|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2024-07-11, 17:29 | رقم المشاركة : 8881 | ||||
|
عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قوله: «يَريبُكَ» هُوَ بفتح الياء وضمها: ومعناه اتركْ مَا تَشُكُّ في حِلِّهِ، وَاعْدِلْ إِلَى مَا لا تَشُكُّ فِيهِ. قوله: «دَعْ»؛ أي: اترك، «مَا يَرِيبُكَ»؛ بفتح الياء؛ أي: تشك فيه، ولا تطمئن إليه، «إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ»؛ ؛ أي: إلى الشيء الذي لا ريب فيه.
|
||||
2024-07-11, 17:41 | رقم المشاركة : 8882 | |||
|
مِن أسباب الخشوع أن تُصلي صلاة مُوَدِّع، لأن استشعار هذا الإحساس مُذكر لك بوصيته صلى الله عليه وسلم لأحد صحابته رضي الله عنهم: ((إذا قمت في صلاتك فصل صلاة مودع)). صلِّ وقُم إلى صلاتك، وأَدِّها أداء من يعلم أنه ليس بينه وبين القدوم على ربه غير التسليم، صلاة من يعلم أن ملك الموت هنا في انتظاره بعد صلاته، بالله عليك، كيف سيكون حضور قلبك، وانفعال جوارحك؟! ليتنا نستحضر قوله صلى الله عليه وسلم: ((اذكر الموت في صلاتك، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته لَحَرِيٌّ أن يحسن صلاته، وصل صلاة رجل لا يظن أن يُصلي صلاة غيرها)) أتى عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبسها، فقال صلى الله عليه وسلم: ((ذاك الشيطان يقال له: خنزب، فإذا أحسسته فتعوَّذ بالله منه، واتفل عن يسارك ثلاثًا))، قال: ففعلت ذلك، فأذهبه الله عني . خنزب: شيطان الصلاة الذي لا عمل له سوى إفساد صلاتك، وتضييع خشوعك، يبدأ عمله مع تكبيرة الإحرام، وينتهي مع التسليم، وبينهما الوسوسة ونسف الحسنات وتضييع الطاعات. |
|||
2024-07-11, 17:51 | رقم المشاركة : 8883 | |||
|
عَنْ أبي المنذرِ أُبَيّ بنِ كعبٍ - رضي اللهُ عنه - قال: كان رَجُلٌ لا أعلمُ رجلًا أبعدَ مِنَ المسجدِ منه، وكان لا تُخطِئهُ صلاةٌ، فقيل له - أو فقلتُ له -: معاني الكلمات: وفي روايةٍ: «إنَّ لك ما احْتَسَبتَ». «الرَّمضاء»: الأرضُ التي أصَابَها الحرُّ الشَّديدُ. |
|||
2024-07-13, 15:33 | رقم المشاركة : 8884 | |||
|
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تحل بها عقدتي وتفرج بها كربتي وتمحو بها خطيئتي |
|||
يوم أمس, 18:25 | رقم المشاركة : 8885 | |||
|
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَلَا قَوْلَ اللهِ عز وجل فِي إِبْرَاهِيمَ صلى الله عليه وسلم : {رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي} [إبراهيم: 36] الآية، وقَوْلَ عِيسَى صلى الله عليه وسلم : {إِنْ تُعَذِّبْهُم فَإِنَّهُم عِبَادَكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُم فَإِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ} [المائدة: 118] فَرَفَعَ يَدَيْهِ وقَالَ: «اللهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي» وبَكَى، فقالَ اللهُ عز وجل : «يا جِبْرِيلُ، اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ -ورَبُّكَ أَعْلَمُ- فَسَلْهُ مَا يُبْكِيهِ؟» فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ، فَأَخْبَرْهُ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بما قَالَ -وهو أعلم- فقالَ اللهُ تعالى : «يَا جِبْرِيلُ، اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ، فَقُلْ: إِنَّا سَنُرْضِيكَ فِي أُمَّتِكَ وَلَا نَسُوءُكَ». رواه مسلم معاني الكلمات: تلا:قرأ. إنهن:أي: الأصنام. فإنه مني:أي: بعضي لا ينفك عني في أمر الدين. الغفور:الساتر لذنوب عباده وعيوبهم، المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم. الرحيم:مشتق من الرحمة. العزيز:هو الغالب القوي الذي لا يغلب. اللهم أمتي أمتي:أي: يا رب ارحمهم. نسوءك:نحزنك. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc