ما حكم العادة السرية وكيفية التخلص منها؟

[سندباد علي بابا]

ما حكم العادة السرية وكيفية التخلص منها؟


السؤال:


ما حكم العادة السرية؟ وهل تجوز عند الفتنة؟ وقد ورد هذا السؤال كثيرًا.



الجواب:


العادة السرية من المنكرات، وهي الاستمناء، لا من الرجال، ولا من النساء، الاستمناء باليد أو بغيرها يُسمَّى: العادة السرية، وتُسمَّى أسماء أخرى، وقد قال الله جلَّ وعلا في كتابه العظيم: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ () إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ () فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:5- 7]، فسمَّى مَن ابتغى وراء ذلك: عاديًا ظالمًا، فالعادة السرية من هذا العدوان.


وقد ألَّف بعضُ العلماء في هذا مُؤَلَّفًا جيدًا، وأوضح فيه أضرارًا كثيرةً مترتبة على هذه العادة الخبيثة، فالواجب الحذر منها، من الرجال والنساء جميعًا.


س: والعلاج؟


الشيخ: العلاج بالترك والحذر والزواج، يحذرها ويتزوج، أو يصوم إذا كان عاجزًا، مثلما عالجها النبيُّ صلى الله عليه وسلم قال: يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغضُّ للبصر، وأحصن للفرج، ومَن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء هذا العلاج.


المصدر: الشيخ ابن باز رحمه الله

[سندباد علي بابا]

هل في نشر الشرع ما يجوز وما لا يجوز


حكم تارك الصلاة معلوم ورغم ذلك نرى العلماء تذكر بالأمر لعامة المسلمين


لا حياء في الدين .. فتن اليوم تتطلب التنبيه من خطورة الامر.


دع الدعوة تسير حيث كتب الله لها ولا تكن عنصر معطل لها فتأثم على ما فعلته


والدين واحكامه ليس انتقائياً .. ولا كما تريده أنت ولكن وفق ما يوجد من ظواهر اجتماعية خطيرة أصدر الشرع فيها حكمه.

المرة القادمة ابعث لنا بالقائمة التي يجوز فيها نشر هذا الموضوع وترك الآخر..


فنسير وفق رغبتك أيها المتأشيخ..

[سندباد علي بابا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد.

لا داع للهيجان و الثوران و الخروج عن آداب و أخلاق الإسلام أيها الشيخ الكبير .

أسألك : هل تقبل أن تقرأ أختك أو أمك هذا الكلام ؟

إذا كانت الإجابة بلا ، فكذلك الناس لا يقبلون .

و إن كانت إجابتك بنعم ، فهنا نقول إذا لم تستح فإصنع ما شئت .

كأن المواضيع كلها نفذت و لم يبق لك إلا حكم العادة السرية .

أين الهيجان والثوران التي تراه ولا نراه؟


هذا شرع هذا هو الدين .. من موقع علامة كبير؟ موضوع مرتبط بفتن هذا الوقت؟


وجود الهواتف النقالة في أيدي أفراد كل الأسر العربية والإسلامية وما في الأنترنت من غث وسمين يجعل سؤالك "هل تقبل أن تقرأ أختك او أمك هذا الكلام"


عبثي ولا قيمة له وهو تعطيل لفعل الدعوة.


لو كان هذا الشيء من طرف العلامة ابن باز ليس موجه لهؤلاء وغيرهم ولتسليط الضوء على هذه الظاهرة واصلاحها لما افتى في المسألة ولما نشره


على موقعه .. لأنه عندما نشره .. ليقرأه المسلمون كل المسلمين في ظل الأخطار التي تتهدد المجتمعات في وقتنا (هل تعتقد أن العلامة عندما افتى ونشر الموضوع نشره لكي


يوضع في الدرج ويخبأ على المسلمين ولا يطلع عليه الناس من أمتنا الإسلامية مهما كانت الحجة)


هذه الطابوهات تجاوزها ابن باز وابن عثيمين "المتطرفين" وأنت ترفضها بحجة الحياء مع ان المسألة شرعية ودينية.


أنا لا أشكل عليك خطر "باعتبارك" أحد الرموز الدينية في المكان" ولا أزاحمك؟ والمكان واسع في المنتدى بأقسامه الكثيرة


وباب الدعوة ونشرالخير مفتوح في إطار ديني شرعي وفق مصادر موثوق بها .. فلماذا تحاول أن تحرمنا أجر نشر المواضيع الطيبة الخيرة


ولماذا هذا السعي في القمع؟

[*عبدالرحمن*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد.

لا داع للهيجان و الثوران و الخروج عن آداب و أخلاق الإسلام أيها الشيخ الكبير .

أسألك : هل تقبل أن تقرأ أختك أو أمك هذا الكلام ؟

إذا كانت الإجابة بلا ، فكذلك الناس لا يقبلون .

و إن كانت إجابتك بنعم ، فهنا نقول إذا لم تستح فإصنع ما شئت .

كأن المواضيع كلها نفذت و لم يبق لك إلا حكم العادة السرية .

هذا الامر من المخالفات الغير مشروعه

في قوانين القسم

الاستفزاز و التعادي

و التدخل فيما لا يعنيك هنا

فهذا من اختصاص مسؤول القسم

كل ما عليك الابلاغ

و نحن نحكم بما فيه الاصوب

[*عبدالرحمن*]

و ذكر ان الذكري تنفع المؤمنين

استمر وفقك الله

بارك الله فيك

[الزمزوم]

شكراً أخي الكريم على الموضوع
وجعله الله تعالى في ميزان حسناتك