|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فضيحة مدوية في بيت الخامنئي : "قارئ بيت المرشد" الإيراني يغتصب طلابه
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-10-21, 21:49 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
فضيحة مدوية في بيت الخامنئي : "قارئ بيت المرشد" الإيراني يغتصب طلابه
تفاصيل فضيحة مقرب من خامنئي متهم باغتصاب أطفال طوسي مع الخامنئيأثارت فضيحة اغتصاب أطفال إيرانيين من شخصية مقربة من المرشد الأعلى للثورة الإيرانية خامنئي حفيظة الرأي العام الإيراني بعدما اعترف بعض الأطفال بتعرضهم للاغتصاب على يد سعيد طوسي قارئ بيت خامنئي الخاص. وعلمت صحيفة "عربي21" من مصادر إعلامية خاصة من داخل إيران عن وجود 20 دعوى قضائية في محاكم طهران رفعت ضد سعيد طوسي من قبل ذوي الأطفال الذين تم اغتصابهم وأغلبهم من العاصمة طهران. وهدد سعيد طوسي في إحدى المكالمات الهاتفية التي تم تسجيلها ونشرت في وسائل الإعلام بأنه سيفضح معه 100 شخصية إيرانية متورطة في قضايا التحرش الجنسي والاغتصاب في حال تمت إدانته من قبل المحاكم الإيرانية. وتحدث أحد الأطفال الضحايا على إحدى القنوات التلفزيونية قائلا: "عندما كنت ضمن البعثة الرسمية الإيرانية للمشاركة في مسابقات القرآن الدولية خارج البلاد كان طوسي رئيسا للبعثة الإيرانية، ولكن خلال زيارتنا لهذه الدول الإسلامية قام سعيد طوسي بتغيير حجز غرف الفندق وقرر أن ينام في الغرف التي خصصت للأطفال، وبعد ذلك وجدنا أنفسنا بين أيدي طوسي وبدأ بفعلته الشنيعة وقام باغتصابنا داخل الفنادق خلال مشاركتنا في مسابقات قرآنية خارج إيران". وأضاف هذا الطفل بأنه عند رجوعهم إلى إيران تحدث باقي القراء في جلسات خاصة عن تحرش سعيد طوسي وتعامله اللاأخلاقي معهم، وكشف أحدهم عن اغتصابه، وأنه ليس الضحية الوحيد الذي اغتصب على يد طوسي. وكشف هذا الطفل بأنه بالتنسيق مع عوائل الضحايا قاموا بتسجيل 20 حلقة "CD" عن اعترافات سعيد طوسي بالاغتصاب والتحرش، وتم تقديم هذه الحلقات إلى مكتب خامنئي، ولكن مدير العلاقات العامة في مكتب خامنئي اكتفى بإعطائهم اعترافا موقعا من طوسي بأنه قدم توبته ويعتذر عن أفعاله السابقة ولن يكررها أبدا. وبعد فشل محاولات عوائل الضحايا في الحصول على حقوقهم ومعاقبة سعيد طوسي بسبب اغتصابه لأطفالهم عن طريق مكتب خامنئي، قاموا برفع دعوى قضائية في الشعبة 15 في محكمة طهران المختصة بالموظفين في الحكومة الإيرانية وأدان القاضي رضا كيان منش رئييس الشعبة سعيد طوسي. وأصدر القاضي قطبي رئيس المحاكم العمومية في طهران قرارا يقضي بتطبيق العقوبات الجزائية الإسلامية بحق سعيد طوسي وفقا للمصادر الفقهية والقوانين الإيرانية. وتقول إحدى عوائل الضحايا بأنه "بعد إدانة طوسي في محاكم طهران تم إخفاء الملف من المحكمة بعد تدخل ما يسمى بالبيت الرهبري (مكتب المرشد خامنئي) وتم نقل الملف إلى لاريجاني رئيس السلطة القضائية في إيران من أجل لملمة الفضيحة الأخلاقية التي طالت مكتب المرشد خامنئي". وكشفت مصادر مطلعة لـ"عربي21" من إيران بأن "عدد الضحايا الأطفال الذين تم اغتصابهم يتجاوز عدد الذين رفعوا دعاوى قضائية في محاكم طهران، حيث صمت البعض منهم خوفا من الفضيحة أو تحت تهديد جهات أمنية تابعة لمكتب خامنئي مرشد إيران". وانتقد الإيرانيون على وسائل التواصل الاجتماعي مكتب خامنئي وطالبوا السلطات القضائية بتطبيق العدالة والقانون بحق سعيد طوسي الذي انتهك أعراض العوائل الإيرانية مستغلا منصبه وعمله في مكتب خامنئي. وبدأت مواقع إصلاحية إيرانية بنشر الفصيحة الأخلاقية بسبب نقل الشارع الإيراني بشكل واسع لخبر اغتصاب طوسي للأطفال، مما دفع مكتب خامنئي إلى إصدار قرار رسمي بعدم تداول الخبر على صحف ومواقع إيران الرسمية.
|
||||
2016-10-21, 21:57 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2016-10-21, 22:00 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
هناك ماهو اكثر منها التوظيف الخاطئ للإسلام دفع الشباب الإيراني إلى الإلحاد يدقّ قادة إيران نواقيس خطر الإلحاد في البلاد، بينما نجدهم السبّاقين في نشره وأكبر المتسبّبين في الإقبال عليه وكذلك العزوف عن الإسلام والتوجّه لعبادة الشيطان وإلى الخرافات. توظيف السلطات الإيرانية للإسلام، داخليا وخارجيا، جعل فئات واسعة من الشباب تتخذ موقفا من النظام بالابتعاد عن منطلقاته. من العناد مع الشيطان الأكبر إلى عبدة الشيطان رغم ادّعاء الدولة الفارسيّة قيام ما تسمّى بجمهوريّة إيران الإسلاميّة على أسس دينية، إلّا أنّ منع بناء المساجد ومحاربة أبناء الطائفة السنيّة واعتقالهم وإعدامهم وإفراغ الحسينيّات من روّادها، إضافة إلى إلصاق تهمة “محاربة الله” بأبناء الشعوب غير الفارسيّة المحتلة من قِبَل الدولة الفارسيّة وكذلك المعارضة الفارسيّة نفسها، وإعدام كلّ مَن تُنْسَب إليه هذه التهمة، ممارسات تؤكّد حقيقة موقف السلطات الإيرانيّة من الإسلام. ولا يملك محمّد جواد لاريجاني رئيس لجنة حقوق الإنسان الإيرانيّة سوى القول “لا يلاحق أحد لمعتقده الديني في إيران”، بينما واقع الحال يؤكّد أنَّ الكثير من الإعدامات إن لم نقل غالبيّتها، تنفّذ ضد أبناء السنّة في إيران. أمّا رضا فرجي دانا وزير العلوم والتكنولوجيا المُقال من منصبه بتهمة الإلحاد، فلم يمسّ بسوء كما لم يتمّ إقصاؤه من العمل الحكومي، بل يوجد من يدافع عنه في البرلمان الإيراني مثل هروي الذي أكّد أنَّ فرجي دانا عمل على ترويج التنمية العلميّة والعدالة في التعليم. والمؤكّد أنّ الإسلام الذي تقوده الدولة الإيرانيّة وتروّج له، دفع فئات من الشعب الإيراني إلى الابتعاد عن الدين، فالتقارير تكشف وجود نحو نصف مليون من أتباع ما تسمّى بالحلقات الروحانيّة والإباحيّة والعلاج الطبّي التجميلي غير الجراحي، ومثل هذه الحلقات، وإن كانت تحتسب على التصوّف الخاطئ، إلّا أنه لا علاقة لها بالإسلام، ورغم ذلك اعترفت بها السلطات رسميّا ثمّ حاربتها. ولا تتناسب السياسة الدينيّة لقادة إيران مع ميولات الشباب وطموحاته، فأقوال خامنئي وأحمدي نجاد مثلا، لا تجد صدى عند الشباب، إذ أكّد الاثنان اكتمال الشروط لظهور أو قرب ظهور المهدي، كما بيّن نجاد أنه كان محاطا بهالات من النور إبّان إلقائه كلمة إيران في الجمعيّة العامّة التابعة لهيئة الأمم المتحدة، ممّا جعل الرؤساء مشدودين لخطابه حيث لم يرفّ لهم رمش، ومثل هذه التصريحات تؤدّي إلى إحباط الشباب وعزوفه عن الإسلام واتساع دائرة الملحدين واللادينيين وعبدة الشيطان والبوذيين والكنائس السريّة في المنازل. ولعلّ أغرب ما في الأمر أن غالبيّة المنكرين وغير المعتقدين واللادينيين هُم أبناء رجال الدين وقد ولدوا وترعرعوا في أسر دينيّة تدّعي أنها محافظة، ويرى محللون إيرانيّون أنه لا يمكن مقارنة المجتمع الإيراني بالمجتمعات العربيّة، نظراً لانتشار الفكر الإلحادي في إيران لعوامل تاريخية تعود إلى كثرة الحركات العلمانيّة واليساريّة والشيوعيّة على مرّ التاريخ الإيراني. وأكّد مجيد أبهري المختصّ في علم السلوكيات وجود 666 موقع إنترنت و1400 شبكة تواصل باللغة الفارسيّة في إيران، تروّج جميعها لعبادة الشيطان، ويفيد أبهري أنَّ الذين يلقون الفتاوى في مدينة قُم (التي تعتبر واحدة من أهم المراكز العلمية الدينية للشيعة)، يتناسون ماذا كانوا يفعلون هُم وأبناؤهم حين كانوا في طهران، خاصّة أنّ العديد منهم يحسبون على العائدين من الجامعات البريطانيّة، وما هُم إلا عبيد للغرب ويتلقون أجرتهم منه. وحذّرت مجموعة باحثين من وجود أكثر من سبعين فرقة لعبدة الشيطان تنشط في إيران، ويشكّل الشباب غالبيّة أعضائها في حين أنهم يمتلكون القدرة على استقطاب الأطفال وكبار السن. ويتنفذ هؤلاء في الأوساط الطلابية في الجامعات ويقيمون الحفلات العلنيّة والسريّة في الجامعات وخارجها. ويعود تاريخ عبادة الشيطان في إيران إلى 400 عام وفقاً للمختصّين الإيرانيين، وتعدّ المخدّرات والكوكايين والحشيش وحبوب الهلوسة أحد أهم شروط الانتساب إلى فرق عبدة الشيطان في إيران، وتستخدم المخدّرات إلى جانب الخمور في حفلاتهم التي يقيمونها في المناطق المرفهة بطهران، والمعروف أنَّ جميع سكّان هذه المناطق إمّا من قادة الحرس الثوري والمسؤولين أو من كبار التجّار المرتبطين مباشرة بالنظام. ولا تقتصر مناطق انتشار عبدة الشيطان على رقعة جغرافيّة محدّدة، بل تنتشر في كافة أرجاء البلاد، وتتسمّ طقوسهم ومعتقداتهم بالعدائية والعنف والوحشيّة والحريّات الجنسيّة المفرطة والإباحيّة، ويعتقد هؤلاء أنَّ القيم الأخلاقيّة لا تلتقي أبداً مع عقيدتهم القائمة على الكراهيّة وسفك الدماء. كما يعتقدون بضرورة العمل على معاداة الإسلام والإيمان بالشيطان كونه سبق البشريّة بـ666 عاما لذا فله الأفضليّة، ولديهم كتاب يروّج لمعتقداتهم باللغة اللاتينيّة ويتداول في أوساط الشباب في الحدائق العامّة وفي الجامعات دون تعرّضهم إلى مضايقات من قبل السلطات الحاكمة. استغلال الدين واستخدامه المفرط للتغول على السلطة من قبل قادة إيران، إضافة إلى ترويج الخرافات والشعوذة في الأوساط الرسميّة الدينية، كلها أدّت إلى اتساع دائرة الملحدين، مثل فرقة “كابالا” التي تنتشر في مختلف المدن الإيرانيّة. وتعد فرقة كابالا فرقة منحرفة عن اليهوديّة والصهيونيّة وتتشابه مع فرقة عبدة الشيطان في طقوسها القائمة على الرقص وشرب الخمر والمخدّرات والإباحيّة والسلوكيات غير الأخلاقيّة، وتطلق تسمية كابالا على التصوّف اليهودي وهي تفسير لرموز الكتاب العبري المقدّس، وتعتمد على السحر والسريّة والباطنيّة وتختلف بالكامل عمّا ورد في التوراة، والمعروف أنها قد ظهرت قبل نزوله. ويختلف تفسير كابالا كليّا لوجود الخالق ويتناقض مع الكتب السماويّة والأديان التوحيديّة، وتعتبر من آخر إصدارات ما تسمّى بالجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة التي تتشدّق بالدين الإسلامي الحنيف في الظاهر، أمّا في حقيقة الأمر فهي تعمل ليلاً نهاراً على دفع الشباب للعزوف عنه وذلك وفقاً لخطط مدروسة وممنهجة تعتمدها طهران. |
|||
2016-10-22, 02:30 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
وماذا سيريد الروافض الا !!!! عباده غير الله والعياذ بالله |
|||
2016-10-22, 21:56 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
اذا كان امامهم المقبور الخميني لعنة الله عليه أفتوى بجواز تفخيذ الرضيعة ووطء الزوجة في دبرها ماذا تنتظر من قارئ القرآن الأول في إيران ؟؟؟ والمعروف بـ"قارئ بيت المرشد" و"النموذج" الذي أوصى الملعون خامنئي الاقتداء به. |
|||
2016-10-25, 22:26 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2016-10-26, 17:30 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc