الاصول العرقية للامير عبد القادر و الملك المغربي حسب علم الجينات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الاصول العرقية للامير عبد القادر و الملك المغربي حسب علم الجينات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-10-30, 21:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباحث احمد قسنطينة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي الاصول العرقية للامير عبد القادر و الملك المغربي حسب علم الجينات

الاصول العرقية للامير عبد القادر و الملك المغربي حسب علم الجينات


علم الجينيات الجديد الذي هو نصر من الله لرسوله الكريم قد حطم بالكامل علم "شجرة الانساب الشريفة" في شمال افريقيا اغلب انساب بلاد العرب و المستعربة تعتمد الخرافة، لذلك كون علم الجينات صدمة للبعض ممن احتموا بالخرافة لقرون

المثال 1 / الملك المغربي محمد السادس حفيد رجل الثلج او تزي OTZI

العائلة الحاكمة في المغرب الاقصى ( الملك محمد السادس) او سلالة العلويين الفيلاليين الحاكمة الذين يزعمون انهم ادارسة علويين وهم حسب شجرة اصولهم ينتسبون زيفا الى علي بن ابي طالب قدمت العائلة الحاكمة في المغرب الاقصى من ينبع في الحجاز جاءوا حوالي القرن الـ13 م إلى المغرب واستقروا بواحة تافيلالت بالقرب من سجلماسة و استطاعت ان تحكم المغرب الاقصى منذ 1666م. بفضل مساندة امازيغ تافيلالت

تنتسب هذه السلالة زيفا إلى محمد النفس الزكية بن عبدالله بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب وأول من حكم منهم مولاي الشريف ويحكم المغرب منهم اليوم الملك محمد السادس بن الحسن
تاريخيا

تزعم العائلة العلوية في دولة المغرب انهم من احفاد شخصية اسماعيل بن القاسم بن محمد النفس الزكية بن عبدالله الكامل المحض بن الحسن المثنى ابن الحسن بن امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهم السّلام ومن بين المراجع التي يستندون اليها ذكرت هذه السلسلة او النسب للعائلة المغربية الحاكمة في كتاب أنساب الطالبيين والعلويين القادمين للمغرب ونبذة من أخبارهم وهو مرجع متاخر جدا

بينما اقدم كتب الانساب تعتبر هذا النسب باطل حيث ان محمد بن عبد الله الكامل ولد عبد الله الاشتر وحده ، وليس له أبن معقب أسمه (إسماعيل) و ليس له ابن اسمه القاسم ، كما نفى ذلك نسابة العائلة العلوية في المشرق السيد أبن عنبة الحسني في كتابه عمدة الطالب

وذكر ابن عنبة نقلا عن النسابة ابو نصر البخاري الذي كان حياً سنة 341هجري في كتاب سر السلسلة ان محمد بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى له فقط اربعة ابناء الاول اسمه علي و عبد الله الاشتر و الطاهر و الحسن وذكر ان علي الطاهر و الحسن .وكلهم توفيوا ولم يعقب احد منهم الا عبد الله الاشتر وكان له ابن اسمه محمد

كتاب عمدة الطالب في انساب آل ابي طالب ب



نظر ايضا كتاب سر السلسلة العلوية في أنساب السادة العلوية للمؤلف أبو نصر البخاري سنة 341 هجري لا وجود لشخص اسمه اسماعيل بن محمد النفس الزكية في اقدم المراجع التاريخية لاحفاد الحسن بن علي رضي الله عنهم اجمعين



بينما التحاليل الجينية بينت انهم ليسوا عرب و لا امازيغ وانما ينتمون الى سلالة هندو اروبية
نشر مشروع المغرب الكبير ل Family Tree DNA منذ سنوات، ثلاث نتائج ابناء عمومة الملك المغربي محمد السادس على السلالة G-L91 كلها تتطابق على مستوى ال12 مركر الأولي. الأولى من المغرب بأسم العلوي و الثانية بأسم الشريف العلوي و الثالثة تحمل صفة "علي بن ابي طالب".


انظ موقع شركة فاميلي تري مشروع الشرق الاوسط الصفحة 2 على الرابط التالي
https://www.familytreedna.com/public...ction=yresults



في الصورة النتائج المعلنة بأسماء علوية اخرى على مشروع Maghreb Family Tree DNA



حاليا ملوك المغرب الاقصى هم احفاد رجل الثلج اوتزي ليسوا عرب و لا امازيغ الى اشعار اخر

فكما هو معروف على الساحة الجينية، فالهابلوغروب G-L91 المعرف بالترميز G2a2b، هو خاص بالمزارعين الأوروبيين الأوائل و أشهر من يقع على هته السلالة هو رجل الثلج أوتزي Otzi. المكتشف في جبال الالب الاروبية سنة 1991 م

رابط للاطلاع على جينات اوتزي
https://www.futura-sciences.com/scie...s-1909/page/5/




حيث في كتاب ( دوحة الأنساب الكبرى للأزورقاني) يقول ان القاسم بن النفس الزكية وعقبه منتشر بينبع في السعودية وليس بينهم اسماعيل الذي ينتسب اليه الحكام العلويين في المغرب الاقصى.

الفضيحة الاخرى حتى هؤلاء الذين ينسبون انفسهم الى القاسم بن محمد النفس الزكية الموجودون في السعودية ( ال قاسم) مشكوك في نسبهم الى العلويين كما ذكرنا لا وجود لشخص اسمه القاسم بن محمد النفس الزكية و قد خرجت تحورات الجينية ال قاسم في السعودية على سلالة جينية غير عربية من النوع E مثلهم مثل خروج جينات العائلة الحاكمة في المغرب الاقصى G

انظر العينة رقم 470 على مشروع السادة الاشراف في موقع شركة فاميلي تري على الرابط التالي


https://www.familytreedna.com/public...frame=yresults




المثال 2 الجينات العرقية لعائلة الامير عبد القادر الجزائري المنسوب الى الادارسة
هؤلاء يزعمون انهم من احفاد احمد بن محمد بن ادريس الثاني بن ادريس الاول و قد اورد هذا النسب في كتاب تحفة الزائر لماثر الامير عبد القادر لابنه محمد باشا وهي سلسلة نسب ايضا مقطوعة و فيها تلفيق كبير

