أورااااااااااااق - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أورااااااااااااق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-12-20, 16:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عطوفة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عطوفة
 

 

 
إحصائية العضو










15 أورااااااااااااق



هل تقتل الأم معلمة الرياضيات بناء على طلب ابنتها؟
تجلس الابنة الطالبة في الصف الثاني المتوسط على طاولة الغداء، وعيناها حمراوان من فرط البكاء، وتضغط على شفتيها حتى تكتم صوت نحيبها، ثم تقول لأمها: «هل يمكن أن تقتلي معلمة الرياضيات؟»، ثم تضع وجهها في يديها وتجهش في البكاء، فماذا تصنع الأم في هذا الموقف؟
هل تأخذ الأم سكينًا من المطبخ وتتجه إلى منزل المعلمة، لتؤدي مهمة الاغتيال التي كلفتها بها ابنتها؟ أم تبدأ في سب هذه المعلمة التي جعلت قرة عينيها تنهار نفسيًا إلى هذه الدرجة؟ أم تتهم ابنتها بأن العيب فيها، وأنها كسولة؟ من المؤكد أن القارئ يعلم تمامًا خطأ كل هذه البدائل الخرقاء، ويعرف أن الخطوة الأولى هي حسن الإنصات، والاستفسار عما حدث، لفهم الأمر، قبل التفكير في رد الفعل المناسب.


التّركيز على المشاكل والمصائب

لابد أن تحتفظ الأم بهدوئها، بشرط ألا يبدو الأمر أبدًا تجاهلاً أو برودًا تجاه مشاعر الابنة، ومع أنه من الطبيعي أن تتأثر بشدة في داخلها، لكن لا يجوز أن تطلق أحكامًا، قبل أن تفهم ما حدث، حتى لو كان بديهيًا أن وراء هذه الدعوة لقتل المعلمة، شعور بالغضب الشديد وقلة الحيلة، وعندما تطرح الأم أسئلة عما فعلت المعلمة حتى تستحق القتل، تنتاب ابنتها شحنة الغضب من جديد في سيل الاتهامات للمعلمة بأنها تعطي واجبات كثيرة جدًا، وأنها تريد طالبات عبقريات يقدرن على حل مسائل في غاية الصعوبة، وأن شرحها لا يراعي من لا تفهم من الطالبات.
في مثل هذا الموقف لابد أن تتأكد الأم أن ما ترويه ابنتها هو عبارة عن رؤية شخصية لما يحدث، وليس بالضرورة عرضًا موضوعيًا للحقيقة، ليس المقصود من ذلك أن الابنة تكذب، لكنها تنقل الحدث من وجهة نظرها هي فقط، ولذلك يجب أن تتريث الأم في إصدار رد الفعل، وأن تسعى لمعرفة المزيد من التفاصيل.
هناك قضية أخرى لابد من الانتباه إليها، وهي أن معظم حكايات الطلاب والطالبات عن المدرسة، تركز على المشاكل والأزمات والحوادث المثيرة، ونادرًا ما يتحدثون مثلاً عن معلم كان شرحه جيدًا، وأنهم فهموا الدرس منه بسرعة، وأجابوا على كل أسئلته، لكنهم في المقابل سيحكون بالتأكيد أن طالبًا قذف بالكرة فوقعت على رأس المعلم، وأن طالبة جذبت صديقتها فوقعت ونزل الدم من رأسها، وأن معلمة علمت بنبأ وفاة والدتها في أثناء الدوام فانهارت في البكاء.
فإذا راعت الأم ذلك في أسئلتها لابنتها، فإنها ستقدر على الحصول على المزيد من المعلومات التي ترسم الصورة المتكاملة، مثل أن تكون المعلمة راغبة في أن تستعد الطالبات للاختبار الشهري، فأرادت أن تحل الطالبات تمارين من كل الدروس السابقة، حتى تراجع معهن أخطاءهن، وتتعرف على نقاط الضعف لديهن. المهم ألا يصدر رد الفعل قبل معرفة الحقيقة كاملة.


احترام المعلم يبدأ من الأسرة

من الطبيعي أن تدور أحاديث الأسرة عن المدرسة التي تحتل الحيز الأكبر من حياة الأبناء والبنات، وأن يكون الوالدان هما الحاضن لكل المشاعر التي تنتاب أبناءهم وبناتهم، ولكن ما ينبغي الانتباه له أن هذه الأحاديث ليست شأنًا خاصًا بالأسرة وحدها، وليست علاقة مثل الخط المستقيم، بل الأدق أنها تشبه المثلث، وأن لهذه الأحاديث تأثير على طرف ثالث، لم يحصل على حقه في عرض وجهة نظره.
أسوأ ما يمكن أن يفعله ولي الأمر هو أن يتحدث بازدراء واحتقار عن المعلم أو المعلمة، لأن ذلك سيؤثر بالتأكيد على نظرة ابنه أو ابنته للمدرسة والعاملين فيها جميعًا، وسيكون له انعكاسات عن حماسه للتعلم واستعداده لبذل الجهد، إذا ترسخ داخله أن هذا المعلم ظالم لا يعطي الدرجات بإنصاف، أو أنه يتأثر بمكانة أهل الطالب الاجتماعية أو الاقتصادية، أو أنه غير مؤهل لهذه الوظيفة، فما الذي يجعل الطالب ينصت له أو يهتم بدرسه بعد ذلك؟
هذا مربط الفرس في قضية احترام المعلم، ليست المسألة فقط تأثير الصورة الهزلية التي تعرضها وسائل الإعلام، وكيف يتعامل الطلاب مع أساتذتهم، ويكفي الاستدلال على ذلك بالتأثير الكارثي لمسرحية (مدرسة المشاغبين) على جيل بأكمله، وليست المقالات الكثيرة التي تتناول المعلم أو المعلمة من زاوية واحدة تنحصر في الرواتب والدرجات والبدلات، وحدها هي السبب في النظرة السلبية للمعلم، بل تشكل الأحاديث العائلية عن المعلم والمعلمة المصدر الرئيس لنظرة الأبناء والبنات عن الهيئة التدريسية.
وعودة لحديث الابنة مع أمها عن معلمة الرياضيات، فواجب الأم هو أن تدير الحديث بطريقة تمتص غضب الابنة، تحسن الإصغاء وتطرح من الأسئلة ما يبين اهتمامها بالأمر، بشرط أن تكون صيغة السؤال محايدة، ولا تستخدم أي صفة سلبية عن المعلمة فلا تقول مثلاً: «لماذا فعلت هذه المعلمة الغبية أو القاسية ذلك؟»، بهدف إرضاء ابنتها وإشعارها أنها في صفها، لأن الأم إن فعلت ذلك فإنها تقوم بذنب عظيم، لأنها تغتابها، وبذلك تعلم ابنتها خلقًا سلبيًا للغاية، كما أن ابنتها تعرف أن أمها تتحدث الآن، بغير الطريقة التي ستتحدث بها أمام المعلمة، وتتذكر الحديث الشريف بأن (شر الناس ذو الوجهين)، فهل يستحق الأمر إغضاب الله عز وجل من أجل إشعار الابنة أن الأم في صفها؟ وفوق كل ذلك فإن ذلك لن يفيد في حل المشكلة على الإطلاق.


الفهم الصّحيح

عندما تفكر الأم في الدافع الذي يجعل ابنتها تطلب منها قتل معلمتها، فإنها ستدرك أن ما يدور بداخلها من انفعالات وغضب، يجعلها غير قادرة على التعبير عن أفكارها، والشعور بعجزها عن القيام بالمطلوب منها، هو الذي يصور لها أن المخرج الوحيد هو التخلص من هذه المعلمة، وكأن غيابها سيحل الأمر، ويخفف العبء عليها، وكأنها تضمن أن تأتي معلمة أخرى لا تكلف الطالبات بنفس الواجبات.
ينبغي على الأم أن تسعى لخفض حدة الغضب عند ابنتها، بأن تربت عليها أو تمسح على رأسها، وتشعرها بأنها تحس بما تعاني منه، ثم تسعى للعودة إلى أصل المشكلة بصورة عقلانية، أن تفتح أعين ابنتها على أن الصراخ والانفعال لن يحل المشكلة، وأن (ما لا يدرك كله لا يترك كله)، أي أن إزاحة جزء من جبل الواجبات، أفضل من الوقوف أمامه والبكاء، وأن كل مسألة تحلها، ستشجعها على إنجاز المسألة التي بعدها، وأن المستفيد من هذه التدريبات هي نفسها، لأن ذلك سيساعدها في الاختبار، وأن الخطأ في هذه التدريبات، يعطيها الفرصة لتعرف مواطن الضعف لديها.
مهمة أولياء الأمور هو أن يكونوا وسطاء بين الأبناء وبين المعلمين، وأن يسعوا لأن تكون هناك علاقة إيجابية بينهما، يستفيد منها الجانبان، وأن الاحترام والقبول تجاه المعلم يشكلان أساسًا هامًا لهذه العلاقة، وأن المعلم الذي يلمس ذلك في تعامل الطالب معه، سيكون أكثر استعدادًا لقبول رأي الطالب وولي الأمر، والعمل على بقاء العلاقة الطيبة، على عكس رد فعل المعلم الذي يلمس كراهية الطالب وعدم احترامه له، واستخفاف ولي الأمر به.
أين الحل؟
من الممكن أن تصاحب الأم ابنتها في اليوم التالي إلى المدرسة، وأن تمسك المعلمة عند دخولها في الصباح، ولا تتركها حتى توضح لها ما فعلت بابنتها، وأنها تسببت في انهيار أعصابها، وأنها إذا لم تغير طريقتها فإنها ستجد نفسها مضطرة للجوء إلى مديرة المدرسة، أو حتى الصحف، وأنها تحدثت مع أمهات أخريات ووجدت أن بناتهن جميعًا يشتكين من هذه المعلمة، وقد أعذر من أنذر.
قبل أن يستغرب القارئ من هذا الحديث، فإن من عمل في مهنة التدريس يعرف هذه المواقف جيدًا، ويكون أمام المعلم خيارات عديدة، إما أن يوضح لولي الأمر أنه شخص لا يفهم شيئًا في التعليم، وأن عليه أن يترك الأمر لمن يفهم فيه، أو يقول له اذهب للمدير وللصحف فإنني لا أبالي، وإما أن يحاول أن يوضح له الصورة، وعندها قد يفهم ولي الأمر حقيقة ما حدث، ولكن أولياء أمور آخرين يعتبرون محاولة شرح الأمر ضعفًا من المعلم، لأنه لو لم يكن مخطئًا لما حاول أن يبرر ما فعل، فترتفع أصواتهم، حتى يشعروا بنشوة الانتصار لأبنائهم، وإذا لم يكونوا قد نفذوا طلب القتل، فيكفيهم أنهم جعلوا المعلم ينفعل مثلما كان أطفالهم غاضبين بالأمس.
وبعيدًا عن هذه التصرفات الساذجة، فإن الأم قد تنتظر حتى تهدأ ابنتها، وبعد أن تنتهي من جزء من الواجبات، ويعود لها صفاء ذهنها، لتسأل ابنتها عما إذا كانت تفضل أن تتدخل بأن تطلب مقابلة المعلمة، أو أن تفاتحها في اجتماع أولياء الأمور، أم أن الابنة مستعدة لطرح الأمر على المعلمة بنفسها.
عندما توضح الأم لابنتها فوائد أن تسعى للحديث مع المعلمة بنفسها، بشرط أن تلتزم بآداب الحوار، وعندما ترى المعلمة أن الطالبة قد بذلت أقصى جهدها، فإنها ستستمع لها، حتى ولو لم تعترف بأنها كلفت الطالبات بما يفوق قدرتهن، فإنها ستراعي ذلك في المرات القادمة، والأهم من كل ذلك أن الطالبة ستكون قد اكتسبت ثقة في النفس، ومهارة اجتماعية مهمة في كيفية الحديث مع الأكبر سنًا، بثبات ودون تلعثم وبوضوح رؤية، وباستعداد لتقبل الرأي الآخر.
إذا نجحت الطالبة في هذا الموقف، فإنها لن تحتاج أن تطلب من أمها أن تتدخل لتغيير مكانها في الصف، أو لكي تساعدها على المشاركة في احتفال نهاية العام الدراسي، أو لأي أمر يحدث داخل المدرسة، وبالتالي يمكن أن يكون الحل أيضًا داخل هذه المؤسسة التربوية، في إطار الحديث المباشر بين الطرفين المعلم والطالب، ويكون إطلاع ولي الأمر على ذلك، بهدف متابعة تطورات نضج شخصية أبنائهم وبناتهم.


وعلى المعلّم واجب أيضا

يعلم المعلم أن أحاديث البيت تتناول ما يحدث في الصف، وأن هناك خيارين: إما أن يعتبر أن ذلك لا يهمه على الإطلاق، وأنه يقوم بما يمليه عليه ضميره في الصف، وليحكِ الأبناء والبنات ما يريدون في البيت، حتى ولو اتهموا المعلمين والمعلمات بكل السلبيات. أما الخيار الآخر أن يكون حريصًا على سلامة العلاقة بين أطراف العملية التعليمية، وأن يثبت للأهل احترامه لهم، كما ينتظر أن يحترموه وأن يرسخوا هذا الاحترام لدى أبنائهم وبناتهم.
ليس من المنتظر بالتأكيد أن يقوم المعلم بالاتصال الهاتفي بأولياء الأمور، ليحكي لهم ما يحدث في الصف، أو أن يلتقي بأولياء الأمور في المقاهي أو الديوانيات ليقول لهم ماذا صنع أبناؤهم في المدرسة، ويبرر لهم ما يقوم به من إجراءات صارمة في هذا الأمر أو ذاك.
هناك مدارس تعقد جلسات شهرية بين المعلمين وأولياء الأمور، لمناقشة الأوضاع في المدرسة، وكيفية التعاون على تطوير العمل فيها، وتتيح هذه الجلسات الحديث أيضًا عن الأوضاع في الصف، ولكن المواظبة في حضور هذه الجلسات يكون أمرًا عسيرًا على الكثيرين.

إن العلاقة الثلاثية بين المعلم والطالب وولي الأمر، تتطلب أن يبذل كل طرف جهده، لإنجاح هذه العلاقة، ولا يجوز أن يتعلل المعلم بكثرة الحصص والامتحانات والأعمال الإدارية المكلف بها، لأن القضية في المقام الأول هي مدى نجاح العملية التعليمية، والتي لا تعتمد على المنهاج الدراسي وحده، بل على العلاقة بين الأطراف المعنية بهذه العملية.


الكياسة في التعامل

يمكن أن يكتب المعلم لولي الأمر خطابًا، يشكو فيه من سوء سلوك ابنه، ويمكن أن يوضح له سبب الإجراءات العقابية التي فرضها عليه، لكن المؤكد أن ولي الأمر لن يشعر بالسعادة حين يقرأ هذا الخطاب، ويتقبل الأمر بسهولة، بل إنه سيقوم في الغالب بالدفاع عن ابنه، وسيبحث عن طريقة ليجعل المعلم هو المخطئ.
الاحترام الحقيقي لولي الأمر، ألا ينتظر المعلم حدوث الكارثة، ليضبط الطالب متلبسًا، ثم يتعلل بأنه يطبق اللوائح والقوانين فقط، بل يجب أن يبدأ قبل ذلك بكثير، وتحديدًا من أول مرة يلاحظ وجود سلوك ما غير طيب، ويحاول أن يصلحه ويقومه، لأنه هذه مهمته، وأن يتشاور مع ولي الأمر في كيفية الوصول إلى نتائج أفضل.
ولعله من الكياسة أن يكون المعلم قد وصل بعلاقته مع الطالب إلى قدر من الثقة المتبادلة، بحيث إذا أخطأ الطالب، يمكن للمعلم أن يكتفي بأن يكتب الطالب تقريرًا يوضح فيه الخطأ الذي وقع فيه، ولماذا يعتقد أنه أخطأ، وما هو السلوك الصحيح، الذي يعزم أن يلتزم به مستقبلاً، وعندها يمكن للمعلم أن يطلع ولي الأمر على هذا التقرير، الذي سيلمس فيه كيف عالج المعلم الأمر بطريقة تربوية، وأن ابنه اعترف بالخطأ، ولذلك لا مبرر للبحث عن كبش فداء، وأن المعلم حريص على المصلحة، ولذلك جعل الإجراء العقابي تربويًا.
قدر المعلم أن يكون عمله موضع اهتمام وتدخل ونقد من كل الناس، المتخصص وغير المتخصص، وعلى عكس الطبيب أو المهندس أو العامل الفني، الذي لا يجرؤ أحد على تقييم أدائهم، لأنه لا يمتلك المعلومات اللازمة، فإن المعلم تحت المجهر دومًا، وهو موضوع حديث الطلاب فيما بينهم، وبين الطلاب وأولياء أمورهم، بل بين أولياء الأمور أنفسهم.
لو استطاع أولياء الأمور أن يجعلوا الأحاديث عن المدرسة موضوعية، ملتزمة باحترام المعلم، ولو بادر المعلم من جانبه بمد يده لولي الأمر، وأعرب له عن تقديره، واستعداده لتبادل الرأي معه، فإن ذلك سيمثل خطوة إيجابية في طريق إصلاح التعليم، لأن الإنسان هو أساس العملية التعليمية، والالتزام بالخلق الإسلامي في الحديث، سينعكس إيجابيًا على الجميع.




--------- منقووول--------------------










 


قديم 2015-12-23, 13:34   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عطوفة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عطوفة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

----------------------------------------------------










قديم 2015-12-23, 15:19   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الرازي2
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على هذه التوضيحات......










قديم 2015-12-23, 16:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
hilan
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hilan
 

 

 
إحصائية العضو










A16

لمشكلة في طريقة تفكير كل طرف فان كان تفكير الاصل سليما كانت الفروع حسنة و اذا كانت العكس......










قديم 2015-12-25, 23:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عطوفة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عطوفة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي شكرا على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرازي2 مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا على هذه التوضيحات......

-بارك الله فيك -









قديم 2015-12-25, 23:22   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عطوفة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عطوفة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hilan مشاهدة المشاركة
لمشكلة في طريقة تفكير كل طرف فان كان تفكير الاصل سليما كانت الفروع حسنة و اذا كانت العكس......

تحليل منطقي
شكرا أختي على تدخلك الجميل









 

الكلمات الدلالية (Tags)
أورااااااااااااق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc