هذه الكوكبة الشابة التي زرعت الفرحة والبسمة على وجه كل جزائري وعربي كنا نطمع في أن تحرز كأس افريقيا القادمة وأن تحرز كأس العالم 2018 أو 2022 ولم لا لكن ما أن انتهى مونديال البرازيل حتى امتدت الأيادي من اكل الإتجاهات لتشتري لاعبي الفريق الوطني الجزائري ليبقى العنوان : كان عندنا فريق وطني شاب وموهوب
- ليبقى السؤال موجه للسيد روراوة ووزير الشبيبة والرياضة : لماذا لم تحافظوا على الأمانة ؟ ولماذا طبيخنا يأكله غيرنا ونحن جياع ؟ أليست الجزائر أولى بهؤلاء الفتية ؟ لماذا لم تدم فرحتنا طويلا ؟ أم أن الألمان الذين طردناهم من فرنسا ذات يوم هم الفرسان اليوم ونحن مجرد طباخين للوليمة :mad:
- أعطيناكم السياسة بمحض إرادتنا فاعطونا حقنا في الرياضة لنتلهى وننسى همومنا ولو إلى حين