للاشارة عائلة الامير عبد القادر من قبيلة بني هاشم الجزائرية من مدينة معسكر الجزائرية هاجرت الى سوريا و من خلال نتائج الجينية لاحد ابنائهم ظهروا على تحورات جينية لا علاقة لها بالعرب و لا بالامازيغ فقد ظهر ممثلهم على التحور M269 - R و الذي يعتبر تحور اروبي و هي نتيجة مفاجئة و صادمة للكثيرين
للتنبيه نتيجة ال الامير عبد القادر الجينية تم ارفاق معها ملف عائلي كامل لاثبات صلة النسب مع الامير عبد القادر وهذا لادراجها تحت اسم ال الامير عبد القادر في موقع التحاليل الجينة العالمي فاميلي تري ولغاية الساعة ورغم احتجاج بعض عشاق النسب العلوي من ال الامير عبد القادر الجزائري الا انهم رغم احتجاجهم لدى شركة فاملي تري و مطالبتهم طمس واخفاء هذه النتيحة الا انهم صدموا انه حقيقة احد افراد ال الامير عبد القادر هو من قام بالتحاليل الجينية
جينات ال الامير عبد القادر انظر العينة رقم 158 على الرابط التالي مشروع جينات الجزائر

https://www.familytreedna.com/public...frame=yresults

وايضا النتيجة معلن عنها في شركة فاميلي تري مشروع الشرق

الاوسط الصفحة 8 على الرابط التالي

https://www.familytreedna.com/public...ction=yresults


تروج عائلة الامير عبد القادر انها من الادارسة المنحدرين من نسل علي بن ابي طالب فهل هذا صحيح ومثبت ؟
تاريخيا:
حيث يزعمون في كتبهم ان الأمير عبد القادر بن محي الدين بن مصطفى بن المختار بن عبد القادر بن أحمد المختار بن عبد القادر بن احمد المشهور ( بابن خدة ، وهي مرضعته ) ابن محمد بن عبد القوي بن علي بن أحمد بن عبد القوي بن خالد بن يوسف بن أحمد بن بشار بن محمد بن مسعود بن طاووس بن يعقوب بن عبد القوي بن أحمد بن محمد بن إدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله المحض ، بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب ، وأم الحسن فاطمة الزهراء ، إبنة محمد ـ رسول الله ، صلى الله عليه وسلم

ورد هذا النسب في كتاب [ ذكرى العاقل وتنبيه الغافل] ص 29 ، كتبه الأمير بنفسه.


كل المراجع التي يستند اليها في نسب اصول الامير عبد القادر لا تتعدى فترة الحكم العثماني للجزائر و اغلبها محصور في الفترة بين بداية القرن 17م و القرن 19م وهي الفترة الزمنية التي انتشرت فيها اكاذيب الانتساب الى الاشراف الادارسة و العلويين

و يعتمد في نسب الامير عبد القادر على المراجع التالية و اغلبها عبارة عن كلام ناقل لخرافات عائلية شفوية لا مرجع لها كما سنبينه في بحثنا هذا

وبالرجوع الى اقدم المراجع التي تكلمت عن عائلات الادارسة في بداية الاحتلال العثماني حوالي 1529 م نجد كتاب روضة الازهار في التعريف بال محمد المختار صلى الله عليه وسلم.

تاليف محمد بن احمد بن عيسى التافراوي الملقب بالقيرواني رحمه الله توفي عام 1515 م
الكتاب حققه ونشره الاستاذ عبد الله ثاني قدور الحسني جامعة وهران
هذا الكتاب تم استنساخه حرفيا وبنفس العنوان من قبل النسابة المقري التلمساني

. 1578- 1631 نسبه لنفسه (سرقة ادبية) وهي عادة معروفة لدى النسابة المتشرفين وهو المرجع الذي اشار اليه محمد بن عبد القادر بن محي الدين على انه وثق نسبهم الى الادارسة عن طريق عبد القوي بن احمد بن محمد بن ادريس الثاني بن ادريس الاول حيث قال في تحفة الزائر ان نسبهم مذكور في
كتاب المقري التلمساني تحت عنوان "رياض الأزهار في عدد آل النبي المختار"

و الحقيقة لا يوجد مخطوط او كتاب بهذا العنوان للمقري التلمساني كما يروج له الناقلون المقلدة زيفا بغير علم ولا تحقيق و انما له كتاب
زهرة الاخبار في التعريف بال النبي المختار رابط للاطلاع على المرجع


https://archive.org/details/olomnasb..._20160903_2008

عزيزي القارئ تعالوا نتحقق من هذا الادعاء هل هو حقيقة ام تدليس على المراجع
و لا يوجد في كتاب روضة الازهار في التعريف بال محمد المختار اي ذكر لاسلاف الامير عبد القادر او اي رابط لهم بالادارسة حسب الشجرة التي ذكرها الامير عبد القادر او ابنه محمد باشا في كتابه تحفة الزائر حيث يزعمون انهم من احفاد عبد القوي بن احمد بن محمد بن ادريس الثاني بن ادريس الاكبر استنادا لهذا المرجع من القرن 17 م
لكن بعد الاطلاع و التحقيق في هذا المرجع للمقري التلمساني سيتبين لكم انها مغالطة كبيرة و تدليس على المراجع ولن تجدوا اي شخصية اسمها عبد القوي بن احمد بن محمد بن ادريس الثاني بن ادريس الاول

بل هناك شخصية اخرى اسمها عبد القوي في سلسلة احفاد عمر بن ادريس الثاني بن ادريس الاول يعني محن امام عملية حشو وتدليس على المراجع




ولعلمكم لا يوحد اطلاقا ابن اسمه عبد القوي لاحمد بن محمد بن ادريس الثاني بن ادريس الاول الا في ما ذكره زيفا تاجر الانساب العشماوي في القرن 19م
المهم عند مراجعة المصادر التي تكلم عن الاشراف قبل دخول العثماني او في الخمسين سنة الاولى من تواجدهم لم نجد ذكر عبد القوي بين أبناء أحمد بن محمد بن إدريس الثاني بن ادريس الاول
و ابنائه هم فقط إسحاق وسلمان والحسن واشهرهم هو اسحاق بن احمد بن محمد بن ادريس الثاني اذا لا وجود في هذا المرجع ''كتاب المقري التلمساني'' لجد الامير المزعوم عبد القوي بن احمد بن محمد بن ادريس الثاني

للتذكير ادريس الثاني خلف عدة ابناء ذكور من بينهم و اكبرهم سنا محمد بن ادريس وخلف محمد بن إدريس الثاني علي ومن بعده يحيى و أحمد و سعيد و عبد الله.

و احمد بن محمد هو الشخصية التي يزعم ان له ابن اسمه عبد القوي و تنتسب له عائلة الامير عبد القادر وهو افتراء لا اساس له من الصحة و لا في المراجع القديمة

و للتنبيه المقري التلمساني له كتاب اخر في سير وتراجم وحياة الأعلام من الناس اسمه أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض و لا يوجد فيه ذكر لانساب عائلة الامير عبد القادر (بني عبد القوي) بامكانكم التاكد من المرجع على الرابط التالي لن تجدوا فيه اي ذكر لعبد القوي بن احمد بن محمد بن ادريس الثاني

الجزء الاول
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%...8%A7%D8%B6-pdf

الجزء الثاني
https://www.noor-book.com/book/review/277036









 


رد مع اقتباس
قديم 2024-10-31, 10:08   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباحث احمد قسنطينة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ملاحظة مهمة

سننشر لاحقا معطيات تاريخية ومن اقدم المراجع تبين زيف انتماء الملك المغربي محمد السادس وال الامير عبد القادر الى النسب العلوي الهاشمي

قراءة طيبة









رد مع اقتباس
قديم 2024-10-31, 14:09   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
zafer h
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أقول لهذا الخنزير القذر الذي لا يعلم أي نسب له عندما تريد الكلام عن أنساب الآخرين عليك أن تعلم جدك الحقيقي بداية مع التوثيق قبل أن تتكلم عن أنساب الآخرين.
بالنسبة للفحوصات الجينية فهي كذبة كبرى يتكلم بها من لا يعلم أصله وفصله وهي خدعة صهيونية وهذه بعض الآراء لعلماء بالهندسة الجينية تكذب هذا الأفاك القذر:
1) يذكر البروفيسور الفخري للوراثة الإنسانية ستيف جون من جامعة كلية لندن في توصيفه لفحوص الميتوكندريا على وجه الخصوص: "عند المتابعة الطويلة عبر التاريخ، نستطيع أنْ نتتبع، الأبوين، ومن ثَمَّ الأربعة الأجداد، ومن بعدها وأنت تتابع ستجد بأنَّ كل الناس ستفقد أنسابها بشكل تدريجي، وبأنَّها كُلها ستتشابه من بعد ذلك إلى حدٍ كبيرٍ؛ لهذا، فإنَّ كل بريطاني (حيث إنَّه كان حينها يتحدَّث إلى الشعب البريطاني على وجه الخصوص) سيكون حفيدًا لأحد حشود المحاربين، ولأحد جحافل الرومان، وللأفريقيين المُهاجرين، ولأحد الطبقات العليا الهندية، ولأي نسب أخر يرغب فيه، كُلُّه في آنٍ واحدٍ".
2) ويقول البروفيسور مارك توماس: "إنَّ هذه الادعاءات عادةً ما تُزرع بواسطة الشركات التجاريَّة التي تقوم بعمل ما تُطلِق عليه بِـ (فحوص معرفة الأصل والانتماء)، والتي هي في الواقع غير مدعومة بواسطة النشرات العلميَّة المُحكَمة؛ وهي تجارة، اسمها: (تجارة التنجيم الجيني). والسبب في ذلك هو أنَّ المكتبات الوراثية غير مكتملة ولا يمكن الاعتماد عليها، بل أنَّها مُتغيِّرة بين الشركات".
3) تضيف مديرة "إدراك العلم" تريسي براون على ما ورد أنفًا من قبل المعسكر الذي تُشرِف عليه: "إنَّ باحثو علوم الجينات يُخبروننا بأنَّه سيكون أفضل لك أنْ تُنقِّب في خزانة بيتك وفي أوراقك الثبوتية، إذا ما أردتَ أنْ تعرِف شجرة عائلتك، من أنْ تقوم بعمل فحوص النسب من خلال الجينات، هذا إذا كنت بالفعل جادًا في الحصول على نتائج دقيقة.
4) في دراسة #علمية عنوانها (The Science and Business of Genetic Ancestry Testing) ، بإشراف 14 دكتور متخصص في #جينالوجيا الحمض #النووي أكدت أن التحليلات #الجينية لا تحدد #العرق و لا توجد علاقة تربط بين #علم الجينات و #الإثنية أو العرق ، حيث جاء في الدراسة :
" الناس غالبًا ما يشترون الاختبارات الجينية للتعرف على عرقهم أو إثنيتهم ، ولكن لا توجد علاقة واضحة بين الحمض النووي للفرد وانتمائه العرقي أو الإثني" .
ويضيف العلماء :
" تزعم العديد من اختبارات السلالة الجينية أيضًا أنها تخبر المستهلكين بمكان نشأة سلالة أجدادهم والمجموعة الاجتماعية التي ينتمي إليها أسلافهم . لكن في الحقيقة ، نادرًا ما تكون أنماط الإقامة الحالية مطابقة لما كان موجودًا في الماضي ".
للعلم هذه الدراسة منشورة في كل المجلات العلمية التي تعنى بعلم الجينات :
https://www.science.org/doi/10.1126/science.1150098
https://www.researchgate.net/.../589...he_Science_and...
https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17947567/
رابط الدراسة من جامعة هارفرد :
https://dash.harvard.edu/handle/1/2920215
5) نأتي للاستقراء العلمي والمنطقي لنفي صحة الفحوصات الجينية فنحن نعلم أن آدم الأب الأول للبشرية ونوح الأب الثاني للبشرية عليهما السلام فالبشرية جمعاء تنسب لهما فلو كانت الفحوصات الجينية تعين الانتساب لوجب أن تكون للبشرية جمعاء النسب ذاته ونتيجة الفحص ذاتها.
من خلال كلام المختصين والدراسة العلمية والمنطق السليم نستنتج أن الكلام عن الفحوصات الجينية لا يقول فيها سوى جاهل أو مغرض قذر.
نأتي للخنزير مدعي البحث الأكاديمي فنجد أنه ينسب العائلة العلوية في المغرب للأدارسة وأقول لهذا الجويهل الأدارسة هم من نسل إدريس وليس من نسل محمد النفس الزكية.
ثانياً: لقد عرضت موقعين لمن قام بالفحوصات الجينية تحت مسمى أل الأمير عبد القادر الحسني الجزائري بدمشق ولعلمك لا يوجد أي انسان من عائلة الأمير بدمشق فكر أو يفكر بالقيام بهذه الفحوصات فهم من الكفاءات العلمية والمتميزة كذلك ولم أسمع من أي فرد منهم أنه سيقوم بهذه الفحوصات أو قام بهذه الفحوصات ويحاول أن يزيل النتيجة والعجيب بكلا النتيجتين أنهما لا تحملان اسم الشخص الذي قام بهذا الاختبار مع أننا نجد بقية الحالات ذكر اسم الفاحص عجيب هل هو مخفي الاسم مثلاً:





على كل هذه الألعاب تمر على الحمقى والمغفلين وعليك أن تجري اختبار الانتساب لجدك قبل أن تتكلم عن أنساب الآخرين ولعلمك فنحن نأخذ أنسابنا من أجدادنا وليس من الكتب أما الكلام عن عدم وجود عبد القوي من ذرية احمد فهل الكاتب كان معاصر لأحمد أم أنك بحسب المصلحة عندما يكون غير معاصر تدعي عدم صحة النسب لبعد المعاصرة عسى أن تفهم أنت والخنازير من أمثالك أن أنساب الأدارسة معلومة وعائلة الأمير معلومة أباً عن جد ولا يلزمها الإثبات من أحد فشهرة رجالها أوثق من أي كتاب.











رد مع اقتباس
قديم 2024-11-01, 18:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الباحث احمد قسنطينة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اكاذيب العروبيين على علم الجينات و كشفه لاصول الشعوب العرقية


اخوتي القراء تابعت في العديد من المرات بعض القومجيين العروبيين الذين صدمتهم نتائج التحاليل الجينية التي بينت الاختلاف العرقي بين الشعوب في كل العالم واصبح العرب معروفون بتكتلهم تحت احدى التحورات الجينية الابوية Y-DNA و بالضبط تحت التحور الجيني ج1 اي J1 بينما الامازيغ على احدى التحورات التحتية للسلالة او التحور E و باقي شعوب العالم على تحورات اخرى مختلفة




وهذه النتائج الجينية هي التي اسقط تلك الخرافات و الاكاذيب القومجية العروبية الذين طالما روجوا الى كون الامازيغ اصلهم من اليمن ومن الكنعانيين ومن العرب لكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين حيث طلع علينا علم الجينات منذ اكثر من 20 سنة و فضح كل تلك الاكاذيب القومجية العروبية وخاصة ادعاء الكثير من الامازيغ المستعربين و غير الامازيغ انهم من احفاد علي بن ابي طالب زوج فاطمة بنت رسول الله عليه الصلاة و السلام فعلم الجينات بين ان سكان البدائيين في استراليا و اسيا هم اقرب للامازيغ من اليمنيين و العرب و الكنعانيين

الإنسان المتخلف؟.. هو الشخص الذي مازال يجتر خرفات الأصول العربية او اليمنية للأمازيغ في زمن الـ DNA.
الانسان المتخلف ذهنيا وفكريا هو القومجي العروبي الذي يقول ان التحاليل الجينية للجين الذكري لا يبين الاصل العرقي للانسان وهو الكلام الذي لم يرد في اي دراسة علمية اماديمية

نعم علم الجينات كان كارثة عظيمة نزلت على المدلسين، كونه علم قطعي يثبت حقائق ويفند أكاذيب. من هذه الأكاذيب التي دحضها هو كون الأمازيغ والعرب من أصل واحد، بل فوق ذلك أثبت أن الصينيين والهنود الحمر وسكان أستراليا الأصليين هم أقرب الى العرب من الأمازيغ، حيت أن الأمازيغ"E-M35" والعرب"J1" لا يلتقون إلا قبل 65 ألف سنة في جد يحمل التحور "CT" أي في بدايات البشرية




لهذا كانت الصدمة كبير للقومجيين العروبيين فراحوا يشوشون على نتائج علم الجينات و يدعون انها غير علمية وانها لا تبين الاصل العرقي للناس وهاكم مثال او صورة من احدى التعليقات القومجية العروبية في منتدى الجلفة لتتاكدوا ان القومجي العروبي لا يفرق بين الزرنيخ و البطيخ ثم نقوم لاحقا بفضح جهالة الذين ينشرون مثل هذه الاكاذيب



اخوتي القراء نرجوا ان لا تعيروا اهتمام لتلك التعليقات لمتسربي المدارس الابتدائية الذين لا يفرقون بين التحليل الجيني الامومي الذي يخص الكرومزوم او الجين الامومي X و التي تعطينا نوع التحورات الجينية الانثوية التي يحمل الاناث زوجين من الجينات XX
وهذا الجين الامومي متشعب لا يمكنه تحديد الاصل العرقي للانسان باعتبار ان القومية والعرق هي مسالة انتماء الى الاباء الذكور و ليس الى الامهات
لكن القومجي العروبي متسرب المدارس الابتدائية ياتي لك بكلام عن التحورات الجينية الامومية اي الميتوكندريا ليستدل بها على ان كل التحاليل الجينية لا تبين الاصل العرقي للانسان فهل رايتم غباء وجهل مثل هذا ؟؟؟؟

التحاليل الجينية التي تبين الاصل العرقي للانسان هي تخص فقط الكرموزوم الذكري الابوي DNA* Y
لان كل رجل ذكر له جين امومي واحد فقط يرثه من امه حيث ان كل الذكور يحملون الجينات التي تحدد جنسهم وهي الجينات XY
حيث يرث الجين الابوي الذكوري Y من ابيه ويرث الجين الامومي X من امه فكل رجل ذكر يحمل XY

وكل انثى تحمل الجينات XX

مع التنبيه ان الاصول العرقية في علم الجينات هي تخص فقط تحاليل الجين الابوي Y ولا تخص الجين الامومي X

وهذا التحليل للجين الامومي X هو الذي يسمى التحليل الجيني الميتوكوندريا هو لا يعطينا الاصل العرقي الابوي

وهو المشار اليه في كلام الباحث ستيف جون كما هو واضح في الصورة السابقة

الباحثين يطلقون مسمى “آدم الكروموسوم Y” Y–chromosomal Adam على الأب المشترك لجميع البشر المعاصرين، ومسمى “حواء الميتوكوندرية” Mitochondrial Eve على الأم المشتركة لجميع البشر المعاصرين.



لكن متسربي المدارس الابتدائية من المستعربين اعداء الهوية الامازيغية لا يفقهون في هذه الامور العلمية شيء فهي اكبر من عقولهم النيرة فهم كالحمار الذي يحمل اسفار لا يعلم ما بها فتجد بعض الحمقى ينقلون كلام عن مراجع علمية بلغات اجنبية وفي مجال علمي لا يفهمونه ولا يفهمون حتى تلك اللغات الاجنبية التي صدرت بها تلك المنشورات ويترجمونه عمدا وجهلا خارج المعنى الحقيقي الاصلي

ثم تجدهم يشوشون على علم الجينات واثباته للاصول العرقية للشعوب وهم لا يفرقون بين الكلام عن التحاليل الجينية الابوية اي الجين Y وبين التحاليل الامومية X التي تسمى الميتكوندريا والتي لا يعتمد عليها في تحديد الاتساب العرقية الابوية ولا يفرقون بنهم وبين التحاليل الجينية الاوتوزومية ولا يعرفون معنى مصطلح الهابلوغروب

haplogroupe اغبياء اليس كذلك؟

لمزيد من الاطلاع على الفرق بين التحاليل الجينية الاموموية اي تحليل الميتكوندريا و التحليل الجيني الابوي الذكوري انظر الرابط التالي

Comprendre les tests génétiques d’ascendance
بالعربية (فهم كيف تجرى التحاليل الجينية للاسلاف)

https://web.archive.org/web/20160407...anding-testing



او من الرابط التالي
https://en.wikipedia.org/wiki/Genealogical_DNA_test
كفتبس من الموقع
Le test ADN-Y examine le chromosome Y, qui est transmis de père en fils. Ainsi, le test ADN-Y ne peut être effectué que par les hommes pour explorer leur lignée paternelle directe.
L'ADNmt étudie les mitochondries, qui sont transmises de la mère à l'enfant. Ainsi, le test ADNmt peut être effectué aussi bien par les hommes que par les femmes, et il explore la lignée maternelle directe

توضيح مهم :
الكروموزوم الأبوي Y الموجود فقط عند الذكور يُتوارث إبنا عن أب بشكل متواصل و دون أيّ تغيّير تقريبا، إذا، التحليل الجيني المسمى Y-dna يسمح بتتبع السلالة الأبوية للفرد بدقّة مطلقة على مدى مئات آلاف السنين، لا ألفا واحدة فقط.وهو التحليل الذي يمكن له ان يبين لك المجموعة الجينية البشرية التي تننمي اليها او بمفهوم اخر الانتماء العرقي

وهو ما يسمى الهبلوغروب الجيني الابوي (ADN-Y) haplogroupe وهو ما يعرف بتكتل مجموعة من البشر في منطقة معينة تحت تحور جيني معين مثال منطقة الجزيرة العربية تتكتل تحت التحور ج1



ايضا من الاكاذيب التي يروجها القومجي العروبي المصدوم بنتائج التحاليل الجينية ان هناك مقلات علمية تقول ان التحاليل الجينية لا تبين الاصل العرقي للانسان
نعم حمير العلم غاضبون من نتائج التحاليل الجينية والتي بينت ان ما يسمى الوطن العربي من الخليج الى المحيط ما هو الا كذبة قومجية عروبية عروبة الوهم ووهم العروبة باعتبار ان الامازيغ اتضح تكتلهم على تحورات جينية من النوع E خلافا للعرب ولليمنيين على التحور J1
ولهذا لجا القومجي المستعرب الى التدليس على المقالات العلمية و التلاعب بالمصطلحات والمعاني وهي تكاد تكون ميزة كل قومجي عروبي خاصة عند ترجمتها الى متابعيهم الذين اغلبهم لا يفهمون الا العربية
كما قلنا انه من تلك الادعاءات نجد قولهم ان هناك دراسات و مقالات علمية تنفي اثبات التحاليل الجينية للاصول العرقية للناس
ومن بين المقالات العلمية التي يستندون اليها
المقال بعنوان : العلم و تجارة التحاليل الجينية للاسلاف
The Science and Business of Genetic Ancestry Testing
بالفرنسية

La science et l'économie des tests génétiques d'ascendance

فمثلا احد المستعربين في منتدى الجلفة يدلس على هذه الدراسة بقوله

في دراسة علمية عنوانها (The Science and Business of Genetic Ancestry Testing) ، بإشراف 14 دكتور متخصص في جينالوجيا الحمض النووي أكدت أن التحليلات الجينية لا تحدد العرق و لا توجد علاقة تربط بين علم الجينات و الإثنية أو العرق ، حيث جاء في الدراسة :
" الناس غالبًا ما يشترون الاختبارات الجينية للتعرف على عرقهم أو إثنيتهم ، ولكن لا توجد علاقة واضحة بين الحمض النووي للفرد وانتمائه العرقي أو الإثني" .






صاحب التعليق كذاب مدلس ينقل من هما وهناك ما لا يفهم كحاطب ليل
حيث بالاطلاع على الدراسة المنجزة بالانجليزية نجد ان القومجي العروبي يدلس على هذه الدراسة ويتلاعب في ترجمة العبارات و المصطلحات بطريقة عجيبة و يتجاوز ذكر تلك الفقرات في نفس الدراسة التي تقول ان الانسان يمكنه معرفة التحور الجيني الاثني او العرقي الذي يعرف باسم الهابلوغروب او التكتل الجيني للمجموعات البشرية من خلال تحاليل الجينوم الابوي Y DNA TEST

بالعكس المقال ياكد انه من خلال التحاليل الجينية الابوية Y DNA TEST يمكن معرفة المجموعة الجينية البشرية او الهابلوتيب التي ينتمى اليها الانسان في كل مكان في العالم و ان هذا النوع من الاستنتاجات حول التكتلات الجينية البشرية يتطلب توفر العديد من التحاليل الفردية في منطقة معينة وانه حتى 10 الاف او 20 الف تحليل في منطقة معينة لا تكفي للقول ان ذلك التحور الجيني يخص شعب من الشعوب
وهذا واضح في الفقرة التالية من الدراسة





النص الاصلي بالانجليزية


For example, genetic ancestry testing can identify some of the groups and ********s
around the world where a test-taker’s haplotype or autosomal markers are found, but it is
unlikely to identify all of them. Such inferences depend on the samples in a company’s
database, and even databases with 10,000 to 20,000 samples may fail to capture the full
array of human genetic diversity in a particular population or region.

الترجمة بالفرنسية

Par exemple, les tests d'ascendance génétique peut identifier certains des groupes et des lieux partout dans le monde où l'haplotype d'un candidat ou des marqueurs autosomiques sont trouvés, mais c'est il est peu probable qu’ils soient tous identifiés. De telles déductions dépendent des échantillons présents dans une entreprise base de données, et même des bases de données de 10 000 à 20 000 échantillons pourraient ne pas capturer l’intégralité éventail de diversité génétique humaine dans un domaine particulier population ou région.



للتنبيه انه من البديهي ومن المعلوم عند كل الباحثين و حتى المهتمين الهواة بعلم الجينات ان الانسان يمكن له ان يعرف المجموعة البشرية التي ينتمي اليها ان كانت عربية او امازيغية او يمنية او فارسية او تركية او صينية لكن علم الجينات الوراثي لا يمكنه لغاية الساعة تحديد من هي قبيلتك او اسم اسلافك وهذا بالضبط ما جاء في ذلك المقال او الدراسة العلمية وهي لم تاتي بجديد وخاصة انه مقال قديم من سنة 2007 ذلك الوقت لم يكن هناك عدد كبير من التحاليل الجينية لمعرفة على اي التحورات الجينية تتكتل القوميات و الشعوب لكن في ايامنا هذه الامر مختلف فمثلا الخط الجيني العدناني الهاشمي الذي ينتمي اليه صرحاء بني هاشم اصبح معروف وهو التحور ج1 ل 859

وهذا التحور الهاشمي العدناني لم يخرج عليه اي واحد في بلاد الامازيغ خاصة مدعي النسب العلوي امثال ال الامير عبد القادر رحمه الله و ال الملك المغربي
زيادة على ذلك بامكانكم الاطلاع على الدراسة وترجمتها الى اللغات التي تناسبك و لن تجد فيها جملة تقول ان التحاليل الجينية الابوية لا يمكنها تحديد انتمائك العرقي او الاثني والذي تعرف بالمجموعة الجينية البشرية اي الهابلوغروب Y

رابط الدراسة :
https://www.science.org/doi/10.1126/science.1150098

عزيزي القارىء ، نتائج التحاليل في المخبر تعطيك إجابة بيوكيميائية فلا تعتقد أنك ستجد كلمة عرق روسي أو تركي أو هندي أو أوربي أو صيني ... مكتوبة على الدي أن آي DNA ..
أسامي الأعراق أو السلالات نحن من نسميها و نحن من نحدد حدودها و إمتداداتها و هويتها ليس مثلما نشاء أو تبعا لأهوائنا بل على اساس المعطيات والاكتشافات الجينية والانتربولوجية

و الاعراق و الشعوب في علم الجينات هي تعرف باسم الهابلوغروب يعني تحليل الجين الابوي Y DNA
وفي ما يلي صورة مبسطة لمناطق انتشار التحورات الجينية الكبرى في العالم:









رد مع اقتباس
قديم 2024-11-02, 18:09   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
zafer h
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اعتدنا من الجواسيس وعملاء الصهاينة على العمل بأسماء وهمية فقد كان كوهين يعمل تحت اسم كامل ثابت ويصادفنا من كتب تحت اسم تيديستيديس والآن يكتب تحت اسم الباحث أحمد قسنطينة ومن الممكن أنه يكتب تحت أسماء وهمية أخرى.
وعلى هذا الجويهل الذي لا يعلم كوعه من بوعه أن يعلم أن جميع الآراء أخذت من مقالة علمية للدكتور المختص بالهندسة الوراثية محمد آل محروس عنوان المقالة ما حقيقة فحوص الـ د. ن. أ. الداخلة في تحديد الانتماء لبعض الشخصيات الضاربة جذورها في التاريخ؟
موقع المقالة:

https://malmahrous.blogspot.com/2017...bc2VlsZQbibp0g

ويبدو بنظر هذا الجويهل أن المختص بالهندسة الوراثية متسرب من الابتدائية.
ولقد كتب هذا الرويبضة أن اختبار الميتوكندريا يتعلق بالتحورات الجينية للأم والمقالة التالية تنقض كلامه:
دراسة: يمكن توريث الحمض النووي للميتوكوندريا من الأب
توصلت دراسة طبية حديثة إلى أنه يمكن توريث الحمض النووي من عضية في الخلية من الأب، وكان يعتقد في السابق أن هذا التوريث يكون فقط من طرف الأم.
ويوجد معظم الحمض النووي لدى البشر داخل نواة الخلية، إلا أنه يتم تخزين بعض الشفرات الوراثية داخل عضية "الميتوكوندريا".
والميتوكوندريا "منزل قوة الخلية" حيث يتم تصنيع جزيئات الطاقة أدينوسين ثلاثي الفوسفات ATP التي تستخدمها الخلية للقيام بأنشطتها المختلفة.
وتشير نتائج الأبحاث السابقة إلى أن هذا الحمض النووي المخزن داخل الميتوكوندريا موروث من الأمهات فقط. لكن الأدلة الجديدة تحيل إلى خطأ ذلك الاعتقاد.
وقاد الدراسة الجديدة تاوشينغ هوانغ عالم الوراثة بالمركز الطبي لمستشفى الأطفال في سينسيناتي، وقد أظهرت أنه يمكن توريث الحمض النووي للميتوكوندريا من الأب.
وخلال تشخيص الأعراض المرضية لطفل يبلغ 4 سنوات، وجد العلماء أنه يشكو من التعب وألم العضلات، فضلا عن بعض الأعراض الأخرى. فقاموا باختبارات لمعرفة ما إذا كان لديه اضطراب بالميتوكوندريا، وفقا لما نقله موقع "ساينس آلرت".
واستخلص العلماء نهاية المطاف أن الحمض النووي الميتوكوندري أتى من الأم بنسبة 60% ومن الأب 40%.
وقد غرد عالم البيئة تريفور برانش من جامعة واشنطن -الذي لم يشارك بالبحث-بأن "هذا الاكتشاف يقلب موازين المجالات التي تتعلق بالوراثة رأسا على عقب".
عنوان المقالة:

https://www.aljazeera.net/health/201...B1%D9%8A%D8%A7

وقد ذكر هذا الرويبضة أن المقالة التي ذكر عنوانها لا تنفي أن الفحوصات الجينية تحدد العرق مع أن المقالة واضحة وكأنه يتعامل مع جهلة فقد فسر كوهين تحديد المنطقة بأنه يعني تحديد العرق فهو لا يفرق بين المنطقة والعرق حيث يحدد بالمقارنة مع 10000 إلى 20000 عينة لدى الشركات.
وإليه مقالة لمختصين تنفي أن الفحوصات الجينية تحدد العرق:
لقد تزايدت في الأونة الأخيرة الأصوات التي تربط أصول الناس بتحليلهم الجيني، فيعتبرون أن العرق يمكن تحديده من خلال الشركات التي تعنى بتحليل الحمض النووي، وهذا مفهوم خاطئ عديم الصحة في الوسط العلمي، فالعرق لا يمكن تحديده من خلال علم الوراثة، وإنما يتم استغلاله لجلب المستهلكين وتحقيق الارباح بالدرجة الأولى، تقول الدكتورة روزي كامرون (‏Rose Cameron‏)، أستاذة في علم النفس بجامعة إدنبورغ البريطانية، “إن العرق عاد استغلاله أكثر من أي وقت مضى ولكن هذه المرة من طرف الشركات الجينية “.
فشركات تحليل الحمض النووي، تبيع الوهم بالعرق للمستهلكين، وتستعين في سبيل ذلك بأشخاص مشهورين أو حسابات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين يستغلون جهل الناس لتمرير هذه الأفكار العلمية المغلوطة، وتوجههم للقيام بالتحليل هم بدورهم كي يكتشفوا أصولهم المزعومة من الشركة.
وقد أصبحت هذه الشركات تحقق ارباحا طائلة من خلال هذه العملية، قدرت الصحفية جورجينا لوتون (Georgina Lawton)، في مقال على صحيفة الغاردين (The Guardian)، أن أرباح هذه الصناعة أصبحت تفوق 7 مليار جنيه إسترليني.
ويبقى السؤال المطروح ما مدى مصداقية هذه التحاليل في تحديد الأصول؟ وهل علم الجينات علم دقيق كما يزعم دعاته؟
اقرأ أيضا: كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّا
إذا ما رجعنا للدراسات العلمية، وأقوال العلماء في مجال البيولوجيا وعلم الوارثة، نجدهم يقرون أن البشر متشابهين وراثيا بنسبة 99.9%، وأن الاختلاف بينهم يقتصر على ما قدره 0.1ظھ، يقول الدكتور بروسانتا تشاكرابارتي (Chakrabarty)، أستاذ علم الأسماك والتطور والنظاميات بجامعة ولاية لويزيانا بأمريكا، في كتابه (Explaining Life Through Evolution)، أن ” البشر جميعا متشابهون بشكل ملحوظ من حيث الحمض النووي الاختلاف يكون أقل من 1ظھ بين أي شخصين، لذلك لا يوجد الكثير مما يجعلنا فريدين، ومن شبه المؤكد أننا لا نملك الجينومات أو أي من الحمض النووي لأي من أجداد أجدادك“.
وبناءً عليه فإن فكرة أن الأعراق تختلف خصوصيتها الجينية، باختلاف الإثنية هو مفهوم خاطئ، بل إن جميع الأعراق تتشارك نفس السمات الوراثية، وكل عرق يكون على سلالات جينية مختلفة ومتنوعة، ولذلك لا يمكن خصخصة هابلوغروب كروموسوم واي (Y-chromosome)، على عرق معين فلا يمكن أن نقول أن السلالة الذكورية J1، تخص العرب أو السلالة الذكورية E، تخص الأفارقة، هذا إستنتاج معدوم في الوسط العلمي.
وفي هذا السياق نستعين بما قاله العالمان من جامعة أوكسفورد البريطانية، سازاكو كوزوكي (‏Kazuko Suzuki)، وديغو ع¤اسانو (‏Diego A. Von Vacano)، في مؤلفهما المعنون ب (RECONSIDERING RACE)، الصفحة 82 :
“لا يمكن تفسير الحمض النووي للميتوكوندريا أو مجموعة هابلوغروب الكروموسوم Y كمؤشر على الهوية العرقية أو العرقية العميقة “. أي أنه لا يحدد لك إن كنت عربي أو فارسي… إلخ، وهذا راجع لعدة تفسيرات أوردها المؤلفان في الكتاب.
RECONSIDERING RACE social science perspectives on racial categories in the age of genomics, edited by KAZUKO SUZUKI and DIEGO A. VON VACANO with preface by HENRY LOUIS GATES, JR، Page 82.
أما الدكتورة ريبيكا أ.مارتوسفيتش (Rebecca A. Martusewicz)، والأستاذ جون لوبيناتشي (John Lupinacci)، فيقولون في كتابهم (EcoJustice Education Toward Diverse, Democratic, and Sustainable Communities 2nd Edition)، حول مصداقية التحاليل الجينية :
“يفترض أن بعض الحمض النووي للميتوكوندريا يمكن أن يشير إلى المكان الذي جاء منه أسلافنا، وأنه يمكن استخدامه لتتبع الهجرات التي ربما قاموا بها، إلى أنه لا يمكن للحمض النووي تحديد “عرق” أي شخص. وفقًا للعمل المنجز في مشروع الجينوم البشري “.
EcoJustice Education, by Rebecca A. Martusewicz, Jeff Edmundson, and John Lupinacci, Page 209.
وبالتالي بما أن الحمض النووي لا علاقة له بتحديد العرق أو الاصول، فما هي العملية التي تقوم بها شركات تحليل الحمض النووي، لتوهيم الناس بعرقهم واصولهم، في هذا السياق يقول العالم البريطاني نيكولاس روز (Nikolas rose)، أستاذ علم الاجتماع بكلية لندن في كتابه (The politics of life itself)، الصفحة 177 :
“جامعة أكسفورد أنشأت سنة 2001 ، oxford ancestors، وقد أجرى هذا المركز أكثر من 10000 تحليل لمن أراد تتبع أصوله وبالرغم من هذا كان يؤكد العلماء القائمين على المركز قائلين « نحن جميعًا بشر ويمكننا إثبات ذلك !… ، ولا توجد صلة بين تسلسل الحمض النووي والعرق أو الإثنية »، ولهذا فهم يصنفون علاماتهم (Markers)، في مصطلحات مثل “أوروبي” أو “أمريكي“.
The Politics of Life Itself Biomedicine, Power, and Subjectivity in the Twenty-First Century, by dr Nikolas Rose, Page 177.
وعليه فشركات التحليل الجيني تعطيك أصلك من خلال النطاق الجغرافي الذي تواجد فيه أسلافك، فمثلا قام شخص من المغرب بتحليل لدى إحدى هذه الشركات فإن النتيجة التي تعطيها له حول اصوله أنه شمال إفريقي، ونفس الأمر يتكرر مع الأسيوي والأوروبي والأمريكي، ولا يمكن تفسير هذا مؤشرا على العرق فعندما نقول شمال إفريقي فلا يعني عرقا معينا، بل مكان تواجد فيه أحد أجدادك منذ 100 سنة، أما أكثر من هذه المدة فيظل مجرد تقدير من الشركة، وبالرغم من هذا فإن هذه الشركات تظل عديمة المصداقية ونتائجها تقديرية مشكوك فيها ولو داخل نطاق المائة سنة فقط.
يقول الباحثان أوساجي ك.أوباسوجي (Osagie K. Obasogie)، ومارسي دارنوفسكي (Marcy Darnovsky)، في مؤلف علمي مشترك عنوانه (BEYOND BIOETHICS TOWARD A NEW BIOPOLITICS)، الصفحة 424 :
”إن الشركات الجينية تفشل في تحديد الأصول ولو كانت تتوفر على قواعد البيانات التي تحتوي على 10000 إلى 20000 عينة. ولا يدرك العديد من المستهلكين أن الاختبارات الجينية احتمالية ويمكن أن تصل إلى استنتاجات غير صحيحة … كما أن هذه الاختبارات الجينية لا تحدد العرق فكما نصوا في الكتاب “لا توجد علاقة واضحة بين الحمض النووي للفرد وانتمائه العرقي أو الإثني“.
BEYOND BIOETHICS TOWARD A NEW BIOPOLITICS, by OSAGIE K. OBASOGIE MARCY DARNOVSKY., Page 424.
كما يؤكد العالمان في نفس المرجع محدودية هذا التحليل في تحديد نشأة السلالة الجينية قائلين:
” تزعم العديد من اختبارات السلالة الجينية أيضًا أنها تخبر المستهلكين بمكان نشأة سلالة أجدادهم والمجموعة الاجتماعية التي ينتمي إليها أسلافهم. ومع ذلك، نادرا ما تكون أنماط الإقامة الحالية متطابقة مع ما كان موجودًا في الماضي”.
وهو نفس الكَلاَم الذي صرَحت به الدكتورة روزي كامرون (Rose Cameron)، في مؤلفها الذي يحمل عنوان (Working with DIFFERENCE & DIVERSITY in COUNSELLING & PSYCHOTHERAPY)، الصفحة 24 والذي كان مضمونه:
“يمكنهم إخبارك بمن ترتبط به الآن عن طريق مقارنة العلامات في جيناتك بالعلامات من هؤلاء الأشخاص الآخرين حول العالم…، فهم يعملون على تحديد “أسلافك” على أساس من تشارك الحمض النووي معه الآن الحاضر) ، ولكن لا يمكن لهم تحديد أسلافك قبل قرن مضى”.
Working with DIFFERENCE & DIVERSITY in COUNSELLING & PSYCHOTHERAPY, By ROSE CAMERON
وهذا ما يدحض فكرة تتبع الأصل إلى الجدود العشرة الأوائل أو حتى الخمسة، فعلم جينات لا يستطيع تحديد أصول أي شخص قبل 100 سنة خلافا للتوهيمات التسويقية التي يعتمدونها.
وما نخلص له من خلال ما سلف، أن علم الجينات هو من العلوم النظرية التي تقوم على الفرضيات، التي قد تكون صحيحة أو خاطئة وبالتالي لا يمكن الاعتداد به، كمؤشر على تحديد الاصول ولا العرق، بل هو كما يقول أهل الاختصاص، للتسلية لا أكثر، وربطه بأفكار قومية إيديولوجية، للطعن في أصول الناس وعرقهم، منطق خالي من الصفة العلمية.
فانعدام العلاقة بين العرق والسلالات الجينية هو حقيقة مثبتة علميا لا نقاش فيها، تصرح الدكتورة ريبيكا أ.مارتوسفيتش (Rebecca A. Martusewicz)، مستعينة بما قاله القسم الأمريكي للطاقة مكتب العلوم (US, Dأ‰PARTEMENT OF ENERGY OFFICE OF SCIENCE)، في نفس المرجع السالف :
” لا تشير دراسات الحمض النووي إلى وجود سلالات (أعراق) منفصلة يمكن تصنيفها داخل الإنسان الحديث….. ولا توجد أنماط متسقة من الجينات عبر الجينوم البشري لتمييز عرق عن الآخر، ولا يوجد أيضًا أساس جيني لتقسيمات العرق البشري “.
EcoJustice Education, by Rebecca A. Martusewicz, Jeff Edmundson, and John Lupinacci, Page 209
وتضيف قائلة:
” لقد ثبت أن هناك تباينا جينيًا داخل الأعراق أكثر مما يوجد بينها “.
وأخيرا نترككم مع فيديو توضيحي من جامعة أوكسفورد للدكتور ألان ماكهوين (Alan McHughen)، عالم في علم الوراثة الجزيئية وأخصائي في التكنولوجيا الحيوية، يشرح فيه انعدام العلاقة بين علم الجينات والعرق وأنه لا يمكن اعتبار سلالة جينية معية أنها خاصة بعرق أو إثنية دون غيرها.
إظافات
إلى جانب ماسلف ذكره من المعطيات نستعين أيظا كإظافة بدراسة علمية عنوانها (The Science and Business of Genetic Ancestry Testing)، التي أشرف عليها 14 دكتور متخصص في جينالوجيا الحمض النووي، وقد أكد فيها العلماء محدودية التحاليل الجينية في تحديد العرق والأصول بصريح العبارة بقولهم :
.
” الناس غالبًا ما يشترون الاختبارات الجينية للتعرف على عرقهم أو إثنيتهم ، ولكن لا توجد علاقة واضحة بين الحمض النووي للفرد وانتمائه العرقي أو الإثني” .
The Science and Business of Genetic Ancestry Testing, Page 400
ويضيف العلماء في نفس الدراسة:
” تزعم العديد من اختبارات السلالة الجينية أيضًا أنها تخبر المستهلكين بمكان نشأة سلالة أجدادهم والمجموعة الاجتماعية التي ينتمي إليها أسلافهم. لكن في الحقيقة، نادرًا ما تكون أنماط الإقامة الحالية مطابقة لما كان موجودًا في الماضي “. (ظ،)
وعلى نفس المنوال تذكر الدكتورة أني هارت (Anne Hart)، أستاذة علم الأعصاب، ورئيسة قسم علم الأعصاب بجامعة براون الأمريكية في كتابها المعنون ب (Predictive Medicine for Rookies: Consumer Watchdogs, Reviews, & Genetics )، وهي تتكلم عن احتمالية فاعلية التحاليل الجينية على مستوى النظام الغذائي حقيقة حول تحاليل الأنساب الجينية فتقول :
”ملخصا اختبار الحمض النووي لكروموسوم mtDNA أو Y-chromosome، للأصول العميقة…، لا يعد اختبارًا لنسبك العرقي”.
Predictive Medicine for Rookies: Consumer Watchdogs Reviews, page 162
ومما يتبين لنا من كل ما أوردناه من معلومات ومراجع، هو إجماع وتواتر أهل الاختصاص، على انعدام الرابطة بين علم الجينات والعرق من جهة، ومحدودية علم الجينات في تحديد الأصول من جهة أخرى.
فكل هذه الآراء لعلماء مختصين بحسب هذا الرويبضة كوهين لا تتكلم عن الكذبة الكبرى بأن الفحوصات الجينية تحدد العرق فعلى هذا الرويبضة أن يسد فمه ولا يتكلم بما لا يعلم. وعليه أن يعلم أن أهل التقوى لا ينسبون أنفسهم لغير أباءهم اتباعاً لقوله تعالى {ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (5)} سورة الأحزاب









رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 09:34   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الباحث احمد قسنطينة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي



مرة اخرى اخوتي المتابعين نعود للتذكير انه لا يوجد اي مقال علمي اكاديمي ينفي صحة التحاليل الجينية للكرموزوم الابوي y dna كما بيناه في التعليق السابق من نفس المقال الذي يستشهد به القومجي المستعرب الذي لا يفهم اللغات الاجنبية ولا حتى العربية حتى اصبحوا مسخرة في هذا المنتدى ولقد اعطيناكم صورة مباشرة مقتبس من النص الاصلي تقول بصراحة و بعبارة تستطيع التحاليل الجينية للجين الابوي y ان تحدد الهابلوغروب الجيني لمجموعة من الشعوب و التجمعات البشرية

زد على ذلك متسرب المدارس الابتدائية هؤلاء القومجيين العروبيين يستدلون بمقالات و دراسات هي في حد ذاتها تتضمن كلام ينسف تدليسهم و تلاعبهم بالنصوص الاصلية مثلا الحمقى يستشهدون بكلام د. محمد آل محروس في مدونته بينما هذا الاخير ياكد في ما يخص تحاليل الجين الابوي y انها تبين الهابلوغروب الجيني وهو ما يعرف بالجين المشترك الابوي بين مجموعة بشرية معينة فمثلا الامازيغ كلهم يقعون تحت السلالة الجينية EM35

البلهاء العروبيين يضعون روابط مقالات تنقض كلامهم ههههه انظروا الى كلام د. محمد آل محروس ياكد ان التحليل الجيني YDNA يصنف البشر و يقسمهم جينيا الى مجموعات
وفي هذا الخصوص نذكر ان ال الامير عبد القادر ينحدرون من تحور جيني ابوي من النوع R وهو تحور غرب اروبي
و للتنبيه احد القومجيين العروبيين في هذا المنتدة يسمى ظافر يدعي انه من عائلة الامير عبد القادر ويحقد على علم الجينات لانه يحمل ايضا التحور الاروبي R


مقتبس من النص

وما أعنيه (كما ذكرتُ في بداية حديثي) هو: أنَّنا نستطيع مثلًا أنْ نُقسِّم البشر في العموم إلى مجموعات تصنيفية اعتمادًا على هذه الفحوص، ولكنَّنا لا نستطيع الجزم من خلالها (حتى لو كانت من نوعية فحوص الواي كروموسوم) بانتساب أحدهم بشكل مباشر لشخصية تاريخية بعينها عاشتْ في عصور أكل الزمان عيها وشرب في حال غياب أي أثر بيولوجي فعلي لها، كقولنا مثلًا بأنَّه حفيد للرسول (ص) أو لأحد أحفاده الأشراف اعتمادًا على مثل هذه الفحوص.









رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 11:10   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
zafer h
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أعزائي المتابعين اتحدى كوهين أن يذكر مقالة علمية موثقة بثبوت صحة الفحوصات الجينية وإلا فعل الرويبضة كوهين أن يسد فمه ويخرس










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc