ان شاء الله مانيش غالطة مع جدي

[مشكلتي]

السلام عليكم قبل مانحكي على البروبلام راح نعطيكم نبذة صغيرة على حياتي
عمري 24 سنة ندرس في الجامعة والحمد لله ملي كنت صغيرة نعاني من مشكل الا مبالاة او التفرقة عندما نسمع كلمة من عند واحد من والدي نتفكر صغري كانت ولازالت التفرقة واضحة خصوصا من عند الوالدة ماراح نحكي واش كان يصرا لاني ماحكيت لحتى واحد وغي نتفكر يطيحلي المورال واش كامل صرا الحمد لله ربي عوضولي في محبة جداتي الي هي امي وابي في نفس الوقت وكي كنا صغار صرا مشكل مع جدي مي مانيش عاقلة شحال من عام المهم من بعد رجعت العلاقة خير ملي كانت والحمد لله وانا في العيد ولا وين مانروح عند جدي هو مايعرفنيش من البروبلام الي صراو كنا مانروحولوش مي عادي مهما يكون يبقى جدي مي بروبلام في زوجة جدي كي ندخل انا والعائلة تحكي نورمال مع عايلتي مي انا ماتقيمنيش كامل والله ماعندي بروبلام مع واحد والحمد لله مي كي نشوفهم يعاملو فيا هاك مانقدرش نفسي عزيزة عليا بزاف ماهيش غي زوجة جدي كاين حود اخرين والله والله شاهد اني ماغلطت في حتى واحد وجدي الان مريض بزاف وانا مارحتش شفتو اولا لانو هو كي نقعد قدامو ويقولولو على اسمي مايعرفنيش واهم شيء من زوجته الي ماتعبرنيش وانا مانقدرش بزاف غير الماشكل لاني عايشتهم غير ربي الي عالم بيهم جدي نبغيه ومعزتو كبيرة في قلبي مي مانقدرش نشوفو في هاذ الحالة وراح نكون مضطرة نحكي مع زوجتو الي ماتعبرنيش والله الحوايج الي شفتهم في صغري تبدلت نضرتي لهاذ الدنيا ومن بزاف عباد ربي عالم بنيتي وان شاء الله مانيش غالطة الحمد لله عارفة معنى صلة الرحم مي ربي عالم بحالتي كي تولي من هاذ المعاملة ماراح ندعي على حتى واحد والدي يقعدو والدي والحمد لله على كل شيء

[first first]

يااختي روحي ادي واجبك ..........هذي صلة رحم+عيادة مريض.
وكي تروحي تزوري مريض تلقاي ربي نتم

واليك بعض من فضل زيارة المريض :

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم : " إن الله عز وجل يقول يوم القيامة : يا بن آدم مرضت فلم تعدني قال : يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ قال : أما علمت أن عبدي فلانًا مرض فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده ؟ يا بن آدم استطعمتك فلم تطعمني قال : يا رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين ؟! أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه، أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي ؟! يا بن آدم استسقيتك فلم تسقني ؟ قال: يا رب كيف أسقيك وأنت رب العالمين ؟! قال: استسقاك عبدي فلان فلم تسقه، أما علمت أنك لو سقيته لوجدت ذلك عندي ".
وباش منكثرش عليك ابحثي بنفسك عن فضل زيارة المريض...........................والله تقولي نروح ولو حتى مايدخلونيش اصلا
لزيارة المريض اجر عضيم وبما ان حالتك خاصة فلعل اجرك فيه زيادة؟
يعني اخطيك من زوجة جدك .....................لاتنتظري منها ان تستقبلك بالاحضان ؟؟؟.............على الاكثر قبليها قبلة الوصول ..........وانتظري السناريو المعهود بدم بارد.
بالتوفيق.

[salii]

يا أختي الخير عمرو ما يندم عليه الواحد مدامه لوجه الله وانت بزيارتك لجدك راح تكسب أجرين صلة الرحم وعيادة المريض وانشالله تكسب زوجته إذا عملتها أحسن من معاملتها لك وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ

[rose de sable s]

لا تهتم بهم انت زوريه لانه مريض و لا تتكلمي معهم

[NIGHTINGALE]

أعتقد والله أعلم أن لديك حساسية مفرطة لمعاملة الناس لك
ولا تتقبلين منهم إلا الأمور الطيبة ويصعب عليك التجاوز عن الأمور السيئة
وهو أمر غير صحي، فالناس تختلف وتأتلف على حسب طباعها
فإن صادفت من هو على نفس طباعك حدث التآلف بينكم وإن صادفت من يناقضك في الطباع حدث التنافر
فليس لك أن تجبري الناس على احترامك وتقديرك فهم أحرار
وفي نفس الوقت ليس عليك أن تتضرري من مواقفهم تلك فالأمر لا يعني أن بك نقصا ولكن يعني أن بينكما اختلاف
في الغالب تزداد حساسية الإنسان لمعاملة الآخرين له كلما ازداد شعوره بالنقص والدونية
وإليك بعض النصائح التي وجدتها على أحد المواقع ( وجدتها مفيدة لي ) لعلها تفيدك أيضا وتعينك على تجاوز ذلك الشعور :

- أولاً يجب أن تنظر إلى نواقصك بشكل موضوعي.

فالانسان يتمادى غالباً في تشويه نفسه عندما يحس بأن لديه نقصاً ما.

لا تبالغ في وصف نواقصك حتى مع نفسك.

تعلم أن تتقبلها وتعيش في سلام معها

ولا تبالغ أيضاً في مدح الآخرين على حساب نفسك،

لأن هـذا يعزز احساسك بالنقص.

اعلم أن كل انسان ينظر إلى ما لدى الآخرين بإعجاب لمجرد أنه لدى الآخرين وليس لديه !!!


- لا تنتقد نفسك بشكل متكرر.

الانتقاد المتكرر يجعل عقلك الباطن يقتنع بما تقوله عن نفسك باستمرار حتى وإن كان كذبا،

حاول على العكس أن تمدح نفسك كلما أحرزت تقدماً فهذا يخفف من شعورك بالنقص ويضعك على الطريق الصحيح لتصحيح النقص بعون الله

- توقف عن الهروب بسبب عقدك.

لأنك بذلك تساعدها على البقاء.

واجه الأمور التي تخشى حدوثها بروية وحكمة

في النهاية تذكر أن الناس يحبون الانسان الصادق واللين.

فاختباؤك وراء عقدك يدفعك للكذب باستمرار ويجعل مزاجك معكراً دائماً.

وإن نفر الناس منك فليس لتلك العقد التي تحاول إخفاءها وإنما لسلوكك الكاذب الذي ينتج عن هذه العقد.

بالتوفيق إن شاء الله

[naamane3]

خير الكلام ما قل ودل
روحي زوري جدك
وما تحطي اي اعتبار لاي احد
المهم رضا الله اما العباد يرضاو او يخبطو ريسانهم للحيط