= 1000) this.width = 1000; return false;" border=0>
'' إنه مدافع قوي وعنصر هام في الخطة التكتيكية للمدرب شيخ سعدان، وبالتالي فإن غيابه سيشكل حرجا لأنه صعب جدا أن نجد له بديلا بين اللاعبين الحاليين، خاصة وأن الدور الذي يقوم به لا ينكره أحد وسيؤثر حتما على أداء اللاعبين، خاصة وأن وجوده يعطيهم الثقة، الطاقم الفني الوطني مطالب بالبحث عن البديل وإيجاد مدافع جديد يعوضه''.
''غياب عنتر يحيى سيؤثر نوعا ما على تشكيلة الفريق الوطني، خاصة وأن ذلك لم يكن منتظرا، لكن المدرب الوطني يملك البدائل الكافية لتعويضه خلال كأس إفريقيا للأمم التي ننتظر جميعا خرجة عناصرنا الوطنية بها، لأن المدافعين الآخرين يملكون من الإمكانيات التي تؤهلهم لخلافة اللاعب وأداء دورهم على أرضية الميدان''.
''حتى وإن كان عدم حضور عنتر يحيى صحيح، غير أن غيابه لن يؤثر بتاتا على التشكيلة الوطنية التي لن تفقد توازنها بغياب عنصر واحد لأنها تمثل مجموعة متماسكة، وسعدان لن يحتار في البحث عن بديل له لأن دكة الإحتياط تملك من المدافعين من يستطيع أن يعوضه على الميدان ويقوم بدوره، الدفاع ليس مشكلا، بل على المسؤولين البحث عن البدائل في وسط الميدان'
'' التأثير سوف يكون نسبيا على التشكيلة الوطنية لأنه لاعب محارب على الميدان ويدافع بقوة وحرارة عن الألوان الوطنية، وغيابه سيشكل خسارة كبيرة للمنتخب، لكن في المقابل لا يجب أن يتوقف كل شيء لأننا نملك مدافعين أقوياء ويستطيع الناخب الوطني الإعتماد عليهم في وقت الحاجة، ما يمكنني قوله أن عنتر يحيى عودنا على التسلح بالإرادة وأنأ واثق أنه سيتغلب على الإصابة ويكون حاضرا في أنغولا''