|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
آخر تعديل جَمِيلَة 2025-11-27 في 18:52.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
موضوعك جميل يا حسناء وكلماتك مترابط مفهومة حول جهد الناس في التقطهم للصور للعوائل ولكن لا يخرجونها للعلن ماالسبب لا ادري لان المجتمع هو هكذا لا تخرج صورة المراة او ما يسمى الحجاب حتى في الصورة |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
واذا كان مُلتقط الصورة من رواد مواقع التواصل فسينشغل بتعديل تلك الصورة ونشرها ثم ينتظر ردود الفعل والتعليقات عليها كأن حياته انتقلت إلى ذلك الواقع الافتراضي ولا يعيش من حياته الحقيقية إلا تلك الثواني التي التقط فيها صورته
شكرا لك على مرورك الطيب |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
من الأفضل أن تبقى الأحداث والمواقف في الذاكرة وأيضا أنا أوافق زوجتك في حرصها على عدم نشر الصور في المواقع لابدّ من توخي الحذر في هذا الزمن الصعب شكرا على مشاركتك الطيبة
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
اتخذت الحياة الاجتماعية للناس قديماً نمطاً معيناً يختلف عن نمط الحياة الحالي، وتتمثل أبرز الفروقات بين الحياة في الماضي والحاضر ومنها التقاط الصور لان |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
للتكنولوجيا إيجابياتها التي كانت الدافع الأساسي لوجودها واستحداثها لكن الاستعمال المفرط والدائم لهذه التيكنولوجيات جعل العقل اتكالي وغير مستعد للعمل وحفظ المعلومات بما أنه يعتمد على جهاز اخر لحفظها فلا تتكون الذكريات بالدقة نفسها التي عند الاجيال السابقة ممن لم تكن لديهم مثل هذه الأجهزة |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
لم يعد هوس التقاط الصورة مجرد عادة، بل أصبح قوة تُمسك برقاب الكثير، وتعيد تشكيل حياتهم وفق سراب غزير، نرفع الهاتف أمام كل مشهد وكأننا نخاف أن يفلت من قبضتنا، فنلتقط اللحظة بدل أن تواجه حقيقة حياتنا، يتحوّل الإنسان إلى حارس لعدسة لا تشبع، فيسكن بداخلها ويقبع، فقدّم لها وجهه ومشاعره ووقته قربانًا، بينما تتآكل روحه يجد نفسه في سفينة الفيهقة ربّانـًا، يطارد “الكمال” في لقطات، ويسمح لها أن تملي عليه تلك السّقطات ، التي تُجسد له كيف يبتسم، وكيف يبدو أمام الآخرين، وهكذا، شيئًا فشيئًا، يصبح نسخة باهتة من السّفاهة، يعرض حياته في صور مشرقة لكنها تملؤها التّـفاهة، ويتجاهل أن القيمة ليست فيما نُظهره للآخرين، بل فيما نخسره ونحن نضغط على زر التصوير ولسنا مُضطرين... آخر تعديل السجنجل يوم أمس في 15:14.
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
الدفقة الشعورية التي تبعثها اللحظة لايمكن أن تحملها عدسة التصوير في داخلها مهما عدنا للنظر إليها إن لم نعش داخل اللحظة لن تجد مكانها فينا |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
ربما الصورة لا تحتفظ بالشعور كما كان، لكنها تعيده إلينا في هيئةٍ أخرى، كأن الزمن أعيد صهره وصقله. ما تلتقطه العدسة ليس حرارة اللحظة، بل ملامحها فقط، وحين نقف أمام الصورة بعد حين ينهض الشعور من جديد.... |
||||
|
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc