|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
قاتل السفير الروسي بتركيا إرهابي أم بطل ؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-12-21, 16:51 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
قاتل السفير الروسي بتركيا إرهابي أم بطل ؟
موضوع للنقاش ، أفيدونا بأرائكم .
|
||||
2016-12-21, 17:09 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
قتل السفراء ليست بطولة
اي شرطي روسي يستطيع هو الاخر اطلاق الرصاص على السفير التركي في روسيا ومن سيحاسب دولة نووية عظمى ؟ لكن ما الفائدة ؟؟ بل بالعكس هدا الشرطي المأدلج شوه سمعة تركيا اي رئيس او وزير لدولة اخرى سيفكر 100 مرة قبل زيارة تركيا خوفا على نفسه لو مثلا هدا الشرطي التركي قام بقتل الرئيس الروسي اثناء زيارته السابقة !!!! خخخخخخ لا استبعد قصف تركيا بالصواريخ النووية وسحقها في 20 دقيقة |
|||
2016-12-21, 18:17 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
que ce que vous on dite qui tue nos frére les syrien la cause leur intérer |
|||
2016-12-22, 00:47 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
مقتل السفير الروسي جريمة شرعية وحماقة فكرية الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، أما بعد.... فهذه كلمات أسوقها تعليقا على مقتل السفير الروسي في تركيا يوم أمس الإثنين 18/ 12/ 2016: 1- (حلب) جريمة شارك فيها العالم أجمع: لا يستطيع أحد أن ينكر بشاعة ما قامت به القوات الروسية في قتل الأبرياء العزل من أهل سورية، ولا ينكر أحد أن النظام العالمي شارك في هذه المجازر بطرق مختلفة، إما مشاركة فعلية كما هو حال سورية وروسيا وإيران وآخرون، وإما مشاركة بالتأييد كما هو حال كثير من الحمقى والمغفلين من الدول والأفراد والشعوب، وإما مشاركة بالصمت المغزي، وهو حال النظام العالمي الذي ضاعت منه إنسانيته، بعد أن ارتضى مقتل الأطفال والأبرياء، وهو الذي أمات إخوانهم غرقا حين حاولوا الهروب من ويلات نيران طاغية سورية. 2- العاطفة الجياشة لا أن تلجم بلجام الشرع: لقد لاقى مقتل الروسي قبولا لدى العديد من الشباب، وهذا القبول ناتج عن مشاركة روسيا الفجة في حرب الأصل أنه لا ناقة لها فيها ولا جمل، غير أن روسيا جعلت إقحامها ليس محسورا في الجانب المادي الذي تكسب من وراءه العديد من المليارات فضلا أن المكاسب الدولية بين القوى العظمى، وكذلك التدريبات العسكرية لجنودها، لكن هذا كله لا يبرر الخطأ، ولا يجعل الباطل حقا، بل ينبغي أن تلجم عواطف المرء بلجام الشرع حتى لا تضيع حقوق باسم الشرع، والشرع منها براء. وما أروعه صلى الله عليه وسلم وأصحابه يوم الحديبيبة، وهم يرون أبا جندل يصيح فيهم بِأَعْلَى صَوْتِهِ: يَا مَعَاشِرَ الْمُسْلِمِينَ، أَتَرُدُّونَنِي إِلَى أَهْلِ الشِّرْكِ، فَيَفْتِنُونِي فِي دِينِي. قَالَ: فَزَادَ النَّاسُ شَرًّا إِلَى مَا بِهِمْ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَا أَبَا جَنْدَلٍ اصْبِرْ وَاحْتَسِبْ، فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ جَاعِلٌ لَكَ وَلِمَنْ مَعَكَ مِنَ الْمُسْتَضْعَفِينَ فَرَجًا وَمَخْرَجًا، إِنَّا قَدْ عَقَدْنَا بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ صُلْحًا، فَأَعْطَيْنَاهُمْ عَلَى ذَلِكَ، وَأَعْطَوْنَا عَلَيْهِ عَهْدًا، وَإِنَّا لَنْ نَغْدِرَ بِهِمْ " رواه أحمد... 3- الغاية الشريفة تحتاج إلى وسيلة نظيفة: وهذا نابع من عظمة الإسلام؛ الذي لم يكن في يوم من الأيام رافعا لراية (الغاية تبرر الوسيلة)، وإنما اشترط الإسلام نبل الغاية ومعه سلامة الوسيلة، فكل غاية شريفة تحتاج بالضرورة إلى وسيلة نظيفة، وهذا هو العمل الأحسن الذي جاءت به النصوص، قال تعالى: {لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا} [الملك: 2]، قال الفضيل في معنى {أَحْسَنُ عَمَلًا} أخلصه وأصوبه. وقال: إن العمل إذا كان خالصا، ولم يكن صوابا لم يقبل، وإذا كان صوابا، ولم يكن خالصا، لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا، قال: والخالص إذا كان لله عز وجل، والصواب إذا كان على السنة. 