضِ الرواياتِ مَتْناً أَوْ إسناداً إِذْ لَمْ يُؤْتَ الصَبْرَ على السَبْرِ وَ لأنَّ القُرآن الكريم هو لِقَومٍ يَعْقِلُون ) فَقِيلَ لهم: الكَمُّ و الكيْفُ وَ الدُخُولُ وَ الخُرُوجُ و المُماسَّةُ و الحرَكة وَ النُقْلَةُ وَ التنقُّل مِنْ صفاتِ المَحدُودات، و اللهُ سُبْحانَهُ أَجَلُّ وَ أَعلى من أَنْ يُحصِيَهُ عَدٌّ أو أن يَقْطَعَهُ حَدٌّ أو تَحصُرَهُ غايَةٌ بل تعالى عن الحدُود و الغايات ... يَقُولون هذا كلامٌ وَ لَمْ يَرِدْ عن السلف ، فيقال لهم :" أَليسَ التكييفُ في اللسان العربيّ هو القطع و التحديد و التصوير و ما يتعلّق بسـائر لوازم الْهَيْئَةِ ؟؟ !! إِذَنْ فَلِمَ قالت السيّدة أمُّ سَلَمة رضي الله عنها :" الكيفُ غيْرُ معقول.." ؟؟ ..أي مُستحيل ممتنع لا يَصِحُّ في حق الله عَزَّ وَجَلَّ ... ثُمَّ يَتمادى هؤُلاءِ الغُلاةُ في بِدعَتِهِم حَتّى يَقَعُوا في التكذيب بِنُصُوص كتابِ الله العزيز، و العياذُ بالله الكريم، فَيُبالغُونَ في التمويه على عوامّ الأُمَّة بِنَفْيِ التنزيهِ التفصيليّ و جَحْدِ وُرُودِهِ على الإطلاق... أفَلا يَتَدَبَّرُونَ القُرآنَ أَمْ على قُلُوبٍ أَقْفالُها.. أليسَ في قوله عزَّ وَجَلَّ { لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد } نَفياً تفصيليّاً للوالِدِيّةِ و الوَلَديّة يَقْتَضِي التنزيهَ عن أن يكونَ تعالى أَصْلاً لِشَيْءٍ أوْ أن يَنَحَلَّ منه شيْءٌ أو يكونَ انحَلَّ من شيْءٍ أَوْ تَقَدَّمَهُ شيْء أو يَحلَّ في شيْءٍ أَو يَحلَّ فيه شَيْءٌ ؟؟؟ ... أَلَيْسَ تَفْصِيْلاًْ لِنَفْيِ أَنْ يَكُونَ شَيْءٌ فَرْعاً عَنْهُ أَوْ جُزْءاً مِنْهُ - تعالى- أَوْ أَنْ يَكُونَ هُوَ ناشِئاً من شيْءٍ أَوْ فَرْعاً عنْه أَوْ جُزْءاً منه ؟؟؟... أليسَ في قوله عزَّ وَجَلَّ { لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ و لا نَوْمٌ }، بتنكير سِنَة و نوم ، نفياً تفصيليّاً يقتضي تنزيهَهُ تعالى عن أيّ ضربٍ من النوم و عن أدنَى شائبةٍ من نُعاسٍ أَوْ أَقَلّ إِغْفاءَةٍ ؟؟؟ .. ألَيْسَ في قَولِهِ سُبْحانَهُ { وَلا يَؤُودُهُ حِفظُهُما...} تنزيهٌ عن العجز وَ مَظنَّة طُرُوءِ الإِعياء وَ عن أدنى الإنزعاج ، أم لا يَرَوْنَ هذا تفصيلاً في النفي؟؟ !! أليس في قوله تعالى{و ما مَسَّـنا مِنْ لُغُوب} نفيٌ لأنْ يُصِيْبَهُ أَدْنَى تَعَب؟ أليس في إخباره عن سيّدنا مُوسى الكليم عليه السلام في قوله {لا يَضِلُّ رَبّي وَلا يَنْسى} نفيٌ للجهل و السَهْوِ و العجزِ و الْحَيْرَةِ و الغفلَةِ و الضياع و التضيِيع و مظَنَّةِ الحاجة إلى الإستذكار بالكتاب؟؟؟ أليسَ في نَفْيِ ما افتُرِيَ من ألُوهيّةٍ لسيّدِنا المسيحِ عيسى بنِ مريَمَ و أُمِّهِ عليهما السلام في قول الله تعالى{ ... قد خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُسُلُ وَاُمُّهُ صِدّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطعامَ...} الآيات... ، تَمْجِيْدٌ لِمولانا عَزَّ وَجَلَّ بِاَنَّهُ هُوَ وَحْدَهُ الماجِدُ على الحقيقة و نَفْيٌ لأن يكُونَ مَمْجُوداً و نفيٌ لحاجة الطعام و الغذاءِ لأنَّ الذي يَتَقَوَّى بالقُوتِ و يُمَدُّ بالغذاء و الشراب لا يكونُ غَنِيّاً بذاتِهِ ، و لا يَسْتَقِلُّ بَلْ تعتريه التغيُّرات و الأطوار فَالذي يُوْلَدُ وَ يَكْبر و يكُوْنُ مُحتاجاً إلى الإستمدادِ بالغِذاءِ و يمضي و يُرفَعُ و يَغيبُ و يرجع و يَنْزِلُ ثُمَّ يَمْضِي لا يكونُ القَيُّومَ الصَمَدَ أَزَلِيَّ الأَبَدِ ، بل يكُونُ مُحتاجاً لِغَيْرِهِ لأَنَّهُ جَسَدٌ مَـمْـجُودٌ فَيكونُ جسـماً محدوداً فلا يكونُ إلهاً و اللهُ مُتَقَدِّسٌ عن كُلّ ذلكَ فَهُوَ الإلهُ الحقّ .. لآ إلهَ إلاّ هُو.. أليس في قوله تعالى لحبيبه عليه الصلاة و السلام{ وَ لا يَعْزبُ عن رَبِّكَ مِثقالُ ذَرَّةٍ ...} الآيات... نَفيٌ لأن يَغِيْبَ عن عِلْمِه شَيْءٌ أو يستعصِيَ على قُدْرَتِه شيْءٌ أوْ أَنْ يُفْلِتَ أَوْ يَنْفَلِتَ من سيطرته شيْءٌ أوْ أن يجهَلَ مقادير الجُزئِيّاتِ جُملَةً و تَفصِيْلاً مهما صغُرَتْ أَوْ كَثُرَتْ ؟؟؟... فتَوكَّلْ عليه و اصطبر لعبادَتِه ... و في قوله تعالى{ يَعْلَمُ ما بينَ أَيْدِيْهِمْ و ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيْطُوْنَ بِهِ عِلْماً} نَفيٌ لأَنْ يُدرِكَ سِواهُ حقيقةَ ذاته أوْ جميعَ ما هُوَ فاعِلٌ أَبَدَ الأبَد، لأنَّهُ الواحدُ الأحَدُ المُتعالي عن أنْ يُكافِيَهُ أَحَدٌ ... ولَوْ ذهبنا نتقصّى لِما بين الدفَّتين الكريمَتين من ذلك لَطال الأمر... فَاَوَّلُ ما نلقى من نحو ذلك { ... و ما يَخْدَعُوْنَ إلاّ أَنْفُسَهُم ...} نَفى أَنْ يُخْدَعَ سُبحانَهُ بوجهٍ من الوُجوه... ، { ... وَ كُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْناهُ تَفْصِيْلاً } بما في ذلك الإثباتُ و التنزيهُ وإِنْ كانَ الإثباتُ في الظاهر أَكْثَرُ لِحِكْمَةِ ترسيخِ لُجُوءِ العبادِ إليهِ عَزّ َوَ جَلَّ لِيُعْطِيَنا بِفَضْلِهِ مِنْ كَرَمِهِ سُبْحانَهُ، و لا بُدَّ من التنزيهِ التفصيلِيِّ لِئَلاّ نَعْبُدَ غَيْرَهُ ... { وَ ما تُغْنِيْ الآياتُ و النُذُرُ لِقَومٍ لا يُوقِنٌونَ}...منقول
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي الكريم استاذ ابو فداء
ثم ياتيك كرامي انجلو امريكي يقول لك انه جالس على العرش ويقعد النبي عليه الصلاة والسلام بجانبه وله صورة مثل صورة ادم وله صوت اطيط وووو... تعالى الله عما يصفون |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكن هذا ليس دليلا على حقيقة مطلقة عند فهم و تأويل الأشاعرة ... لا يعلم ذات الله إلا هو , وحده لا شريك له من أراد أن يعرف الله فاليتفكر في مخلوقات الله و في هذا الكون الذي خلقه الله قال تعالى : تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) فما بالك بذات الله !!! قال تعالى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (102) لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103) قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (104) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() عندما اقراءة معنى قوله تعالى
لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة او كما قال عز وجل اعرف مدى قدم هذا الفيروس وخطورة انتشاره اخي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
التفصيليّ, التنزيهِ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc