أين رئيس القسم؟

[سندباد علي بابا]

يا بن قرينة

يا باديسية

يا عالم



اسمعوا كما كنت دائماً أسمعكم عن كل كبيرة وصغيرة تحصل لنا (أخرها أننا اشترينا مكيف هوائي+ ودراجة هوائية) أقوم بذلك بسبب ما تفعله الباديسية النوفمبرية في المؤسسة التي أعمل بها السابوطاج

لقد قررت الخروج في العطلة السنوية

استلمت سند العطلة من قسم الموظفين

طلب منا موظفو قسم الموظفين التأشير على سند العطلة ذاك من طرف رئيسي المباشر

رئيس القسم الذي تنتمي إليه فرقتي وهو رئيسي المباشر ليس في مكتبه

ما العمل؟

هل أنتظره حتى يعود إلى مكتبه؟ أم هو في عطلة سنوية؟

إن بن قرينة وحلفاؤه في السلطة من الباديسية النوفمبرية ومن السلطة يحسنون التلاعب بالجانب النفسي لمن يعتقد أنهم خصومهم

لقد بعثت برسالتين إلى مدير المؤسسة ورئيس القسم عبر منصة المؤسسة أطلب فيها حل -لأننا نريد الخروج في عطلتنا السنوية-




سندباد علي بابا

[سندباد علي بابا]

دخلت قاعة العمل بالمركز وجدتها باردة جداً على غير العادة

تركت المكيف الهوائي مغلق عندما انصرفت من المؤسسة بعد انتهاء ساعات عملي

هل اشتغل المكيف لوحده؟

إذا لم يتم التوقيع على سند العطلة السنوية قبل يوم الأحد 14 جويلية 2024 فإنني لا آخذ العطلة هذه السنة (فإنني لن أخرج للعطلة السنوية هذا العام)

عندنا 20 يوم من العام الماضي 2023 (أيام دين) و 50 يوم من هذا العام

هي 70 يوماً

سآتي للعمل كالعادة وسأبصم (سأواصل العمل طيلة ما تبقى من جويلية 2023 وأوت)

وعندما تقولون لنا أن القانون يطلب منكم أن تأخذوا أيام من العطلة الجديدة سنة 2024 وتستهلكوا 20 يوم السنة الماضية

لن أكون معني بهذا القانون (لأنني استلمت سند عطلة سنوية فيه 20 يوم من سنة 2023 و20 يوم من سنة 2024 ولكنكم رفضتم التوقيع عليه بحجة شرط تأشير رئيس القسم الذي هو مُتغيبٌ وفي عطلة ربما وربما أنتم الذين دفعتموه للتغيب وبمقدور المدير أو نائب

المدير التأشير على سند العطلة وقد راسلته عبر منصة وموقع المركز ببريدي المهني وأنا في الانتظار حتى الأحد القادم).. بمعنى يبقى لي في ذمتكم 70 يوماً إن شئتم أعطيتمونياها في سنة

2025 وإن شئتم سرقتوها منا كما سرقتم البلاد والعباد والمؤسسة وجعلتموها ملكية لكم ولشلتكم من الإخونج والباديسية النوفمبرية.

كي عادتكم ..

[سندباد علي بابا]

الجيش هو من يحكم


وبالتالي مصيري (الزّمني) منذ البداية وحتى اللحظة بيد الجيش أما مصيري بشكل عام فهو دائماً وأبداً بيد الله تعالى.