4- مقتل السفراء والدبلوماسيين لم يجدي من قبل: والحق أن عملية قتل السفراء لم تجد نفعا من ذي قبل، فقد قتل سفراء ودبلوماسيون غربيون فهل غيّر هذا من مواقف الدول الغربية وسياستها؟؟!! أرى أنه لم يغير شيئا، بل هو قد يزيد من عناد هذه الدول، لأنها ترى نفسها أهينت في شخص له مكانته، وقد تقارب هذه الأفعال مواقف بعض الشعوب المتعاطفة -نوعا ما- مع قضايا الأمة العربية والإسلامية فتلتحم مع حكامها، وتوافقها على ما تقوم به من جرم وإفساد. 5 - مقتل السفراء جريمة شرعية: وأما أن مقتل السفراء جريمة شرعية فهذا ما جاءت به النصوص القرآنية والأحاديث النبوية، ومن ذلك: أ- الأصل في الدماء العصمة: قال تعالى: {أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا } [المائدة: 32]، والنفس هنا تشمل كل نفس، مهما كان دينها أو عرقها أو لونها أو جنسها، إذ الأصل في الدماء العصمة.. ب - الرسل لا تقتل: وهذا ما جاءت به السنة، روى أحمد في مسنده عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: جَاءَ ابْنُ النَّوَّاحَةِ وَابْنُ أُثَالٍ رَسُولَا مُسَيْلِمَةَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُمَا: " أَتَشْهَدَانِ أَنِّي رَسُولُ اللهِ؟ "، قَالَا: نَشْهَدُ أَنَّ مُسَيْلِمَةَ رَسُولُ اللهِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " آمنْتُ بِاللهِ وَرُسُلِهِ، لَوْ كُنْتُ قَاتِلًا رَسُولًا لَقَتَلْتُكُمَا " (قال الأرنؤوط: حديث صحيح ) ومن فقه ابن مسعود أنه قال: فَمَضَتِ السُّنَّةُ أَنَّ الرُّسُلَ لَا تُقْتَلُ... ث - السفراء مستأمنون: إذ اعتبر العلماء أن السفراء (وكل من دخل البلاد الإسلامية دخولا رسميا) لهم حكم الأمان، فلا يجوز الاعتداء على دمائهم ولا أموالهم ولا أعراضهم، فإن رابنا منهم شيئا وجب علينا إخبارهم، ولا يجوز الغدر بهم، وفي الصحيح عند البخاري عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الجَنَّةِ، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا»... ج - لكل مسلم أن يعطي الأمان رجلا كان أو امرأة: ففي الصحيحين من حديث أم هانئ: قالت: قُلْتُ (يوم الفتح): يَا رَسُولَ اللَّهِ، زَعَمَ ابْنُ أُمِّي أَنَّهُ قَاتِلٌ رَجُلًا قَدْ أَجَرْتُهُ، فُلاَنَ ابْنَ هُبَيْرَةَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَدْ أَجَرْنَا مَنْ أَجَرْتِ يَا أُمَّ هَانِئٍ». وفي المسند عن علي بن أبي طالب وعن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الْمُؤْمِنُونَ تَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ، وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ، وَيَسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ" رواه أحمد وغيره: وقال الأرنؤوط إسناده صحيح، وصححه الألباني)، جاء في (عون المعبود): ومعنى أن واحدا من المسلمين إذا آمن كافرا حرم على عامة المسلمين دمه وإن كان هذا المجير أدناهم مثل أن يكون عبدا أو فمرأة أو عسيفا تابعا أو نحو ذلك فلا يخفر ذمته.. عون المعبود وحاشية ابن القيم (12/ 168) ح - بل هذا أيضا جعله النبي صلى الله عليه وسلم حقا للعبد وقتئذ، روى عبد الرزاق في مصنفه عَنْ فُضَيْلٍ الرَّقَّاشِيِّ قَالَ: شَهْدَتْ قَرْيَةٌ مِنْ قُرَى فَارِسٍ يُقَالُ لَهَا شَاهِرْتَا فَحَاصَرْنَاهَا شَهْرًا، حَتَّى إِذَا كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ وَطَمَعْنَا أَنْ نُصَبِّحَهُمْ، انْصَرَفْنَا عَنْهُمْ عِنْدَ الْمَقِيلِ، فَتَخَلَّفَ عَبْدٌ مِنَّا فَاسْتَأْمَنُوهُ، فَكَتَبَ إِلَيْهِمْ فِي سَهْمٍ أَمَانًا، ثُمَّ رَمَى بِهِ إِلَيْهِمْ، فَلَمَّا رَجَعْنَا إِلَيْهِمْ خَرَجُوا فِي ثِيَابِهِمْ، وَوَضَعُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَقُلْنَا: مَا شَأْنُكُمْ؟ فَقَالُوا: أَمَّنْتُمُونَا وَأَخَرَجُوا إِلَيْنَا السَّهْمَ فِيهِ كِتَابُ أَمَانِهِمْ فَقُلْنَا: هَذَا عَبْدٌ وَالْعَبْدُ لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ قَالُوا: لَا نَدْرِي عَبْدَكُمْ مِنْ حُرِّكُمْ، وَقَدْ خَرَجُوا بِأَمَانٍ، قُلْنَا: فَارْجِعُوا بِأَمَانٍ قَالُوا: لَا نَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَدًا فَكَتَبْنَا إِلَى عُمَرَ بَعْضَ قِصَّتِهِمْ، فَكَتَبَ عُمَرُ: «أَنَّ الْعَبْدَ الْمُسْلِمَ مِنَ الْمُسْلِمِين أَمَانُهُ أَمَانُهُمْ». قال ابن قدامة: (ومن أعطاهم الأمان منا؛ من رجل، أو امرأة، أو عبد، جاز أمانه) وجملته أن الأمان إذا أعطي أهل الحرب، حرم قتلهم ومالهم والتعرض لهم. ويصح من كل مسلم بالغ عاقل مختار، ذكرا كان أو أنثى، حرا كان أو عبدا. وبهذا قال الثوري، والأوزاعي، والشافعي، وإسحاق، وابن القاسم، وأكثر أهل العلم... (المغني لابن قدامة (9/ 241) ، وقال الصنعاني: الأحاديث دالة على صحة أمان الكافر من كل مسلم ذكر أو أنثى حر أم عبد مأذون أم غير مأذون لقوله: " أدناهم " فإنه شامل لكل وضيع، وتعلم صحة أمان الشريف بالأولى وعلى هذا جمهور العلماء... سبل السلام (2/ 489) خ - يلحق بالسفراء الدبلوماسيون والتجار والسياح وطلاب العلم وما شابه ذلك، لأنهم أعطوا بما يسمى في عصرنا (تأشيرة) وهذه التأشيرة بمثابة أمان للإنسان على نفسه وماله وعرضه... يقول الشوكاني معرفا المعاد الوارد في قوله صلى الله عليه وسلم:" «مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الجَنَّةِ": المعاهد هو الرجل من أهل دار الحرب يدخل إلى دار الإسلام بأمان فيحرم على المسلمين قتله بلا خلاف بين أهل الإسلام... نيل الأوطار (7/ 18) د- لا فرق بين معاهد قومه حربيون أو غير حربيين: وهذا التفريق لا دليل عليه، لأن من أجارتهما أم هانئ كان مشركين معروفين بعدائهما للإسلام، ورسولا مسيلمة كان على ملته ودينه، فهما عدوان لله ورسوله، ولا يقولن أحد إن قطزا قتل رسل التتار وعلق رؤوسهم على باب زويلة، فنحن مأمورون باتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم وهدي الخلفاء الراشدين المهديين من بعده، لا هدي قطز القائد المغوار ولا غيره، مهما كان له من مآثر وتضحيات... 6- قتل السفير الروسي حماقة فكرية: نعم هو كذلك، فكل ذي عينين يدرك أن تركيا أضحت البلد الوحيد في عالمنا العربي والإسلامي الذي يؤوي الضعفاء، ويناصر المظلومين، ويدفع عن ذوي الحاجة من المتضررين في كثير من دولنا المستضعفة بعد أن أضحى رعاياها كالأيتام على موائد اللئام، فتركيا تضم في حناياها قرابة ثلاثة ملايين من الشعب السوري، فضلا عن العراقيين واليمنين.... وهذا لن يعود بالنفع لا على تركيا ولا عالمنا العربي والإسلامي.. 7- وأخيرا: (حلب) جريمة لا تغتفر، وحماية أهلها واجب على كل حرّ شريف: إذ (حلب) بأطفالها ونسائها ومدنييها ستظل سبة في جبين البشرية التي وقفت تشاهد اقتل والدمار على الهواء مباشرة ساعة بساعة ولحظة بلحظة دون أن تحرك ساكنا أو تندد بمجرم، وتركيا وغيرها من دول العالم العربي والإسلامي مطالبة بما هو أكثر من ذلك، فليس دورها فقط محصورا في إيواء أطفال عزّل أو نساء عجزة، وإنما دور الجميع أن يشارك في وقف هذه الحرب الآثمة بقدر ما أوتوا، والأقربون أولى بالنصرة، وإلا فالله محاسب الجميع؛ من صمت على صمته، ومن شارك على بشاعة جريمته.... والله تعالى أعلم..... د. أكرم الكساب الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين https://iumsonline.org/ar/3/mktl-lsfy...raay-ohmk-fkry |
|||
2016-12-22, 00:50 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالسعودية : الاعتداء على الأنفس المعصومة محرم وكبيرة من كبائر الذنوب أوضحت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء, أن الاعتداء على الأنفس المعصومة محرم وكبيرة من كبائر الذنوب ولا يجوز تحت أي مسوغ, كما يحرم الفرح بإيقاع هذه المعصية وممن له عصمة الدم من دخل بلاد المسلمين بأمان؛ فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة), فلا يجوز التعرض لمستأمن بأذى فضلاً عن قتله، وهذا وعيدٌ شديدٌ لمن قتل معاهدًا، وأنه كبيرةٌ من كبائر الذنوب المتوعد عليها بعدم دخول الجنة.
وأكدت الأمانة, أن الجناية تزداد إثماً إذا كان المستهدف سفيراً يمثل دولته في بلاد المسلمين، إذ إن أمان الرسل هو من أقوى أنواع الأمان في الإسلام، والتأصيل الفقهي لضمانات الحصانة الدبلوماسية مؤسس على قواعد شرعية وأحكام فقهية، مستمدة من الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، وهي قواعد ثابتة محكمة لكل زمان ومكان، ترتكز على حرمة الدماء في الإسلام، ونصوص النهي عن قتل الرسل وعصمة دم المستأمن ووجوب الوفاء بعهد الأمان وعدم الغدر، وهي قواعد مقررة محكمة في التشريع الإسلامي. وأوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء, بأهمية التوعية عبر وسائل الإعلام في البلدان الإسلامية كافة لبيان خطورة الاعتداء على حصانة الممثلين الدبلوماسيين وما ينتج عن ذلك من آثار سيئة، وتعارضه مع ما أمرت به الشريعة الإسلامية من صيانة حقوقهم وتأمين سلامتهم، وذلك من تطبيق شرع الله كما أنه يحقق المصلحة الوطنية العليا ويعزز العلاقات الدولية، وكل ذلك من مقاصد الدين الإسلامي الحنيف. // انتهى // |
|||
2016-12-22, 00:56 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
الأزهر الشريف يدين اغتيال السفير الروسي بأنقرة يدين الأزهر الشريف حادث اغتيال السفير الروسي أندريه كارلوف، إثر إطلاق النار عليه أثناء القائه كلمة في افتتاح معرض مصور بمبنى متحف الفن الحديث بالعاصمة التركية أنقرة.
ويستنكر الأزهر استخدام المجرم مرتكب الحادث اسم نبي الرحمة صلي الله عليه وسلم عقب ارتكاب جريمته، فالنبي صلى الله عليه وسلم ورسالته السمحة براء من هذه الجرائم النكراء . كما يدين الأزهر الشريف حادث الاعتداء المسلح على المركز الإسلامي في مدينة زيورخ بسويسرا. داعيًا إلى ضرورة توحيد الجهود العالمية من أجل القضاء على الإرهاب وأعمال الكراهية والعنف وقتل الأبرياء تحت أي مسمي، هذه الأفعال التي تبرأ منها جميع الأديان السماوية والأعراف الإنسانية. |
|||
2016-12-22, 01:06 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
لن أناقش الموضوع من منظور فقهي |
|||
2016-12-22, 12:19 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
صدقت عين الصواب |
||||
2016-12-22, 14:39 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
في نظر المجتمع الدولي المنافق فالضابط التركي الذي أردى السفير الروسي قتيلاً على الارض بطلق ناري عليه هو ارهابي |
|||
2016-12-22, 17:02 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
بارك الله فيكم
|
|||
2016-12-22, 17:23 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
|
|||
2016-12-22, 19:48 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
نائب أوكراني يعتبر قاتل السفير الروسي بطلا! كتب النائب في البرلمان الأوكراني فلاديمير باراسيوك، في حسابه على موقع "فيسبوك"، الثلاثاء 20 ديسمبر/كانون الأول، أن منفذ عملية اغتيال السفير الروسي في أنقرة مولود ميرت الطنطاش، يعد "بطلا بالنسبة لشعبه". ونشر النائب الاوكراني في حسابه صورة لقاتل السفير الروسي وبيده مسدس، وكتب: "عندما يكون الرجل مستعدا لدفع حياته ثمنا، واتخاذه تدابير متطرفة من أجل فكره والحقيقة، يمكننا أن نقول بثقة إنه بطل". |
|||
2016-12-22, 19:51 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
هذا التعليق على فيسبوك جعلني أبتسم |
|||
2016-12-22, 19:55 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
مواطنة برازيلية قالت |
|||
2016-12-22, 20:50 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
هذا العالم صار كتلة من البشاعة ، غابة من وحوش وسواد واصباغ ونفاق ورياء . |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc